م الغزالى بتاريخ: 2 مارس 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 2 مارس 2006 (معدل) السلام عليكم ورحمة الله - بين الحين والأخر يتحفتا السيد حسنى مبارك بأفكاره السياسية الخلاقه فى موضوع الديمقراطية والتى تعبر عن رؤياه الثاقبة لمستقبل هذا البلد الذى أبتلى به. - الحقيقة أن أراءه كلها تدور حول فكرة واحدة مسيطرة عليه منذ زمن ألا وهى أننا شعب جاهل لسنا مستعدين للديموقراطية وبناء على هذا فهو فى البداية قرر أن يتبع إسلوب الجرعات الدميقراطية لأننا ياعينى علينا شعب مانستحملش أن ندخل فى هذه الديمقراطية مرة واحدة وإلا ستكون العواقب وخيمة ... - ولكنه خرج علينا بشئ جديد هذه المرة بقوله لرؤساء تحرير الصحف المصرية وهو أن " وزيرة الخارجية الأمريكية اقتنعت بالطريقة التي يتم بها الإصلاح السياسي وتطبيق الديمقراطية في مصر " وقال على لسانها أن "تحقيق الديمقراطية في الدول العربية يحتاج الى جيل جديد" - طبعا هذا ماذكره السيد مبارك للأنسة كوناليزا رايس وزيرة الخارجية الأمريكية ولايكفى أن يقول لها هذا بل أقنعها به وأضاف بأنها كانت في منتهى الادب وهي تنصت للاراء ووجهات النظر المصرية ولم تتطرق الى موضوعات شائكة أو تطلب تغيير شيء أو التدخل في الاصلاح السياسي كما يردد البعض. - - لاحظوا ان السيد مبارك فى هذا اللقاء لا يدخل أحد من معاونيه فى مثل هذه اللقاءات لتسحيل هذا اللقاء او غيره من اللقاءات مع المسؤليين الإسرائليين ولسوء حظه تسرب إسرائييل لصحفها بين الحين والأخر مادار فى تلك اللقاءات - ولا ننسى المؤتمر الصحفى في القاهرةوالذى قالت رايس أنها تحدثت بصراحة مع وزير الخارجية أحمد أبو الغيط عما وصفته بأنه نكسات وخيبة أمل في الحياة السياسية المصرية - أنا أحب أن أذكر السيد مبارك أن مدة حكمه قد بلغت 25 عاما ولم نرى فى خلالها أى إنجاز يذكر اللهم إذا كان مشروع توشكى كما يروج له مهرجوا النظام فهذا والله هو شر البلية الذى يضحك - أيضا أحب أذكر السيد مبارك أن فى أقل من 25 سنة قامت أمم ببناء نفسها وأصبحت أمم كبيرة إقتصاديا وسياسيا بينما فى عهده الميمون لم تتقدم مصر فى أى شئ بل تراجعت من دولة إقليمية كبرى الى دولة منكفأة على نفسها تبحث عن لقمة العيش اليومية لأبناءها الذى يعايرهم ليلا نهارا بأنهم كتير وحيجيب لهم منين - نأتى لموضوع المبادرة المعجزة والتى عبارة عن تعديل لمادة 76 من الدستور واصفا المبادرة بأنها كانت مفاجأة كبيرة، سواء في مصر أو في العالم أجمع ولم يكن أحد يدري بهاا، هنا أو في أمريكا أ وفي أوروبا، وقد تغيرت لغتهم جميعها مع مصر بعد هذه المبادرة. وقال لافض فوه : إن المبادرة أحدثت تحولات حقيقية وكثيرة في المجتمع المصري. أولا: دفعت المجتمع المدني خطوات واضحة إلي الأمام. ثانيا: حافظت علي استقرار البلاد. ثالث: أدت إلي مزيد من الاستثمارات وتحسن الأداء الاقتصادي مبارك مبادرة تعديل المادة 76 من الدستور - لم يذكر لنا السيد مبارك أى قطاعات المجتمع المدنى التى دفعت للأمام واين هذا الإستقرار وإذا كان عند سيادته أرقام - من التى يتلوها علينا فى خطبه - تبين لنا حجم الإستثمارات المباشرة والتى تدفقت على البلد منذ هذه المبادرة الخلاقة والوحيدة عصرها - إذا كان السيد مبارك يقصد أنه سمح بدخول بعض أعضاء الإخوان المسلمين إلى مجلس الشعب فهذا يعرفه الكل بأنه كان القصد منه إخافة أمريكا من موضوع الإصلاحات والديمقراطية التى ستأتى بالبعبع الإسلامى وقد تأكد ذلك بفوز حماس بالإنتخابات التشريعية الفلسطينية مما جعله يظن أنه أصبح صاحب نظرية وفكر أخيرا إلى المخدوعيين من أبناء هذه الأمة والذين مايزالون يرجون من هذا النظام الفاسد المنهار سياسيا وأخلاقيا عليهم بالإنتظار جيل أخر لرؤية هذه الإصلاح على يد حفيد السيد مبارك ------------------------------------- أخر الكلام .... فى بلد يدخل فيه الناس السجن بمحض الصدفة ... لايوجد مستقبل فى بلد يتمدد فى جثته الفقر كما يتمدد ثعبان فى الرمل ... لايوجد مستقبل تم تعديل 14 مارس 2006 بواسطة Koenig der Loewen كنت دائماً ما أقول ياأهل مدينتنا : أنفجروا أوموتوا أما وقد إنفجرتم و ثورتم : فأنتم أجمل وأنبل وأشجع شباب أنجبته هذه الأمة!!! م الغزالى رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عادل أبوزيد بتاريخ: 4 مارس 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 4 مارس 2006 صرح الرئيس مبارك بأنه " إنتصر - اقنع - قرطس - إستكرد " الجانب الأمريكى الذى إقتنع بوجهة نظر الرئيس و أبلغه بإقتناعه بأن الديموقراطية فى المنطقة تحتاج إلى أجيال. هذه مجرد ترجمة ركيكة من جانبى لتصريحات الرئيس. ما سبق كان إستهلالا لابد منه CAIRO (Reuters) - Egyptian President Hosni Mubarak said Egypt had won over U.S. Secretary of State Condoleezza Rice to its views on democracy in the Arab world and quoted her as saying it would take a generation for democracy to take hold reuters الرئيس كان يتحدث عن اللقاء مع كوندا ليزا و أنه لم يكن هناك أى إملاء أو تدخل لشروط أمريكية فى "دمقرطة" مصر بل أنها مقتنعة تماما بأن الديموقراطية تحتاج إلى أجيال. لا اعرف إذا ما كنت إخترت عنوانا صائبا و أرحب بإقتراح عنوان أكثر ملائمة ؟ و أعتقد أنه يمثل رسالة شبه قاطعة لمن يأمل أو يتصور أن حكومتنا الرشيدة عندها أى قناعة بدعوة بوش لدمقرطة الشرق الأوسط أو السيد بوش جاد فى دفع دول الشرق الأوسط فى إتجاه الدمقرطة و أن مجرد تصور فكرة الإصلاح السياسى فى إتجاه الدمقرطة - بأن هذه كلها مجرد أوهام .. أيها المثقفون و الناشطين السياسيين يا من كنتم تأملون و تتصورون أن الدولة بصدد التقدم خطوات فى طريق الديموقراطية ....... أعيدوا مرة أخرى و أقرأوا تصريحات السيد الرئيس ل رويتر تصريحات السيد الرئيس كما بثتها رويتر مواطنين لا متفرجين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
م الغزالى بتاريخ: 4 مارس 2006 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 4 مارس 2006 (معدل) أعتقد أننى أشرت لهذا فى مداخلة لى من يومين تحت نفس الباب ديمقراطية مبارك بين الجيل الجديد وسياسة القطيع ولم أجد أى تعليق عليها وقلت خير اللهم ماأجعله خير قمت بضم الموضوعين معا و موضوعك أولا تم تعديل 4 مارس 2006 بواسطة عادل أبوزيد كنت دائماً ما أقول ياأهل مدينتنا : أنفجروا أوموتوا أما وقد إنفجرتم و ثورتم : فأنتم أجمل وأنبل وأشجع شباب أنجبته هذه الأمة!!! م الغزالى رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
White heart بتاريخ: 4 مارس 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 4 مارس 2006 CAIRO (Reuters) - Egyptian President Hosni Mubarak said Egypt had won over U.S. Secretary of State Condoleezza Rice to its views on democracy in the Arab world and quoted her as saying it would take a generation for democracy to take hold reuters معذرة ودت أن أسأل اذا كان هناك فرق بين a generation و many generation ؟ ... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى : وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء ! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الأفوكاتو بتاريخ: 4 مارس 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 4 مارس 2006 هل تقصد يا عزيزى هوايت أن الأمر إذا إقتصر على "جيل" واحد , فإن هذا يمكن الصبر عليه, أما إذا احتاج إلى " أجيال" فهذا مرفوض؟ لقد اعتذر الأستاذ عادل أبو زيد مقدما عن عدم دقة الترجمة, و لكن المغزى الحقيقى فى الخبر ليس هو فى جيل أم أجيال, و إنما إعتباره إشارة لمبارك من أمريكا أنها تتوقع( بل ترحب) بأن يبقى على أنفاسنا سنوات طوال, و لا يهم عدد هذه السنوات, فهى جيل على الأقل. و لقد فرح مبارك بهذه " اللفتة " الكريمة. أطال الله عمره, و أسعده بكتم أنفاسنا. أعز الولد ولد الولد إهداء إلى حفيدى آدم: رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
White heart بتاريخ: 4 مارس 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 4 مارس 2006 الأفوكاتو كتب: هل تقصد يا عزيزى هوايت أن الأمر إذا إقتصر على "جيل" واحد , فإن هذا يمكن الصبر عليه, أما إذا احتاج إلى " أجيال" فهذا مرفوض؟ بالفعل يا عزيزى .... هذا هو ما قصدته .... و وجهه نظرى تنحصر فى انه خلال جيل واحد أتمنى من قبل أن أتوقع أن يحدث فعلا هذا الإختلاف المنشود ... و هذا لسبب بسيط جدا و هو إقتناعي التام بأن مجتمعنا البسيط هنا فى المحاورات لا يمكن أن يمثل المجتمع المصري بأكمله ... و لهذا فأنا بكل أسف لا أرى ((( فعليا ))) فى الوقت الحالي و على أرض الواقع هذا الإتحاد أو الإلتفاف الشعبى الذى يسعى الى تحقيق الهدف أو الحلم القومي المتمثل فى التحول الى نظام ديمقراطي حقيقى و بمعنى الكلمة ... ربما لتأثرى البالغ بصور و مشاهدات الشقاق السياسية من قبل أن تكون إجتماعية - و القائمة حاليا بين أطياف أو طبقات الشعب المختلفة ... ببساطة لا أرى حتى إتفاق حول مفهوم الديمقراطية و هل هى فعلا النظام المثالي المنشود لنا جميعا هنا فى مصر، أم أنظمة أخرى " دينية " أو " سياسية "؟ لقد اعتذر الأستاذ عادل أبو زيد مقدما عن عدم دقة الترجمة, أعتذر و بشدة اذا كنت قد اسئت إختيار الفكرة التى أردت بها المشاركة بالموضوع .. فلم أقصد بتاتا التعرض لترجمه الفاضل عادل أبو زيد تحديدا ... فلم أرى لحظتها الا مشهد تخيلي للرئيس و هو يعنى فعلا أجيال بدلا من جيل .... و لكن المغزى الحقيقى فى الخبر ليس هو فى جيل أم أجيال, و إنما إعتباره إشارة لمبارك من أمريكا أنها تتوقع( بل ترحب) بأن يبقى على أنفاسنا سنوات طوال, و لا يهم عدد هذه السنوات, فهى جيل على الأقل. و لكن الرئيس ( لا أتمنى له أى شر ) لا أعتقد انه سوف يبقى على قيد الحياة هذه الفترة التى تتحدث عنها يا عزيزى ... و ان أجلا أم لاحقا لابد و أن سيحدث تغيير ما، المهم هو شكل و نوع هذا التغيير، فأنا شخصيا لا أتمناه أن يأتى ( و للمرة الثانية ) على أيدى القوات المسلحة - و لا على مركبات عسكرية و جنود من الخارج - و لا بثورات دموية ... و لهذا فما أتمناه هو الإختيار الوحيد و هو التطور السلمي الهادئ، و حتى يحدث هذا يجب أن يصل معظم شعبنا ان لم يكن كله الى درجه متقدمة من الإتحاد ( بالطبع لن نصل الى مرحلة الإنصهار فى بوتقة واحدة فلا وجود لها فى أى مكان بالعالم) و الوعى الثقافي. و لقد فرح مبارك بهذه " اللفتة " الكريمة. أتعلم يا عزيزى ... انا لا يعنينى فرحه من عدمه فى الوقت الراهن، ولكن ما يعنينى ببساطة ما هو البديل؟ أعتقد انه من المنطقي أن لا يقدم أحدهم على الإستقاله من مكان يعمل به - من قبل أن يكون قد وقع أو حصل على ضمان أكيد بشغله مكان آخر فى مكان عمل جديد بمزايا أفضل من الأول ... و مشكلتى شخصيا تكمن هنا - ما هو البديل المتاح فى الوقت الحالي ..... فى ظل الجيل الحالي؟ مرة ثانيه أرجو تقبل إعتذاري عن أى إساءة قد أكون قد تسببت بها عن دون قصد. مع تحياتى. ... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى : وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء ! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الأفوكاتو بتاريخ: 5 مارس 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 5 مارس 2006 (معدل) لا داعى للإعتذار يا أخى الكريم, فنحن نتحاور فى أمور أهم كثيرا من الخلاف و الإعتذار. تقبل تحياتى. تم تعديل 5 مارس 2006 بواسطة الأفوكاتو أعز الولد ولد الولد إهداء إلى حفيدى آدم: رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
tarek_almeghallawy بتاريخ: 5 مارس 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 5 مارس 2006 أتفق مع White heart في نقاط عديدة هناك نقطة ربما تحتاج إلى المزيد من النقاش وهي وجوب وصول الشعب لدرجة متقدمة من الاتحاد والوعي الثقافي حتى يحدث التغير أرى أنه يكفي الحدود الدنيا من الاتفاق على حتمية التغير وأسلوبه وشكله الذي يمكن أن تتفق عليه معظم الفرقاء انتظار الدرجة العالية من الاتحاد قد تكون غير ممكنة الحدوث بل محبطة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Th!nk بتاريخ: 5 مارس 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 5 مارس 2006 يا جماعة الراجل ده عورته بانت وريحته الوحشة فحفحت ع الكل أنا مش عارف ليه سياسة أحتقار الشعب دى... بقى الشعب اللى صبر عليه وعلى قرفه وفشله سنين طويلة يستاهل منه كله ده! أنا مش عارف والله ليه بيحتقرنا بالشكل ده... أحنا عملناله أيه... فضحنا وجرسنا وعرنا فى الدنيا كلها وحول البلد لشىء شبيه بمقلب زبالة بدون مبالغات... الملاحظ أنه نشيط جدا ورد فعله فورى فيما يختص بموضوع الديمقراطية فى البلد... فنجده يسافر فى لمح البصر بفلوسنا علشان يوضح لأوروبا أن البلد مش جاهزة للديمقراطية لأن الناس اللى فيها جاهلة ومبتفهمش... ونفس الكلام يحدث الآن مع الأمريكان... هو ليه الجيش بيفرّخ ناس فاقدى الشرف والكرامة... مش دول هما اللى المفروض يدافعوا عن هذه البلد... أمال لما يحكموها بيخربوها ليه أنا مش فاهم... فين حب البلد وحب الناس والكلام النظرى ده... عبد الناصر وعبد الحكيم عامر وصلاح نصر وصلاح سالم مرورا بالسادات وأنتهاءا بالحقبة المباركة بوزرائها وبعض قضاتها... كيف يكون وزير أعلام البلد سابقا لمدة طويلة صفوت الشريف و هو مصور دعارة سابق!!! أهى صدفة! هل البلد تعانى من نكسة سياسية أم من نكسة أخلاقية... فى نظرى أنها نكسة اخلاقية... أختتمت بمحاولة من رئيس الجمهورية بأن يورث فيها الحكم دون أن يخجل مما يفعل... وبأبن فوق الأربعين يقبل ذلك دون ان يخجل... وكذب صريح وقح حتى من أكبر راس فى البلد... يا جماعة أحنا محتاجين لناس متربية علشان تحس بالمسئولية... أن ما يفعله الرئيس الحالى بالبلد ليس فيه اى شعور بالمسئولية... أحس وكأنه يعيش فترة مراهقة متأخرة أو أنه مغيب لا يدرى ماذا هو فاعل... كيف يخون الأمانة... ولماذا يرضى أن يكون زيلا أن كان من الممكن أن يكون المقدمة... ومن يوق شح نفسه فأولئك هم المفلحون ! _الحق المر..محمد الغزالى..مقالات مختارة بعناية رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان