molham بتاريخ: 6 أكتوبر 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 6 أكتوبر 2002 هذا الاستبيان مكرر ومنقول من موقع مصراوى وكانت نتائجة سلبية جدا على موقع مصراوى وكانت كالاتى إذا أتيح لك تولي منصب هل تستغل نفوذك نعم 36.49 % لا 36.24 % لست متأكدا مما سأفعله 27.27 % 5963 اجمالى الأصوات مارئيكم فى هذة النتائج مع ملاحظة ان معظم المشاركين فى الاستفتاء من الشباب وهل هذا الاستبيان يعطى مؤشر على انحدار القيم الاخلاقية فى المجتمع وسيادة قيم المادة القرآن الكريم و السنة النبوية هما الحقيقة المطلقة فى حياتنا وكل شئ غيرهما قابل للاختلاف والجدال . رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Cleo بتاريخ: 6 أكتوبر 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 6 أكتوبر 2002 و هل هذا الاستبيان وحده هو الذى يعطى مؤشر على انحدار القيم الاخلاقية فى المجتمع وسيادة قيم المادة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ :baaa: :baaa: :baaa: :baaa: وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ المائدة - 51 مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ الأحزاب - 23 رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
molham بتاريخ: 6 أكتوبر 2002 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 6 أكتوبر 2002 لما يفكر اكثر من 60% من الشباب فى الاستغلال والتهليب من عملهم اكيد دة شئ مزعج وطبعا ظواهر انحصار الاخلاق و طغيان المادة فى المجتمع كتيرة جدا وماتنعدش انما لما كل مناقشاتنا عن فساد الحكومة ويجى استبيان زى دة ويقول ان الشعب كمان عندة استعداد للفساد يبقى اية الحل :notify: :notify: ??? القرآن الكريم و السنة النبوية هما الحقيقة المطلقة فى حياتنا وكل شئ غيرهما قابل للاختلاف والجدال . رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
متسائل بتاريخ: 6 أكتوبر 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 6 أكتوبر 2002 لا يا سادة.. عندما رأيت الاستفتاء على موقع مصراوي.. فإني صوت بـ"نعم" لأن أول ما خطر ببالي هو "إستغلال المنصب لصالح الشعب"، لما هناك من تغلغل للفساد و أي واحد يجب منصباً لن يكون سهلاً عليه القيام بعمله بشرف.. و أعتقد أن من صوت بـ"نعم" كان قصده مثلي: "إستغلال المنصب لصالح الشعب".. حتى لو كان في ذلك خروجاً عن محددات المنصب. { فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا * يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُمْ مِدْرَارًا * وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَلْ لَكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَلْ لَكُمْ أَنْهَارًا } رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
تصحيح بتاريخ: 9 أكتوبر 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 9 أكتوبر 2002 الاخوة الافاضل قمت بالتصويت بكلمة نعم نعم ساستغل منصبي للفساد التام أو الموت الزؤام و لا تنزعج فعندي اسبابي اولا : من المعروف بشكل بديهي و من خلال الملاحظة على مدي العمر ان العلاقة بين البقاء في المنصب و الفساد و استغلال النفوذ علاقة وثيقة و هي تشبه المتوالية الهندسية اي كلما زاد فساد المسئول كلما زادت مدة بقاءه في المنصب ثانيا : لابد ان ينظر العاقل الي المستقبل -- و للتوضيح اكثر --- استغلال النفوذ للصالح الشخصي و الفساد و الافساد هما في الحقيقة جواز المرور للمستوي الاعلي اي للترقية ثالثا: العمل للصالح العام ( لمصلحة عموم الشعب ) معناه أن هذا المسئول لديه فكر و ربما يكون هذا الفكر ارهابي -- يمكن عايز شعبية -- و هنا قد تلحق بي مأساة وأتشحور و في الغالب يكون العقاب شديد الوطأة رابعا و أخيرا كام مليار دولار و كام مليار استرليني كويسين ينفعم العيال وقت زنقة في المستقبل و الشعب صاحب المال شعب حلو قوي بينسي بسرعة و مسامح جدا و كريم للغاية و محدش في الستين مليون بيقول لا. و اذا واحد شايف نفسه ( قال لا ) محدش من المهمين اللى فوق حيسمعه أرجو ان تتفهموا اسبابي و تسمحوا لي استغل نفوذي فين المنصب بدون ميم فَلَمَّا نَسُوا مَا ذُكِّرُوا بِهِ فَتَحْنَا عَلَيْهِمْ أَبْوَابَ كُلِّ شَيْءٍ حَتَّى إِذَا فَرِحُوا بِمَا أُوتُوا أَخَذْنَاهُمْ بَغْتَةً فَإِذَا هُمْ مُبْلِسُونَ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ragab2 بتاريخ: 9 أكتوبر 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 9 أكتوبر 2002 أعمل قرض من البنك باثنين مليار ثم أعلن تعثرى مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات وصار نظاما لحكم مصر برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب .. سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان