الأفوكاتو بتاريخ: 19 مارس 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 مارس 2006 (معدل) بـريــد الأهــرام 43567 السنة 130-العدد 2006 مارس 19 19 من صفر 1427 هـ الأحد إجابة أشد براءة! طالعتنا جريدة الأهرام بخبر عن إحباط جمارك القاهرة محاولة جديدة لتهريب كمية من أقراص الفياجرا بلغت مليونا و800 ألف قرص. وبهذه المناسبة لدي سؤال بريء ويحيرني.. أرجو أن أجد من يجيب عليه وهو: ما مصير هذه الكمية الهائلة من أقراص الفياجرا؟ ومحاولة مني للاجتهاد بهذا الشأن أعرض إجابة أشد براءة وهي تتبع دفتر قيد المواليد بعد تسعة أشهر للآباء الذين ينتمون إلي فئات معينة..( بس خلاص)! كيميائي ـ عباس صادق مدير عام بالهيئة القومية للرقابة الدوائية سابقا. تم تعديل 19 مارس 2006 بواسطة الأفوكاتو أعز الولد ولد الولد إهداء إلى حفيدى آدم: رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
اسامة عامر بتاريخ: 20 مارس 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 مارس 2006 أخي الفاضل الافوكاتو حقيقة الامر مخجل!!! بس دفتر قيد المواليد ربما كان أبعد نقطة يصل اليها متناولي الفياجرا من هذا النوع لان ربنا مش هيبارك لهم فيها ان شاء الله وربما ايضا استقبلتهم دفاتر قيد الوفيات !!! قول يارب تساؤلكم يجرنا الى امور اخرى كثيرة !!! اين تذهب المضبوطات والمصادرات الغير مسموح للشعوب بتداولها!!؟ هل الى الجحيم !!؟؟ واذا كان الجحيم هو نفسه ارباب الفساد.... فهل تذهب المضبوطات الى بطون ارباب الفساد وحراسه!!!!!؟ جزيل الشكر على نقل الخبر ...... وتحية صادقة على حسكم واحساسكم الصادق رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Sherief AbdelWahab بتاريخ: 20 مارس 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 مارس 2006 اين تذهب المضبوطات والمصادرات الغير مسموح للشعوب بتداولها!!؟هل الى الجحيم !!؟؟ جبتها يا أسامة من على طرف لساني.. <_< خلص الكلام Sherief El Ghandour<br /><br />a furious Egyptian رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الأفوكاتو بتاريخ: 20 مارس 2006 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 مارس 2006 أشكر أخوتى أسامة و شريف على تكرمهم بالتعليق, و التخلص من المضبوطات المحظورة يكون عادة عن طريق التدمير, مثل حرق الكتب, و التخلص من المخدرات عن طريق معادلتها قبل التخلص منها, و التخلص من العملات المزيفة عن طريق حرقها فى محارق خاصة. و لكن فى بعض الدول , يتم عملية إعادة الإستعمال, تحت إشراف الحكومة, فإذا كانت المصبوطات يمكن إعادة إستعمالها للصالح العام, فإن " الدولة" تتحفظ عليها, و تضيفها إلى مواردها, مثل السيارات المصادرة التى يعاد بيعها بالمزاد.. الخ. و لكن , فى بعض الدول, تختفى بعض المضبوطات, لكى تظهر فى السوق السوداء, و خاصة المخدرات, و الأدوية المشبوهة., و الأدوات الكهربائية و الإلكترونية. و لا أريد أن أتهم أحدا, و لكن هذا يحدث فى جميع المجنمعات, و حصول رجال مكافحة المخدرات فى أمريكا, و أستراليا و دول أخرى, على جزء من المخدرات المضبوطة, و المحرزة, ثم إعادة بيعها, هو أمر معروف و موثق. لذا, فمعرفة أين ذهبت الفياجرا المصادرة, ليس يعنى أن المسئولين قد" استعملوها", لكن بل ربما يغنى أن المسئولين قد " باعوها" تحياتى. أعز الولد ولد الولد إهداء إلى حفيدى آدم: رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان