تقديم بلاغ

فى إطار الاهتمام بقضايا أصحاب الهمم انطلاقا من توجهات الدولة بقيادة الرئيس عبدالفتاح السيسى نحو دمج أصحاب الهعرض المقال كاملاً

اسلمى يامصر ولا داعى للعار ياأمى ... لست أدرى لمـــاذا مازلتم تشكون فى كفاءة قواتكم المسلحة سنة 1956 .... !!! (ثانيا) من المشرف للقوات المصرية المحاربة وللجيش المصرى والمؤلم فى نفس الوقت أننا لم نتعلم حتى الآن أن نستعمل إعلاميا ما كتبه كيت كيل فى صفحتى 414 و 415 فى كتابه التاريخى المتوسع والمشهور (السويس) ما يلى عن قوات الجيش المصرى أثناء معاركها ضد الاسرائيليين فى سيناء ...... " لم يكن سيتمكن الاسرائيليون من إعطاء الشعور بالانتصار بالضربة الحاسمة ضد القوات المصرية وإعطاء حملتهم فى سيناء لو

يأتينا الحب على عجل فيثير الوجد ويحيينى وانا فى مسبق احساسى اهواك وعشقى يطوينى أأقول احبك لو يرضى بلسانى البوح ويروينى ام اسكن ركنا منسيا فى دفتر شعرك وانينى يا روح الحب الا اسكننى فالدرب اليك يناجينى اقصوصة عشق قد تأتى او ترحل يحملها جنونى ااقول احبك ...لا ادرى هل تقبل عزفى وشجونى

للبيد: ومــا المال و الأهلـــــون إلا ودائع و لابد يوما أن تـرد الودائــع و ما المــرء إلا كالشهاب و ضوئه يحور رمادا بعد إذ هو ساطع لعمرك مايدرى المسافر هل له نجاح و لا يــــدرى متى هو راجع لأبى ذؤيب الهذلى: أمن المنون و ريبـــه تتـوجـــع و الدهر ليــس بمعــتب من يجزع و تجلـــدى للشامتين أريهــــــم أنــى لريـــب الدهــر لا أتضـعضع و إذا المنية أنشبت أظفارهــــا ألفيت كل تميمــــة لا تنـــــــفــــع و للفرذدق: إن العيـــون التى فى طرفها حور قتلننا ثم لــم يحيين موتــــانا يسل