Lembic بتاريخ: 8 مارس 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 8 مارس 2006 (معدل) رجاءا قراءة الخبر بالذهاب الى هذا الموقع: http://www.aljazeera.net/NR/exeres/0F50B7F...50CE5F05EC4.htm و هذا هو محتوى الخبر : الكاتب المصري أسامة حرب يستقيل من الحزب الحاكم أسامة الغزالي حرب (الجزيرة) قدم الكاتب المصري الدكتور أسامة الغزالي حرب اليوم الأربعاء استقالته من المجلس الأعلى للسياسات في الحزب الوطني الحاكم، مشبها الحزب بتركيبته الحالية بأنه أقرب إلى نموذج الحزب الشيوعي السوفياتي منه إلى الحزب الشيوعي الصيني. وقال حرب -الذي يترأس تحرير مجلة السياسة الدولية الفصلية في مقابلة خاصة مع صحيفة المصري اليوم اليومية المستقلة- إنه أرسل خطاب استقالته لصفوت الشريف الأمين العام للحزب الوطني يوم الأحد الماضي، كما أرسل خطاباً مماثلا "طبقاً لقواعد اللياقة لجمال مبارك بوصفه صاحب المبادرة في انضمامي للحزب". واعتبر حرب أن مصر تمر الآن بلحظة فارقة لأن النظام السياسي الحالي الذي يعود للخمسينيات وصل لمنتهاه ولا يمكن أن تستمر مصر في القرن الواحد والعشرين بنظام سلطوي لا ديمقراطي حسب قوله, مشيرا أنه من الصعوبة بمكان حدوث عملية إصلاح حقيقية. وحذر الكاتب المصري الذي انضم للحزب الوطني عام 2002 من حالة الفراغ السياسي الحالية في بلاده قائلا "هناك فراغ سياسي موحش وثبت من اختفاء أحزاب الوفد والتجمع والناصري وجود حالة من الضعف السياسي التي تفوق ما كنا نتصوره" مضيفا "حتى الحزب الذي ظهر في ذلك السياق الحالي وهو الغد تم ضرب زعيمه". وكان أسامة الغزالي حرب قد اتخذ موقفا معارضا للصيغة التي تم على أساسها تعديل المادة 76 من الدستور من خلال استفتاء أجري في 25 مايو/أيار من العام الماضي، وتكهن البعض بأن موقفه في هذا الشأن حرمه من تولى رئاسة تحرير صحيفة الأهرام، حيث وصف حرب هذه التغييرات بأنها استهدفت إيجاد صحافة قومية مستأنسة تعمل لخدمة التوجهات المحافظة في النظام المصري .تم إضافة محتوى الخبر من رابط موقع الجزيرة تم تعديل 14 مارس 2006 بواسطة عادل أبوزيد ياريت نصحى من الغيبوبة وكفاية سلبية! نحن لسنا قطيعا لكى نساق! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
tarek_almeghallawy بتاريخ: 8 مارس 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 8 مارس 2006 هذه الأستقالة ذكرتني بسؤال كان يلح علي هل يمكن أن ينتمي شخص ما لحزب يخالف توجهاته بحجة الاصلاح أو أي حجة مثل خدمة الشأن العام هناك نماذج سابقة لشخصيات مرموقة انضمت للحزب الوطني رغم اختلاف توجهاتهم مع الحزب مثل د.حلمي الحديدي وزير الصحة الأسبق ود.يحي الجمل ثم انسحبوا من العمل الحزبي دون استقالة ولم نسمع منهم تجربة الانضمام وسبب الانسحاب وهل كانت تجربة اضافت لهم أم خصمت من تاريخهم السياسي والشخصي تجربة تحتاج إلى إعادة تقيم وتعيد صياغة السؤال هل يمكن أن انضم لحزب حاكم أو غير حاكم اختلف معه في بعض توجهاتي ؟؟ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
khedr بتاريخ: 8 مارس 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 8 مارس 2006 الدكتو راسامه غزالي حرب من الشخصيات المصريه التي لا يختلف عليها اثنين له مقالات بجريده الاهرام تستحق المتابعه والفهم والاهتمام واعتقد ان الحزب الوطني او البمبي حسب لون سياسته ... كان يعتقد بانه بضمه هذه الكوكبه انما يُحسن صورته انما لا يستقيم ويختلط الزيت بالماء ابدا ولا تجتمع الارض ولا السماء الحق ...ظاهر واضح .. .اما الباطل فهو شاحب كالح وقاتا الله شر السياسه والنفاق والمنافقين والدجاليين والو.......ثنيين يامصر... يامصر...يامصر ياااااااااااااااااااااااااااااامصر رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
kotoz9 بتاريخ: 8 مارس 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 8 مارس 2006 حقيقة انا كل ما أقرأ للدكتور أسامة مقال أو أرى له حديث فى التلفزيون يثور تسأؤل كيف لهذا الرجل أن يكون عضوا فى الحزب الوطنى بل وعضو لجنة السياسات؟؟؟؟ ولو حد تابع الحوار اللى أجراه مجدى مهنا مع الدكتور أسامة يجد هجوم على الحكومة لا يقوله واحد زى رفعت السعيد أو نعمان جمعة لدرجة أن مجدى مهنا سأله انت عضو حزب وطنى ازاى؟؟ الخطوة دى متأخرة فالدكتور اسامة لا يليق بالحزب الوطنى لأنه صاحب موقف محترم كما انه ليس من أصحاب العبارات من يهن يسهل الهوان عليه مـا لجرح بميـت إيـلام رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
tarek_almeghallawy بتاريخ: 14 مارس 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 مارس 2006 صرح د.أسامة الغزالي حرب أمس في برنامج العاشرة مساءا أن خلافه مع الحزب لم يكن فقط اختلاف في إيقاع الأصلاح ولكن أيضاً في جوهره وأنه يري أن اليمقراطية يمكن أن تطبق بالصورة الكاملة في مصر في غضون سنتين وأنه له مشروعه الخاص بإنشاء كيان سياسي حركة أو حزب يملأ الفراغ السياسي الذي يقع في المساحة مابين الحزب الوطني والإخوان المسلمين وأنه غير نادم على الأربع سنوات التي قضاها في الحزب الوطني التي أتاحت له فرصة المعرفة عن قرب وأنه غير نادم على الإستقالة ومستعد لدفع الثمن في حدود طاقة تحمله . السؤال الذي أود أن أساأله هل لابد من الإنضمام للحزب الوطني والانخراط في الأمانة العامة للمعرفة عن قرب ؟؟ هل المعرفة عن قرب تبرر الانتحار السياسي ؟؟ تحية للرجل وشجاعته وموقفه الشريف بدون تشكيك نحن نتسائل لكي نتعلم ونضيف إلى رصيدنا من الخبرات . رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Khiber بتاريخ: 14 مارس 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 مارس 2006 والله ياجماعه الراجل ده لما كنت أسمع تحليلاته السياسيه وخاصة فى برنامج صباح الخير يامصر كنت أتعجب من أسلوبه وحلاوة منطقة وفكرة المحترم جدا. على العموم وخاصة بعد الكلام الثقيل أوى اللى سمعته منه فى برنامج العاشرة مساء بدريم وقبلة فى برنرنامج بالمحور أنا قلت لنفسى ياترى التهمه الجاهزة لهذا الرجل لإقصاءة من سكه الرآسه هى إيه :o هل ياترى ستكون قضية تزوير بشهادة الدكتوراه بتعته ولا هيقولوا إنه بيتلقى دعم خارجى ولا إيه :angry2: ماذا تتوقعوا نوعية التهم له :lol: يا للا ساعدوه فى الإختيار وعجبى اللهم إنى أعوذ بك من أن أشرك بك شيأ أعلمه وأستغفرك لما لا أعلمه http://www.islamway.com/bindex.php?section...;scholar_id=109 رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عادل أبوزيد بتاريخ: 14 مارس 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 مارس 2006 أرى أن هذه الإستقالة هى بداية الإنفجار فى داخل الحزب الوطنى ، إنها الضوء الأخضر لنواب مجلس الشعب الذين نجحوا كمستقلين و تم ضمهم للحزب الوطنى بالترغيب و الترهيب. إنها البداية لأن يأخذ كل فرد مسئوليته إنها البداية لظهور المواقف الحقيقية ... تابعوا معى الأحداث .... لقد بدأ العد التنازلى للنظام مواطنين لا متفرجين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
مصري المصري بتاريخ: 14 مارس 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 مارس 2006 لن أضيف كثيراً إلى ما قاله الإخوة في الدكتور أسامة .. فهو يستحق هذا وأكثر .. فقط أريد أن أسجل تحياتي واحترامي لهذا الرجل .. بسم الله الرحمن الرحيم ( إن الذينَ أجرموا كانوا من الذين آمنوا يضحكون * وإذا مروا بهم يتغامزون * وإذا انقلبوا إلى أهلِهمُ انقلبوا فكِهين * وإذا رَأوْهُم قالوا إن هؤلاء لضآلون * وما أرسِلوا عليهم حافظين * فاليوم الذين آمنوا من الكفار يضحكون * على الآرائك ينظُرون * هل ثوِبَ الكفارُ ما كانوا يفعلون ) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
tarek_almeghallawy بتاريخ: 14 مارس 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 مارس 2006 * القاهرة - مكتب الجزيرة - علي فراج: يبدو أن مسلسل الاستقالات والانشقاقات الحزبية لن تكون حكراً على أحزاب المعارضة في مصر، بل إنها وصلت إلى الحزب الوطني الحاكم الذي يرأسه الرئيس حسني مبارك، فبالرغم من أن الانضمام إلى الحزب يعدّ ميزة في حد ذاته، لأنه يضم علية القوم من سياسيين ووزراء حاليين وسابقين إلى جانب الأغلبية البرلمانية في مجلسي الشعب والشورى، إضافة إلى المحليات إلا أن عدداً من رموز الحزب بدا لهم أن بقاءهم في الحزب قد يقلل من رصيدهم في الحياة السياسية والفكرية. وكان أول المسارعين بالاستقالة هو الدكتور أسامة الغزالي حرب رئيس تحرير مجلة السياسة الدولية التي تصدر عن مؤسسة الأهرام، ثم تبعه بعد ذلك محمد علام عبد الحليم أمين تنظيم الحزب الحاكم بمحافظة سوهاج، والاستقالتان مسببتان، فقد أكد القياديان بالحزب أنهما استقالا.. الأول بسبب تهميش دور الإصلاحيين والثاني احتجاجاً على ما اسماه الصراع الداخلي للحزب. ويبدو أن الأمر لن يقتصر على حرب وعلام فقد كشفت مصادر مطلعة في القاهرة أمس أن الأيام القليلة القادمة ستشهد العديد من الاستقالات في الحزب الحاكم أبرزها الدكتورة هالة مصطفى رئيس تحرير فصلية الديمقراطية، مؤكدة أن مسببات الاستقالة هي نفس مسببات استقالة الغزالي حرب. ولم تكن الاستقالات وحدها هي الأمر المؤلم للحزب الحاكم، فقد شهد مجلس الشعب (البرلمان) في سابقة تعد الأولى من نوعها هجوماً حاداً من قبل نواب الحزب على سياسة الحكومة أثناء مناقشة بيان الحكومة تحت القبة، حيث شن الأعضاء هجوماً حاداً على الحكومة وسياساتها، ووصفوها بأنها حكومة عرجاء وعاجزة عن مواجهة المشكلات. وكانت أبرز المفاجآت هي إعلان أكثر من نائب بالحزب رفضهم لبيان الحكومة بعد أن وجهوا العديد من الانتقادات الحادة للحكومة واتهموها بالبعد عن القضايا الجماهيرية ورفع المعاناة عن الفقراء. يبدو أن المسلسل بدأ كما تنبأ الأستاذ عادل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان