عادل أبوزيد بتاريخ: 24 سبتمبر 2017 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 24 سبتمبر 2017 تربينا طول عمرنا على طابور الصباح و النشيد الوطني و تحية العلم لم يخطر ابدا ببال احدنا ان يرفض تحية العلم ، صحيح كنا احيانا نحاول الهروب من طابور الصباح لاسباب هايفة يمكن البرد او حتى نوع من الغلاس ، إنما تحية العلم فلم تكن ابدا محلا لنقاش و كذا نشيد الصباح من ايام نشيد اسلمي يا مصر انني الفدا و كان استاذ الموسيقى احيانا يؤديه في الفسحة الكبيرة بكل حماس. هذه تغريدة للرئيس الامريكي و هو ينفعل https://t.co/SpTMNbpmmB?ssr=true مواطنين لا متفرجين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
suma بتاريخ: 24 سبتمبر 2017 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 24 سبتمبر 2017 (معدل) صباح الهنا على الجمع الراقي كله: أنا ساتحدث عن تحية العلم هنا لا من ناحية الوطنية فحسب ولكن من ناحية آثارة على النفس والروح أيضا. أولا عندما كنت طالبة لم يحدث يوما أن طابور الصباح ألغي لأي سبب لازم فيه الٱنضباط ورفع العلم وتحيته كان من البديهات .وبعدها اليوم الدراسي يبدأ وكانت من تقوم بتحيته ينظر إليها بغبطة من الكثيرات ،وتنوع نشيد الصباح وتغير. وقت الطفولة كان الله اكبر فوق كيد المعتدي وزادت قوته بعد العدوان الثلاثي ثم بعدها تغير مرات وكنا نردده ونعني به أن نقول : أحب مصر واقدرها أحب بلادي ؛ يمكن المعنى لم يكن واضحا بداخلنا لكن لما كبرنا فهمنا . آتي عندما كنت مسئولة في المدرسة أيقنت أن نجاح الطابور في الصباح يعني يوم دراسي ناجح بلاشك ..مع أن حصص الموسيقى لم تعد موجودة للأسف والوقت لم يعد كافيا لبرامج الصباح المعتادة لكن الطابور كان أساسيا وتحية العلم . ووقت كنت مديرة مدرسة لم أسمح ولو يوما واحدا بالتخلي عنه ( إلا لو هطلت الامطار بشده،وكان يحدث)وعندما كنت أجد مدرسات أو عاملين بالمدرسه وفي أرض الطابور ينشغلن بالكلام أو غيره كان لازم من لفت انظارهم . وفي تلك الرحلة كلها لم أسمع بحرمانيته ولا إنه يخالف الشرع ولا الدين في شيء لذا لم نبحث او نفتش عن ٱجابة لهذا التطاول..في أول الأمر فقط..لكن بعدها ردينا وبقوة هلى ما يدعون. وانا اكتب هذا تذكرت الجندي الأمريكي الي عاد وسط الأعاصير ليرفع علم أمريكا من على الأرض لم يقوى على رؤيته ملقى ..ٱنه رمز والرموز لا تهان بالمرة حتى لو كانت علما مصنوعا من قطع من القماش ؛ هؤلاء لا يرفضون العلم وحسب بل يرفضون الدولة ذاتها كل مؤسساتها لاتعنيهم كل نجاحاتها لا يرونها للأسف لأنها خارج القوقعة التي يحيون بداخلها للأسف. طولت كالعادة وراح الكلام هنا وهناك .معلهش وعذرا.وتحياتي لكم. سومة تم تعديل 24 سبتمبر 2017 بواسطة suma رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
tarek hassan بتاريخ: 25 سبتمبر 2017 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 سبتمبر 2017 اليوم صدر قرار عندنا جميل جدا صدر قرار باستبعاد عدد 2 شيوخ معاهد أزهرية لإهمالهم في تعليق علم مصر العزيزة وعدم تحيته في الطابور أحدهما تابع للمعاهد التي أشرف عليها ولكن لم يلتزم بالتعليمات والغريب إني كنت في إجراءات إقصائه قبل الحادث بيوم هل يمكن أن أكتب كلاما مثاليا أو أن اصل لمثالية كلامي ولا يوجد كلام مثالي ولا مثالية لمتكلم رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان