اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

ايهما افضل لمصر الملكية الصريحة أم الجمهورية المتوارثة


nemr111

Recommended Posts

ايهما افضل لمصر الملكية الصريحة أم الجمهورية المتوارثة ايهما افضل لمصر الملكية الصريحة أم الجمهورية المتوارثة ايهما افضل لمصر الملكية الصريحة أم الجمهورية المتوارثة ايهما افضل لمصر الملكية الصريحة أم الجمهورية المتوارثة ايهما افضل لمصر الملكية الصريحة أم الجمهورية المتوارثة ايهما افضل لمصر الملكية الصريحة أم الجمهورية المتوارثة ايهما افضل لمصر الملكية الصريحة أم الجمهورية المتوارثة ايهما افضل لمصر الملكية الصريحة أم الجمهورية المتوارثة

رابط هذا التعليق
شارك

الدستور الواضح.....القانون المُفعل

هما اللذان تحتاجهم مصر

لا الملكيه رجعت بأنجلترا الي الوراء

ولا الجمهوريه تقدمت بليبا الي السماء

ان لم يكن هناك دستور واضح عادل بنوده غير قابله للتلاعب والتأويل والاهواء

وقانون يطبق علي الصغير ولا يستثني الكبير

عندها لا يهم الاسم ملكيه ..جمهوريه...اماره...دوله...لا يهم

يامصر... يامصر...يامصر

ياااااااااااااااااااااااااااااامصر

رابط هذا التعليق
شارك

مقال عجبني وعايزكم تشاركوني قراءته

قوم اقف وانت بتكلمني

GMT 8:00:00 2006 السبت 11 مارس

نبيل شرف الدين

--------------------------------------------------------------------------------

هل يمكن للمرء أن يتهرب من خدمة العلم، ثم يتغنى بحب الوطن دون أن يشعر بأي وخز في الضمير؟

هل يستطيع المرء أن يزّور ويزني ثم يغني للحب والشرف؟

وهل بوسعه أن يكون فاسداً ولصاً ومع ذلك يقيم الصلاة خمس مرات في اليوم؟

أبشركم والحمد لله أن جعل في أمة محمد من أثبت إمكانية ذلك علمياً ومعملياً، فقد حدث بالفعل في قضية المطربين المتهمين بالتزوير اللذين أثبتا أن الجمع بين المتناقضات أمر بالغ السهولة و"زي شكة الدبوس"، ليس لأنهما شريران، بل لأن المجتمع كله يتحدث هذه اللغة .. اللغة المزدوجة المراوغة، كأن تكون ابناً محترما لأب لص، وأن تكون البنت من الفضليات رغم أن أمها مومس، هذه إذن اللغة المتداولة حالياً في بلادنا، أن تسرق قبل أن تشمر ساعديك للوضوء، وأن تسب روبي وهيفاء ونانسي عجرم ثم تشاهدهن سراً، وأن تغني للوطن ثم تتهرب من التجنيد، وأن تقدم برنامجاً دينياً تعظ فيه وتتلفع بعباءة الدعاة وتعترف على الملأ بالزنا، ثم ترفض الاعتراف بثمرة هذا الزنا، كما حدث مثلاً مع الفيشاوي الصغير، ربيب الشاب عمرو خالد صاحب نظرية التسطيح، ولا أقصد بالطبع تسطيح الخطاب الديني، بل زراعة السطوح بالجرجير، فهيا بنا نشخر .. وما العيب في هذا وهو سلوك شعبي شائع يحدث ملايين المرات يومياً في كل قرية ومدينة، على امتداد البلاد التي كانت وطناً قبل أن تتحول إلى مبغى، يفعلها الناس حين يستبد بهم الغضب، ويصل إلى حد لا تصلح معه الكلمات، بل تعتذر اللغة عن إسعاف المرء بالمفردات المعبرة عن التناقض الفاضح المتلفع بقلة الحياء والتبجح، فيصبح الشخير أقوى من كل المفردات ويختزل كل اللغات

.......

