dr khaled بتاريخ: 13 مارس 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 13 مارس 2006 شهد القرن المنصرم قفزه واسعه في جميع المجالات العلميه وما يعنيني هنا هو الطب حيث تم القضاء علي معظم الامراض البكتيريه والتي تسببها الفيروسات حيث التيفويد بعد ان كان مرض قاتل اصبح الان عادي جدا وعلاجه بسيط و قد توفي به نجيب الريحاني حيث ان علاجه لم يكن قد ظهر بعد الكوليرا الت حصدت الملايين اصبحت الان مرض ظريف و مستانس وقد نجح العلاج الحديث في محاصرة امراض اخري و السيطرة عليها دون القضاء التام مثل السكر و الضغط حيث يتدكر كبار السن الان ان مرض السكر عندما كان يصيب احد زمان كان المنزل يتحول الي ماتم لشده خطوره المرض و مضاغفاته الان لا تظهر مضاعفات السكرقبل عشرين و خمسه وعشرين عام حتي الايدز اصبحت الامم المتحده تصنفه تحت امراض مزمنه chronic disease ولييس مرض قاتل fatal disease حيث اصبح متوسط مايعيشه المصاب 10 سنوات و الشفاء منه اصبح عادي ولكن الصوره ليس ورديه تماما حيث انه فشل حتي الان في علاج انواع السرطان المختلفه والامراض الروماتيزميه مثل الروماتويد و الدئبه الحمراء حيث الاثار الجانبيه للدواء لا تقل خطوره عن المرض نفسه و هنا كانت الماساه بل استطيع ان اقول الكارثة حيث ظهر ادعياء العلم (( ملحوظه كل هده مقدمه للموضوع الاساسي و الدي يجد عنوان افضل ياريت يغيره )) يتبع يتبع.............. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
dr khaled بتاريخ: 13 مارس 2006 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 13 مارس 2006 عندما فشل الطب الجديث في التعامل مع كثير من الامراض مثل الالتهاب الكبدي الدئبه الحمراءو الشلل الرعاش ........... ظهر ادعياء العلم الدين يتاجرون بامال المرضي و ظهر ايضا راغبي الشهره مند سنوات بعيده حوالي 10 الي 15 سنه ظهر طبيب شهير في القصر العيني مهللا انه نجح في علاج الروماتويد وان شركات الدواء العالميه تحاصره من اجل الحصول عليه و بالمناسبه هو ليس تخصصه علي الاطلاق وانه سيقوم بتسجيلة في مصر علشان الوطنيه و......و.......الي اخره بالطبع كان هو الامل الاخير بالنسبه للمرضي الدين ارهقهم المرض و العلاج نفسه فتدافعوا عليه فمادا كانت النتيجه لا شيء لا هم خفوا و لا شركات الدواء موتت نفسها عليه الاخطر من هدا ظهر عالم مصري من 7 سنوات تقريبا مهللا بانه اكتشف العلاج بالاشكال الهندسيه ((ملحوظه اتفكره صحيحه ولكن التطبيق خطا تماما يرقي الي درجه المساله القانونيه )) و اقسم بالله شاهدته في احدي القنوات الفضائيه يضع سيجاره داخل شكل هندسي لبعض الوقت ثم يقوم باشعالها مدعيا انه هكدا تخلص من اثارها السيئه المهم كانت النتيجة تدافع الاف الي منزله في المعادي طلبا للاشكال السحريه والاهم انه لابد من شراؤها من احد محلات الدهب المشهوره و اختار اما فضه او دهب و كل علي حساب مقدرته الماتيه يا تري كان ليه عموله كام ؟..... يتبع............. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
مهيب بتاريخ: 13 مارس 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 13 مارس 2006 عزيزى دكتور خالد .. أعجبنى للغاية موضوعك ... و اتفق معك فى ما قلته ... ليس لى اضافة عما قلت الا مقالين للدكتور أحمد خالد توفيق تحدث فيهما فى لب و عمق تلك المسألة .. سأضعهما هنا و أنتظر ردك و تتمتك .. مهيب طب المصاطب (بقلم د/ أحمد خالد توفيق) في عموده (الفهامة) بجريدة أخبار اليوم بتاريخ 13 نوفمبر 2004، قرأت بكثير من الدهشة ما نشره الأستاذ أحمد رجب على لسان الدكتور عمران البشلاوي الذي وصفه الخبر بأنه (صاحب نظرية المناعة العربية).. يعلم الله ما هي. وقد أعدت قراءة الخبر عدة مرات للتأكد من أنني لا أحلم. فبعد اكتشاف فيروس التهاب الكبد سي بنحو خمسة عشر عامًا ومعرفة كل شيء عن تركيبه الجزيئي، وبعد ما عقد ألف مؤتمر – بلا مبالغة - تناقش كل شاردة وواردة عن الفيروس وابتكار لقاح له وأفضل طرق علاجه، وبعد ما كرس علماء مصريون أجلاء بينهم أسماء ليست أقل من عبد الرحمن الزيادي وياسين عبد الغفار وسمير قابيل حياتهم من أجله، يلقي علينا الدكتور عمران بقنبلته المدوية: لا يوجد فيروس سي بل هي مؤامرة أمريكية قذرة. المشكلة أن هذا الكلام يأتي في أهم موضع تقع عليه عين القارئ في الصحافة المصرية، وبلسان من يحمل الدكتوراه كما قال المقال !.. تذكرت طبيبًا آخر أفردت له جريدة الشعب صفحة كاملة منذ أعوام ليلقي بقنبلته: لا يوجد مرض إيدز ... أمريكا هي التي اخترعت هذا الوهم لتساعد على نشر الشذوذ الجنسي !.. وتأمل معي المنطق المختل برغم أننا نزعم أننا العرب سادة المنطق: أمريكا تريد ترويج الشذوذ الجنسي لهذا لفقت مرضًا وأعلنت أنه ينتقل بالشذوذ الجنسي !.. قبل هذا بأعوام زعم أستاذ جراحة شهير أنه ذهب إلى كينشاسا شهرين فقط اكتشف خلالهما علاج الإيدز ثم عاد !.. في تلك الفترة تبناه كتاب كثيرون، وهاجموا عميد كلية الطب والكاتب الراحل يوسف إدريس لأنهما جرؤا على التشكك في صحة هذا الكلام.. بعد أعوام رأينا صورة هذا الطبيب في الصحف العالمية الفرنسية، ليس لتمجيده ولكن كنموذج لأدعياء الطب في العالم الثالث، وقد كتب الأستاذ إبراهيم سعدة مقالاً كاملاً عن هذه الفضيحة ! المشكلة أن من يشكك اليوم في الفيروس سي هو كمن يشكك في وجود الأفيال !.. تخيل أن يأتي اليوم من يقول: الأفيال لا وجود لها يا جماعة بل هي خدعة قذرة ابتكرتها حدائق الحيوان !.. بالضبط نفس وزن الفضيحة والخبال والإصرار على الخطأ .. وهذا الطراز من المقولات لا يجد طريقه أبدًا إلى المجلات الطبية ، ولكن يجد طريقه إلى الصحافة غير المتخصصة لأسباب واضحة، لكني ألقي باللوم كله على هذا الطراز مما يطلقون عليه (طب المصاطب) حيث لا تجريب ولا توثيق ولا دراسات إحصائية ولا شيء .. مجرد كلام يلقى على عواهنه من عقول أغشتها أبخرة نظريات المؤامرة، والرغبة في الشهرة بأي شكل. وبرغم هذا تظل غريزة الشك هذه بئرًا يضخ المال لجهات عدة .. ونحن نعرف كم من مليارات حققتها الشركات من الترويج لمنتجاتها التي تعيد تعبئة حبة البركة والثوم (ولماذا لا يستعملهما المرضى مباشرة دون تعبئة؟) كبديل عن الطب المجرب الموثق علميًا، مع إضفاء هالة شبه دينية على الأمر تهدد باتهامك بالكفر لو اعترضت.. وفي النهاية يعترف المرضى في خجل وبصوت خافت بأنهم لم يحققوا ذرة شفاء. ربما كان الثوم رائعًا .. بالفعل هو كذلك .. ولكن الأمور ليست لعبة .. لابد من مرور الدواء بمراحل شاقة (أربعة أطوار) قبل أن يقال إنه فعال. لكن الوضع الحالي هو أن كل من يسكن في بيت ريفي لديه في أرضه نبتة سحرية لا يعرف اسمها ولا خواصها .. لكنه مؤمن بأنها تشفي القلب أو السكري أو السرطان لو قام بغليها وشرب النقيع مرتين يوميًا. إن قصص استخدام الحمام لعلاج الفيروس سي ليست ببعيدة ولم تحدث على كوكب آخر. وفي بعض الوصفات الطبية الشائعة تجد طريقة فعالة لعلاج العقم عند الرجال عن طريق تجفيف ذكر الذئب، وابتلاع مقدار حبة منه يوميًا !.. هل هذا طب ؟.. إنها من وصفات الأطباء السحرة البدائيين، وعلاج الجزء بجزء مثله أسلوب معروف في ممارسات السحر منذ القدم .. لكن هناك من لا يقبلون عن هذا الكلام بديلاً.. المشكلة هي في عقلنا الذي يؤمن إيمانًا مطلقًا بالشائعات ويرحب أشد الترحيب بالخرافة، ويؤمن بأسلوب نقل الكلام شفاهة بدلاً من التجريب المحكم الشاق. قد تكون هذه طريقة جيدة في دراسة معلقات الشعر الجاهلي، لكنها لا تصلح أبدًا لابتكار علاج جديد .. لم تتقدم أوروبا علميًا وتصل إلى ما وصلت إليه إلا عن طريق كانط وديكارت وفولتير الذين علموا العقل الغربي كيف يفكر وكيف يقيس. والنتيجة واضحة الآن .. بوسع أي جندي أمريكي أن يجلس مسترخيًا أمام جهاز وفي يده علبة الكولا .. وربما يصغي لموسيقا الروك كذلك ..يضغط زرًا فتزول مدينة عربية عن الخارطة بكل من فيها من عباقرة يصرون على غلي أوراق النبق لعلاج السكر بدلاً من ابتلاع قرصين من (الجليبكلازيد)... الخلاصة أنني أدعو الله أن يكون الأستاذ أحمد رجب لم ينقل ما قيل بدقة لأنه غير متخصص، وإلا فنحن في كارثة علمية حقيقية. عن العلم وشبه العلم .. بقلم د/أحمد خالد توفيق كتاب أنيق هو يحمل ذات الطابع (ابن الناس) الموحي بالثقة لدار المعارف، تلك التي بدأنا القراءة مع سلسلتها (كل شيء عن)... سلسلة علمية صدرت في الزمن الجميل كتبها عالم أمريكي محترم وترجمها عالم مصري محترم، والتي لم أندهش عندما وجدت أن عدد طبعات أجزاء منها تجاوز التسع, ثم كبرنا فعرفنا سلسلة (إقرأ) التي قدمت لنا المعلومة والأدب الراقي. لهذا كان لي الحق كل الحق أن أتحمس لشراء هذا الكتاب الذي يحمل اسم (أسرار الوحوش الخفية والإنسان العملاق - 1999) للدكتور (علي علي السكري) وهو من المهتمين بمفهوم العلم من الناحية الإسلامية كما تدل على ذلك مؤلفاته السابقة. الصورة على الغلاف لديناصورات تتصارع، وهي منسوخة من غلاف سلسلة أخرى هي (الكتب العلمية المبسطة)، وبرغم هذا هناك اسم لمصمم الغلاف.. أما عن محتوى الكتاب نفسه فيلخصه المؤلف في المقدمة بقوله (الغرض من هذا الكتاب إثبات وجود الديناصور والرخ والصناجة والتنين وغيرها) .. تبدو العبارة غريبة طموحًا لكن لا توجد أحكام مسبقة في العلم. المهم هي طريقته العلمية في إثبات ذلك. يقول إنه اعتمد على كتابات القدماء مثل القزويني والدمشقي وسواهم. ويقول (الواقع أن ما حكاه هؤلاء ليس أساطير لأنها رؤيت رؤية العين وتم التعرف عليها وقياس أبعادها). ثم يحدد الدكتور منهجه العلمي منذ البداية: "يقول العقاد في كتابه (الإنسان في القرآن): لعل الكشوف الكثيرة قد أقنعت أكثر الباحثين بأن الرفض بغير برهان أضر بالبحث من القبول بغير برهان"... طبعًا العقاد يتكلم عن القرآن الكريم وهو حالة خاصة جدًا، وقد استخدم الدكتور هذه العبارة ببراعة ليوحي بأن من يرفض مقولاته العلمية يمكن أن يرفض أشياء أخرى أكثر قداسة. لكن ما علاقة كلام العقاد بقصص حكاها القزويني والدمشقي ؟... لقد رسم البحارة في القرون الوسطى رجالاً في الهند لهم قدم واحدة يتواثبون عليها ويرفعونها في المطر لتحميهم، ووصفوا قومًا لهم رءوس كلاب يعيشون حول دلتا الجانج، ووصفوا ناسًا بلا رءوس عيونهم في صدورهم يعيشون في افريقيا، مع عمالقة لهم آذان عملاقة يمكن أن يتغطوا بها كالبطانية عند النوم... كل هذا معروف وموثق وهناك خرائط كاملة عليها هذه الرسوم. بمنطق الدكتور يجب علي أن أنفي وجود هذه الكائنات وإلا فهي موجودة .. منطق غريب جدًا .. المفترض أن البينة على من ادعى .. وهو ذات منطق الولايات المتحدة في بدء الحرب على العراق: على صدام أن يثبت أنه لا يملك أسلحة دمار شامل .. طيب لماذا لا تثبتون أنتم أنها عنده ؟ ينتقل الدكتور إلى مقدمة علمية رصينة جدًا عن الديناصور يختمها بالسؤال: هل اندثر الديناصور حقًا ؟ .. ثم يختمها بمقتطف من كلمات الإمام القزويني يحكي عن ظهور تنين عظيم في حلب عام 1226 ميلادية و426 هجرية، ويخرج من فمه نارًا تحرق الشجر والنبات. فاستغاث الناس بالله تعالى فأرسل سحابة حملته. يحلل الدكتور المعطيات بدقة ليصل إلى أن هذه الصفات تنطبق على ديناصور.. هكذا توصل الدكتور إلى وجود ديناصورات حية في حلب عام 1226 م، ومعنى هذا أن الديناصورات لم تنقرض مع نهاية العصر الطباشيري منذ سبعين مليون سنة. كل هذا التراث العلمي الجيولوجي والباليو إيكولوجي يهدمه الدكتور بضربة لازب، والسؤال هنا هو ماذا كان هذا الديناصور يعمل طيلة سبعين مليون سنة فلم يظهر إلا في ذلك العصر ؟.. لماذا لم يحك عنه مؤرخ آخر ؟.. أين آثاره ؟.. لكني لست متعصبًا يا سيدي .. لو أتيت لي من (حلب) بعظام ديناصور يثبت الكربون المشع أنها تمت للقرن الثالث عشر فلسوف أصدقك وأنحني احترامًا لك والقزويني معًا. ثم ينتقل الدكتور إلى هدم نظرية فناء الديناصورات مستخدمًا كلامًا علميًا موثقًا.. هكذا تبتلع أنت شبه العلم وسط العلم الحقيقي، على طريقة قشر البطيخ الذي يقلونه مع السمك في الموالد، من ثم يأكل الطاعمون هذا الخليط على أنه سمك. لكن وحوش الدكتور لا تكف عن الظهور مما يوحي بأن العالم العربي في العصرين الأموي والعباسي كان حديقة ديناصورات تتحدى حديقة (مايكل كرايتون) .. تنين آخر يظهر في نابلس يبدو من وصفه أنه فيل عملاق من نوع الماموث.. وقد كسر الأهالي نابه لذا سموه بلدتهم (نابلس) أي (ناب بدون)، على الطريقة الإنجليزية في إلصاق less بنهاية الكلمات بمعنى (بلا).. ثم يقتطف مقالاً علميًا يحكي عن احتمال وجود أفيال عملاقة في أصقاع سيبيريا .. هذا ممكن يا دكتور في الأماكن غير المطروقة .. هناك ألغاز كثيرة على وجه الأرض، وهناك وحوش عديدة لم نرها من قبل، بل لا أستبعد وجود ديناصورات لم تنقرض بعد، لكن لا تقل لي إن هذا الماموث قد ظهر في نابلس فلم يره ويحك عنه إلا القزويني. هناك كتب كاملة عن رجل الثلوج المخيف (الياتي) و(الساسكواش) لكن العلم لا ينظر لهذه الأمور بجدية ما لم يجد رجل جليد كاملاً ويشرحه ويعرف كل شيء عنه، ولم يتخذها ذريعة لإصدار كتاب يؤكد أن الإنسان أصله قرد مثلاً. الآن ننتقل إلى حيوان الصناجة، الذي ليس هناك حيوان أكبر منه والذي عاش في أرض التبت، والذي ما أن ينظر لحيوان آخر حتى يموت الحيوان، وإذا رآه حيوان آخر مات الصناجة. تصور هذا !.. حيوان حياته تتوقف على ألا يراه حيوان آخر !.. طيب وعايش إزاي ؟..وكيف يبحث عن رزقه ؟.. هنا يرى الدكتور أن الكلام دليل قاطع على وجود ديناصور في التبت.. هناك قصة أخرى حكاها (ابن أثير) عن الطائر الضخم الذي ظهر بعمان عام 985 م ووقف على تل وصاح بلسان فصيح: قد قرب .. قد قرب .. ثم غاص في البحر .. هذه القصة يأخذها الدكتور كحقيقة لا شك فيها على وجود ديناصورات مجنحة منذ ألف سنة ثم انقرضت .. طيب من قال إنها انقرضت ؟.. ربما هي ما زالت بيننا تبعًا لمنطقك ؟ ... أثبت لي أنها غير موجودة ... هناك فصل كامل عن الرخ، وفصل كامل عن الناس الذين هم مشقوقون إلى نصف إنسان لأنهم من نسل النسناس (بن أميم بن لاوذ)، لكنهم يتكلمون ويقولون الشعر .. وهناك نساء بثدي واحد في جزر البحر الهندي وهي صفة تورث كما هو واضح .. وبعد كل قصة يقول: "هذه القصة تؤكد بما لا يدع مجالاً للشك على وجود كذا وكذا ......" ثم ينتهي الكتاب بمجموعة هائلة من المراجع .. لماذا اهتممت بهذا الكتاب ومثله بالآلاف ؟.. السبب أنه لا ينتمي لتلك الكتب الصُفر الرخيصة، فناشره دار محترمة أثق بكل ما تنشره، ومؤلفه رجل علم قد بحث بحثًا مرهقًا بلا شك. من هنا مكمن الخطر لأنه كتاب يجيد التخفي في صورة كتاب علم., لقد بذل المؤلف كل هذا الجهد ليبرهن لنا على أن كل حرف قاله الأقدمون صحيح.. قد أقبل هذا بالنسبة لتفسير ديني أو فقهي، لكني لا أقبله بالنسبة لحقائق علمية تتعلق بالرخ والتنين الذي ظهر في حلب في القرن الثالث عشر .. خاصة إذا استخدم مؤلفها كل حجة علمية يملكها لإثبات أن هذا صحيح. على طريقة (سرعة الصوت هي ثلث كيلومتر في الثانية .. وهذا يثبت بما لا يدع مجالاً للشك أن أبو رجل مسلوخة وجد في عصور تاريخية معينة) .. هذا يعطي القارئ ثقة بالكلام .. من المؤكد أنه كلام محترم مادام يقول (سرعة الصوت) وما إلى ذلك .. المشكلة أن هذا بالنسبة لأكثرنا هذا هو العلم ولا علم سواه .. في فيلم الأب الروحي مشهد يمسك فيه بابا الفاتيكان بقطعة حجر مبتلة فيهشمها، ويقول لآل باشينو: "هذا الحجر مثل أوروبا .. مبتل بالماء من الخارج لكن الماء لم يبلغ قلبه .. هكذا اوروبا لم تبلغ المسيحية منها موضع القلب برغم كل هذه القرون".. نحن كذلك عندنا شهادات عالية جدًا ولدينا أبحاث تحمل أسماء براقة .. لكن التفكير العلمي الممنطق الذي أهداه لأوروبا ديكارت وكانط بلل عقولنا من الخارج لكنه لم يبلغها قط من الداخل. <span style='font-size:14pt;line-height:100%'>حين يصبح التنفس ترفـاً .. و الحزن رفاهية .. والسعادة قصة خيالية كقصص الأطفال</span> رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
dr khaled بتاريخ: 13 مارس 2006 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 13 مارس 2006 الجزء الثالث و الاخير ما ازعجني كثيرا و دفعني للكتابه اليوم هو حلقة القاهره اليوم بتاريخ الاحد 12 مارس وجدت عالم الاشكال السحريه مصطحبا اياة عالم ياباني مؤكدا علي قوه المياه السحريه و كيف هي تبتسم و تضحك وتتفاعل مع الاصوات حولها و كل ماعرضه هو اشكال قطره الماء و بعد تجميدها حيث تاخد اشكال بديعه (( سبحان الله فعلا )) وكيف يتغير هدا الشكل عند دوبانها تدريجيا مما جعلني متعجبا من قدره الخالق و عظمته متدكرا (و جعلنا من الماء كل شيء حي )) ولكن ان يدمج هدا العالم :lol: هدا الاكتشاف بان للماء قوه عظيمه في علاج الامراض المختلفه وان يغازل الحث الديني للبسطاء. ان امير الؤمنين و المسلمين الاوائل كانوا يقراؤن القران الكريم علي الماء فيشفي المريض وزكره قوه ماء زمزم في شفاء الامراض فتزكرت علي الفور (كلمه حق اريد بها باطل )) نعم هدا حدث و المياة موجودة و لم تتغير ولكن اين عمر. اين امير المؤمنين الدى كان ابليس يسلك طريقا اخر مبتعدا عنه وماء زمزم معجزه الهيه موجودة في السعوديه فقط فاحزروا قريبا في الاسواق . سوف نجد زجاجات المياه زات القوه السحريه التي تعالج المراض المختلفه وكل زجاجه ليها تخصص و طبعا هدا يتواكب مع اثاره الموضوع في القنوات الفضائيه و رجال الدين سوف يؤكدون علي استعمال المياه ايام الصحابه في الشفاء بعد قراءه القران عليه اكرر انا لست مشكك في موضوع الصحابه والاستشفاء . لانها احاديث صحيحه ولكني ابحث عن عمر امير المؤمنين انا حاسس اني طولت .اسف للاطاله (( عنوان الموضوع مش عاجبني . الطب الحديث و ادعياء العلم . حاسس انه ثقيل اوي )) السلام عليكم و رحمه الله وبركاته رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان