اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

حماس تقول : لسنا بحاجة إلى نصيحة


Recommended Posts

رفضت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) الرسالة التي وجهها الرجل الثاني في تنظيم القاعدة، أيمن الظواهري، والتي دعا فيها حماس إلى عدم إقامة سلام مع إسرائيل.

وأصحاب النبي صلى الله عليه وسلم يقولون : عاهدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم النصح لكل مسلم

وقال خالد مشعل، رئيس المكتب السياسي لحماس، إن للحركة "رؤيتها الخاصة" وإنها ليست بحاجة إلى نصيحة من تنظيم القاعدة.

وكان مشعل يرد على بيان الظواهري، الذي قرأه في تسجيل فيديو، والذي يدعو فيه حماس إلى الاستمرار في مقاومة إسرائيل.

وتزامن بيان الظواهري مع انتهاء محادثات مسؤولي حماس مع نظرائهم الروس في موسكو.

وفي رد على رسالة الزرقاوي قال مشعل: "الحركة دائما ما تتصرف لصالح الشعب الفلسطيني، وأي تغييرات في استراتيجيتها تجريها فقط بعد تدبر وتمعن".

وأضاف: "إنه لا يعاب على حماس عملها السياسي لأنها تمارسه استنادا إلى المقاومة".

وأوضح مشعل أن السياسة جزء من رسالة أي حركة، وأن حماس "تمارس العمل السياسي باحترام، لأن في ممارستها ندية واحتراما للذات ورفضا للخضوع وللضغوط الخارجية".

ونفى محمود الظهار، رئيس كتلة حماس في المجلس التشريعي الفلسطيني، أن الحركة "سارت إلى فخ أمريكي" بالمشاركة في الانتخابات الفلسطينية.

ونقلت عنه قناة الجزيرة قوله: "دخول هذه المؤسات لا يعني أننا سنصبح نسخة مطابقة من فصائل أخرى".

ورفصت حماس أثناء المحادثات التي أجريت في موسكو تغيير موقفها الرافض للاعتراف بحق إسرائيل في الوجود بالرغم من الضغوط الدولية المتنامية عليها.

لكن مشعل قال إن بمقدور روسيا تقديم العون وذلك بالقيام بوساطة في الشرق الأوسط تكون أقل انحيازا ضد الفلسطينيين.

ونقلت وكالة الأنباء الفرنسية عن محمد نزال، النائب عن حركة حماس في المجلس التشريعي الفلسطيني، قوله: "إذا كانت إسرائيل مستعدة للاعتراف بالحقوق الفلسطينية وبدولة فلسطينية مستقلة تماما، عندها سنكون مستعدين لإعلان موقفنا."

وأضاف: "إذا كانوا يريدون من حماس تغيير سياستها، فعليهم أن يطلبوا من الإسرائيليين تغيير سياستهم".

وتسعى حماس إلى إقرار دولي بشرعيتها، بينما تحاول تشكيل إدارة فلسطينية جديدة في أعقاب فوزها في الانتخابات التشريعية الفلسطينية التي أجريت في يناير / كانون الثاني الماضي

=============================

لا حول ولا قوة الا بالله

وأين المرجعية الشرعية ؟؟

وهل نسيتم انما الدين النصيحة ؟؟

يا ظهار الذي لا يرى من الغربال فهو أعمى

وانه أكبر عمى ان لا ترى الفخ الذي وقعتم به

إلا اذا كنتم لا تعبترونه فخ ودخلتم بمحض ارادتكم به لتكونوا نسخ طبق الاصل من الفصائل الاخرى

حسبي الله ونعم الوكيل

ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم

--------------------

ان المسلمين اذا فقدو ما يمتلكون من المواقف المبدأية يصبح التخبط بحيث لا يتصوره الحليم ويصبح التلاعب بدين الله شيئا عاديا لا حرج فيه

يا أمة لعبت بدين الله .......... كتلاعب الصبيان بالاوحال

وان حركة حماس اليوم بعد ان فقدت القاعدة التى تسير عليها اعمالها لم يعد من المستغرب ان تتعدى على احكام الله ولا نستغرب التسويغات الملفقة على احكام الله والاحكام والاستدلالات الغريبة العجيبة التى يستدلون بها .

وقد سمعت من رجل يتعدى على الظواهرى ويقول ان الظواهرى لا يعيش فى فلسطين فكيف يقول هذا القول فى حماس

مشيرا ان احكام الله عندما تريد ان تفتى بالحرام او الحلال يجب ان تكون فى فلسطين حتى تقول حكم الله فى المساله

وقد قال احدهم ان الظواهرى مطارد فى الجبال وانه متاثر بالواقع الذى يعيش فيه فلا ناخذ ما قال ونرده عليه

...............................................

حسبنا الله ونعم الوكيل

حسبنا الله ونعم الوكيل

رابط هذا التعليق
شارك

نص كلمة الظواهري (أرجو أن لا تحذف مرة أخرى)

يتعرض للوضع الداخلي الفلسطيني لأول مرة (الجزيرة)

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله وآله وصحبه ومن والاه

أيها المسلمون في كل مكان

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أما بعد،

في بداية حديثي أتوجه بالتعزية لأهالي ضحايا عبارة السلام 98 على مصابهم الفادح وأسأل الله أن يرحم موتاهم ويداوي جرحاهم ويرزقهم الصبر والسلوان، وأن يعوضهم خير عوض وأن يخلفهم في مصيبتهم خيرا.

وهذه المصيبة الفادحة تكشف عن الفساد المستشري في بلادنا تحت ظل الحكومات العميلة التي فرضتها أميركا علينا لتعيث فسادا وإفسادا، والتي جعلت محاربة الإسلام والتعذيب والإثراء الحرام والرشوة والاستهانة بالأرواح والحرمات ديدنها ومنهجها.

وتكشف أنه طالما ظلت هذه الحكومات متسلطة علينا فستزهق الأرواح وتضيع الحقوق وتنشر الفساد، ولا حل مع هذه الحكومات إلا بالجهاد لخلعها وإقامة الحكومة المسلمة التي تصون الحقوق والحرمات وتحارب الفساد وتنشر العدل والشورى.

وثاني ما أود أن أحدثكم عنه هو الحقد الغربي الصليبي بقيادة أميركا إلى الإسلام والذي كانت أمثلته الإساءات المتكررة التي وجهت إلى شخصية الرسول الأكرم صلى الله عليه وسلم.

لقد وجهوا الإساءات للنبي صلى الله عليه وسلم وتعمدوا الاستمرار في ذلك، ورفض الاعتذار، وما زالوا ينشرون هذه الإساءات بينما لا يجرؤ أحد منهم أن يمس اليهودية بأذى أو أن يشكك في مزاعم اليهود ضد النازيين، ولا أن يهين الشاذين جنسيا وإلا وقع تحت طائلة الهجوم والاضطهاد وعقوبات القانون.

وليس تطاولهم على النبي صلى الله وعليه وسلم بسبب حرية الرأي ولكن بسبب تبدل المقدسات والمدنسات لهذه الحضارة المنتكسة. فالرسول الأكرم صلى الله عليه وسلم بل والسيد المسيح عليه السلام لم يعودا مقدسين، بينما السامية والمحرقة النازية والشذوذ الجنسي أصبحت من المقدسات.

ففي فرنسا صدر قانون يعاقب كل من يشكك في المحرقة النازية لليهود بينما يحرم على المسلمات في المدارس تغطية رؤوسهن. وفي فرنسا لا يستطيع الأب المسلم أن يمنع ابنته من ممارسة الفاحشة لأن القانون يحميها، لكن هذا القانون يعاقبها إذا غطت رأسها في المدرسة.

وفي إنجلترا صدر قانون يعاقب من يمجد الإرهاب ولكن لا ضير من سب النبي صلى عليه وسلم، وهذه الإهانات لشخص الرسول الأكرم صلى الله عليه وسلم حلقة من سلسلة الإهانات التي تتعمد الحملة الصليبية توجيهها للإسلام والمسلمين.

هل نسينا سلمان رشدي وبذاءاته ضد النبي صلى الله عليه وسلم وأمهات المؤمنين؟ وهل نسينا مدى التكريم والحفاوة التي يتمتع بها حتى لقد استقبلوه في البيت الأبيض؟ وهل نسينا منع فرنسا للحجاب دفاعا عن العلمانية؟ وهل نسينا إهانة الأميركان المتكررة للقرآن الكريم. وهل نسينا ضغط أمريكا من أجل إيداع وفاء قسطنطين وأخواتها للتعذيب، لأقبية التعذيب في الأديرة المحمية بالنفوذ الأميركي الصليبي؟

وهاهو الوزير الإيطالي يخرج مرتديا قميصا عليه تلك الصورة المجرمة، وهاهي جرائم أبو غريب تطل علينا مرة أخرى لتفضح كذبهم بأنها حوادث متفرقة قام بها صغار الجنود.

كل هذا لأننا في نظر الغرب نهب مباح من حقهم احتلال أرضنا وسرقة ثرواتنا ثم سبنا وسب ديننا وإهانة قرآننا ونبينا عليه الصلاة والسلام. ثم بعد ذلك يعطوننا دروسا في الحرية والعدالة وحقوق الإنسان.

إن مواجهة هذه الحوادث ليس بالمظاهرات وحرق السفارات فقط ثم نعود لبيوتنا لنمارس حياتنا كما اعتدنا. ليس هذا هو القيام بحق النبي صلى الله عليه وسلم الذي قال الله سبحانه وتعالى عنه في كتابه الكريم "النبي أولى بالمؤمنين من أنفسهم وأزواجه أمهاتهم". وقال عنه سبحانه "يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله وكونوا مع الصادقين، ما كان لأهل المدينة ومن حولهم من الأعراب أن يتخلفوا عن رسول الله ولا يرغبوا بأنفسهم عن نفسه".

ولكن مواجهة هذه الإهانات تتطلب منا قومة صادقة من الأمة لتتصدى للحملة الصليبية على الإسلام باليد واللسان والبيان والسنان. تتطلب منا أن نسأل أنفسنا سؤالا خطيرا "هل نحن مستعدون للتضحية بأنفسنا وما نملك في سبيل الله؟ أم إننا أحرص على متاع الدنيا من حرصنا على انتصار الإسلام؟.

إذا كنا مستعدين للتضحية بأنفسنا وما نملك في سبيل الله فعلينا بالسعي الجاد في صد هذه الحملة الصليبية المجرمة التي تستهدف عقيدتنا وأرضنا وثرواتنا، علينا حينئذ أن نعمل على أريع جبهات مترابطة.

الجبهة الأولى: إنزال الخسائر بالغرب الصليبي خاصة في كيانه الاقتصادي بضربات يظل ينزف منها لسنين وضربات نيويورك ومدريد وواشنطن ولندن خير مثال على ذلك.

وفي هذا الصدد علينا أن نحرم الغرب الصليبي من سرقة بترول المسلمين الذي يُستنزف في أكبر سرقة عرفها التاريخ البشري. ويجب علينا أن نمارس المقاطعة الاقتصادية الشعبية للدانمارك والنرويج وفرنسا وألمانيا وكل الدول التي شاركت في هذا التهجم الدنيء، بل وكل الدول التي شاركت في الحملة الصليبية على الإسلام والمسلمين.

الجبهة الثانية: طرد العدو الصليبي الصهيوني من بلاد الإسلام خاصة من العراق وأفغانستان وفلسطين. يجب أن تدفع القوات الغازية للإسلام ثمنا باهظا لهذا الغزو وأن تخرج منهزمة من ديارنا وأن تنهار اقتصادياتها لنقيم على أرضنا دولة الخلافة المسلمة بإذن الله.

والأمة المسلمة في كل مكان مسؤولة عن دعم العمل الجهادي في ميادين الجهاد المفتوحة ضد الصليبيين واليهود. ويجب أن يتسابق المسلمون في دعمها بالمال والعتاد والرجال والخبرة. ولا يتصور أن توجه زكوات المسلمين وصدقاتهم وخيراتهم لغير هذه الميادين قبل أن توفى حاجتها.

إن المجاهدين في ميادين العراق وفلسطين وأفغانستان هم خط الدفاع الأول عن الإسلام والمسلمين، وإن انكسر هذا الخط -لا قدر الله- فسيستولي الصليبيون على كل ثرواتنا.

الجبهة الثالثة: جبهة العمل على تغيير الأنظمة الفاسدة المفسدة التي باعت كرامتنا وعزتنا للغرب الصليبي واستسلمت لإسرائيل، وعلى أهل الرأي والنفوذ ونخب الأمة المؤثرة أن يتجمعوا ويتشاوروا ويتحملوا مسؤوليتهم ويبادروا إلى العمل على تغيير هذه الأنظمة الفاسدة المفسدة التي لا أمل في إصلاح أحوالنا طالما ظلت جاثمة على صدورنا.

الجبهة الرابعة: جبهة العمل الشعبي الدعوي، فعلى كل داعية وعالم وكاتب وصاحب رأي وفكر في الأمة المسلمة أن يقوم بدوره في توعية الأمة من الخطر الذي يواجهها، وأن يحرضها على العودة للإسلام والعمل على تحكيم شرعه والحذر من كل منهج وإن ارتدى ثوبا إسلاميا يدعو لنبذ حاكمية الشرعية أو التحاكم لغيرها من المناهج والمبادئ، وعليهم أن يحفزوا الأمة لمساندة أبنائها المجاهدين ماديا ومعنويا، وأن يضربوا لها المثل والقدوة في تبليغ كلمة الحق بتضحياتهم ونشرها بين الناس حتى تستجيب بدعوتهم لها بالتضحية والفداء.

سئل النبي صلى الله عليه وسلم أي الجهاد أفضل قال "كلمة حق عند سلطان جائر". يجب أن ينشروا الدعوة لوجوب تغيير الواقع الفاسد والمهين الذي نعيشه حتى تصبح هذه الدعوة تيارا جارفا يكتسح الفساد والمفسدين.

هكذا نستطيع أن نتصدى تصديا حقيقيا فعالا للحملة الصليبية الحاقدة ولعل هذه الأحداث المتتابعة تظهر للمسلمين أي حرية يريدها الغرب الصليبي لنا. إنها حرية الاعتداء على الإسلام والمسلمين، ولو استولى هؤلاء الصليبيون على بلادنا كما خططوا ويخططون لدنسوا كل مقدس ولاعتدوا على كل قيمة ولانتهكوا كل حرمة.

إن مخططهم الرهيب المجرم لم يتصد له ويوقفه إلا استشهاد وتضحيات المجاهدين في فلسطين والعراق وأفغانستان. فإنه لولا هؤلاء المجاهدون لكان حالنا اليوم في حضيض المهانة والمذلة.

أمتي المسلمة

إن الغرب يتمتع بنفاق عجيب في المبادئ والأخلاق، فما هو حلال لهم حرام على غيرهم، فحلال عليهم أن يقصفونا ويقتلوا نساءنا وأطفالنا وحرام علينا أن نرد عليهم، وحلال عليه أن يدمروا المساجد ويقتحموها في أفغانستان والعراق وحرام علينا أن نعرف ما يدور في أقبية التعذيب في الأديرة التي سيقت لها وفاء قسطنطين وأخواتها.

لقد كذب بوش في خطابه الأخير عن حالة الاتحاد فقال إن مستقبل أميركا مرتبط بمحاربة الطغيان والإرهاب بينما أميركا ما حققت ولا تحقق مصالحها أميركا إلا بنشر الطغيان والإرهاب على يد أصدقائها آل سعود ومشرف ومبارك وعبدالله بن الحسين وزين العابدين بن علي.

وبوش يدعونا إلى احترام حقوق الإنسان بينما ينشر سجونه السرية في كل مكان ويمارس التعذيب القذر في بغرام وأبو غريب وغوانتانامو ويرسل المسلمين ليعذبوا في سجون أصدقائه.

لقد كذب بوش في خطابه عن حالة الاتحاد فقال "إن شعب مصر العظيم قد أبدى رأيه في الانتخابات الرئاسية" وكل العالم يعرف كيف تمت الانتخابات الرئاسية في مصر بالتزوير والإجرام.

وبوش داعية الديمقراطية هدد حماس في خطابه عن حالة الاتحاد بقطع المعونات إن لم تعترف بإسرائيل وتتخل عن الجهاد وتلتزم باتفاقات الاستسلام بين السلطة وإسرائيل. وفي هذا الصدد يهمني أن إنبه أخوتي المسلمين في فلسطين لعدة أمور حتى يدركوا أبعاد المؤامرة الأميركية ضدهم:

الأمر الأول: إن الوصول للسلطة ليس مطلوبا لذاته لكنه مطلوب لتمكين شرع الله في الأرض، فإذا تخلينا عن أساس الدين وهو حاكمية الشرعية فكيف سنطبق منهج الله في الأرض؟.

إن التحاكم لشرع الله أصل من أصول التوحيد والتحاكم لغير الله من الآراء والأهواء فهو ليس دين الله ولا شرعه. إنه دين آخر وشرع آخر. يقول الحق تبارك وتعالى "أفحكم الجاهلية يبغون ومن أحسن من الله حكما لقوم يوقنون".

الأمر الثاني: علينا أن نفهم حقيقة الصراع وأبعاده.

حقيقة الصراع أن الاحتلال اليهودي لفلسطين هو رأس حربة الحملة الصليبية على الإسلام والمسلمين، والصراع يمتد في أبعاده ليشمل الأمة المسلمة كلها والغرب الصليبي.

فلسطين قضية كل مسلم ولا يمكن خوض الجهاد فيها على أساس وطني علماني ضيق ينحي حاكمية الشريعة ويحترم العلمانيين باعة فلسطين وكذلك فإن كل مسلم في فلسطين هو جزء من أمته المسلمة ومسؤول عن نصرة كل قضاياها.

إن العلمانيين في السلطة الوطنية قد باعوا فلسطين ورضوا منها بالفتات والاعتراف بهؤلاء المتنازلين وإسباغ الشرعية عليهم مخالف لنهج الإسلام.

فهؤلاء في ميزان الإسلام مجرمون، ففلسطين ليست ملكا لهم ولا عقارا ورثوه حتى يتخلوا عنها والدخول مع هؤلاء البائعين لفلسطين في مجلس تشريعي واحد والنظر لبيعهم لفلسطين المخالف للإسلام على أنه اجتهاد معتبر والرضى بأن يكون الحكم الفصل بيننا وبينهم هو عدد الأصوات مخالفة صريحة لمنهج القرآن.

ومعنى اعترافنا بشرعية سلطتهم ونظامهم هو اعترافنا بما وقعوه من اتفاقات، ومعنى هذا أيضا أن هؤلاء المجرمين لو استطاعوا أن يحصلوا على أغلبية في أي انتخابات قادمة فعلينا أن نسلم لهم بالحق في بيع فلسطين بينما ليس من حق أحد –فلسطيني أو غير فلسطيني- أن يتنازل عن حبة رمل واحدة من فلسطين.

هذه كانت دار إسلام احتلها الكفار وفرض عين على كل مسلم أن يسعى لاستردادها، هذا هو المعنى الخطير في قبول دخول هذه المجالس العلمانية على أساس دستوري علماني وعلى أساس اتفاقيات مدريد وأوسلو وخريطة الطريق واتفاقيات الاستسلام المخالفة بل المتصادمة مع الشريعة.

إن لكل أمة مرجعية، فاليهود لا يقبلون أن يكون حاملا لجنسيتهم من يسعى للقضاء على إسرائيل وأميركا وكثير من الدول تفرض على المتجنس أن يقسم على احترام دستورهم وقوانينهم. والمسلمون مرجعتيهم الإسلام الذي يقوم على التوحيد وعلى التسليم للمولى سبحانه بحق الحكم والتشريع.

الأمر الثالث: هو أننا لو تنازلنا عن حاكمية الشريعة طمعا في استرداد جزء من فلسطين فلن برضى الغرب الصليبي بذلك وسيظل يشن الحرب علينا، ولن يمكننا من الحكم حتى نرضى بما يفرضه علينا من اعتراف واستسلام لإسرائيل، فلماذا نبيع ديننا من أجل دنيا موهومة ونحن نعلم علم اليقين أن فلسطين لن تتحرر بالانتخابات ولكن بالجهاد في سبيل الله.

الأمر الرابع: أنه قد صدرت عدة تصريحات تدور حول قبول واحترام الاتفاقيات الموقعة بين السلطة الوطنية وإسرائيل، أي أن أصحاب هذه التصريحات يقبلون باتفاقيات مدريد وأوسلو وخارطة الطريق وأخواتها من اتفاقيات الاستسلام، وهذه سقطة خطيرة ينبغي الرجوع عنها فورا.

وإن المرء يتساءل من أجل ماذا تم التنازل عن حاكمية الشريعة ومن أجل ماذا تم القبول باتفاقيات الاستسلام؟! من أجل ثمانين مقعدا في بلدية غزة؟!.

إخواني المسلمين في فلسطين والعراق وفي كل مكان

علينا أن نحذر من اللعبة الأميركية الجديدة المسماة "بالعملية السياسية". هذه اللعبة تقوم على أربعة أركان ماكرة:

الركن الأول: التخلي عن التحاكم للشريعة.

الركن الثاني: الاعتراف بالأوضاع القائمة واتفاقيات الاستسلام التي فرضها العدو بالتواطؤ مع باعة حرماتنا وكرامتنا.

الركن الثالث: إلقاء السلاح ونبذ الجهاد

الركن الرابع: استعلاء العدو واحتفاظه بكل ترسانته من الأسلحة التقليدية وغير التقليدية وقواعده كل أرضنا وقواته المحتلة لبلادنا واستمراره في ضربنا والعدوان علينا.

والعدو الصليبي الصهيوني يستدرج بعضنا بإغراء السلطة والسماح بحرية الحركة للإقرار ببعض شروط اللعبة، ثم يدفعهم بالضغط والحصار لتقبل باقي الشروط.

ولذا علينا أن نواجه مؤامرة العدو بخطة عقائدية جهادية تقوم على التمسك بحاكمية الشرعية ورفض اتفاقيات الاستسلام ومواصلة الجهاد والإثخان في ترسانته ونظامه الاقتصادي.

وقد يتساءل متسائل وما الضرر من تحقيق مكاسب سياسية حتى لو كانت مرحلية أو قليلة فالجواب أن التحذير لا يتناول المكاسب القليلة ولكن يتناول الثمن الباهظ الذي دفع من أجلها.

أفمن أجل ثمانين مقعدا في بلدية غزة نتنازل عن عقيدة التوحيد ونلتزم باتفاقيات الاستسلام.

وقد يتساءل متسائل آخر وما البديل؟

والجواب أن البديل هو طريق الأنبياء والمرسلين والدعوة والجهاد. الدعوة للعقيدة الصافية والجهاد في سبيلها حتى تتحرر الأرض وتقوم دولة الخلافة المسلمة بإذن الله.

أمتي المسلمة في كل مكان إن الله سبحانه وتعالى لم يأمرنا بالسعي لتحرير الأرض ورفع الظلم وحماية الحرمات بأية وسيلة وأي منهاج، بل أمرنا بالجهاد لكي تكون كلمة الله هي العليا ويكون الدين كله لله.

قال تعالى "وقاتلوهم حتى لا تكون فتنة ويكون الدين كله لله". وقال النبي صلى الله عليه وسلم "بعثت بين يدي الساعة بالسيف حتى يعبد الله وحده لا شريك له".

فإذا كان الدين كله لله وكانت كلمة الله هي العليا عندئذ ستتحرر الأرض وسيرفع الظلم وستحمى الحرمات، أما إذا ضحينا بحاكمية الشريعة وأسبغنا الشرعية على باعة الأوطان وموقعي اتفاقيات الاستسلام أملا في تحرير الأرض ورفع الظلم أو صيانة الحرمات فسنخسر الدين والدنيا معا وستبقى الأرض محتلة والظلم قائما والحرمات منتهكة.

يقول الحق تبارك وتعالى "وما لكم لا تقاتلون في سبيل الله والمستضعفين من الرجال والنساء والولدان الذين يقولون ربنا أخرجنا من هذه القرية الظالم أهلها واجعل لنا من لدنك وليا واجعل لنا من لدنك نصيرا، الذين آمنوا يقاتلون في سبيل الله والذين كفروا يقاتلون في سبيل الطاغوت فقاتلوا أولياء الشيطان إن كيد الشيطان كان ضعيفا".

وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين

رابط هذا التعليق
شارك

وأين المرجعية الشرعية ؟؟

ومتى كان الضواهري هذا مرجعية في شئ؟!!

عفوا

فأنا أسمع جعجعة ولا أرى طحينا

يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا

صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا

2_471137_1_209.jpg

حسبنا الله ونعم الوكيل

رابط هذا التعليق
شارك

الأخ الكريم مسلم فلسطين

نصيحة مخلصة في شكل سؤال لرجل أحسبه مخلصاً ...

هجومك الشديد الآن وفي هذه المرحلة بالذات يخدم من ؟؟

هل يخدم الإسلام والقضية الفلسطينية ...

أرجوك راجع ما تكتب ... أستحلفك بالله فالكلمة مسئولية

إن كنت حضرتك موجوداً في أرض فلسطين الشريفة، فانصح أهلك في حماس بما تحب، وبأسلوب الناصح الذي يجبر المنصوح على تقبل النصيحة واحترام باذل النصيحة، ولا خير في أساليب النصيحة المتلبسة بالفضيحة، فينقلب المسلمون يقطعون أوصال بعضهم البعض على شاشات القنوات الفضائية، وعلى صفحات الإنترنت كما يحدث هنا الآن .

أرجوك .. راجع

حفظ الله الأمة من الفرقة

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( ما كان الرفق في شيء إلا زانه ، ولا نزع من شيء إلا شانه)

( صحيح الجامع 5654).

رابط هذا التعليق
شارك

حماس حركة لها توجهاتها و ميزتها انها جاءت من الشعب و ذهاب يعود الى الشعب فلماذا توجه و ترسم لها السياسات ، دعوهم يعملون ، فلن يفقدوا شيئ ، مهما حدث

رابط هذا التعليق
شارك

حماس حركة لها توجهاتها و ميزتها انها جاءت من الشعب و ذهاب يعود الى الشعب فلماذا توجه و ترسم لها السياسات ، دعوهم يعملون ، فلن يفقدوا شيئ ، مهما حدث

>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>

إخوتي وأحبتي لقد نصحنا الإخوة في حماس عدم الوقوع في الفخ الأمريكي الإسرائيلي المرسوم فأبت إلا الدخول إلا المصيدة

السلطة وجدت من أجل حماية كيان يهود وهل تظن يا أخي أن السلطة قدمت دون موافقة اسرائيل وهل تظن يا أخي أن حماس سمح لها بالدخول للتشريعي دون إذن اسرائيل وامريكا ( أم غرتك تصريحاتهم ضد حماس كم أغرت غيرك )

اعلم يا أخي أن اسرائيل قامت بتصفية المخلصين المؤثرين على سير الحركة بغير هذا الإتجاه .

واعلم يا أخي أن المخلصين من حماس ممن اتضحت لهم الحقيقة تركوا حركة حماس

لقد جاء الصيف ودرجة الحرارة عالية وبدأ الثلج يذوب حتى يرى من لا يرى الحقيقة بعينه

إنها المفاصلة إما أن تكون في صف الخونة عباس وملك الأردن وبشار ومبارك لا بارك الله فيه وغيرهم من الخونة وإما أن تكون في صف المخلصين الذين يعملون جاهدين لإعزاز هذا الدين

يقول النبي صلى الله عليه وسلم : ( من كثر سواد قوم حشر معهم )

من كثر سواد الخونة كان معهم في جهنم ومن كثر سواد المخلصين كان معهم في الجنة إن شاء الله

رابط هذا التعليق
شارك

لم نر في تصريحات كل قادة حماس مايوحي بما تفضلتم به

ومواقفهم مازالت كما عهدناهم

نحسبهم كذلك ولا نزكي على الله أحدا

يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا

صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا

2_471137_1_209.jpg

حسبنا الله ونعم الوكيل

رابط هذا التعليق
شارك

أخي وحبيبي أسامة بارك الله فيك :

خذ مثلا وركز في القراءة

برنامج حكومة حماس:

"سنتعامل مع الواقع الذي نشأ عن الاتفاقيات بين السلطة ودولة الاحتلال"

وزعت حركة حماس، مساء السبت، برنامج حكومتها المقبلة على الكتل البرلمانية التي فاوضتها للدخول معها في ائتلاف وطني. وطلبت الحركة من هذه الكتل مناقشة البرنامج وتقديم ردها عليه وما اذا كانت ترغب الانضمام على اساسه إلى الحكومة المتوقع اعلانها الاسبوع القادم.

وفيما يلى نصل البرنامج كما وزع على الكتل البرلمانية في المجلس التشريعي :

وفاء لدماء الشهداء وتضحيات شعبنا الفلسطيني، وحماية لحقوقه الأساسية، غير القابلة للتنازل عنها قانونيا، ومن اجل تأكيد وحدته الوطنية، وبناء بيته الشامل، وقياما بالواجبات الدستورية المنوطة بالحكومة، وتحقيقا لمبدأ المشاركة والديمقراطية على طريق تعزيز حقوق ومصالح الشعب الفلسطيني، وحمايته، ودعم صموده وإنجاز حقوقه الوطنية بازالة الاحتلال وحماية حق العودة والمقاومة وبناء الدولة المستقلة كاملة السيادة وعاصمتها القدس، يكون برنامجنا على النحو التالي:

1- إزالة الاحتلال وبناء الدولة الفلسطينية المستقلة كاملة السيادة وعاصمتها القدس.

2- التمسك بحق عودة اللاجئين الفلسطينيين إلى ديارهم وممتلكاتهم باعتباره حقا فرديا وعاما غير قابل للتنازل عنه.

3- العمل على تحرير الاسرى ومواجهة إجراءات الاحتلال على الأرض، وبالذات تهويد القدس، وضم الأغوار، وتوسيع المستوطنات، وتمزيق الضفة، وجدار الفصل العنصري، وما نتج عنه من ممارسات، ومواجهة العقوبات الجماعية، ورفض الابتزاز والاغتصاب لمستحقات السلطة.

4- المقاومة بأشكالها المختلفة باعتبارها حقا مشروعا للشعب الفلسطيني لانهاء الاحتلال واستعادة حقوقه الوطنية غير القابلة للتنازل عنها قانونيا.

5- في حال اعترفت دولة اسرائيل بشعبنا وحقوقه الوطنية والتزمت باحترامها وقدمت عرضا جادا بتنفيذها وبضمانات الانسحاب الشامل من الاراضي الفلسطينية التي احتلتها عام 1967 بما فيها القدس الشرقية، فإنه يمكن حينها النظر في آلية المفاوضات.

6- إجراء عملية إصلاح شاملة للوضع الداخلي، وبناء مؤسسات الشعب والمجتمع على أسس ديمقراطية، تكفل العدالة والمساواة والمشاركة، وممارسة التعددية السياسية وإعمال سيادة القانون والفصل بين السلطات وتوفير استقلال القضاء وصيانته، وضمان الحريات الخاصة والعامة.

7- بناء مؤسساتنا الوطنية المختلفة على أسس وطنية ومهنية بعيداً عن التفرد والحزبية.

8- تتعامل الحكومة مع الواقع الذي نشأ عن الاتفاقيات السابقة بين السلطة الفلسطينية ودولة الاحتلال ومن حق الحكومة إعادة النظر اعتماداً على احترام القانون الدولي، وإعمالاً لنصوصه بما يحمي حقوق ومصالح شعبنا الفلسطيني.

9- الحفاظ على استقلالية القرار الوطني الفلسطيني وحمايته.

10- التأكيد على عمقنا العربي والاسلامي، وتفعيل دعم أمتنا العربية والاسلامية لشعبنا وقضيته العادلة في المجالات كافة.

11- إقامة علاقات طيبة وإيجابية وودية ومتوازنة وقائمة على الاحترام المتبادل مع الدول العربية والاسلامية ومختلف دول العالم.

http://www.alwatanvoice.com/articles.php?g...ticles&id=39568

رابط هذا التعليق
شارك

خذ مثلا وركز في القراءة

برنامج حكومة حماس:

"سنتعامل مع الواقع الذي نشأ عن الاتفاقيات بين السلطة ودولة الاحتلال"

قرأت ما ذكرت فما وجدت شيئا يدينهم. لغة مكتوبة بحرص لفتح الباب للتعامل مع العدو فيما يخص تصريف الأمور والتحريك السياسي مع انتقاء الألفاظ التي لا تعترف له بما ليس له بحق. هذا متوافق مع ما سمعته من تصريحات في الإعلام من قيادات مثل مشعل والزهار. عبارات مدروسة مثل:

س: هل يمكن لحماس أن تعترف بإسرائيل؟

ج: إذا فعلوا كذا وكذا واعترفوا بحق العودة إلخ .. سيجدوا أننا يمكن نتحدث عن السلام

بالطبع الطريق مليء بالفخاخ وعليهم أن يكونوا حريصين ألا ينتهي بهم الأمر كصورة مختلفة من الوضع الحالي، لكن لا داعي أن نحكم بذلك من الآن.

أيام الصَّـبر:

http://ayamalsabr.blogspot.com/

رابط هذا التعليق
شارك

أخي علاء أنار الله بصيرتي وبصيرتك :

1- إزالة الاحتلال وبناء الدولة الفلسطينية المستقلة كاملة السيادة وعاصمتها القدس.

إن بناء دولة فلسطينية مستقلة هو زيادة في تمزق الأمة عدا أن هذا الكيان لا توجد له مقومات الحياة فهو وجد من أجل حماي كيان يهود

3-العمل على تحرير الاسرى ومواجهة إجراءات الاحتلال على الأرض، وبالذات تهويد القدس، وضم الأغوار، وتوسيع المستوطنات، وتمزيق الضفة، وجدار الفصل العنصري، وما نتج عنه من ممارسات، ومواجهة العقوبات الجماعية، ورفض الابتزاز والاغتصاب لمستحقات السلطة

إذا حققت هذه المطالب ( فرضا ) هل تؤيد أنت أو أقول هل تريد حماس إقامة سلام مع أبناء القردة والخنازير

هل من احتل بيتك وقتل أخاك واغتصب عرضك تريد أن تعيش معه

قضيتنا مع يهود هي أن نجتثه من جذوره

4-المقاومة بأشكالها المختلفة باعتبارها حقا مشروعا للشعب الفلسطيني لانهاء الاحتلال واستعادة حقوقه الوطنية غير القابلة للتنازل عنها قانونيا

إن لفظ المقاومة لفظ مسموم ( لا نقل المقاومة ولكن نقل الجهاد في سبيل الله ) وليس بحاجة إلا وجود شرعية

5- في حال اعترفت دولة اسرائيل بشعبنا وحقوقه الوطنية والتزمت باحترامها وقدمت عرضا جادا بتنفيذها وبضمانات الانسحاب الشامل من الاراضي الفلسطينية التي احتلتها عام 1967 بما فيها القدس الشرقية، فإنه يمكن حينها النظر في آلية المفاوضات

هذه هي المصيبة أن أجلس على أرضي مع من احتلها ومع من قتل اخوتي واغتصب عرضي

وهنا ركز ركز ركز الإنسحاب من 67 بما فيها القدس الشرقية

وليس من كامل فلسطين ولا من القدس كاملة

إنها الألفاظ المدروسة بدقة

عدا عن وعن وعن ......................

حتى لا آية ولا حيث

حسبنا الله ونعم الوكيل

رابط هذا التعليق
شارك

على رسلك أخي الكريم سلمك الله،

مشكور على تكبير الخط .. بعد قراءة ثانية لم أجد إلا الحرص الذي ذكرته لك آنفاً. لعلك يا أخي مسلم-فلسطين لم تقرأ الجزء الذي لم تضخمه. ولنختصر الطريق سأسألك ماذا ترى أن حماس التزمت به في المقابل إذا قام يهود أولمرت في الصباح وتملكت منه رغبة عارمة في إعطاء حماس كل ما طالبت به بشرط أن تف حماس بما وعدت؟

تم تعديل بواسطة علاء زين الدين

أيام الصَّـبر:

http://ayamalsabr.blogspot.com/

رابط هذا التعليق
شارك

أخي علاء الدين : اريد منك أن تسمع المقابلة الجديدة لاسماعيل هنيه واريدك ان تقول لي هل يوجد حرص هنا ام لا

اخوتي واحبتي المخلصين من رواد المنتدى

قد يقول قائل ما قيل عن اسماعيل هنيه تلفيق من قبل وسائل الاعلام

فاقول له اسمع من فم هنيه ما يقول على الرابط التالي :

http://www.cbsnews.com/stories/2006/03/16/...C-SearchStories

رابط هذا التعليق
شارك

الأستاذ الكريم مسلم فلسطين

كنت قد قررت عدم المشاركة في مثل هذه الموضوعات مرةً أخرى، حيث إن حضرتم ما زلت تصر على اتباع نفس النهج، ولم تجب على سؤالي بعد .. لمصلحة من مهاجمتك لحماس في هذه المرحلة بالذات ؟

أين كنت يا أخي الكريم طوال فترة حكم السلطة الفلسطينية -الفتحاوية- كما يحلو لهم تسميتها بكل ما فيها من فساد وعمالة وبيع حقيقي للقضية .. أخرج من هذا المخلصين الشرفاء، ففتح أكيد بها الكثير من الشرفاء الوطنيين لأن أساسها أصلاً كان كذلك.

أرجو أن يتسع صدرك لما كتبت، وأن ترد علي بهدوء، لكن قبل أن ترد .. أرجوك فكر قليلاً .. من المستفيد من هذه الهجمة الآن ؟؟

وشكراً

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( ما كان الرفق في شيء إلا زانه ، ولا نزع من شيء إلا شانه)

( صحيح الجامع 5654).

رابط هذا التعليق
شارك

أخي حلاوة بارك الله فيك :

كنت قد قررت عدم المشاركة في مثل هذه الموضوعات مرةً أخرى، حيث إن حضرتم ما زلت تصر على اتباع نفس النهج، ولم تجب على سؤالي بعد .. لمصلحة من مهاجمتك لحماس في هذه المرحلة بالذات ؟

أخي حلاوة أنا لا اهاجم حماس أنا أوضح ما تقدم عليه حماس فأنت تعلم يا أخي وغيرك يعلم أن حركة حماس هي حركة اسلامية والأصل في هذه الحركة أن تسيّر أعمالها وفق الشريعة الإسلامية وأخاك مسلم كونه مسلما يحق له ( بل يجب عليه ) أن يحاسب أيا كان على ما يقدم عليه من أفعال إذا كانت تلك الأفعال مخالفة للشريعة الإسلامية .

أما لمصلحة من فأرجو الله سبحانه أن تكون كتابتي خالصة لوجهه الكريم

وانطلاقاً من الحديث الشريف المروي عن رسول الله (ص) : (من بات ولم يهتم بأمور المسلمين فليس بمسلم)

وقوله صلى الله عليه وسلم : ((كلا والله لتأمرن بالمعروف، ولتنهون عن المنكر، ولتأخذن على يد الظالم، ولتأطرنه على الحق أطراً (أي تلزمونه به إلزاماً) أو ليضربن الله بقلوب بعضكم على بعض، ثم ليلعنكم كما لعنهم، يعني بني إسرائيل))

أنا أوضح لمن يسير خلف السراب ولمن يسر إلى الخلف وهو يحسب نفسه يتقدم إلى الأمام أوضح للأتباع الذين لم يفكروا ولو للحظة أن يحاسبوا غيرهم على أفعالهم فقد قال الامام علي كرم الله وجهه :

يا بني الناس ثلاثة عالم و متعلم على سبيل نجاة و همج رعاع لم يستضيئوا بنور العلم و لم يلجؤوا إلى ركن وثيق فاحذر أن تكون منهم

رابط هذا التعليق
شارك

أخي حلاوة بارك الله فيك :
كنت قد قررت عدم المشاركة في مثل هذه الموضوعات مرةً أخرى، حيث إن حضرتم ما زلت تصر على اتباع نفس النهج، ولم تجب على سؤالي بعد .. لمصلحة من مهاجمتك لحماس في هذه المرحلة بالذات ؟

أنا أوضح لمن يسير خلف السراب ولمن يسر إلى الخلف وهو يحسب نفسه يتقدم إلى الأمام أوضح للأتباع الذين لم يفكروا ولو للحظة أن يحاسبوا غيرهم على أفعالهم فقد قال الامام علي كرم الله وجهه :

يا بني الناس ثلاثة عالم و متعلم على سبيل نجاة و همج رعاع لم يستضيئوا بنور العلم و لم يلجؤوا إلى ركن وثيق فاحذر أن تكون منهم

أخي حلاوه.....

احذر ان تكون من الهمج و الرعاع

احذر

بارك الله في من اتبعنا دون مجادله -_-

Vouloir, c'est pouvoir

اذا كنت لا تقرأ الا ما يعجبك فقط فإنك لن تتعلم ابدا

Merry Chris 2 all Orthodox brothers

Still songs r possible

رابط هذا التعليق
شارك

"لو كنت فظا غليظ القلب لانفضوا من حولك"

الأخ يتوجه بالنصيحة

والنصيحة لها مكانها واوانها

ما نشهده هو شكل من أشكال التشهير

وتسفيه الغير

والانتقاص من قدراته بشكل عام

فكيف لنا أن نوصل رسلة ممن يقول انه أقرب منا إليهم؟

نحن هنا نخاطب إخوة لنا نتشاور ونتحاور معهم بهدوء

ونحن نعلم بأننا لسنا مركز قرار

بل في منبر عريق

يحمل كل الأطياف

وكل الأشكال

تم تعديل بواسطة أسامة الكباريتي

يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا

صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا

2_471137_1_209.jpg

حسبنا الله ونعم الوكيل

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...