من بين تصريحات المغني المصري المتهم بالتزوير تامر حسني، الذي اشتهر بالتصريحات المثيرة، قوله إنه ربما يعتزل الفن غناء وتمثيلاً بعد خمس سنوات إذ سيكون قد أدّى رسالته خلال هذه الفترة، والمؤكد أنه لم يكن يتوقع أن يقضي هذه السنوات الخمس داخل السجن، صحبة رفيق دربه هيثم شاكر، الذي غنى مخاطباً مصر قائلاً لا فض فوه : "إرمي حمولك عليا .. وأنا اشيلك بين عنيا"، وهاهي لم تكذب خبراً وألقت بحمولها عليه فلماذا يتأفف من التضحية من أجلها بالسجن خمس سنوات إذن؟.

وتامر وصديقه متهمان بتزوير شهادات الخدمة العسكرية بما يفيد إعفاءهما من التجنيد، واستخرجا جوازات سفر استناداً إلى هذه الشهادات ولعلّ كل ما يحاول محامو الدفاع إقناع المحكمة به، هو أن تامر وهيثم قد دفعا نقودًا للمزوّر، وهما يظنان أنه سيستخرج لهما شهادات صحيحة رسمية بفضل علاقاته المفترضة مع متنفذين هنا وهناك، وأنهما لم يعلما أن الشهادات مزوّرة، وحتى إذا نجحت هذه المحاولة، سيبقى على تامر وهيثم مواجهة قضية الرشوة وعقوبتها لا تقل عن ثلاثة أعوام سجناً، وهما في كل الأحوال سيواجهان تهمة التهرّب من التجنيد، وعقوبتها لا تقل عن السجن عامين، والمجموع هو خمس سنوات، وهو ذاته ما سبق وتوقعه تامر حسني في نبوءته الصحفية .

جرت العادة في الماضي أن يتبرّأ الناس من المتهمين بقضايا تمسّ الشرف والاعتبار، حتى لو كان من الأقارب، كان ذلك في زمن لا يحكمه اللصوص والفاسدون وأصحاب الذمم الخربة، إلا أن تلك القضية التي تمسّ كل شئ (رشوة وتزوير وتهرب من التجنيد) لم تثر لدى أوساط "الفيديو كليب" سوى الغضب العارم، وطرحت تساؤلات من طراز : "اشمعني تامر وهيثم بيعملوا معاهم كده، رغم ما يقال عن أن نصف الوزراء في مصر هاربون من التجنيد، ثم هل أدي جمال مبارك التجنيد فعلاً في الحرس الجمهوري كما قيل، أم أداه على طريقة "البيت بيتك"؟، وذات المنطق يطرح على اعتبار أن عددا من أهل الطبقة الجديدة في مصر لم يؤدوا الخدمة العسكرية، ناهيك عن نواب "سيد قراره"، وبقيت الخدمة من نصيب الفقراء، فماذا إذن لا نشخر؟ .

كان مشهد نجوم "الفيديو كليب" المتحلقين حول تامر وهيثم في سراي النيابة مهيباً مفعماً بالغضب والدموع، وقد ضاقت بهم الطرقات من فرط كثافة الحشود، حتى أن من يراهم يظنّ أنها قضية سياسية، وأن تامر وهيثم مناضلان وطنيان عصفت بهما السلطة المستبدة، ربما كان هذا الإحساس نتيجة إدراك بعض الشباب أن مافعله تامر أمر شائع ومقبول اجتماعياً وأن الخروج على القانون يمتد من أصغر شخص في مصر إلى قمة السلطة، وأن التزوير أمر مقبول ومشروع بدليل أن شرعية النظام ذاته مستمدة من التزوير، لقد نبهت قضية المغني المتهم بالتزوير إلى التشوهات المفزعة التي طالت نفسية الإنسان المصري الذي أصبح مقبولاً لديه أن يدافع عن مزورين ولصوص وفاسدين وكذابين وهاربين من التجنيد وعاطلين عن الشرف، ألم تكتب مثلاً صحيفة "الأخبار" قبل وصول مبارك إلى إيطاليا عنوانا فاقعا يقول: "نتائج مهمة لمباحثات مبارك في إيطاليا"، أليس هذا تزويراً فجاً؟ .. إذن خليك قاعد براحتك .. فقد آن أن تمد ساقيك مطمئنا .. وإياك أن تقف وانت بتكلمني، بل من حقك أيضاً أن تشخر

..........

زمان حين كانت مصر تذكر على مسامعي كان يهزني الشجن، أما في الأيام الأخيرة صرت أفتح فمي على آخره حين أسمعهم يقولون هذه المصطلحات: المصداقية وتفعيل ميثاق الشرف، وأجندة الإصلاح، واتخاذ إجراءات اقتصادية جديدة‏ لتشجيع الاستثمارات، وبالذات في مجال النقل البحري، والعبّارات التي تأخذ الناس في رحلة سفاري إلى قاع البحر الأحمر، لا أدري إلى متى سنظل نشجع الاستثمارات العذرية أي دون انتظار عائد، الأفضل أن أقلّم أظفاري الطويلة، وربما أضع قرطاً في أذني اليمنى كما يفعل جنود المارينز، وعلى سبيل الهلوسة سأحاول إقناع نفسي أن ربع قرن مدة كافية حتى تفوز مصر على ساحل العاج بضربات الحظ الترجيحية، انتصاراتك الحقيقية واضحة يا زعيم ونشكرك عليها من هنا حتى شرم الشيخ، وسأنسى مؤقتا مشيتك الواثقة الثقيلة التي تشير إلى اطمئنانك المفرط حيال تحرك هذا الشعب ضدك، وسأنسى أيضاً حديثك اليومي عن الشفافية مع أن كلمة الشفافية تحديداً هي أكثر الكلمات عهراً في مصر، ويمكن أن أقول أنا المواطن العادي أو المواطن العمومي أو المرحاض العمومي، يخرب بيت الشفافية، عذرا لن أتفوه بلفظ سباب أو قذف ثانية، ليس لأنني مؤدب، بل لأن الألفاظ البذيئة لم تعد كافية للتعبير، فضلاً عن أن أجد نفسي ملاحقاً بحكم بالحبس، إذن سأسد أذناي كالأبله حتى لا أسمع الشتائم التي يرددها آخرون مستخدمين ألفاظاً سوقية حين يسمعون كلمة الشفافية تحديداً، وأتخيّل نفسي مرتدياً معطفاً وقبعة مثل المخبر السري في الافلام الاميركية البلهاء، والحاصل أن كلها افلام وكلها رديئة، وخذ عندك مثلاً فيلم الاستفادة من اتفاقيات التجارة الحرة مع الاتحاد الأوروبي، نكاية في واشنطن التي امتنعت عن توقيع الاتفاقية مع مصر، إلا بعد إنجاز إصلاحات سياسية، أليس هذا في حد ذاته سبباً كافياً للمرء حتى يشخر؟

..........

سأعترف لكم بأمر قد يغضب بعضكم، والحقيقة أنني لم أعد أهتم بغضب أحد مؤخراً، أنني صرت كلما أسمع كلمة مصر تصيبني حالة هيستيرية من الضحك، لا أعرف لها سبباً ولا اسماً، وأصبحت الآن أدرك أن مصر ليست أماً لأمثالي، بل هي أم جمال مبارك، ويوسف والي، وكمال الشاذلي، وزكريا عزمي، وصفوت الشريف، ومصطفى الفقي، وأحمد عز، وأسامة الباز، وفتحي سرور، وأنس الفقي، وعبد اللطيف المناوي، ومحمد كمال وبقية "الشلة الأنتيم" ممن لم تسعفني الذاكرة بأسمائهم .

متعب أنا إلى حد حاولت معه البحث عن رقم تليفون الطبيب النفسي يحيي الرخاوي فوجدته مشغولا بمداعبة الممثلات برعاية كريمة من الأخ محمود سعد، الذي ينام جيداً، ويستيقظ ليسأل البنات : تعرفي تقلبي الصفحة، فجربت أن اقلب الصفحة، إلا أنني أصبت بالدهشة حين قرأت في صحيفة الأهرام (الغراء) أن سفاح بني مزار تسلم وسام الجمهورية من الطبقة الأولى، صحيح أن هذا الخبر مختلق ومن نسج خيالي المريض المحموم لكنني صدقته، ورحت أشخر طوال اليوم (والأيام اللاحقة)، وأقول في سري ألفاظا قبيحة، عن .. أم التفعيل والأجندة، وكله كوم واللي اسمها الشفافية دي كوم تاني، وانظر مثلاً إلى العيال رواد "الكوفي شوب" عشاق "الفيديو كليب"، ستكتشف أنهم يحبون شفافية نانسي عجرم ويفضلونها على شفافية الحزب الوطني، و"سينما المول" تعرض الأفلام التي يسميها بعض النقاد العلوج "الأفلام النظيفة"، الأفلام التي يريدها الإخوان المسلمون خالية من القبلات، أو من الأشرار الذين يمسكون أثداء الفتيات مثل جنود الأمن المركزي على سبيل التعرف، غير أن صديقي المتفائل دون مبرر قال : "أسكت نواب الإخوان سيقلبون الدنيا في البرلمان"، لكن ما حدث أنهم تركوا نهب البلد، وعمليات تجريف شخصية المصريين، وأمسكوا بلبّ الموضوع، أقصد الأفلام، وخاصة قصة ظهور الأثداء في بعضها، فهيا بنا نشخر جماعة .

..........

أخيراً ورغم أنني مواطن عمومي، أو مرحاض عمومي، فلن أدافع عن نفسي ولا عن الأفلام التي أحبها، بل كل ما أريدكم أن تعرفوه أن البطل لم يعد يمسك ثدي البطلة في الأفلام النظيفة ولا حتى القذرة، فمنذ أحداث الحادي عشر من سبتمبر، فإن الوحيدين الذين يحق لهم الإمساك بأثداء الفتيات في الشوارع هم رجال الشرطة في كافة بلدان العالم، وعلى مرأى ومسمع من كوندوليزا رايس ودونالد رامسفيلد، ودون أدنى احتجاج من قبل الإخوان المسلمين، ولا الإخوان المسيحيين، ولا حتى الإخوان اليهود، فما حدث امام نقابة الصحفيين وسط القاهرة أوسخ مما تحتويه أكثر أفلام البورنو شذوذاً، والمؤكد الآن أن الوحيدين الذين يؤدون حالياً أدوار البطولة في شوارع مصر وقراها ومدنها هم رجال الأمن المركزي، ومباحث أمن الحزب الوطني .. فهيا بنا نشخر .... ونشخر .. ونشخر حتى تتمزق أحبالنا الصوتية وتلتهب حناجرنا .

ملحوظة : "طبق الأصل من مدونة المواطن "فلان الفلاني" على أحد جدران الإنترنت"

Nabil@elaph.com

أننـا ندفع ثمـن غالـي لسلبـيـتـنا وسكوتنـا والثمن قـابـل للارتفــاع الى أن تتعـدى تكلفـة السـكوت والخنـوع تكلفـة التغـيير وقتهـا فقـط قـد يحـدث التغـيـيـر

رابط هذا التعليق
شارك

=====================================================================

والله يا اخ ياسر القضية المصرية محتاجه " وقفه " كبيره قوي قوي

على الحال اللي وصلناله اخلاقيا وعلميا واقتصاديا

المشكله ان بعد كل اللي حصل لأبهاتنا واحنا واللي هيحصل لولدنا اذا كان فيه ولاد اصلا نلاقي ناس رايحه تنتخبه تاني ..

أنا عايز اسأل ليه الناس عايزه ترجع للخلف وتبقى درج لجزم فخامته القديمه كمان؟؟

255374574.jpgوَلا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلا عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الأَبْصَارُ[/227576612.jpg

--------------------

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...