كتاب أحمد صبحي منصور زعيم ما يسمى القرآنيين وليسوا من القرآن في شئ
الكتاب اسمه بين الصلاة القرآنية والصلاة الشيطانية للمحمديين
لا تعجب إذا ما وصل الكاتب إلى ما ذهب إليه لأن المنهج كله فاسد
يقول أن الصلاة لم ترد تفاصيلها في القرآن وكذلك العبادات الحج والصيام لأن المشركين كانوا يعرفونها جيدا ويؤدونها وأنهم ورثوها من الديانة الأبراهيمية
ولذلك لم يبينها القرآن لأنها بينة عندهم ورأيه هذا المضحك هربا من القول بأنها وردت في السنة التي ينكرها المتواتر ولا غير المتواتر
لذلك هو ي
ما هو موقفك الإدراكي والفكري والنفسي حين تعلم بأن أئمة هذه الأمة يعتقدون في الآتي:ـ
1. قتل المرتد وتارك الصلاة بعد استتابته لثلاثة أيام وقتل كل من يترك فريضة..أنه شريعة إسلامية....[جميع المذاهب عدا أبي حنيفة فإنه يحبس ويضرب حتى يموت أو يتوب].
2. قتل الزنديق والساحر واللوطي ورجم الزناة وبتر ايدي اللصوص والتضييق على المخالف في العقيدة......[جميع المذاهب].
3. قتل المستهزئ بالقرءان والذي يهين رسول الله حتى وإن تاب.
4. جواز نشر الإسلام بالهجوم على الدول وقتل ابنائها وسبي نسا
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان