اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

مظاهرات لمنتجى الدواجن و أصحاب المحال


عادل أبوزيد

Recommended Posts

الخبر فى جريدة "المصرى اليوم" عدد أمس الإثنين 27 فبراير 2006 و بالتالى الخبر عن مظاهرات قامت يوم الأحد.

مظاهرة لمنتجى الدواجن و أصحاب المحال ضد "الفراخ المجمدة" و الإجراءات الحكومية

شهدت القاهرة أمس مظاهرة قام بها المئات من منتجى الدواجن و أصحاب المزارع و العاملين فى مجال الدواجن من مختلف محافظات الدلتا و الصعيد  - لا يمكن أن يكون الر قم بالمئات فقط -  إحتجاجا على القرارات الحكومية الأخيرة بإغلاق محال "الفراخ" فى إطار الإجراءات المتخذة لمكافحة أنفلونزا الطيور و حظر نقل الدواجن بين المحافظات.

و رفع المتظاهرون اللافتات التى تندد بالإجراءات الحكومية لما تسببه من بطالة بين العاملين فى هذا القطاع الحيوى الذى يعمل به نحو مليونين من المواطنين فضلا عن الخسائر الفادحة التى تلحق بأصحاب المزارع و محال الدواجن ، مطالبين بإعادة فتح محال الطيور  ، و عودة حركة تجارة الدواجن بين المحافظات.

و أكدوا أن شراء الحكومة الدواجن و الطيور و تعويض أصحاب المحال لن يحل المشكلة ، نظرا لقصور التعويضات على تعويض الكبار فقط ، لكن ملايين العاملين فى هذا المجال لن يستفيدوا أى شئ.

و إعترضوا على "الفراخ المجمدة" التى تعتزم الحكومة طرحها ، و إعتبروا أن ورائها مستفيدين من هذه القرارات.

و قد أدت المظاهرة إلى أزمة مرورية حادة بوسط العاصمة ، إنتقلت على أثرها قيادات الداخلية و المرور ، حيث صرفوا المتظاهرين من ميدان التحرير ،  و من أمام مبنى الإذاعة و التليفزيون ، لكن المتظاهرين عادوا مرة أخرى للتظاهر أمام مجلس الشعب، حيث نجحوا فى الدخول ، و الإلتقاء مع لجنة الإقتراحات و الشكاوى ، التى عقدت إجتماعا طارئا للإستماع إلى شكاواهم.

يتبع ..

مواطنين لا متفرجين


رابط هذا التعليق
شارك

و كما حدث مع مظاهرات " العربجية و عربات الكارو " من سنوات - لمن لا يذكر من سنوات قرر محافظ القاهرة منع العربات الكارو من المرور بالعاصمة ... ففوجئ فى اليوم التالى بإحتلال ميدان عابدين من قبل العربجية و دوابهم و عرباتهم و تم إلغاء القرار - جاء فى صدر نفس الصحيفة اليوم :

إلغاء حظر بيع الدواجن الحية بالمحال خلال ساعات

علمت "المصرى اليوم" ، أنه سيصدر خلال الساعات القليلة المقبلة ، قرار وزارى بإلغاء حظر بيع الدواجن الحية بالمحال ، مع تشديد الرقابة عليها - لحفظ ماء وجه الحكومة -  و السماح بإستخدام الماكينات الخاصة بذبح و تنظيف الدواجن "الرياشات" بها. شريطة مطابقتها الشروط البيطرية و الصحية ، و الإلتزام بالتخلص الآمن من مخلفات الدواجن ، حفاظا على الصحة العامة .

نائب إخوانى : نظيف خالف الدستور .. و توقيع غرامات على مربى الطيور غير قانونى

إتهم على لبن نائب الإخوان المسلمين ، رئيس الوزراء بمخالفة المادة 66 من الدستور ، التى تنص على أنه لاجريمة و لا عقوبة إلا بقانون ،  حيث أطلق رئيس الوزراء و الوزراء تهديدات بتوقيع غرامة قدرها 10000 جنيه لكل من يحوز طيورا منزلية. و أضاف لبن  فى بيان عاجل لرئيس الوزراء و 8 وزراء ، أن التهديد يخالف الدستور ، و يؤدى إلى إهدار السلالات الأصيلة للثروة الداجنة و يعرضها للإنقراض.

مواطنين لا متفرجين


رابط هذا التعليق
شارك

المعلومات اللي عندي ان عدد العاملين بصناعة الدواجن وتربيتهم في مصر حوالي 200 ألف مواطن ووصلت في بعض التقديرات إلى 2 مليون مواطن .. ( وهذا يدل على تطور النظام الإحصائي في مصرنا الحبيبة !!) يعني .. نقول مثلاً نص مليون شخص ( وده تقدير وسط ويا بخت من وفق .... ) المهم بما معناه نص مليون أسرة تضررت ..

المفروض مش يعملوا مظاهرات بس .. المفروض ي.......

(( تم الحذف من طرفي أنا حسام الدين قبل ما حد تاني يحذف ... !! ))

تم تعديل بواسطة حسام الدين
رابط هذا التعليق
شارك

ما يحدث عندنا لا يحدث في اي مكان في العالم لا الثالث ولا الرابع

نزلت الانفلونزا علينا في يومين تلاته ....وانحسر الوباء والانفلونزا بعدها تماما في يومين تلاته

قرارات متضاربه...

عشوائيه في اصدارها...

خائبه في تنفيذها....

كوارث في نتائجها

اللهم انا لا نسألك رد القضاء ولكن نسألك اللطف فيه

يامصر... يامصر...يامصر

ياااااااااااااااااااااااااااااامصر

رابط هذا التعليق
شارك

اليوم بالخط العريض لآ تراجع عن منع بيع الطيور الحية ، مع إصرار غريب على ضرورة التعامل مع الطيور المجمدة فقط.

ما سبق كان إستهلالا لابد منه

بطريقة لا شعورية تداعى فى ذهنى صورة الحاكم بأمر الله الذى حرم أكل الملوخية و غحتارت البرية حتى يومنا هذا فى الوصول إلى سبب لهذا الأمر.

لا استطيع أن استوعب الخبر و لا أستطيع أن اصدقه أو "أستعقله".

ما يجرى الآن حملة على مستوى كل مصر لمنع و قتل كل الطيور المنزلية .... تجوب الشوارع و القرى حملات لإزالة عشش الفراخ !!

سيارات الونش المختصة بإصلاح أعمدة الإنارة تسير و من الشرفات تنزع عشش الطيور دون الدخول من أبواب الشقق - لم ارى ذلك بنفسى - هل هذا معقول ؟

فى القرى تبدو الأمور كما لو أن كل بيت فقد عزيزا لديه !!

هل من المعقول أن نمنع سيدة تربى بعض الطيور و تعيش من دخلهم بيضا و لحما من أن تترزق بهذه المهنة.

صحيح المهنة - مهنة فرارجى - مهنة ليست شيك أو على مستوى بهوات قصر العروبة و القرية الذكية ، و لكنها مهنة حقيقية و موجودة من قديم الأزل.

هل نقول وداعا لل "فراخ" الفيومى !! ؟

مواطنين لا متفرجين


رابط هذا التعليق
شارك

الأستاذ الفاضل / عادل أبو زيد ..

الموضوع خطير بشكل لا يجب أن يستهان به ..

سبق أن دعوت إلى إغلاق محلات بيع الطيور الحية (الفرارجية) قبل أن تصدر تلك القرارات ..

ففي إعتقادي أن تلك المحلات أو هذا النوع من النشاط التجاري قد عفا عليه الزمن ..

بغض النظر عن تشويه المنظر العام (والمشوه أصلاً) .. فأنا لا أتحدث عن هذا الأمر أبداً ..

ولكن من حيث مستوى النظافة والصحة العامة .. فوجود تلك المحلات بمعاييرها المتدنية في النظافة والسلامة .. عار علينا جميعاً ..

صناعة تربية الدواجن لا يجب أن تنقرض .. ولكنها يجب أن تنظم وتقنن ..

فليس من الضروري أن تقوم كل أسرة بتربية دواجن في البلكونة ..

وليس من الضروري أن نشتري الفراخ من الفرارجي .. يتم ذبحها أمامنا وتنظيفها من الريش في ماكينة مهترئة قذرة .. ليس من الضروري أن نشتري فرخة من فرارجي لا يحمل شهادة صحية ..

لا أصدق أن هناك من يدافع عن وجود تلك المحلات تحت أي مسمى .. مع إحترامي الكامل لكافة وجهات النظر ..

ولكن يمكن أن يكون هناك حلولاً عملية وفاعلة ...

يمكن أن تنشأ شركات مساهمة .. تلك الشركات تتخصص في إنشاء مزارع الدواجن .. ويساهم فيها كل بأسهم يشتريها على قدر طاقته .. ويمكن لتلك المزارع أن تربي الطيور البلدية والفراخ الفيومي أيضاً ... والبط البلدي والأرانب.

وشركات أخرى تنشأ مسالخ ومجازر للدواجن والطيور الأخرى والأرانب .. ويساهم فيها أصحاب محلات الفرارجي بأسهم .. ويعمل فيها الجزارون والعاملون في تلك المحلات ..

تنشأ شركات مساهمة تفتح سلسلة محلات لبيع الطيور (المبردة) ولا نقول المجمدة .. والمجمدة أيضاً .. يساهم فيها بأسهم أصحاب محلات الفرارجية .. ويعملون فيها ويديرونها أيضاً بما أنهم هم أصحاب الخبرة ..

أما عن الريف والقرية .. فلا توجد هناك أي محظورات على ما أعتقد على تربية الطيور في البيوت الريفية في أماكن صالحة .. وتحظى بإشراف ومتابعة بيطرية ..

فهذا أمر طبيعي ...

وأعتقد أن هذا هو تطور طبيعي مع ظهور أمراض جديدة شديدة الفتلك .. ومنها كثير مرتبط بالتلوث الغذائي .. وعدم الأخذ بالإحتياطات الصحية اللازمة ..

في القصص الرومانسية القديمة .. يكتب المحب رسالة حب .. ويضعها في زجاجة .. ويرمي الزجاجة في البحر .. لا يهم من سيقرأها .. لا يهم هل ستصل إلي حبيبته أم لا .. بل كل المهم .. أنه يحبها ..
وتاني .. تاني .. تاني ..
بنحبك يامصر .. ...

 

1191_194557_1263789736.jpg


‎"إعلم أنك إذا أنزلت نفسك دون المنزلة التي تستحقها ، لن يرفعك الناس إليها ، بل أغلب الظن أنهم يدفعونك عما هو دونها أيضا ويزحزحونك إلى ماهو وراءها لأن التزاحم على طيبات الحياة شديد"

(من أقوال المازني في كتب حصاد الهشيم)
 

رابط هذا التعليق
شارك

للعلم الفراخ الحية احسن 100 مرة من الفراخ المجمدة لان الفراخ المجمدة ليها تاريخ صلاحية وده ممكن اللعب فيه وتغييره والناس تأكل غراخ بايظة يبقى الحى احسن وانظف

رابط هذا التعليق
شارك

للعلم الفراخ الحية احسن 100 مرة من الفراخ المجمدة لان الفراخ المجمدة ليها تاريخ صلاحية وده ممكن اللعب فيه وتغييره والناس تأكل غراخ بايظة يبقى الحى احسن وانظف

مع إحترامي لشخصك ..

إلا أن هذا منطق مغلوط ..

فبنفس المنطق يمكنني أن أقول أن الدجاج الحي يتم تشريبه ما وملح وهرمونات حتى يوزن أكثر ويكبر حجمه .. وهذا فيه ضرر بالغ على صحة الإنسان ..

في القصص الرومانسية القديمة .. يكتب المحب رسالة حب .. ويضعها في زجاجة .. ويرمي الزجاجة في البحر .. لا يهم من سيقرأها .. لا يهم هل ستصل إلي حبيبته أم لا .. بل كل المهم .. أنه يحبها ..
وتاني .. تاني .. تاني ..
بنحبك يامصر .. ...

 

1191_194557_1263789736.jpg


‎"إعلم أنك إذا أنزلت نفسك دون المنزلة التي تستحقها ، لن يرفعك الناس إليها ، بل أغلب الظن أنهم يدفعونك عما هو دونها أيضا ويزحزحونك إلى ماهو وراءها لأن التزاحم على طيبات الحياة شديد"

(من أقوال المازني في كتب حصاد الهشيم)
 

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...