ترى من الذي يتلكك في هذا الدويتو القديم

[عادل أبوزيد]

دويتو غنائي إستمعت إليه هذا الصباح من إذاعة الأغاني و لا أذكر أني إستمعت إليه من قبل.

يا ترى الست هي التي تعاكس ( مش عارف ما هو التعبير الصحيح هل هو تعاكس ام تناغش ) أم أن الرجل هو البادئ ؟ لن أقول نهاية الدويتو  هل إنتهى في "التمن" ( و التمن بضم التاء و تسكين الميم و النون  هو قسم الشرطة في أيامنا هذه و يقال مصدر التعبير أن القاهرة في وقت ما كانت مقسمة إداريا إلى ثمان أقسام )  أم إنتهى إلى المأذون. ؟

 

[suma]

مساء الخير والآيام الحلوة.

     إيه الجمال ده،استمعت لها مرتان من جمالها؛مش عارفه فيه إيه شدني هل حنين لوقت مضى ؟ أم ماذا لا أدري .

   ولكني أتساءل هل لو كان وقتها هذا اللعين الذي يدعى ..موبايل.. وبما وصل اليه من تقنيات .هل كنا سمعناها ولا هم تغنا بها بهذه الروعة والجمال وهل كنا صدقناهم؟؟ لا أظن لذا هي الآن كالتابلوه الجميل النادر لرسام فنان رسمها ومضى ونحن الحين ننهل من جمالها.

      سلم اختيارك وياليتك تأتينا كمان بأغنية الجميلة شاديه كان لها نفس الروعة..التليفون..

مخاصمني بقاله مده.هي كما ظلت تداعب خيالنا فترة من الزمن..ً

 

                  سومه