اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

لا داعي للقلق من انفلونزا الطيور


haboob

Recommended Posts

يشعر الجميع بالرعب والذعر بسبب انتشار مرض انفلونزا الطيور ، ومع تزايد المخاوف من الإصابة بهذا المرض الذي لم يكتشف مصل واق منه إلى الآن ولأن الوقاية خير من العلاج فإليك بعض الإرشادات التي أوصى بها الأطباء لتجنب الإصابة بهذا المرض:

_ ‏إذا كنتِ من هواة تربية الطيور عليك بالتخلص منها على الفور للوقاية.

_ ‏احرص على شراء الطيور من محلات ذات مستوى عالٍ من النظافة .

_ ‏تجنب التلامس المباشر مع الطيور عند الشراء .

_ ‏تجنب شراء البيض المتصدع القشرة أو الملطخ بمخلفات الطيور .

_ ‏عند طهي الطيور أو البيض احرص على أن ينضجوا تماما على النار لضمان قتل الفيروسات .

_ ‏خصص أدوات وأوانٍ لتقطيع وطهي الطيور فقط ولا تستخدمها لأغراض أخرى .

_ ‏احرص على غسل يديك باستمرار بالماء والصابون.

islamic_7.gif

اللهم لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا يا رب العالمين

واعفو عنا واغفر لنا و ارحمنا

أنت مولانا فانصرنا على القوم الكافرين

اللهم آمين.......اللهم آمين.......اللهم آمين

رابط هذا التعليق
شارك

اسمحولى انقل هنا احتيطات التعامل مع هذا المرض

أسئلة وأجوبة حول إنفلونزا الطيور وحول فيروس إنفلونزا الطيور أ (H5N1) A

* ما هو مرض إنفلونزا الطيور؟

إنفلونزا الطيور مرض معدٍ تسببه فيروسات إنفلونزا الطيور. وتتواجد هذه الفيروسات بصورة طبيعية بين الطيور. وتحمل الطيور البرية في شتى أنحاء العالم فيروسات هذا المرض في أمعائها ولكنها لا تمرض عادةً بسببها. إلاّ أن إنفلونزا الطيور مُعدية للغاية لدى الطيور ويمكنها إلحاق المرض الشديد ببعض الطيور الداجنة، بما في ذلك الدجاج والبط والديوك الرومية، ومن ثم التسبب في نفوقها.

وتُسبب إصابة الطيور الداجنة بفيروسات الإنفلونزا شكلين رئيسيين من المرض يتميزان عن بعضهما البعض بحدة المرض في أحدهما وخفة درجته في الآخر. ومن المحتمل عدم ملاحظة الشكل الذي "يسبب مرضاً خفيفاً"، وهو لا يسبب عادةً سوى أعراض مرضية خفيفة (مثل انتفاش الريش وانخفاض في إنتاج البيض). لكن الشكل الذي يسبب "مرضاً شديداً" ينتشر بسرعة أكبر بين أسراب الدواجن. وقد يسبب هذا الشكل مرضاً يؤثر على أعضاء داخلية متعددة في الطير، وهو يؤدي إلى معدلات وفاة يمكن أن تصل إلى 90-100% لدى الطيور المصابة، وذلك خلال 48 ساعة من الإصابة في الكثير من الأحيان.

* كيف تنتشر إنفلونزا الطيور بين الطيور؟

تفرز الطيور المصابة الفيروس مع لعابها، وإفرازات أنفها، وروثها. وتنتقل العدوى إلى الطيور العرضة للإصابة لدى ملامستها لبراز ملوث أو لأسطح ملوثة بإفرازات أو براز الطيور المريضة. وقد تصاب الطيور الداجنة بالعدوى بفيروس إنفلونزا الطيور من خلال الاتصال المباشر بطيور مائية مصابة أو بدواجن أخرى مصابة، أو من خلال ملامسة أسطح (كالتربة أو الأقفاص) أو مواد (كالماء أو العلف) ملوثة بالفيروس.

* هل يعدي فيروس إنفلونزا الطيور الإنسان؟

لا تصيب فيروسات إنفلونزا الطيور عادةً الإنسان، ولكن حصلت منذ العام 1997 أكثر من 100 حالة مؤكدة لانتقال فيروسات إنفلونزا الطيور إلى البشر. وتحتفظ منظمة الصحة العالمية (WHO) بمعلومات يتم تحديثها دوماً عن الوضع وبتقارير تراكمية للإصابات البشرية بفيروس إنفلونزا الطيور أ (H5N1) A.

* كيف تنتقل فيروسات إنفلونزا الطيور إلى البشر؟

حصلت معظم حالات انتقال العدوى بإنفلونزا الطيور إلى البشر نتيجة التلامس المباشر أو الاتصال الوثيق مع الدواجن المصابة بالمرض (مثلاً دواجن الدجاج والبط والديوك الرومية) أو الأسطح الملوثة بإفرازات أو براز الطيور المصابة بهذا المرض. ولم يبلّغ إلا عن حالات نادرة جداً لانتقال فيروسات إنفلونزا الطيور من إنسان مريض إلى آخر، ولم تتم ملاحظة استمرار انتقال العدوى إلى أكثر من شخص واحد. وخلال تفشي مرض إنفلونزا الطيور بين الدواجن يبرز احتمال خطر انتقال العدوى إلى الأشخاص الذين يكونون على اتصال مباشر أو وثيق مع الطيور المريضة أو يلمسون الأسطح الملوثة بإفرازات أو روث الطيور المصابة.

* ما هي أعراض مرض إنفلونزا الطيور لدى الإنسان؟

تتراوح أعراض مرض إنفلونزا الطيور لدى البشر ما بين أعراض الإنفلونزا البشرية المعتادة (حمى، سعال، التهاب حلق، وآلام عضلية) والتهابات تصيب العيون والتهابات رئوية وأمراض خطيرة تصيب الجهاز التنفسي (مثل ضيق التنفس الحاد)، وغير ذلك من المضاعفات الشديدة التي تهدد الحياة. وقد تتوقف أعراض إنفلونزا الطيور على النوع الفرعي المحدد من الفيروس والسلالة التي سببت المرض.

* كيف يتم اكتشاف إصابة الإنسان بإنفلونزا الطيور؟

يجب إجراء تحليل مخبري لمعرفة ما إذا كان الإنسان مصاباً بإنفلونزا الطيور.

* ما هي تداعيات إنفلونزا الطيور على صحة الإنسان؟

تنطوي إنفلونزا الطيور على خطرين رئيسيين لصحة الإنسان هما، (1) خطر العدوى المباشرة عندما ينتقل الفيروس من الطير المصاب إلى الإنسان، الأمر الذي يؤدي أحياناً إلى مرض شديد، و(2) خطر تحول الفيروس، إذا سنحت له فرص كافية، إلى نوع معدٍ بدرجة عالية للبشر وينتقل بسهولة من شخص إلى آخر.

* كيف تتم معالجة إنفلونزا الطيور لدى الإنسان؟

أشارت الأبحاث المخبرية إلى أن الأدوية التي يصفها الأطباء لمعالجة الإنفلونزا البشرية المعتادة ستنجح في معالجة الشخص المصاب بإنفلونزا الطيور. إلا أنه يمكن لفيروسات الإنفلونزا أن تكتسب مقاومة ضد هذه الأدوية، وعليه فإن هذه العقاقير قد لا تكون مفيدة دائماً. وهناك حاجة لإجراء أبحاث إضافية لتحديد مدى فعالية هذه الأدوية.

* هل يقي اللقاح الموسمي الحالي ضد الإنفلونزا من يتلقونه من الإصابة بإنفلونزا الطيور؟

كلا، لا يوفر لقاح موسم 2005-2006 ضد الإنفلونزا الوقاية من إنفلونزا الطيور.

* هل عليّ وضع قناع طبي لمنع تعرضي للإصابة بإنفلونزا الطيور؟

حالياً، لا يوصَى باستعمال قناع بشكل روتيني (في الأماكن العامة) للوقاية من التعرض للإصابة بإنفلونزا الطيور. في الولايات المتحدة، استُعملت الأقنعة الطبية والأقنعة المستعملة في العمليات الجراحية والتي يتم التخلص منها بعد استخدامها، استعملت على نطاق واسع في مرافق الرعاية الصحية من أجل منع التعرض لأمراض الجهاز التنفسي، ولكن هذه الأقنعة لم تُستعمل بصورة شائعة في أماكن التجمعات الأهلية كالمدارس، والشركات التجارية، والاجتماعات العامة.

* هل يوجد خطر في أن أصاب بعدوى إنفلونزا الطيور بسبب أكل لحوم الدواجن؟

لا يوجد دليل على أن لحوم الدواجن أو بيوضها المطهوة بصورة صحيحة يمكن أن تكون مصدر عدوى بفيروسات إنفلونزا الطيور.

* ما هو فيروس إنفلونزا الطيور نوع أ (H5N1) (A) الذي تم الإبلاغ عن وجوده في آسيا وأوروبا؟

فيروس إنفلونزا الطيور أ (A)(H5N1) ، ويعرف أيضاً بفيروس H5N1، نوع فرعي لفيروس الإنفلونزا أ (A) يصيب بصورة رئيسية الطيور، وهو معدٍ بدرجة عالية بين الطيور، ويمكن أن يتسبب في نفوقها.

وقد حدثت حالات تفشي إنفلونزا الطيور (H5N1) بين الدواجن في ثماني دول في آسيا (كمبوديا، الصين، إندونيسيا، اليابان، لاوس، كوريا الجنوبية، تايلندا، وفيتنام) خلال أواخر العام 2003 وأوائل العام 2004. وفي تلك الفترة، نَفَق ما يزيد عن 100 مليون طير في الدول التي انتشر فيها هذا المرض، إما نتيجة الإصابة بالمرض أو بسبب القضاء عليها في محاولة للسيطرة على تفشي الوباء. وبحلول شهر آذار/مارس، 2004، أفادت التقارير أنه تمت السيطرة على تفشي الوباء.

إلا أنه تم، منذ أواخر حزيران/يونيو، 2004، التبليغ عن ظهور حالات تفشي جديدة للإنفلونزا H5N1 بين الدواجن من قبل عدة دول في آسيا (كمبوديا، الصين، إندونيسيا، كازاخستان، ماليزيا، مونغوليا، روسيا، تايلندا، وفيتنام). ومن المعتقد أن التفشي ما زال مستمرا. كما تم الإبلاغ عن حالات إصابة بالإنفلونزا H5N1 أيضاً بين الدواجن في تركيا ورومانيا، وبين الطيور البرية المهاجرة في كرواتيا.

كما تمّ الإبلاغ عن حصول حالات إصابة بفيروس إنفلونزا أ (H5N1)A بين البشر في كل من كمبوديا والصين وإندونيسيا وتايلندا وفيتنام.

* ما هي الأخطار التي تهدد البشر من جراء ظهور الفيروس H5N1 حالياً في آسيا وأوروبا؟

في العادة، لا يعدي الفيروس H5N1 الإنسان، إلاّ أنه تمّ حتى الآن الإبلاغ عن حصول 100 حالة إصابة بشرية بهذا الفيروس. وقد حدثت معظم هذه الحالات بسبب الملامسة المباشرة أو التعامل الوثيق عن قرب مع الدواجن المصابة أو الأسطح الملوثة؛ إلا أنه وقعت، من جهة أخرى، حالات إصابة قليلة انتقلت فيها العدوى بفيروس H5N1 من إنسان إلى آخر.

وقد ظل انتقال الفيروس H5N1 من إنسان إلى آخر نادراً حتى الآن ولم يستمر في الانتقال إلى أكثر من شخص واحد. ومع ذلك، ونظراً لكون جميع فيروسات الإنفلونزا قادرة على التغير، يخشى بعض العلماء من أن يتمكن الفيروس H5N1 يوماً ما من الانتقال إلى البشر والانتشار بسهولة من ثم من إنسان إلى آخر. وحيث أن هذه الفيروسات لا تصيب الإنسان في العادة فإنه لا يكاد لا يملك أي وقاية مناعية ضدها.

وإذا ما استطاع الفيروس H5N1 من اكتساب القدرة على الانتقال بسهولة من إنسان إلى آخر، يمكن عندئذ أن يبدأ وباء إنفلونزا عالمي. ولا يمكن لأي كان التكهن بموعد حدوث ذلك. ولكن الخبراء حول العالم يعكفون على مراقبة وضع فيروس الإنفلونزا H5N1 في آسيا وأوروبا باهتمام شديد ويستعدون لمواجهة احتمال بدء الفيروس بالانتقال بسهولة أكبر من إنسان لآخر.

* بماذا يختلف الفيروس H5N1 عن فيروسات الإنفلونزا الموسمية التي يصاب بها الإنسان؟

من بين الأنواع القليلة من فيروسات إنفونزا الطيور التي تخطت حاجز التباين في النوع (بين الطيور والبشر) لتصيب البشر، أحدث فيروس الإنفلونزا H5N1 أكبر عدد من حالات المرض الشديد والوفيات التي تم الإبلاغ عنها بين البشر. ففي الظرف الراهن في آسيا، توفي أكثر من نصف عدد الناس الذين أصيبوا بالفيروس. وقد حصلت معظم الوفيات بين أطفال وشبان كانوا يتمتعون بصحة جيدة. ولكن، من المحتمل أن تكون الحالات الوحيدة التي أُبلغ عنها حتى الآن هي حالات الإصابة الخطيرة جداً، وأن يكون المدى الكامل للمرض الذي يحدثه الفيروس H5N1 لم يحدّد بدقة حتى الآن.

وبعكس الإنفلونزا الموسمية، حيث تُسبب العدوى في العادة أعراضاً تنفسية خفيفة فقط لدى معظم الناس، من الممكن أن تتّبع الإصابة بالفيروس H5N1 مساراً سريرياً هجومياً بدرجة غير اعتيادية، يصحبه تدهور سريع في الصحة وحدوث نسبة عالية من الوفيات. وقد كانت الإصابة بذات الرئة الفوعي وتوقف أعضاء متعددة في الجسم عن تأدية وظائفها شائعين لدى الذين أصيبوا بمرض إنفلونزا الطيور H5N1.

* كيف تتم معالجة الإصابة بالفيروس H5N1 لدى البشر؟

يبدو أن معظم أنواع الفيروس H5N1 التي سببت المرض والوفاة بين البشر، كانت من النوع المقاوم لعقاري أمانتادين (amantadine) وريمانتادين (rimantadine)، وهما دواءان مضادان للفيروس يستعملان عادة لعلاج المرضى المصابين بالإنفلونزا. ومن المحتمل أن يفيد استعمال دوائين آخرين مضادين للفيروسات، هما أوسلتاميفير (oseltamivir) وزانامافير (zanamavir) في علاج الإنفلونزا التي يسببها الفيروس H5N1، إلا أنه من الضروري إجراء دراسات إضافية لإثبات فعاليتهما الحالية واستدامتها.

* هل يوجد لقاح لوقاية الإنسان من الإصابة بفيروس H5N1؟

لا يتوفر تجارياً في الوقت الحاضر لقاح لوقاية الإنسان من الإصابة بفيروس H5N1 الذي تم اكتشاف وجوده في آسيا وأوروبا. لكن تبذل حالياً جهود لتطوير لقاحات مضادة. وقد بدأت الدراسات والبحوث لتجربة لقاح يقي الإنسان من الإصابة بفيروس H5N1 في نيسان/إبريل، 2005، وتجرى حالياً مجموعة من الاختبارات السريرية عليه.

* بماذا توصي حكومة الولايات المتحدة بخصوص الفيروس H5N1؟

في شباط/فبراير، 2004، زودت المراكز الأميركية للسيطرة على الأمراض (CDC) دوائر الصحة العامة الأميركية بتوصيات لإجراء رصد (استكشاف) معزز لإنفلونزا الفيروس H5N1 في البلاد. كما بُعثت رسائل متابعة، تم توزيعها عبر شبكة الإنذار الصحي إلى دوائر الصحة في الولايات المتحدة في 12 آب/أغسطس، 2004، وفي 4 شباط/فبراير، 2005. وتم في هذين التنبيهين تذكير دوائر الصحة العامة في الولايات بالتوصيات الخاصة باستكشاف (الرصد المحلي)، وتشخيص، ومنع انتشار فيروس H5N1. كما أوصى التنبيهان أيضاً باتخاذ الإجراءات اللازمة للاختبارات المخبرية للفيروس H5N1.

* ما هي التغيرات اللازم وقوعها كي يحدث الفيروس H5N1، أو فيروس آخر يسبب إنفلونزا الطيور، وباء عالميا؟

يجب توفر ثلاثة شروط لكي يبدأ الوباء العالمي: (1) يجب بروز نوع فرعي جديد من فيروس الإنفلونزا؛ و(2) يجب أن يصيب البشر ويسبب مرضاً خطيراً؛ و(3) يجب أن ينتشر بسهولة وبصورة مستديمة (باستمرار دون انقطاع) بين البشر. وينطبق الشرطان الأولان على الفيروس H5N1 الذي تم اكتشاف وجوده في آسيا وأوروبا: إنه فيروس جديد بالنسبة للبشر (لم ينتشر الفيروس H5N1 أبداً بصورة شائعة بين الناس)، وقد أصاب فعلاً أكثر من 100 إنسان وسبب وفاة أكثر من نصف المصابين.

ولكن الشرط الثالث، أي حصول انتقال فعال ومستديم من إنسان إلى آخر للفيروس، لم يحدث. ولكي يحصل ذلك، يجب أن يحسّن الفيروس H5N1 من قدرته على الانتقال بين البشر. وقد يحصل ذلك إما من خلال "إعادة التشكيل" أو "التحول أو التبدّل التكيفي" للفيروس.

وتحصل إعادة التشكيل عندما يتم تبادل المادة الوراثية بين فيروسات الإنفلونزا البشرية وفيروسات إنفلونزا الطيور أثناء الإصابة المشتركة (أي الإصابة بفيروسين في نفس الوقت) في إنسان أو خنزير. وقد تكون النتيجة ظهور فيروس وبائي قابل للانتقال الكامل، أي فيروس يستطيع أن ينتشر بسهولة وبشكل مباشر إلى الإنسان. أما العملية الأخرى الأكثر تدرجاً، فهي التحول التكيفي حيث تزداد قدرة الفيروس على الالتصاق بالخلايا البشرية أثناء إصابة الإنسان بالمرض.

* عادات صحية جيدة للمساعدة في الحيلولة دون الإصابة بإنفلونزا الطيور

- تجنّب الاقتراب الشديد. تجنب التعامل عن قرب شديد مع الأشخاص المرضى. وعندما تصاب بالمرض، إبتعد عن الآخرين لحمايتهم من الإصابة بالمرض هم أيضاً.

- إبق في المنزل عندما تكون مريضاً. إذا كان ذلك ممكناً، لا تخرج من منزلك إلى العمل أو المدرسة أو لقضاء حاجياتك عندما تكون مريضاً. وسوف تساعد بذلك على الحيلولة دون انتقال العدوى بمرضك إلى الآخرين.

- قم بتغطية فمك وأنفك. قم بتغطية فمك وأنفك بورق محارم عند العطس أو السعال. فقد يحول ذلك دون انتقال المرض إلى من هم حولك.

- نظّف يديك. إن غسل يديك دوماً سوف يساعد على وقايتك من الجراثيم.

- تجنّب لمس عينيك أو أنفك أو فمك. تنتشر الإصابة بالجراثيم في الكثير من الأحيان عندما يلمس المرء شيئاً ملوثاًً بالجراثيم ثم يلمس عينيه أو أنفه أو فمه.

تم تعديل بواسطة bodda

عاشق البحر والسما

رابط هذا التعليق
شارك

شكرأ ل bodda على المعلومات القيمة

وبعيداً عن منطق كله تمام وتم السيطرة على الموقف

وتم القبض على المتسبب في الكارثة واعترف

وتم مطابقة بصماته بالبصمات الموجودة على الDNA بتاع الفيروس اللعين

لي رأي في هذه الكارثة

وهو أنها كارثة إقتصادية أكثر منها صحية

لم يثبت حتى الآن إنتقال المرض من إنسان لإنسان

عدد المرضى والموتى يحسب بالعشرات

في حين لدينا من الكوارث ما هو أشد فتكاً

الإلتهاب الكبدي B,C

في الصيف الماضي ثلاثة من أصدقائي إكتشفوا إصابتهم بفيروس C

أحدهم تطور عنده الإلتهاب الكبدي إلى ورم سرطاني

والغريب أن الثلاثة مهندسين

مما يعني أن المرض توغل في كل قطاعات المجتمع

ناهيك عن صديق المصريين الأستاذ بلهارسيا

ليس هناك إحصاءات دقيقة معلنة عن حجم هذه الكوارث ومردودها

كارثة إنفلونزا الطيور ستنعكس صحياً على الغلابة بسبب حرمانهم من بروتين حيواني رخيص نسبياً

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
  • الموضوعات المشابهه

    • 0
      تنفرد مصر عن معظم بلاد العالم بتنوع وتعدد أنواع السياحة وتشمل السياحة الثقافية والترفيهية الدينية العلاجية واعرض المقال كاملاً
    • 0
      منذ سنين كانت النساء عندنا إذا أرادت إحداهن أن ينام صغيرها فإنها تضع ثوباً مجمّعاً ومطوياً على صدره داخل المهد، فينام بسرعة، من هذه التجربة فإني قد جربت هذه الطريقة على مريض فصام يشكو من القلق، فوضعت ثوباً مطوياً عدة مرات على صدره وقمت بتثبيته على كامل منطقة الصدر بشريط لاصق، ما جعله يشعر بالأمن والطمأنينة، بدون مشاكل تذكر، فليجرب كل مريض فصام هذه العملية، إنه عصر جديد من الاكتشافات.  قد تنجح هذه التجربة مع أمراض نفسية أخرى. 
    • 24
      لا أدري اذا كان هذا الخبر صحيحآ ام مجرد فرقعة اعلامية و لكن ما جاء في مصراوي اليوم يفيد بانه تم اتخاذ قرار بالغاء الإحتفال بمولد "السيدة زينب" هذا العام للوقاية من أنفلونزا الخنازير .... أستطيع أن أتخيل ردود الأفعال حول أمرآ مماثل .. حول عادة متغلغلة في الوجدان الشعبي لأهل مصر ... و الضيق الذي سيصيب أهل الطرق الصوفية بها ... أستطيع أيضآ أن أتخيل كيف سيتم البحث عن حلول بديلة ... شخصيآ أنا ضد فكرة الموالد بصورة مطلقة .. فهي أبعد ما تكون عن الإقتراب من الدين .. و ان كانت تستخدمه كواجهة للقيام ب
    • 0
      على التليفزيون المصري  ظهر السيد مكرم محمد أحمد  المسئول الأول عن الإعلام في مصر و كان حديثه صادما  الرجل يبدو أنه يعيش في عالم آخر الإيجابية الوحيدة إنه نصح المواطنين إنهم يسمعوا كلام وزارة الصحة فقط أما باقي حديثه فهو تهوين  أكرر  تهوين من خطورة فيروس كورونا  في الوقت أن العالم كله يتقلب في كل ساعة رأسا على عقب و يفرض العزلة و يغلق المحلات و المدارس أخونا مكرم محمد أحمد للأسف في الباي باي رغم موقعه المهم
    • 13
      لماذا تهاجر الطيور على شكل 7 ألم تسال نفسك عندما يأتي فصل الخريف وترى جماعات الطيور تتجه نحو الجنوب ‏وهي تطير على شكل الرقم 7 , يا ترى لماذا تتخذ الطيور هذا الشكل بالذات أثناء الطيران ؟؟؟؟؟ لقد توصل العلم إلى أن كل طير عندما يضرب بجناحيه يعطي رفعة إلى أعلى للطائر الذي يليه ‏مباشرة , وعلى ذلك فإن الطيران على شكل الرقم 7يمكن سرب الطيور من أن يقطع مسافة ‏إضافية تقدر على الأقل ب71% زيادة على المسافة التي يمكن أن يقطعها فيما لو طار كل طائر بمفرده........ ‏إذاً تعلم من الطير أن مجموعة الأفراد الذين
×
×
  • أضف...