عادل أبوزيد بتاريخ: 4 أغسطس 2018 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 4 أغسطس 2018 منذ عدة سنوات تم وقف ضخ المياه العكرة التي كان يتم الإعتماد عليها في الري سواء في الريفييرا أو غيرها من القرى الساحلية بالساحل الشمالي. و مع إقتراب نهاية المدة القانونية لمجلس إتحاد الشاغلين الحالي بدأت الدعوة للتقدم للترشح في المجلس الجديد ، و لم يبدي أحد رغبته أو نيته في المشاركة في تحمل المسئولية صراحة. و بدأ نوع من الترويج و الدعاية فيما يلي بعض المراسلات الحديثة اقتباس يا جماعة الخير لماذا لا يتم التواصل مع الفاضل عبدالمنعم سالم (القبطان) الرجل علم عميق بمسألة المياه في القرية و لا أعتقد أنه يمكن أن يبخل بمعلوماته على القرية و قراره بالنسبة للآبار التي أنشأها في القرية كان إختيار واقعي - ربما وقتها - لأن الورقيات المطلوبة من وزارة الري لإجازة حفر بئر عميق كثيرة و معقدة - ربما تكون أسهل الآن ! و من يمتلك مزارع في المناطق الصحراوية يعرف هذه التعقيدات. المهم الذي أعرفه أن قرية زمردة و قرية فينوس يعتمدون على الآبار في الحصول على المياه. و قد نواصلت مع القبطان اقتباس الفاضل عبد المنعم أرجو ألا أكون تدخلت أكثر مما ينبغي هل أن أطلب من حضرتك أن تدلى بدلوك بالنصيحة للقرية : عادل أبوزيد و تلقيت ردا من الفاضل عبدالمنعم سالم اقتباس عادل بك منذ استقالتى فى أغسطس عام 2015 ثم إقالتى بعدها ظلما بسبب غير صحيح وهو مخالفتى لقانون المناقصات ببناء مشروع قطاع(١)-وهذا غير صحيح - فقد تعودت على ألا اخالف اى قانون. ولكن الفساد الذى يعشش فى هيئات الإسكان فى مصر وبمساعدة من إحدى أعضاء القرية والتي كانت تعمل في وزارة الإسكان استطاعت تمرير هذه الفبركة مساعدة لأحد الفاسقين المعروفين بالقرية. ومنهم لله جميعا. قبل حفر أى بئر قمت بقراءة تقارير المهندس الاستشارى وسعدت بمعرفة أن القرية تحتها مياه حلوة ولكن بكمية محدودة. فقمت بشراء نسخة من قانون الرى والذى يحكم انشاء الآبار.ووجدت أن حفر اى بئر يحتاج تصريح من وزارة الرى. وان تعريف البئر يبدأ من فتحة نصف قطرها 2.5 بوصه. وقررت ألا تزيد فتحة اى شباط عن 2بوصة. وبدأنا حفر أول(شفاط) على ارتفاع 8 متر ونجحت. واستمر الحفر على حساب الأعضاء بحيث يتشارك كل 6 فى شفاط يتم تركيب منظم عليه وكان ذلك منذ 11 عام تقريبا. وقد ظهر 5 آبار مالحة فى مواقع معينة تم إغلاقها فورا من مجموع 120 بئرا. وحسن إستعمال الشفاطات يطيل عمرها أما سوء الاستعمال-وهذا شىء عادى بالنسبة لمعظمنا- يدمر الشيء الطيب الذى يمنحنا به الله سبحانه. وللعلم الشفاط الذى بجانبي يعمل للآن ولكنى امتنعت عن استخدامه احتراما للنظام الذى قررته الإدارة. المداخلات على الواتسآب كثيرة جدا و صعب تبويبها ، و تبقي الحقيقة الصادمة أن إدارة قرية ساحلية تعتبر نوع جديد من البزنس له أصحابه الذين لن يتطوعوا بمنحك إياه لسواد عيونك و هذه حقيقة لا يعرفها الموظفين التى توفر لهم شركاتهم لبن العصفور لينجزوا المطلوب منهم ، جرب تسأل صاحب مقلة لب من أين يشتري اللب و أين يطبع الأكياس الورقية لن تصل لإجابة لأن ذلك سرمهنته مواطنين لا متفرجين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عادل أبوزيد بتاريخ: 4 أغسطس 2018 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 4 أغسطس 2018 أجزم أني لم أغطي كل الحوارات عن أزمة المياه و ذلك لطبيعة الحوار من خلال الواتسآب و الذي من السهل جدا أن يخرج عن السياق مع عدم وجود منسق للحوار (moderator not Admin) و الذي لاحظته أن مسألة المياه أخذت قدرا مهما من الإهتمام و أحسب أننا ألقينا حجرا في بركة راكدة و تحركت المياه و ليتها في الطريق الصحيح. وهذه مشاركة من الفاضل مدحت حسني أوضح فيها جهدا جيدا في السياق الصحيح : اقتباس تمت فعلا زيارة عدة قرى لدراسة جميع البدائل للمياه فى حالة قطع شركة المياه عننا بسبب تراكم الفواتير. ولم ينقذنا من ذالك إلا الشكوى فى مكتب رئبس مجلس الإدارة والبرامج التلفزيونية ولمجلس الوزراء مما سمح لنا بكسب الوقت وبعض التخفيضات. بعض المعلومات التى يمكن الإستفادة منها: - أهم قرية استفدنا من زيارتها كانت قرية الفيروز حيث قطعت شركة المياه عنهم منذ حوالى ١٠ سنوات و لصغر مساحتها(ربع مساحة الريفيرا) مع وجود حجم خضرة جيد داخل اغلب الوحدات. ويوجد بها ابار فى جميع الوحدات (1000) جميعهم حفرو ابار فى الحدائق للزراعة (من 5 إلى 11 متر) مع إدخالها على الوحدة للإستخدام والبعض عندهم فلتر تحليه RO لتستخدم للشرب والطبخ كبديل للمياه المعدنية منهم تقريبا 25 % عندهم بيرين منفصلين ليصل عدد الآبار إلى 1250 بير فى القرية. مع العلم أن جميع الآبار تعمل مع فتح المياه داخل الوحدة أو فى الحديقة . - أغلب الآبار تعمل منذ 10 سنوات ومازالت تعطى مياه صالحة للزراعة رغم قربهم من بعض ورغم قدمهم - تم التخطيط لعمل بير اسكشافى عميق لم يكتمل لاسباب عديدة ويحتاج الوقوف كل عدة امتار لتحليل نسبة الملوحة وقياس سرعة التعويض للمياه الصالحة على جميع الأعماق لمنع حدوث ضغط كبير يفسد البير (يملح) ليسحب مياه مالحة من مياه البحر. وهذه خطوه مهمة ولكن مكلفة. - لم نجد بديل مركزى جيد للمياه فى أى قرية تم زيارتها من الابار, بل جميع القرى التي قطع عنها المياه وزرتها تعمل بأبار صغيرة وكثيرة . - اعمق بير فى نفس القرية 30 متر وتم استعماله لمرحلة قصيرة لملئ خزانات القرية وكانت تحتاج اسابيع وكهرباء كثيرة للملئ وذالك بسبب الحاجة لايقاف السحب من البير لكى لا يتعدون سرعة تعويض مياه البير ، وكانت حل مؤقت بطئ إلى أن حفر جميع الأعضاء ابارهم - إشتراك الأعضاء فى بير مشترك يفسد البير فى أغلب الأحيان ويصبح مالح مما يجعله غير صالح لزراعة الورود ولا يفيد تركيب أى فلتر فيه. ولكن يمكن حفر بير جديد بالتحرك من 3الى5 امتار فى أى إتجاه فيخرج مياه صالحة للزراعة. - إحدى البدائل للحلول المركزية هو عمل محطة تحلية كبيرة وافضل العروض التى اخذناها كانت تكلفتها أعلى من مياه الحكومة, ومازالت تكلفة متر المياه من الحكومة أرخص الى يومنا هذا. واتوقع أن يتغير ذالك في خلال 2019. - مازالت هناك حاجة للاستمرار في دراسة بدائل المياة حيث نختلف النتائج ومع ترديد الحكومة انها تخطط لقطع المياه عن جميع الساحل الشمالى ولكن لم يحدد موعد للقطع الى الأن. مواطنين لا متفرجين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان