تقديم بلاغ

على مدار ثلاثة أيام قدمت الهيئة العامة لقصور الثقافة برئاسة عمرو البسيونى فعالياتها بمبادرة أنت الحياة العرض الصفحة

لدى الغرب جملة مع الزمن استقرت فى موضع الحكمة وهى أن المعرفة قوة وعدم المعرفة رحمة.. ماذا تعنىباختصار أنعرض المقال كاملاً

طبعا انا مش قصدى بالانتماء هو انى بحبك يا مصر و فداكى يا مصر و مش هسيبك ابدا يا مصر لأ خالص انا مش طايق العيشه فى البلد دى نهائى نهائى بس كل ما افكر فى الهجره او انى اسافر و اسيبها ارجع و اقول طيب و امى و اخواتى اخدهم معايا ماشى طيب و قرايبى و اصحابى برضه هخدهم معايا و الناس الى بقابلهم كل يوم الله ده انا على كده هاخد مصر كلها معايا ده اكيد هو بعينه المرض الملعون الى اسمه الانتماء تعرفوا قابلت مره راجل كبير فى الجيم مصرى طبعا مسبش بلد الى و سافرها بيقولى انا قعدت فى تركيا سن

بما اني لسا جديده فلغربه في سؤال محيرني هل غربه الانسان ممكن تأثر علي حبه لبلده الام و انتمائه ليها 00 مش انا طبعا لاني اعشق بلدي فوق الوصف 00 لكن هؤلاءالابناء الاعزاء00اقصدعلي المدي الطويل 00 خصوصا لو كانو اطفال بيبدأو لسا حياتهم و يعرفو يعني اي حب الوطن 00 لو كل يوم بيحيو علم بلد تاني 00 و يبداو يكونوصداقات 00فضلا عن وجودهم مع بابا 00دا غير الفسح هنا و التجول فلمولات ( جمع مول ) 00و اكيد بنجيب كل الحاجات الحلوا الي الاطفال بيحتاجوها ( اصل يعني احنا مش جيبين الولاد نعذبهم ) و بشكل تلقائي الطفل

انا واحد من الاف ويمكن من ملايين المصريين اللى حصلوا على جنسيه البلد اللى عايشين فيها ومن فتره ليست بالبعيده كنت انا وعدد من اصدقائى متجمعين عند واحد من حبايبنا وخطر على بالى سؤال : قلتلهم يا جماعه احنا مشاء الله كلنا مصريين وفى نفس الوقت مش مصريين لاننا حصلنا على جنسيه البلد دى يبقى لمين انتمائنا ؟؟؟ " لا قدر الله " لو قامت حرب بين مصر "بلدنا الاصلى " وبين الدوله اللى بنحمل جنسيتها ... وحتى من غير حرب لمن يكون انتمائنا ؟؟؟ رد صديقى بدون تفكير اكيد ح يكون لمصر ... سكت شويه وفكرت ...و