عادل أبوزيد بتاريخ: 12 أبريل 2018 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 12 أبريل 2018 لم أعرف أو أسمع عن الكاتب الدكتور أحمد خالد توفيق … و ذكرت أن ذلك تقصير من جانبي ، سعيت للبحث عن انتاجه و وجدت كتبه و. واياته موجوده على موقع التسوق الاليكتروني souq.com و فعلا قمت بشراء يوتوبيا و ممر الفئران و فانتازيا و ربما كتابين آخرين لا أذكرهم، بدأت بقراءة يوتوبيا و عرفت أنها نشرت مسلسلة في جريدة الدستور سنة ٢٠٠٦ ثم طبعت ببعض الزيادات طبعتها الاولى سنة ٢٠٠٨و بعدها سنة ٢٠١٤ و ٢٠١٦ …بدأت قراتها منذ اربعة أيام في الامسية الأولى لم أتمكن من قراءة إلا ٧٠ … كمية السواد رهيبة و هيكل الرواية غريب. بما بالنسبة لي. … و أتممت قراءة الرواية اليوم، أكيد قرأت في رحلة عمري الكثير من المآسي و لكن هذه المرة جدت نفسي رويدا رويدا جزء من الرواية …… ألا نسعى كلنا لقضاء بعض الوقت داخل آسوار منتجعات ساحلية مغلقة على سواحلنا من الذي ابتدع هذه الفكرة أظنه محافظ البحر الأحمرأوائل السبعينيات تنبأ الكاتب لمصر بالخراب و أحداث الرواية تدور سنة ٢٠٢٣ هناك مجتمع السادة. كأفظع ما يمكن أن يكون السادة "فشر" الامبراطورية الرومانية قبيل سقوطها من أين إستطاع الكاتب أن يملق كل هذا القدر من التوحش. و في الجانب الآخر قدرا من البؤس بؤس متوحش أسوأ من أي خيال في رواية الاحمر و الاسود عن المجاعة في ايرلندا كان البؤساء و الجوعى يتعاطفون مع بعضهم أما البؤس هنا فالفقراء لا يتعاطفون أبدا. الرواية موجودة على النت يمكنك إنزالها و قرائتها تحربة تستحق. و لكني حذرتك اقتباس مواطنين لا متفرجين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
MZohairy بتاريخ: 13 أبريل 2018 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 13 أبريل 2018 و ايه رأيك فيه ككاتب تقييمك ايه لامكانياته ككاتب؟ طبعا من خلال ما قرأت له فقط اقتباس Vouloir, c'est pouvoir اذا كنت لا تقرأ الا ما يعجبك فقط فإنك لن تتعلم ابدا Merry Chris 2 all Orthodox brothers Still songs r possible رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو محمد بتاريخ: 13 أبريل 2018 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 13 أبريل 2018 17 دقائق مضت, MZohairy said: و ايه رأيك فيه ككاتب تقييمك ايه لامكانياته ككاتب؟ طبعا من خلال ما قرأت له فقط أيوه كده .. هلُّوا ورا بعضكوا هلٌّوا سؤال فى محله يا استاذ عادل .. وبصيغة أخرى : يستاهل الهيصة والزمبليطة دى ؟ .. أنا وإن كنت لم أعرفه قبل وفاته .. إنما تخيلت إننا فقدنا نجيب محفوظ مرة تانية اقتباس نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة تساند جيشها الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونةتحيا مصر*********************************إقرأ فى غير خضـوعوفكر فى غير غـرورواقتنع فى غير تعصبوحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عادل أبوزيد بتاريخ: 13 أبريل 2018 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 13 أبريل 2018 سيدي الفاضل … أنا من جيل قديم الأدب الذي عرفته يقف عند المنفلوطي في ماجدولن و في سبيل التاج وتوفيق الحكيم في مبتكراته في بنك القلق و الطعام لكل فم ولم أقرأ له يا طالع الشجرة. … و هذا أيام الشباب. ما علينا كتابات أحمد خالد توفيق هي ببساطة إختراع جديد في عالم الأدب و أنا أعني إختراع بمعنى الكلمة … ربما إختراع بالنسبة للبعض في القراءة عامة تمشي الهوينا مع الأحداث حتى تندمج فيها هنا الكاتب ألبسني سلطانية ال virtual reality فوجدت نفسي تقريبا جزءا من الأحداث … بل ربما كدت أشم الروائح التي تنبعث من الأماكن. و هذا من كتاب واحد للكاتب. لم أتعرض للرؤى السياسية للكاتب و قد عرضها بطريقة تتسرب في صمت إلى "نخاشيش" العقل اللاواعي أو بالتعبير القرآني … أشربوا في قلوبهم العجل. 2 اقتباس مواطنين لا متفرجين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Salwa بتاريخ: 14 أبريل 2018 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 أبريل 2018 مساء الخيرات والرضا. اسمحوا لى أن أعلق ب رأى..ربما يكون خارج نطاق الموضوع نفسه. الكلمة..لها فعل او مفعول السحر بالنسبة لأى إنسان. قلت..الكلمة. ولم اقل ..صفتها. اهي كلمة طيبة.؟ او..قاسية؟...مؤلمة؟ هل هى كلمة..تشجيع...او تحفيز للهمة؟ او..دعوة للتفكر؟ او..لتشغيل العقل؟ او..لأشاعة السرور فى النفس؟ اى إنسان سوى...يعلم أن الكلمة نور..ونار. الكاتب الذكي...يستخدم عقله وإحساسه لتوصيل ما يريد..مع إضافة بعضا من الخيال. مثل بسيط أريد أن أطرحه ليوضح الفكرة. فى برنامج جوت،تالنت ..اسبانيا..لهذا العام. الجائزة كانت من نصيب مغترب ..فاز..لأنه ألقي شعرا...او نثرا.. عبارة عن خاطرة بسيطة من الحياة. مفاجأة. .. المواهب كثيرة ومتعددة...خارقة للعادة.. من أغنيات وألعاب سحرية وبيانو ..وغيره وغيره..، و،،، انتصرت الكلمة... لأول مرة فى تاريخ جوت،تالنت،،،،،تنتصر كلمات بسيطة تكتسح كل المتسابقين. لم بنتصروا بعضلاتهم.. لم بنتصروا بحناجرهم القوية. لم ينتصروا بمواهبهم الغير عادية، وانتصرت الكلمة،،،من رجل بسيط مغترب اسود ..جاء يبحث عن حياة أفضل منذ ستة سنوات، غيرت الكلمة...مصير ومسار حياة إنسان. و... أحببت فقط ان أشارككم الرأى... وأضيف... الهالة التى يصنعها البعض للبعض...ربما كانت من تأثير كلمة قيلت او تمت قراءتها فى وقت ..كانوا فعلا فى احتياج لها. البعض..سوداوي..فى كتاباته. والبعض الآخر متفائل. وأيضا..مجرد رأي شخصي. الحالة النفسية للكاتب تنطبع.على ما يكتب. لا يجب علينا أن نقارن كاتب بكاتب آخر. .لسبب بسيط. لا يوجد إنسان مشابه لإنسان آخر...حكمة ربنا. و... لا يوجد إنسان كتابته جيده..واخر. ..كتابته..اقل او أكثر جودة... كل كاتب ..كتابته..لها مذاق خاص به وحده...لأنها تعبير عن وجدانه هو. نستثنى مم سبق..من يكتب ليرضي الناس.على حساب نفسه. دمتم بود. 1 اقتباس (وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِناً مُتَعَمِّداً فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِداً فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَاباً عَظِيماً) [النساء : 93] رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Salwa بتاريخ: 14 أبريل 2018 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 أبريل 2018 تحية لكل من يكتب كلمة تخاطب العقل والقلب معايا. اقتباس (وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِناً مُتَعَمِّداً فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِداً فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَاباً عَظِيماً) [النساء : 93] رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عادل أبوزيد بتاريخ: 9 مايو 2018 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 9 مايو 2018 سيدتي الفاضلة كلماتك عبارة عن خلاصة ما تعلمناه من دروس البلاغة هي فعلا كلمات تبدو بسيطة و لكن تأثيرها إلى أعماق المتلقي. و على مر السنين تغير شكل الأدب و الشعر. مازلت أذكر الحرب الشعواء على الشعر العربي الحديث و كان يقودها الشاعر العربي صالح جودت و مرت الأيام و صرنا نتناقل نسخ يدوية من قصائد نزار قباني. أستأذن حضرتك في العودة إلى الكاتب الذي فاجأنا موته اقتباس مواطنين لا متفرجين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عادل أبوزيد بتاريخ: 9 مايو 2018 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 9 مايو 2018 أتممت قراءة في ممر الفئران جزء من فانتازيا (عبارة عن سلسلة روايات كثيرة) في ممر الفئران نفس السوداوية و النغمة السائدة هي القهر الشديد ضد الشعب الآخر. سيدة أربعينية من الأسرة قرأت الروايتين في خمسة أيام و جائتني برأيها مؤكدا السوداوية و لكنها أضافت أننا فعلا إنقسمنا إلى شعبين كما وصفها الكاتب ! هذا الكلام كان مفاجأة بالنسبة لي لأني سمعته عدة مرات و كنت اتصوره أفكار مسمومة تم بثها عمدا لبسطاء الناس و لكني الآن أتسائل هل ممكن يكون هذا تأثير الانتشار الصامت الواسع لكتابات أحمد خالد توفيق ؟ اقتباس مواطنين لا متفرجين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Grandma بتاريخ: 11 مايو 2018 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 مايو 2018 ملخص كرتوني جميل لرواية يوتوبيا لمن لم يقرأها مثلي رغم اني كنت من followers أحمد خالد توفيق على التويتر الا ان تغريداته الغريبة المبهمة و اللي فيها قدر كبير من التشاؤم وضعت حاجز بيني وبين القراءة له رغم معرفتي بعشق الشباب لكتاباته ، كان المفروض شغف الشباب به يدفعني للقراءة له لكن للأسف هذا لم يحدث ... الله يرحمه . 1 اقتباس خير الكلام ما قل ودل وإتكتب بالمصري الفصيح رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انضم إلى المناقشة
You are posting as a guest. إذا كان لديك حساب, سجل دخولك الآن لتقوم بالمشاركة من خلال حسابك.
Note: Your post will require moderator approval before it will be visible.