عادل أبوزيد بتاريخ: 4 سبتمبر 2018 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 4 سبتمبر 2018 ليس عندي أبناء في المدارس و لكن الذي أعلمه أن تم الاستغناء - تقريبا - عن كل ما هو ملاعب في مدارسنا و تم بناء فصول في كل ركن أود أن أحكي لكم عن الجيمينًزيام في مدرسة النيل الثانوية للبنين في بني سويف في صعيد مصر سنة ١٩٥٤ … أكثر كفاءة و جاهزية عن مثيله في النادي الأهلي الآن. سامحوني هكذا يتكلم العواجيز. المهم أن هذا القرار الموجود منذ سنة ٢٠١١ هو على الطريقة المصرية موجود و غير موجود اقتباس مواطنين لا متفرجين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
suma بتاريخ: 28 أكتوبر 2018 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 أكتوبر 2018 اتحياتي: ارجعتنا لزمن اظن انه طال ،بل طال جدا وقت المدرسة بكل مراحلها الرسم مادة اساسية كانت المعلمة تحدثنا عن الألوان وعلاقتها مع بعض وكيف نستنبط الوانا من خلطها.ثم نتدرب على بهض الاعمال الفنية الجميلة..اشتغلت با لخوص شنطة صفراء جميلة وايضا استعمال الغرز في عمل نسيج قلائد وأحزمة .كنا سعداء وأبائنا أيضا كانوا هكذا وكان الدرجات تضاف على المجموع دون ادنى اعتراض كان للمدرسة اكثر من ملعب كل الطاقة الزائدة لدينا تستهلك فيه وذكر ان والدي رفض التأخر وقت المباريات او التدريب اقنعه اخي الاكبر ان الرياضه احسن شيء يشغلني. لكن في آيامنا تلك اصبحوا يشككوا في زمة المدرسين ..اعمال السنة..تلك المواد السابقة..حتى درجات السلوك العشر التي كانت تنظم العملية التربوية قالوا انها سلاحا في يد المدرس وهم عن طيب خاطر يسلمونه انفسهم في السناتر طواعية انا لا ارى تقدما للإنسان والعملية التعليمية إلا اذا عاد التعليم كما كان واصبحت المدرسة لها احترامها وكل تلك المواد تعود على الساحة كما كانت الاول.ازاي؟ لا ادري بس لازم تدخل المناهج مرة اخرى . سومه اقتباس رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انضم إلى المناقشة
You are posting as a guest. إذا كان لديك حساب, سجل دخولك الآن لتقوم بالمشاركة من خلال حسابك.
Note: Your post will require moderator approval before it will be visible.