عادل أبوزيد بتاريخ: 11 يناير 2018 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 يناير 2018 الإنجازات التي تمت و تتم على الأرض و أمام عيوننا لا ينكرها إلا جاحد و هذا الموضوع .. فعلا لعرض ما غاب على السيسي انجازه حتى الآن. ما زال اصطياد الأبرياء من سن الطفولة و غسيل عقولهم و تنشئتهم على السمع و الطاعة و الكتمان قائما على قدم و ساق ... و هو آلية تفريخ الارهاب و الكراهية بأسماء مختلفة. لست هنا بصدد تقديم الحلول و لكني فقط أنبه و أظنني انبه بصوت عالي و في ظرف الانتخابات الرئاسية ، الذي حدث هو مواجهات للارهاب و هذا شئ جيد. و لكن. لكن كبيرة جدا نحن نحتاج لمواجهة علمية .. أكرر مواجهة علمية و من الجذور و لسنا في حاجة ل "طق حنك" أقرأوا أدبيات الاسلام السياسي كتب سيد قطب و سعيد حوا "جند الله .. تخطيطا " أكرر نحن في حاجة لمواجهة علمية لابد من آليات على نطاق واسع لمواجهة غرس قيم الطاعة العمياء و الكتمان لقد نجح الغرب في في مواجهة الفكر النازي و التفرقة العنصرية على أساس اللون و تم استحداث اآليات تفرض مثلا وجود نسبة من الزنوج في أي عمل إعلامي . في بلادنا الوضع اخطر من مواجهة النازية لان ما يحدث عندنا يحدث باسم الدين. عل تتذكرون شكل و نوعية من كانوا معتصمين في ميدان رابعة و سلوكياتهم ؟ اسألوا علماء النفس .. فات السيسي ان يأخذ الأمر بالجدية المطلوبة ... مواطنين لا متفرجين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
suma بتاريخ: 12 يناير 2018 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 12 يناير 2018 لا يا سيدي لم يفته ولن إن شاء الله لكن نعلم جميعا أن الابواب كلها كانت مفتوحة وكل الواغش يمر منها .وحكاية تفريغ العقول دي كانت بدأت منذ عقود .الكتاتيب ومراكز تحفيظ القرآن والمدارس الإخوانية اللي انتشرت بشكل ملفت..كل هذا لم يلتفت له السابقون وبمكن ارتاحوا أن عبئا رفع عن كاهلهم. أقص عليك قصة تم هدم عقار مخالف في مكان ما لااتذكره وبسرعة الصاروخ. تم تمهيده وعمل فصول وأنشئت حضانة جديدة. وكان ممكن أن يلتفت لها أحد لولا شكوى بعض اولياء امور الأطفال حينما واجهوا اهلهم بأن الكلام مع النصارى حرام وتقدم احدهم للشرطة . دي كانت احدي حلقات برامج التوك شو . وعليه المهمة صعبة لكن الناس اتنورت واصبحت تسأل ولادها وحتى منهم اعرفه يذهب لنفس المسجد ويرى شيخه حفاظا على فلذة كبده الآتي أحلى اطمئن سومه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عادل أبوزيد بتاريخ: 12 يناير 2018 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 12 يناير 2018 عفوا سيدتي لن أطمئن و لنسمعها مني القيادة السياسية للبلاد ... كل الإنجازات على الأرض شيء عظيم و أكرر مطلوب مواجهة علمية موضوعية شرسة .. وراء الأكمة ما ورائها قبل إغتيال السادات هل كان يخطر ببال أحد فكرة " الفريض الغئبة " و هذه الأيام إرهابي حلوان و شارع خالد بن الوليد يتكلمون بثقة و يتكلم عمهم جيرانهم إنهم ناس كويسين .. إنه وباء يتم إغضاء الطرف عنه بحسن نية. أو دعيني أقولها ب غفلة أكرر ب غفلة إبحثي في بُطُون محاورات المصريين نفسها خلال ال ١٧ سنة الماضية و ينجبن العجب العجاب. اقرأي بين سطور صحفنا هذه الأيام و ستجدين توجهات ناعمة نعومة الحية الرقطاء تقدم نموذج مانديلا للتصالح ليس عندي حلولا مفصلة و لكني أنبه لوجود الطاعون مواطنين لا متفرجين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان