اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

أعتماد شهادات وفاة مفقودى العباره .وتفويض من مجلس الشعب للرئيس فى صفقات الاسلحه .


مازن الدسوقى

Recommended Posts

لا أدرى ما علاقة هذا بذاك . ولكنها نظرية المؤامره التى تأصلت فى مشاعر الشعب المصرى . ودائما ابدا تفوح رائحة [ نتنه ]من المطبخ السياسى . والذى يتبارى فيه المتبارون لتقديم الاكلات الدسمه الفاخره وتعتمد مكوناتها على دماء هذا الشعب .

اريد فقط ايها الاخوه الافاضل ان اجد اجابة ثلاثة اسئله : -

1 / القيمه الماديه السانويه لصفقات الاسلحه ؟

2 / البلد التى نستورد منها الاسلحه ؟

3 / هل من حقنا كمواطنين ان نحاول ان نفهم شيء فى هذا الموضوع ؟

أكون ممتن لو افادنى احدكم بلو معلومه فى هذا الموضوع .

شــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــكرا

azaro

رابط هذا التعليق
شارك

ياسيدى النواب اللى احنا فوضناهم بالتحقق فى شراء الاسلحة , ومدى صلاحيتها وجودتها وملائمتها لقواتنا المسلحة فوضوا الريس الله يكرمه بالقيام بهذه المهممة ( يعنى احنا نفوض وهم يفوضوا برضه) طيب ماذا يفعلون ؟ هل هم مشغولين بامور اخرى اهم من هذا الموضوع , ونحن لم نرى الرئيس مره واحده يزور شركات تصنيع الاسلحه الامريكية لكى يفحص البضاعة , يعنى هو يشترى بالكتالوج , كان يقول مثلا هاتولنا من ده خمسين , ثم ينظر يمينا ويقول عاوزين حاجه تانيه يا اولاد ؟ عاوزين مدافع ...... هات لهم 100وزود واحد خليه مدفع رمضان , هيه اجيب لكم قنابل ...... هات لهم شوية . زمان كنا نرى البضاعة المشتراة فى العروض العسكرية , نعرف منها انه لدينا كذا وكذا , لكن منذ حادث المنصة تم الغاء العروض العسكرية , واكفى عالخبر ماجور, واحنا بنشترى سلاح قديم وبايظ وخردة ولا احد يحاسب , وميزانية وزارة الدفاع تاخد من قوت الشعب المصرى 35% من ميزانيته , والريس فرحان بجهل هؤلاء النواب الغير محترمين الذين يجددون له كل مره , وكنت اتمنى من الرئيس ان يرفض التجديد له بشراء الاسلحه منعا للقيل والقال لكن هو استمرآ العمليه ولا يهمه او يحاسبه احد فى هذا البلد .

ورغم ان شركات انتاج الاسلحة تنشر منتجاتها على صفحات الانترنت , وكل شيىء معروف الا ان السادة النواب ( نواب الخيبه) يقولون لا ياعم دا راجل بتاع الضربة الجوية والضربه المستحية ويفهم فى الامور دى عننا . هذا هو الذى اضاع مصر . وتقول هل من حقنا ان نفهم شيئا ؟ لا ليس من حقنا . لانه لايحق لنا العيش كامة محترمة بين الامم , طالما نحن نفوض , والمفوض اليه يفوض هو الاخر.

لو لم أكن مصريا ..... لوددت أن أكون مصريا

رابط هذا التعليق
شارك

هناك سوال محيرني وهو لماذا نشتري السلاح؟ اذا كان بطل العيور أعلنها من اواخر السبعينات أن حرب أكنوير آخر الحروب , وبطل الضربة الجوية شديد الالتزام بمسيرة السلام.

يبقى السلاح ضد من؟ اللهم الا اذا كان ضد المصريين فيكون السلاح للداخلية لكي توْدب هذا الشعب المناكف الذي يحاول أن يناطح أسياده ويفول لا وحرام وكفاية.

ولكن الاجابة غير ذلك تماما لأن السلاح أو صفقاته بالتحديد هي المصدر الرئيسي لثروة العائلة المالكة. أكلة مصارين المصريين.

أما مجلس السيد أرارو , فالعيب من أهل العيب يبقى صحيح.

من الواضح ان كل واحد في مصر (بتاعتهم) ماسك جزء من عرض مصر (بتاعتنا) ونازل فيه هتـــــــــــــــــــــــــك.

ولا حول ولا قوة الا بالله.

ألدو العربي

ألــدو الـعـــربي.

هَذِي بـِلادٌ.. لمْ تـَعُــدْ كـَبـِلادِ

رابط هذا التعليق
شارك

امال الراجل كان مبهدل نفسه في الأنتخابات الرئاسية وأخد البلد بطولها وعرضها زيارات ولابس شبابي وفاتح صدره ليه؟

وليه زوروا الأنتخابات البرلمانية حتي النخاع والباقي اتحول بقدره قادر من مستقل لحزب وطني ليه؟

أنا أقولك....

لازم الريس يفضل ريس

ولازم الحزب الوطني يحتفظ بأغلبية التلتين علي الأقل ولو بحد السيف

وأقولك تاني ليه برضه

....

لأن هي دي اللحظة اللي بينتظرها مبارك لجني ثمار التزوير الفج في الانتخابات الرئاسية والبرلمانية

كل الأمور سارت كما كان يريدها مبارك قبل الأنتخابات

وعملية تفويض شراء الأسلحة لابد لها من موافقة ثلثي مجلس الشعب الموأر

وبالقانون الأن يحق له شراء مايحب وبالقانون أيضا له عمولة لشراء هذه الأسلحة

هذه هي ثمار مبارك التي حان له أن يقطفها

احنا فعلا شعب نام وبيشخر

أننـا ندفع ثمـن غالـي لسلبـيـتـنا وسكوتنـا والثمن قـابـل للارتفــاع الى أن تتعـدى تكلفـة السـكوت والخنـوع تكلفـة التغـيير وقتهـا فقـط قـد يحـدث التغـيـيـر

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...