nemr111 بتاريخ: 14 مارس 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 مارس 2006 الخطايا الخمس لمبادرة عمرو خالد 'الدنماركية' إجهاض غضبة المسلمين احتجاجا علي الإساءة للنبي صلي الله عليه وسلم ہ الخروج علي إجماع الأمة وعلمائها الكبار ہ إلقاء طوق النجاة للحكومة الدنماركية التي رفضت الاعتذار وإسقاط حملة المقاطعة ہ تهيئة الأجواء للعصف بالجالية الاسلامية في الدنمارك ہ إهدار الفرصة محمود بكري يدرك الجميع في مصر وخارجها أن هذه الصحيفة وقفت إلي جانب الداعية الشاب عمرو خالد في مواقف عدة.. تذود عنه وتتبني قضاياه.. وتتصدي للحملات الشرسة والهجمات المنظمة التي استهدفت رأسه.. بعد ان استخدمت كل وسائل التشهير، ودعاوي الافك للنيل من الرجل، حين وجد البعض أن دعوته 'المعتدلة' قد أثمرت.. وان جمهوره من الشباب آخذ في التزايد، وأن آفاقا رحبة راحت تتسع لتمنح الداعية الشاب شهرة تجاوزت الحدود.. وتصبغ علي كلماته وفتاواه مصداقية الهبت حماس جمهرة واسعة ممن التفوا حول دعوته 'الوسطية' وحتي حين أجبر عمرو خالد علي مغادرة وطنه إن طوعا أو كرها وقفت 'الأسبوع' في ذات خندق التواصل معه. مدافعة عن مواقفه الصحيحة، ورافضة بكل قوة محاولات اغتياله 'معنويا' التي اطلقتها أبواق شريرة لاتريد ان تري في ساحة الدعاة غير المسبحين والمهللين.. والآكلين علي كل الموائد. حين اتخذت 'الاسبوع' سلسلة المواقف الداعمة للداعية الشاب، لم تنطلق من موقف شخصي، أو جنوح عاطفي.. بل بالتزام اخلاقي ازاء رجل لم يرتكب اثما كي يحاسب عليه.. ولم يأت بجرم كي يؤاخذ بسببه.. هكذا كان موقفنا.. كما هو دأبنا لكل من يتعرض للعسف دون جريرة في بلادنا.. فقد تعودت هذه الصحيفة ولا تزال ان تكون خطا دفاعيا صلدا في مواجهة من يهدمون الثوابت، ويجورون علي الحقوق.. ويعصفون بحريات البشر.. او يتجرءون علي العقائد والاديان، أو ينالون من سمعة الابرياء. من هنا تأتي وقفتنا هذه المرة 'مغايرة' مع الداعية عمرو خالد .. خاصة بعد أن أطلق مبادرته 'الفردية' بالتوجه إلي الدنمارك بصحبة وفد من الشباب المسلم للتحاور هناك مع أهل تلك البلاد ممن صوبوا سهام حقدهم الاسود تجاه أقدس مقدساتنا حين افتروا علي رسول الله صلي الله عليه وسلم، وتعمدوا الإساءة إليه عبر الرسومات الكاريكاتورية البذيئة التي نشرتها صحيفة 'اليولاندس بوستن' وتبعتها العديد من صحف الغرب 'الحاقدة'. لقد اطلق عمرو خالد مبادرته، ووضعها موضع التنفيذ في سياق عمل فردي تكاد تلفظه كل قطاعات الأمة التي انتفضت غضبا وذودا عن رسول الله صلي الله عليه وسلم.. وكم كان مثيرا أن يمضي الرجل في دعوته صاما أذنيه عن نصائح وتوجيهات أهل الحل والعقد من أئمة ودعاة الأمة من العلماء الثقات وفي مقدمتهم الدكتور الشيخ يوسف القرضاوي.. وكم كان مؤلما ألا يرعوي الداعية الشاب للدماء التي سالت من المئات الذين استشهدوا فداء للنبي الأكرم حين واجهوا بصدورهم العارية رصاصات اجهزة بلادهم القمعية التي راحت تفض تظاهراتهم المناصرة للرسول صلي الله عليه وسلم بتصويب زخات الرصاص إلي صدورهم المكلومة.. وكم كان موجعا ألا يستجيب عمرو خالد لآلاف الدعوات والنداءات التي ناشدته أن يحفظ للأمة كبرياءها، وللرسول الكريم مقامه الرفيع في نفس كل مسلم، وألا يخرق بفعلته تلك إجماع الأمة الذي تعزز للمرة الأولي منذ زمن بعيد علي وقع الفعلة الشنعاء. لقد أصبح ما أطلق عليه عمرو خالد لفظ 'المبادرة' أمرا مثيرا للسخرية .. فبينما رفض اعضاء الجالية الإسلامية في الدنمارك اللجوء للقضاء في مواجهة الصحيفة البذيئة حرصا منهم الا يكون ذكر الرسول الكريم حدثا تتداوله المحاكم، وتتباين من حوله الرؤي تقديرا وإجلالا لمكانته في نفس كل مسلم.. بينما هكذا الحال لدي الجالية الإسلامية هناك.. إذ بالشيخ عمرو خالد يجعل من رسول الخلق اجمعين عرضة للتفاوض، والأخذ والعطاء.. تحت زعم اقناع هؤلاء بسماحة ديننا الحنيف. إننا آسفون أن نقول إن الداعية الذي حاز اعجاب ملايين المسلمين بوسطيته واعتداله يقف الآن عند اختبار صعب يكاد يفقد فيه رصيده الذي حفره في قلوب من تعلقوا به حيث يبدو الرجل وهو في غمرة حماسه بمبادرته الفردية غير مدرك للخطايا الجسيمة التي ستنجم عن تلك المبادرة.. ولأنه والحال كذلك.. فسوف نذكره لعل الذكري تنفع ان مبادرته تلك خاسرة، ونتائجها لن تصب أبدا في صالح أمة الاسلام، بل وستشكل خطأ فادحا في مسيرة الشيخ عمرو الدعوية.. فحدوثها علي هذا النحو يعني الوقوع في العديد من الخطايا.. ابرزها: أولا: ان المبادرة الفردية، تعني وفي حال ما أسفرت عن اتفاق أو حل ودي لأزمة الإساءة للرسول الكريم صلي الله عليه وسلم تصوير الأمر أمام الرأي العام العالمي، وكافة الهيئات والمؤسسات الدولية أن المسلمين قد حصلوا علي حقوقهم، سواء تمثلت هذه الحقوق في حق الاعتذار أو حق صيغة تفاهمية تتعهد بعدم تكرار ما حدث، وهو مايعني ان كافة التضحيات التي دفعها ملايين المسلمين، ممن استشهدوا او اصيبوا، أو اعتقلوا جراء مناصرتهم للنبي الاكرم قد ذهبت هباء وان غضبتهم العارمة قد بددت نتائجها.. فهل يتصور عمرو خالد فداحة الحسرة التي سيشعر بها ملايين المسلمين ازاء ذلك؟! ثانيا: إن الاصرار علي المضي قدما في هذا الطريق الفردي، وتجاهل كبار علماء ومشايخ الامة الأجلاء، وعلي رأسهم الشيخ يوسف القرضاوي العلامة الكبير الذي رفض الموافقة علي مبادرة من هذا النوع طالما لم تحصل أمة الاسلام علي حقها كاملا في مواجهة من حاولوا الاساءة لرسول الله.. إن الاصرار علي ذلك يعني عدم تقدير عمرو خالد لكلمة العلماء الثقات، ممن يجسدون آمال المسلمين في الافتاء بالرؤي الشرعية الصحيحة، وقيادة مسيرة الأمة.. مسلحين بالفكر الصائب، والرأي السديد.. ويعني كذلك مضيا من الداعية الشاب علي طريق التفرد وحده بما يراه صحيحا من وجهة نظره هو، ودون ان يضع لحكمة الائمة الكبار أية قيمة، او اعتبار الأمر الذي سيضع عمرو خالد امام امتحان صعب تجاه جمهرة المسلمين الذين سيحكمون علي ادائه هذا بالنزوع نحو الاستئثار بالقضية وكأنها مباراة تليفزيونية .. الفوز فيها لمن اطلق ضربة البداية.. وهو ما سيضع مبادرات عمرو خالد كلها علي المحك. ثالثا: إن حدوث ذلك يأتي كطوق نجاة لحكومة الدنمارك، ولرئيس وزرائها المتعصب الذي رفض.. هو وصحيفة 'اليولاندس بوستن' حتي الآن الاعتذار عن هذه الجرائم النكراء وسيجد رئيس الحكومة والصحيفة حبل انقاذ يأتيهم من زاوية لم يكن يتوقعها، او يحسب حسابها احد.. ألا وهي زاوية الداعية عمرو خالد الذي يطير الي كوبنهاجن في خطوة ندرك نبل مقصدها.. ولكنه قد لايدرك انه يحمل معه خلالها طوق النجاة لرئيس حكومة بات قاب قوسين او ادني من السقوط بعد أن تزايد الحصار ضده داخل البرلمان الدنماركي، وخارجه بعد ان عرضت حملة البذاءات، ومواقفه المتخاذلة حكومة الدنمارك لاكبر حملة من الكراهية نحو العالم.. ناهيك عن مليارات الدولارات من الخسائر التي تكبدتها بلاده جراء حملات المقاطعة في العالمين العربي والإسلامي. رابعا: لقد ارتكب الشيخ عمرو خالد خطأ جسيما بإطلاق مبادرته الفردية دون حتي التنسيق مع اعضاء الجالية الإسلامية في الدنمارك أهل الحل والعقد والذين كانوا بمثابة الشرارة التي تصدت لحملة الافتراءات البذيئة.. ففي تجاهلهم تكريس للفردية من جانب، ووضعهم علي المحك في مواجهة قوي التطرف اليميني في الدنمارك، والتي تنتظر توافر الظروف المناسبة للانقضاض عليهم فور هدوء العاصفة. لقد كان اجدي بالداعية الشاب ان يستشير هؤلاء قبل ان تطأ قدماه الارض التي يعيشون فوقها، ويتعرضون بسبب مواقفهم البطولية لحملات، وتحرشات عنصرية بغيضة.. فهل يليق ياشيخ عمرو القفز فوق مواقف من كانوا سببا في حملة رد الاعتبار لنبينا الكريم، وتعريضهم لمحنة قاسية بسبب خطوة، او مبادرة سمها كما شئت لم تخضع للدراسة المتأنية؟ خامسا: بقي القول إن العملية الفردية علي هذا النحو .. وبعيدا عن كافة الثغرات والسلبيات التي ستنجم عنها.. سوف تحدث اثرا بالغ السوء علي مطالب المسلمين ومنظماتهم في كافة انحاء العالم، والتي دعت الي تدخل الامم المتحدة لاستصدار قرار يجرم الافتراء علي الاديان او الرسل او المساس بالمقدسات .. فقد كانت تلك هي المحصلة التي ينتظرها المسلمون في شتي انحاء العالم لحملة غضبهم علي الاساءة للرسول الاكرم صلي الله عليه وسلم.. ولكن يبدو ان مبادرة الشيخ عمرو خالد 'الدنماركية' سوف تهيل التراب علي كل ماجري .. وتفقد المسلمين احد اهم مكاسبهم التي كانوا ينتظرونها علي احر من الجمر لقد حذرت من داعية الجينز قبل ايام و يبدو أن هناك من يريد ضرب طوبة فى لوح زجاج اسمه عمرو خالد , بعد أن تحول الى مراية خايبة , كدابة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
tarek_almeghallawy بتاريخ: 14 مارس 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 مارس 2006 الأستاذ nemr111 ليتك اكتفيت بالمقال أو علىالأقل أستخدمت نفس أسلوبه في الإختلاف رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
م الغزالى بتاريخ: 14 مارس 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 مارس 2006 عمرو خالد بشر يخطأ ويصيب إجتهد ولم يصب فله أجره أنا أعرف إناس كتير من المغرب العربى هداهم الله بعد سماعهم لعمر خالد وأصبحوا أكثر التزاما وقربا إلى الله عمرو خالد لم يكن وحده كان هناك دعاة أخرون لهم إحترامهم عزيزى nemr111 بإمكانك ان تنتقد المبادرة ولكن توصيف داعية إسلامى بهذا الإسلوب ليس مقبول تقبل تحياتى كنت دائماً ما أقول ياأهل مدينتنا : أنفجروا أوموتوا أما وقد إنفجرتم و ثورتم : فأنتم أجمل وأنبل وأشجع شباب أنجبته هذه الأمة!!! م الغزالى رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
nemr111 بتاريخ: 14 مارس 2006 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 مارس 2006 عمنا اذا كنت بتحب عمرو خالد فدا يخصك انت , لكن حبنا لنبينا و تعصبنا له اكبر و اعمق ..مين عمرو خالد علشان يعمل كده ..هو كل واحد عمل هوجه و مشيت معاه يبقى نموذج , يا اخى حرام علينا ان نترك شخص زى بدون ان يراجع .. انا خايف ان بكره يعملوا مولد و هوا لسه عايش و يسموه العارف بالله سيدى عمرو خالد..اسئل عمرو خالد ما هو حكم زراعة الشعر للرجل المسلم..اسئله ما هو حكم الخروج على الجماعة و جمهور الفقهاء..و بعدين نتكلم عن أن حاجة تانية .. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
nemr111 بتاريخ: 14 مارس 2006 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 مارس 2006 الاخ من المانيا هات الدعاة المحترمين و شوف تاريخهم و بلاش سيدنا عمرو خالد (ابو على ) شوف الحبيب الجفري ( القبوري ) و اسئل ما هو معناها و طبعا جول مش بعيد عنك علشان تكتب اسمه و بعدين قبوري و ها تشوف العجب و بالمرة شوف طارق السويدان بنتاع البترول اللى كان عايش فى امريكا و ساق فى المسئلة لأنها اجمل بكتير من حاجات تانية.. انا لا اهاجم الاشخاص بل اهاجم التصرفات , لأن سيدنا محمد (أحسن من تأدب ) صفوة و امام الانبياء . كيف يهون علينا و نذهب لمن سبه و نقول له عيب ياجماعة ( هوا دا موضوع سرقة كرة art , و فك شفرتها ) لازم عمرو خالد يعرف هوا فين و مكانه فين ..يا اخواننا احنا فى زمن كل شيئ مغالط فيه و الايام بكرة ها تورينا (طموحات و اطماع ) صناع الحياة الجدد . ارجوا التفهم فمحمد صلى الله عليه و سلم شفيعنا و امامنا و و لي سؤال اخير هل استشار عمرو خالد الائمة و العلماء ، ام انه خاف من سرقة فكرته و يسبقه احد .. يا اخواننا القرضاوى ذهب لطالبان حتى لا يهدموا تماثيل بوذا فى باميان حرصا على ارواح المسلمين و حتى لا تكون ذريعة لقتل المسلمين و لكنه رفض أن نتحاور و نتناقش مع من سبوا رسولنا قبل الاعتذار حتى لا يحدث مثلما ما حدث مع( ابو على ) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
tarek_almeghallawy بتاريخ: 14 مارس 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 مارس 2006 يا أخي العزيز الأمر ليس حب أو بغض شخص الموضوع التزام شرعي وضوابط شرعية ليس الاعتراض على الخلاف ولكن على الاسلوب وانتقاء الكلمات إن الله بعث موسي وأخاه هارون إلى فرعون وعلمهما كيف يحدثانه وهو يقول أنا ربكم الأعلى (فقولا له قولا لينا لعله يتذكر أو يخشى) وأمر بني اسرائيل بقوله( وقولوا للناس حسنى) وقال صلي الله عليه وسلم المسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده وقال ليس المسلم بسباب ولا لعان ولا فاحش ولا بذئ حبنا للنبي صلى الله عليه وسلم يكون بإلتزام سنته في اليسر والعسر والغضب والرضى وعند الاتفاق والاختلاف تحياتي واحترامي يا أخي العزيز رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
وليد صفوت بتاريخ: 14 مارس 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 مارس 2006 انا أؤمن بان كرهى لمن رسم هذة الرسومات الفاجرة و تضامن الحكومة المتخلفة البلهاء معه لا يعنى أبداً أن أعادى هذا الشعب ... فلو فعلت هذا وقعت فى فخ التعميم ...... و عمرو خالد مازلت أحبه حتى لو أخطأ مرات أخرى ... فهو شخصية عملية و إيجابية و ساعد العديد من الشباب و الكبار فى ان يخرجوا عن صمتهم و ان يصبحوا مسلمين بمعنى الكلمة ... تحياتى ... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
المغترب بتاريخ: 15 مارس 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 مارس 2006 برافو 00 عليكم 00 انا قلت كثير ده هو حال المسلمين عمرنا ماأجتمعنا علي كلمة 000 انا حزين علي حال المسلمين حتي الفتاوي فيها اختلاف والآراء مختلفة 00 علي فكرة لماذا تم الحكم علي مبادرة عمرو خالد قبل أن نعرف النتائج 00 هو علشان القرضاوي اعترض 00 خلاص 00 هو ده حالنا وعايزين نبقي قوة 0 0 وحكاية التجريح في شخص 00 ياخسارة !!!! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Mohamad_Hasan بتاريخ: 15 مارس 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 مارس 2006 كان من السهل ان يتخلص من موضوع المبادرة الفردية بسهولة وهي ان يقوم بدعوة وفد من هناك الى هنا للحوار المطلوب ثم يقوم برد الزيارة ويفعل ما يريد . Eng. Mohamad Hasan رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
مصري المصري بتاريخ: 15 مارس 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 مارس 2006 ليس من حق عمرو خالد ( مع احترامي له ) أن يتخذ موقفاً فردياً في هذه المسأله بالذات .. الموضوع أكبر من عمرو خالد ومن القرضاوي ومن أي انسان .. إن سب نبينا الكريم هو حدث جلل .. والأمة بفضل الله قد اتخذت موقفاً مشرفاً .. وموحداً .. وهذا هو الأهم .. فلا يجوز في هذه الحالة أن يسرع عمرو خالد للذهاب إليهم هناك بدعوى تعريفهم سماحة الإسلام ضارباً بإجماع الأمة عرض الحائط .. ما فعله عمرو خالد كان طوق النجاه للمجرمين السفلة في الدانمارك .. لذا فأنا أقترح عليهم بناء تمثال له في العاصمة كوبنهاجن تقديراً لجهوده العظيمة . بسم الله الرحمن الرحيم ( إن الذينَ أجرموا كانوا من الذين آمنوا يضحكون * وإذا مروا بهم يتغامزون * وإذا انقلبوا إلى أهلِهمُ انقلبوا فكِهين * وإذا رَأوْهُم قالوا إن هؤلاء لضآلون * وما أرسِلوا عليهم حافظين * فاليوم الذين آمنوا من الكفار يضحكون * على الآرائك ينظُرون * هل ثوِبَ الكفارُ ما كانوا يفعلون ) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
nemr111 بتاريخ: 15 مارس 2006 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 مارس 2006 سلامى لعمنا الاستاذ المبجل Violinking الذي يقولها بكل صراحة أنه يحب عمرو خالد.. يأخى الحب و الكراهية دا شيئ تانى ..هل تعرف معنى حب سيدنا محمد أم لا ..سيدنا محمد يا خلق سيد الانبياء و المصطفي صلوات الله و سلامه عليه ، عمرو خالد ايه و بتاع ايه ، عمرو خالد مش عارف يفسر آية واحدة من القرآن ..عمرو خالد بتاع الجينز، يدوب عليه kg , لأن مؤهلاته كده و بس .. دا يبقى نهار اسود و منيل لما يكون امثاله هما المتحدثين عن الاسلام و طرح قضاياه، عمرو خالد يدوب راجل علاقات عامة فى جيش الدعوة و يطلع تورجايد للجماعة االممثلين اللى بيحجوا بالخمسين الف جنيهو كفاية عليه كده.. يأخى مش عاوزين نتكلم فى امور تجرح الرجل أكثر من كده بعرض الحقائق فقط ..هناك من افضل منه علما و خبرة و خدمة للدعوة لكن الشهرة شيئ مختلف ،ما الاخ شعبان عبدالرحيم قال دنمارك ايه يا عالم دول بتوع عجول.. يفهموا ايه ياعالم يتكلموا على الرسول.. فهل هذا يليق بالدفاع عن سيد البشرية و لا هى مسئلة سرقة الاضواء كفقاقيع الصابون.. رحم الله الغزالى و الشعراوى و من قبلهم الشيخ عبدالحليم محمود .. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
وليد صفوت بتاريخ: 15 مارس 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 مارس 2006 سلامى لعمنا الاستاذ المبجل Violinking الذي يقولها بكل صراحة أنه يحب عمرو خالد.. يأخى الحب و الكراهية دا شيئ تانى ..هل تعرف معنى حب سيدنا محمد أم لا ..سيدنا محمد يا خلق سيد الانبياء و المصطفي صلوات الله و سلامه عليه ، عمرو خالد ايه و بتاع ايه ، عمرو خالد مش عارف يفسر آية واحدة من القرآن ..عمرو خالد بتاع الجينز، يدوب عليه kg , لأن مؤهلاته كده و بس .. دا يبقى نهار اسود و منيل لما يكون امثاله هما المتحدثين عن الاسلام و طرح قضاياه، عمرو خالد يدوب راجل علاقات عامة فى جيش الدعوة و يطلع تورجايد للجماعة االممثلين اللى بيحجوا بالخمسين الف جنيهو كفاية عليه كده.. يأخى مش عاوزين نتكلم فى امور تجرح الرجل أكثر من كده بعرض الحقائق فقط ..هناك من افضل منه علما و خبرة و خدمة للدعوة لكن الشهرة شيئ مختلف ،ما الاخ شعبان عبدالرحيم قال دنمارك ايه يا عالم دول بتوع عجول.. يفهموا ايه ياعالم يتكلموا على الرسول.. فهل هذا يليق بالدفاع عن سيد البشرية و لا هى مسئلة سرقة الاضواء كفقاقيع الصابون.. رحم الله الغزالى و الشعراوى و من قبلهم الشيخ عبدالحليم محمود .. الحقيقة مش عارف إذا كنت بتتريق و لا بتتكلم جد ... عموماً هعتبرك بتتكلم جد : يا عزيزى ... كيف تقول ان الحب و الكره شيئ تانى , ثم و فى نفس السطر تسألنى هل اعرف معنى حب الرسول ( صلى الله عليه و سلم ) ! بالتأكيد من يحب أحد الدعاه , يحب رسول الله حباً عظيماً ... فهل لديك شك فى هذا ؟ ثم هل يحنقك الى هذا الحد ما يلبسه عمرو خالد ؟؟ ... هل الجينز مدعاه للسخرية من الرجل ؟؟ ثم بعد وصله الإستهزاء بالرجل تقول فى النهاية : يأخى مش عاوزين نتكلم فى امور تجرح الرجل أكثر من كده بعرض الحقائق فقط أنت لم تدع عله إلا و لصقتها به ... المسلم من سلم المسلمون من لسانه و يده ( حديث شريف ) .... ثم هل أنكر أحد من الناس انه هناك من هم أكثر خبرة من عمرو خالد ؟ الكل يعترف بهذا ! و لكن هناك عوامل أخرى تجعل الناس يتابعون مقالاته و دروسه .. حتى لو كان أقل خبرة من شيوخ كثيرون .... فى النهاية لا مبرر أبداً للهجوم على الرجل بهذا الشكل ... فليس هو أول الخطائين . ثم أريد أن أتناول نقطة هامة .... هل عمرو خالد بحاجة إلى أضواء ؟؟ مع تحياتى ....... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Sherief AbdelWahab بتاريخ: 15 مارس 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 مارس 2006 الخطايا الخمس لمبادرة عمرو خالد 'الدنماركية' ہ إجهاض غضبة المسلمين احتجاجا علي الإساءة للنبي صلي الله عليه وسلم ہ الخروج علي إجماع الأمة وعلمائها الكبار ہ إلقاء طوق النجاة للحكومة الدنماركية التي رفضت الاعتذار وإسقاط حملة المقاطعة ہ تهيئة الأجواء للعصف بالجالية الاسلامية في الدنمارك ہ إهدار الفرصة محمود بكري يدرك الجميع في مصر وخارجها أن هذه الصحيفة وقفت إلي جانب الداعية الشاب عمرو خالد في مواقف عدة.. تذود عنه وتتبني قضاياه.. وتتصدي للحملات الشرسة والهجمات المنظمة التي استهدفت رأسه.. بعد ان استخدمت كل وسائل التشهير، ودعاوي الافك للنيل من الرجل، حين وجد البعض أن دعوته 'المعتدلة' قد أثمرت.. وان جمهوره من الشباب آخذ في التزايد، وأن آفاقا رحبة راحت تتسع لتمنح الداعية الشاب شهرة تجاوزت الحدود.. وتصبغ علي كلماته وفتاواه مصداقية الهبت حماس جمهرة واسعة ممن التفوا حول دعوته 'الوسطية' وحتي حين أجبر عمرو خالد علي مغادرة وطنه إن طوعا أو كرها وقفت 'الأسبوع' في ذات خندق التواصل معه. مدافعة عن مواقفه الصحيحة، ورافضة بكل قوة محاولات اغتياله 'معنويا' التي اطلقتها أبواق شريرة لاتريد ان تري في ساحة الدعاة غير المسبحين والمهللين.. والآكلين علي كل الموائد. حين اتخذت 'الاسبوع' سلسلة المواقف الداعمة للداعية الشاب، لم تنطلق من موقف شخصي، أو جنوح عاطفي.. بل بالتزام اخلاقي ازاء رجل لم يرتكب اثما كي يحاسب عليه.. ولم يأت بجرم كي يؤاخذ بسببه.. هكذا كان موقفنا.. كما هو دأبنا لكل من يتعرض للعسف دون جريرة في بلادنا.. فقد تعودت هذه الصحيفة ولا تزال ان تكون خطا دفاعيا صلدا في مواجهة من يهدمون الثوابت، ويجورون علي الحقوق.. ويعصفون بحريات البشر.. او يتجرءون علي العقائد والاديان، أو ينالون من سمعة الابرياء. من هنا تأتي وقفتنا هذه المرة 'مغايرة' مع الداعية عمرو خالد .. خاصة بعد أن أطلق مبادرته 'الفردية' بالتوجه إلي الدنمارك بصحبة وفد من الشباب المسلم للتحاور هناك مع أهل تلك البلاد ممن صوبوا سهام حقدهم الاسود تجاه أقدس مقدساتنا حين افتروا علي رسول الله صلي الله عليه وسلم، وتعمدوا الإساءة إليه عبر الرسومات الكاريكاتورية البذيئة التي نشرتها صحيفة 'اليولاندس بوستن' وتبعتها العديد من صحف الغرب 'الحاقدة'. لقد اطلق عمرو خالد مبادرته، ووضعها موضع التنفيذ في سياق عمل فردي تكاد تلفظه كل قطاعات الأمة التي انتفضت غضبا وذودا عن رسول الله صلي الله عليه وسلم.. وكم كان مثيرا أن يمضي الرجل في دعوته صاما أذنيه عن نصائح وتوجيهات أهل الحل والعقد من أئمة ودعاة الأمة من العلماء الثقات وفي مقدمتهم الدكتور الشيخ يوسف القرضاوي.. وكم كان مؤلما ألا يرعوي الداعية الشاب للدماء التي سالت من المئات الذين استشهدوا فداء للنبي الأكرم حين واجهوا بصدورهم العارية رصاصات اجهزة بلادهم القمعية التي راحت تفض تظاهراتهم المناصرة للرسول صلي الله عليه وسلم بتصويب زخات الرصاص إلي صدورهم المكلومة.. وكم كان موجعا ألا يستجيب عمرو خالد لآلاف الدعوات والنداءات التي ناشدته أن يحفظ للأمة كبرياءها، وللرسول الكريم مقامه الرفيع في نفس كل مسلم، وألا يخرق بفعلته تلك إجماع الأمة الذي تعزز للمرة الأولي منذ زمن بعيد علي وقع الفعلة الشنعاء. لقد أصبح ما أطلق عليه عمرو خالد لفظ 'المبادرة' أمرا مثيرا للسخرية .. فبينما رفض اعضاء الجالية الإسلامية في الدنمارك اللجوء للقضاء في مواجهة الصحيفة البذيئة حرصا منهم الا يكون ذكر الرسول الكريم حدثا تتداوله المحاكم، وتتباين من حوله الرؤي تقديرا وإجلالا لمكانته في نفس كل مسلم.. بينما هكذا الحال لدي الجالية الإسلامية هناك.. إذ بالشيخ عمرو خالد يجعل من رسول الخلق اجمعين عرضة للتفاوض، والأخذ والعطاء.. تحت زعم اقناع هؤلاء بسماحة ديننا الحنيف. إننا آسفون أن نقول إن الداعية الذي حاز اعجاب ملايين المسلمين بوسطيته واعتداله يقف الآن عند اختبار صعب يكاد يفقد فيه رصيده الذي حفره في قلوب من تعلقوا به حيث يبدو الرجل وهو في غمرة حماسه بمبادرته الفردية غير مدرك للخطايا الجسيمة التي ستنجم عن تلك المبادرة.. ولأنه والحال كذلك.. فسوف نذكره لعل الذكري تنفع ان مبادرته تلك خاسرة، ونتائجها لن تصب أبدا في صالح أمة الاسلام، بل وستشكل خطأ فادحا في مسيرة الشيخ عمرو الدعوية.. فحدوثها علي هذا النحو يعني الوقوع في العديد من الخطايا.. ابرزها: أولا: ان المبادرة الفردية، تعني وفي حال ما أسفرت عن اتفاق أو حل ودي لأزمة الإساءة للرسول الكريم صلي الله عليه وسلم تصوير الأمر أمام الرأي العام العالمي، وكافة الهيئات والمؤسسات الدولية أن المسلمين قد حصلوا علي حقوقهم، سواء تمثلت هذه الحقوق في حق الاعتذار أو حق صيغة تفاهمية تتعهد بعدم تكرار ما حدث، وهو مايعني ان كافة التضحيات التي دفعها ملايين المسلمين، ممن استشهدوا او اصيبوا، أو اعتقلوا جراء مناصرتهم للنبي الاكرم قد ذهبت هباء وان غضبتهم العارمة قد بددت نتائجها.. فهل يتصور عمرو خالد فداحة الحسرة التي سيشعر بها ملايين المسلمين ازاء ذلك؟! ثانيا: إن الاصرار علي المضي قدما في هذا الطريق الفردي، وتجاهل كبار علماء ومشايخ الامة الأجلاء، وعلي رأسهم الشيخ يوسف القرضاوي العلامة الكبير الذي رفض الموافقة علي مبادرة من هذا النوع طالما لم تحصل أمة الاسلام علي حقها كاملا في مواجهة من حاولوا الاساءة لرسول الله.. إن الاصرار علي ذلك يعني عدم تقدير عمرو خالد لكلمة العلماء الثقات، ممن يجسدون آمال المسلمين في الافتاء بالرؤي الشرعية الصحيحة، وقيادة مسيرة الأمة.. مسلحين بالفكر الصائب، والرأي السديد.. ويعني كذلك مضيا من الداعية الشاب علي طريق التفرد وحده بما يراه صحيحا من وجهة نظره هو، ودون ان يضع لحكمة الائمة الكبار أية قيمة، او اعتبار الأمر الذي سيضع عمرو خالد امام امتحان صعب تجاه جمهرة المسلمين الذين سيحكمون علي ادائه هذا بالنزوع نحو الاستئثار بالقضية وكأنها مباراة تليفزيونية .. الفوز فيها لمن اطلق ضربة البداية.. وهو ما سيضع مبادرات عمرو خالد كلها علي المحك. ثالثا: إن حدوث ذلك يأتي كطوق نجاة لحكومة الدنمارك، ولرئيس وزرائها المتعصب الذي رفض.. هو وصحيفة 'اليولاندس بوستن' حتي الآن الاعتذار عن هذه الجرائم النكراء وسيجد رئيس الحكومة والصحيفة حبل انقاذ يأتيهم من زاوية لم يكن يتوقعها، او يحسب حسابها احد.. ألا وهي زاوية الداعية عمرو خالد الذي يطير الي كوبنهاجن في خطوة ندرك نبل مقصدها.. ولكنه قد لايدرك انه يحمل معه خلالها طوق النجاة لرئيس حكومة بات قاب قوسين او ادني من السقوط بعد أن تزايد الحصار ضده داخل البرلمان الدنماركي، وخارجه بعد ان عرضت حملة البذاءات، ومواقفه المتخاذلة حكومة الدنمارك لاكبر حملة من الكراهية نحو العالم.. ناهيك عن مليارات الدولارات من الخسائر التي تكبدتها بلاده جراء حملات المقاطعة في العالمين العربي والإسلامي. رابعا: لقد ارتكب الشيخ عمرو خالد خطأ جسيما بإطلاق مبادرته الفردية دون حتي التنسيق مع اعضاء الجالية الإسلامية في الدنمارك أهل الحل والعقد والذين كانوا بمثابة الشرارة التي تصدت لحملة الافتراءات البذيئة.. ففي تجاهلهم تكريس للفردية من جانب، ووضعهم علي المحك في مواجهة قوي التطرف اليميني في الدنمارك، والتي تنتظر توافر الظروف المناسبة للانقضاض عليهم فور هدوء العاصفة. لقد كان اجدي بالداعية الشاب ان يستشير هؤلاء قبل ان تطأ قدماه الارض التي يعيشون فوقها، ويتعرضون بسبب مواقفهم البطولية لحملات، وتحرشات عنصرية بغيضة.. فهل يليق ياشيخ عمرو القفز فوق مواقف من كانوا سببا في حملة رد الاعتبار لنبينا الكريم، وتعريضهم لمحنة قاسية بسبب خطوة، او مبادرة سمها كما شئت لم تخضع للدراسة المتأنية؟ خامسا: بقي القول إن العملية الفردية علي هذا النحو .. وبعيدا عن كافة الثغرات والسلبيات التي ستنجم عنها.. سوف تحدث اثرا بالغ السوء علي مطالب المسلمين ومنظماتهم في كافة انحاء العالم، والتي دعت الي تدخل الامم المتحدة لاستصدار قرار يجرم الافتراء علي الاديان او الرسل او المساس بالمقدسات .. فقد كانت تلك هي المحصلة التي ينتظرها المسلمون في شتي انحاء العالم لحملة غضبهم علي الاساءة للرسول الاكرم صلي الله عليه وسلم.. ولكن يبدو ان مبادرة الشيخ عمرو خالد 'الدنماركية' سوف تهيل التراب علي كل ماجري .. وتفقد المسلمين احد اهم مكاسبهم التي كانوا ينتظرونها علي احر من الجمر http://www.elosboa.co.uk/elosboa/issues/468/0306.asp خلص الكلام Sherief El Ghandour<br /><br />a furious Egyptian رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
مسلم-فلسطين بتاريخ: 15 مارس 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 مارس 2006 كي لا ننسى الإساءة للنبي محمد صلى الله عليه وسلم من أشقى نفسه بسبِّ نبينا صلى الله عليه وسلم قُتل وإن تاب الحمد لله رب العالمين ، والصلاة والسلام على سيد الأولين والآخرين ، نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين ، أما بعد ؛ فهذه نقول من بعض أعلام الهدى ومصابيح الدُّجى تبين أنَّ من أشقى نفسه بسبِّ نبينا صلى الله عليه وسلم قُتل وإن تاب . وقد انتقيت ثمانية عشر نقلاً .. ولعلي أبدأ بأقوال علماء المالكية : 1/ تفسير القرطبي : (ج2/ص49) ط دار الشعب بالقاهرة ( قال مالك في ذمي سبَّ النبي صلى الله عليه وسلم : يُستتاب وتوبته الإسلام ، وقال مرة يُقتل ولا يُستتاب كالمسلم ) . وذلك لأن سب النبي صلى الله عليه وسلم من المسلم أعظم كفراً كما قرره الجصاص رحمه الله في أحكام القرآن (4/276) . ولذا فإنَّ حديث النبي صلى الله عليه وسلم في الصحيحين الذي يأمر فيه بقتل ابن خطل وهو متعلق بأستار الكعبة ليدل على أنَّ المسلم أولى بهذا الحكم . 2/ تفسير القرطبي ج8/ص82 : ( وقال ابن المنذر : أجمع عامة أهل العلم على أن من سب النبي صلى الله عليه وسلم عليه القتل ، وممن قال ذلك مالك والليث وأحمد وإسحاق وهو مذهب الشافعي ... ورُوي أن رجلاً قال في مجلس عليٍّ : ما قتل كعب بن الأشراف إلا غدراً . فأمر عليٌّ بضرب عنقه . وقاله آخر في مجلس معاوية فقــام محمد بن مسلمة فقال : أيُقال هذا في مجلسك وتسكت ، والله لا أساكنك تحت سقف أبداً ، ولئن خلوتُ به لأقتلنَّه . قال علماؤنا : هذا يُقتل ولا يُستتاب إن نسبَ الغدر للنبي صلى الله عليه وسلم ، وهو الذي فهمه علي ومحمد بن مسلمة رضوان الله عليهما من قائل ذلك ؛ لأن ذلك زندقة ) . 3/ ويقرر رحمه الله هذه المسألة – كذلك- في تفسيره : ج8/ص84 . 4/ ويذكر الإمام الذهبي مذهب مالك في سير أعلام النبلاء : (8/103) مؤسسة الرسالة – ط 9 ( قال مالك : لا يُستتاب من سبَّ النبيَّ صلى الله عليه وسلم من الكفار والمسلمين ) . 5/ التاج والإكليل لمختصر خليل : (2/285-286 ) دار الفكر – ط2 ( قال عياض : من سبَّ النبي صلى الله عليه وسلم ، أو عابه ، أو ألحق به نقصاً في نفسه أو دينه أو نسبه أو خصلة من خصاله ، أو عَرَّضَ به ، أو شبَّهه بشيء على طريق السبِّ له والإزراء عليه أو التصغير لشأنه أو الغض منه أو العيب له فهو ساب له ، والحكم فيه حكم الساب يُقتل كما نبينه ولا نستثني فصلاً من فصول هذا الباب على هذا المقصد ولا نمتري فيه ؛ تصريحاً كان أو تلويحاً ، وكذلك من نسب إليه مالا يليق بمنصبه على طريق الذم ، ومشهور قول مالك في هذا كله أنه يقتل حداً لا كفراً ، لهذا لا تُقبل توبته ، ولا تنفعه استقالته وفيئته ) 6/ ثم يستطرد صاحب التاج والإكليل (6/287) مبيناً أنه لا اعتبار لقصده فيقول : ( وقال عياض : إن كان القائل لما قاله في جهته عليه الصلاة والسلام غير قاصد السب والازدراء ولا معتقداً له ، ولكنه تكلم في حقه عليه الصلاة والسلام بكلمة الكفر من لعنه أو سبه أو تكذيبه وظهر بدليل حاله أنه لم يتعمد ذمَّه ، ولم يقصد سبه ؛ إما بجهالة حملته على ما قاله ، أو ضجر ، أو سُكر اضطره إليه ، أو قلة مراقبة أو ضبط للسانه وعجرفة وتهور في كلامه فحكم هذا الوجه حكم الأول دون تلعثم ) . أي : يُقتل بلا استتابة كما سبق ذلك له . 7/ وفيه (أي : التاج والإكليل) : 6/288 ( من سبَّ الله سبحانه ، أو سبَّ النبي صلى الله عليه وسلم من مسلم أو كافر قُتل ولم يُستتب) . 8/ التلقين في الفقه المالكي لعبد الوهاب بن علي الثعلبي : (2/506 ) المكتبة التجارية بمكة – ط 1 ( ومن سب النبي صلى الله عليه وسلم قُتل ولم تُقبل توبته ) . 9/ الكافي لابن عبد البر : (1/585) الكتب العلمية ببيروت – ط 1 (كل من سبَّ النبي صلى الله عليه وسلم قُتل مسلماً كان أو ذمياً على كل حالٍ) 10/ حاشية العدوي على شرح كفاية الطالب : (2/412 – 213) ط دار الفكر ( من عاب النبي صلى الله عليه وسلم أو ألحق به نقصاً " قُتل حداً إن تاب الخ " أي : أو أنكر ما شهدت به عليه البينة يُستعجل بقتله وإن ظهر أنه لم يرد ذمَّ النبي صلى الله عليه وسلم لجهل أو سكر أو لأجل تهور في الكلام، ولا يُقبل منه دعوى سبق اللسان ولا دعوى سهو أو نسيان ... وقيل : إنه يخير الإمام في قتل الساب المسلم أو صلبه حياً ... قوله " لأنه حدٌّ وجب فلا تسقطه التوبة " أي : كالزاني والشارب والقاتل والسارق سوى المحارب فإن حدَّ الحرابة يسقط عنه بإتيانه للإمام طائعاً ، أو ترك ما هو عليه . أما إن لم يتب فإن قتله كفر. اعلم أن ظاهر كلامهم أنه يُستعجل بقتل الساب ومثله الزنديق ولو كان قتلهما كفراً ؛ لأن التأخير ثلاثاً إنما هو في المرتد غيرهما ). 11/ بلغة السالك لأقرب المسالك إلى مذهب الإمام مالك للصاوي : (4/241) دار الكتب العلمية - ط1 ( فمن سب النبي يُقتل مطلقاً ) . 12/ ويذكر الإمام ابن كثير رحمه الله في البداية والنهاية (14/273) مكتبة المعارف ببيروت في أحداث سنة 761هـ : أنَّ رجلاً كان يسب النبي صلى الله عليه وسلم فرُفع للقاضي المالكي فأظهر هذا الساب جبناً وتقيةً ، فأمر الحاكم المالكي بقتله . وهذه أقوال الحنابلة في المسألة : 13/ الكافي في فقه ابن حنبل لابن قدامة : (4/159) المكتب الإسلامي ببيروت ( وقال الخرقي : ومن قذف أمَّ النبي صلى الله عليه وسلم قُتل مسلماً كان أو كافراً ، وقال أبو الخطاب : هل تُقبل توبة من سب الله تعالى ورسوله ؟ على روايتين : إحداهما : لا تُقبل لأن قتله موجب السب والقذف ، فلا يسقط بالتوبة كحد القذف ). 14/ المغني : (9/88) دار الفكر - ط 1 ( وقذف النبي صلى الله عليه وسلم وقذف أمِّه ردةٌ عن الإسلام وخروج عن الملة ، وكذلك سبه بغير القذف ) 15/ الإنصاف للمرداوي : (4/257 ) دار إحياء التراث العربي ( قال الشارح : وقال بعض أصحابنا فيمن سب النبيَّ صلى الله عليه وسلم : يُقتل بكل حال ، وذكر أن أحمد نص عليه ) . 16/ منار السبيل : (2/360) مكتبة المعارف بالرياض ( قال أحمد : لا تُقبل توبة من سب النبي صلى الله عليه وسلم ، وكذا من قذف نبياً أو أمَّه ؛ لما في ذلك من التعرض للقدح في النبوة الموجب للكفر ) . وهذا نقل عن الشافعية . 17/ فتح الباري : (12/281 ) دار المعرفة ببيروت (ونقل أبو بكر أحد أئمة الشافعية في كتاب الإجماع أن من سب النبي صلى الله عليه وسلم مما هو قذف صريح كفر باتفاق العلماء ، فلو تاب لم يَسقط عنه القتل ؛ لأن حدَّ قذفه القتل ، وحد القذف لا يسقط بالتوبة ... فقال الخطابي لا أعلم خلافا في وجوب قتله إذا كان مسلماً ). 18/ أحكام القرآن للجصاص الحنفي : (4/275) دار إحياء التراث ببيروت (وقال الليث في المسلم يسب النبي صلى الله عليه وسلم : إنه لا يُناظر ولا يُستتاب ويُقتل مكانه ) . وصلي اللهم وسلم على نبينا محمد ، وعلى آله وصحبه ، ومن تبعهم بإحسانٍ إلى يوم الدين . رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الرافعي بتاريخ: 15 مارس 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 مارس 2006 الأخ العزيز شريف لقد قام الأخ مسلم فلسطين بوضع نفس المقال في باب موضوعات جادة، وقد شارك الأعضاء الكرام في الموضوع، ولا أدري في الحقيقة أيهما أسبق .. موضوعك أم موضوعه، فأرجو أن تتكرم بدمج الموضوعين منعاً للتكرار. وأشكر لك دائم إضاءاتك الصحفية ... :blush: وفي الحقيقة وددت من مدة طويلة أن أعتب عليك في شيء .. وهممت أن اكتبه في رسالة خاصة، لكن لا يوجد ما يمنع من ذكره هنا .. أنا عاتب على أخي شريف إقلاله من المساهمات واقتصاره على واجبات الإشراف على باب الصحافة والإعلام، مع بعض المشاركات من وقت لآخر والتي تغلب عليها صفة الدعوة لمناقشة خبر أو موضوع .. فأرجوك يا شريف .. لا تحرمنا من قلمك الواعي أخوك المعلم حلاوة العنتبلي :wub: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( ما كان الرفق في شيء إلا زانه ، ولا نزع من شيء إلا شانه) ( صحيح الجامع 5654). رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Doofy بتاريخ: 15 مارس 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 مارس 2006 (معدل) ===================================================================== ہ إجهاض غضبة المسلمين احتجاجا علي الإساءة للنبي صلي الله عليه وسلم اين الأجهاض في هذه المبادرة لا ادري؟؟ عمرو خالد لم يأمر اتباعه كما تصوره وسائل الأعلام بهذه الحملت العشوائيه الغير مبرره بان يتوقفوا عن الغضب لأجل نبينا المعلم الكريم..!!ولن يجرأ ان يصدر منه دعوة كهذه فهذا ليس من حقه..فالغضب من اجل نبينا الكريم وجميع انبياء الله ورسله الكرام هو واجب فرض على شرفنا وحقهم علينا.. ہ الخروج علي إجماع الأمة وعلمائها الكبار عمروخالد في رأي اشخاص كثيرين وهنا اتحدث عن رأي الخاص لم يخرج على إجماع الأمه فنحن كأفراد يجب علينا ان نغضب لما حدث ونقاطع اي حكومه تساعد وتساهم في مثل هذه الأعمال السافله الدنيئه التي لاتخرج إلى من تحت أبِط قاتلين الأنبياء في حياتهم ومماتهم والذين لا يضيعون فرصة في الخروج من احجارِها كالفأران لينالوا من الله ورسوله وللإيقاع بين الشعوب واستثمار هذا الغضب لصالحم ولصالح التغطيه على الجرائم الآدميه التي تحدث يوميا على مرأى وسمع العالم الساكن المتفرج على البطش الأمريكي الأسرائيلي دون أن يتحرك وفي طليعتهم العلماء الكبار الأفاضل الذين يتهمون الدعاة الذين يقومون بواجبهم الإلاهي اللذين كلفوا به بأن يسعوا ويتركوا كراسي علمائنا الكبار الأفاضل ويعالجوا هذه الهوة الكبيرة التي اتسعت منذ 11 سبتمبر بين شعوب العالم وصورة الأسلام التي شوهت للأسف من قبل أصحابها المسلمون في جميع العواصم الأسلاميه... فيجب علينا ان نفرق ولا يأخذنا الغضب ونعممه...فنحن عندما غضبنا فهو غضب ضد الحكومات التي اتاحت نشر مثل هذه الأعمال الغير أخلاقية ضد مقدسات الغير , اما الشعوب فمن حقهم علينا ان نسعى أليهم ونستثمر هذا الغضب لصالحنا بتعريفهم سبب الغضب الأسلامي الحقيقي وهنا يبدأ دور الداعيه الذي يكلفه الله سبحانه وتعالى ويختاره لأيصال الأسلام للقلوب التي لم تفتح لنوره من قبل.. وبالتالي فالكل يثق في قدرات الأستاذ عمرو خالد سواء المأيدون له او المعارضون له بالتأثير وصحة عرضه لأي شئ اسلامي وهو واضح وضوح الشمس في الأتساع التدريجي لمن يثق في كلامه ويرى منه الأسلام العام الشامل لحياة الفرد منذ استيقاظه لنومه مماا يؤهل اتباعه كما يصوره الأعلام المزيف إلى أفراد مسلمين في تصرفاتهم ملتزمين في دينهم واخلاقهم قادرين على تحمل قضية الأسلام عندما يأمر الله سبحانه تعالى بنهضة أمته من جديد عندما تتخلص من نفاياتها البشرية المسؤلين عن هذا السقوط المحزن لأمة الأسلام خير أمم الأرض.. ہ إلقاء طوق النجاة للحكومة الدنماركية التي رفضت الاعتذار وإسقاط حملة المقاطعة لن تكون ندواته ومناظراته مع اطياف الدنماركيين والشعوب الأخرى ماتؤثر فيه على مقاطعتنا لمن سب رسولنا الكريم فهو بنفسه ايد مثل هذه المقاطعة الواجبة علينا وبالتالي فلا اساس لمثل هذه التهمه .. ہ تهيئة الأجواء للعصف بالجالية الاسلامية في الدنمارك وهنا اجد ايضا ان سفر عمروخالد إلى هناك ليس له تأثير على الجالية الأسلاميه هناك فالمقاطعه الأسلاميه مستمرة سواء بسفر عمروخالد او بدون سفره وبالعكس فدوره ودعوته لأطياف الشعوب الدنماركيه هو دور تكميلي لقضيتنا هناك بأيضاح سبب غضب مليار مسلم وأكثر على ماحدث.. ہ إهدار الفرصة والله انا خايف لنهدر نحن مثل هذه الأزمه ونفشل بأيدينا مثل هذه التحركات الأيجابية بتشنيعاتنا الغبية ..فلو بحثنا عن أيجابيات هذه الحركة وساعدنا هذا الرجل بالدعاء على الأقل فبإمكاننا ان نجني رأي عام شعبي دنماركي او اياً كان يقف في وجه حكوماته, وهم لديهم القدرة والقوة التي نفقدها نحن المسلمون للأسف في تغير سياسات بأكملها لما يتوافق مع رغبة هذه الشعوب... اما ان نتحدث عن الامم المتحدة وننتظر شرعية ابناء الكاوبوي وعصابات نيويورك التي ستنصفنا وتنصف قضيتنا فدتها نيله اللي عايزة خلف... تم تعديل 15 مارس 2006 بواسطة Doofy وَلا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلا عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الأَبْصَارُ[/ -------------------- رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Sherief AbdelWahab بتاريخ: 16 مارس 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 مارس 2006 عزيزي المعلم حلاوة على سن ورمح: 1-طلبت دمج الموضوعين قبل قليل ، ولم أستطع دمجهما لأن أحدهما يقع خارج دائرة اختصاصي.. وكلي ثقة في المشرفين الزرق في مسألة الدمج.. 2-أنا موجود ولكني أدخل على الموقع عن طريق سايبر ، وبالتالي فإن فترة دخولي محدودة ، والواحد بيقرا اللي بيقدر يقراه ويناقش فيه.. لكن قريباً وبعون الله تعالى سأحل هذه المشكلة ، وسيراني الجميع في معظم الأبواب مناقشاً بشكل فاعل أكثر مني فرد من فريق التنسيق.. 3-تعليقي الشخصي على الموضوع سأدلي به بعد الدمج ، بإذن الله.. خلص الكلام Sherief El Ghandour<br /><br />a furious Egyptian رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
nemr111 بتاريخ: 16 مارس 2006 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 مارس 2006 عمنا Violinking .. انت باين عليك لسه شباب .. سيدنا احنا معمرين شويه و عملنا فى مصر و خارجه يجعلنا قريبين جدا من المناطق الحارة و الملتهبة .. و انا كلامي دا يجب ان تفهمه جيدا .. فعمرو خالد حين قيل انه طرد من مصر كنا من اوائل المدافعين عنه و اسئل كل من يعرف nemr111 عالم النت و مدي دفاعي المستمين عنه لأنه مواطن مصري يتمتع بحقوق لا يجب ان تمس و لكن يا عمنا مولانا و شفيعنا و حبيبنا محمد ، هو القدوة فى كل شيئ و حبنا له لا يخض لمقاييس الحب البشرية المتداولة .. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
mohmaher بتاريخ: 16 مارس 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 مارس 2006 أتفق مع Nemr تماما ... الخروج عن الاجماع مش صح من أصله . وعلماء الأمة الكبار أجمعوا على المقاطعة ...و عمرو خالد مع احترامي لشخصه و لنيته الحسنة فالأمة في حاجة الى وحدة موقف و رأى على قلب رجل واحد و مش محتاجة مبادرات فردية لا أساس لها من الصحة. لا اله الا الله سيدنا محمد رسول الله رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
وليد صفوت بتاريخ: 16 مارس 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 مارس 2006 عمنا Violinking .. انت باين عليك لسه شباب .. سيدنا احنا معمرين شويه و عملنا فى مصر و خارجه يجعلنا قريبين جدا من المناطق الحارة و الملتهبة .. و انا كلامي دا يجب ان تفهمه جيدا .. هل ترانى لا أفهم كلامك جيداً ... فالمقال المكتوب بدلاً من ان يننقده ... تطاول عليه .... و انت تبنيت نفس وجهة النظر بكل مساؤها ... و ليس للشباب أو للشيخوخة أى دخل بما نتناقش حوله . فعمرو خالد حين قيل انه طرد من مصر كنا من اوائل المدافعين عنه .. من انتم يا عزيزى ؟ انا اناقش شخص واحد أليس كذلك ؟ :lol: لأنه مواطن مصري يتمتع بحقوق لا يجب ان تمس مواطن مصرى فقط ؟ ! و لكن يا عمنا مولانا و شفيعنا و حبيبنا محمد ، هو القدوة فى كل شيئ و حبنا له لا يخض لمقاييس الحب البشرية المتداولة و هل حبنا للرسول الكريم يجعلنا نهين رجلاً من الذين نحسبهم من الدعاه الصالحين ؟ مرة أخرى .. المسلم من سلم المسلمون من لسانه و يده .....و انتقادنا لعمرو خالد يجب الا يتجاوز حدود الذوقيات و الكلام الذى تقبله على نفسك هو ما يجب ان تقوله إنما ما لا تقبله لا يُقال أبداً . مع تحياتى ... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان