عادل أبوزيد بتاريخ: 7 فبراير 2018 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 7 فبراير 2018 أكرر هذه مجرد حدوتة مالهاش دعوة بالسياسة و ايضا ليس لها دعوة بأي حاجة يمكن بس .. ما علينا .. أكيد كثرة من بهوات محاورات المصريين سمعوا و استعملوا خدمة uber و kareem على بلاطة بدون محسنات لغوية كان هناك مشروع اسمه تاكسي العاصمة بدأ سنة ٢٠٠٦ كان يمكن أن يمثل قفزة نوعية في خدمة النقل في مصر سنة ٢٠١٤ تم تصفية المشروع و تفاصيل الحدوتة بالتصوير البطئ موجودة في هذا الرابط و أكرر هذا الكلام ليس سياسة .. و ماحدش غلطان إيه اللي حصل. وقتها الشركة الجديدة طلبت السماح لها بتزويد سياراتها بجهاز تتبع بدائي و هو بالمناسبة موجود في او روبا فيما يسمى بال radio cab و تم رفض الطلب و بس خلاص ، و كما ترون مافيش سياسة http://www.vetogate.com/mobile/1798018 اقتباس مواطنين لا متفرجين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الزوار Guest عابر سبيل بتاريخ: 8 فبراير 2018 الزوار تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 8 فبراير 2018 كلمة سياسة كلمة أبيحة ..ليه أهو كده حضرتك بتتكلم على الفرصة اللي ضاعت ده سلو بلدنا - لغاية دلوقت - ياترى في طريقة سحرية. أو حتى نص سحرية اقتباس رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
suma بتاريخ: 9 فبراير 2018 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 9 فبراير 2018 دمساء الأنوار . هذه الحدودة ليست الوحيدة بل هناك حواديد وحواديد كثيرة حدثت في ذاك الوقت ،وكل حدودة تحدث فرقعة ما وكلام حولها ثم يخفت الصوت وتتلاشى لتأتي حدودة غيرها..فلم يحدث هذا؟! وبلأصح لما كان يحدث؟؟ أولا: الحكومة كانت غير والسيستم الخاص بها لم يكن يعني بالتبرير أو الصالح العام..هي كانت تحرص على تستيف اوارقها لتبدو سليمة بلا نقص وتعامت عن كل الثغرات التي ينفذ منها كل لص او مزور أو مرتشي ! أي من جهة هي اوراقها سليم بلانقص،ومن جهة اخري يتنامى الفاسدون يفشل القطاع العام ليباع لهم بلا تمن تقريبا . ثانيا: قد يتساءل البعض أين كنا نحن الشعب؟! كنا يا سادة مغيبين لا نملك الحقيقة نخاف الكلام وان تكلمنا فماذا نقول وما الدليل لدينا !؟ قبلنا أن نكون أداة تلهو بنا الحكومة زيطة وفرح لوضع حجر اساس لمشروع ما ثم صمت رهيب ويظل الحجر كما هو .ودينة زويل اكبر دليل .الأمر كان من مبارك ثم الحجر. ثم لا شيء ويعتدي على المكان بمباركة الحكومة ويضيع حق الرجل ..إلى حين...وعليه احصوا أكم من حجر وضع و..بس مشروع توشكى تذكروا الدعاية والاحلام والمانشتات وقتها ! ثم صمت رهيب ..حتى تم ٱحياؤه وسافر محلب الى هناك ،وياهول ما رأى الخراب مكن وأجهزة بملايين تركت للخراب والصدأ ارض بارت آبار جفت و..و...،واسعادت الدولة هيبتها وأعادت المشروع للحياة والحين العمل هناك على قدم وساق يجرى العمل فيه..والسر. هو( حكومة وطنية صادقة تعمل) نأتي إلى كريم واوبر..اعترف ٱنه أجمل الأشياء التي حدثت ..فأنا أعيش بالثغر وقتما كنت انزل من بيتي وأذهب هنا وهنا كنت اتعامل طبعا مع التاكسي العادي وعانيت كثيرا ووالمعاناة كانت في ازديات دوما. نظافة ورائحة المركبة...سلوك السائق ومظره واحيانا بلطجته..ابتزازة للراكب وطلب اجرة مغل فيها ..رفضه الذهاب إلى اماكن معينه..تحميل ركاب آخرين وأخذ منهم أجرة ايضا في نفس المشوار.،،،،،،ومع هذا كنا نقبل على مضض . وعن طريق الصدفة توصلنا إلى كريم واحسب إنها كانت أحسن حاجة حدثت في وسيلة الانتقال . السيارة جميلة ومكيفة السائق متعلم ونظيف في ملبسه ولبق في تعامله معلوم الاسم ونوع السيارة ورقمها قبل الركوب الاجرة محددة ولا تذكر بجانب التاكسي الأولاني ..لذا تجمعوا وحاربوه وتظاهروا و..و... خيبهم الله الخلاصة : إنها فعلا سياسة سياسة تختلف بإختلاف روئية الحكومات واحدة اعتبرت اجهزة التتبع تلك خطر على امنها وأخرى وجدت فيها آمانا لها وعلى اختلاف الرؤى كانت القرارات. سومه اقتباس رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انضم إلى المناقشة
You are posting as a guest. إذا كان لديك حساب, سجل دخولك الآن لتقوم بالمشاركة من خلال حسابك.
Note: Your post will require moderator approval before it will be visible.