tarek_almeghallawy بتاريخ: 20 مارس 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 مارس 2006 الرجل مازال حي يرزق لكن حكومته أصبحت تاريخ لاأدري إن كان كتب عنه في المحاورات من قبل أم لا احتفظ بانطباعات طيبة جداً عن الرجل رغم الطريقة التي أقصي بها ورغم ماأشيع عنه بعد تركه الوزارة في إحدى سفرياتي للقاهرة بعد تركه الوزارة مباشرة كنت أركب سيارة أجرة وفتح موضوع الجنزوري وكان هناك شبه إجماع من الركاب والسائق أيضاً أن الرجل من أنزه من شغل المنصب وأنه تم إقصاؤه لأنه وضع يده في عش ضبابير الفساد كان هذا انطباع جموع كثيرة ممن أعرفهم حكومة الجنزوري سميت بحكومة مصالحة المواطنين ألغيت الدمغة على طلبات الأجازات تم إصلاح السقوط الوظيفي ..رقيت حينها من الدرجة الثالثة إلى الثانية..طبعا ما فرقتش ماديا.. وغيرها من الاجراءات التي أشعرت المصري حينها أن حكومة بلده تضع راحته في اعتبارها الأمل في الأصلاح أصبح يحدو الناس لأول مرة يشعر الناس أن هناك نية إصلاح حقيقية وفجأة أقيلت حكومة الجنزوري وأتهم الرجل أنه ضيع البلد بل ظننا من كثرة الهجوم عليه أنه سيقدم للمحاكمة لم يكن عندي أرقام أو أدلة لكن الإحساس العام أن الرجل كان مظلوما وأنه تم إغلاق طاقة أمل وأشيع اليأس والإحباط في محاربة الفساد بالأمس ذكر الصحفي البرلماني محمودمعوض عن أشهر حالات رفع الحصانة وذكر منها نواب القروض وجاء ذكر كمال الجنزوري أنه هو الذي حرك قضية رفع الحصانة عنهم رغم مقاومة المقاومين هل تم التضحية بالجنزوري حماية للفساد هل خسرت مصر رجل من أنزه الرجال أفيدوني بما عندكم رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
اسامة عامر بتاريخ: 20 مارس 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 مارس 2006 أخي طارق فعلا هذا الموضوع كان يحتاج الى نقاش ، وأحمد الله أنك سبقتني في الكتابة عنه، فلقد شغلني أمر الدكتور كمال الجنزوي آنذاك وحاولت الحصول على معلومات بشأن قضية اقالته وللاسف وجودي خارج مصر وقتها كان عائقا امام سبري لاغوار الحقيقة. وحتى عندما تحدثت مع الزملاء في الغربة لم أصل لحقيقة الامر وانا من هنا أضم صوتي لصوتك وأسأ ل اخواننا اعضاء المنتدى الاشاوس أن يتحفونا بما ليديهم عن معلومات عن تلك الحقبة والاقالة المشكوك في نزاهتها لان الظاهر لنا كشعب ان الرجل وحكومته كانا استثناءا للقاعدة فهل من جديد يشبع نهمنا في هذا الامر؟ تحياتي للاخ طارق وتحياتي للافاضل الذين حتما سيدلون بدلوهم في هذا الامر المهم وتحية صادقة من الاعماق للدكتور الفاضل : كمال الجنزوي ودعاء اوجهه الى عنان السماء أن يحفظه الله من كل مكروه ويقربه من صناع القرار في مصر حتى تستفيد منه الامة الجريحة لعل وعسى تنصلح الاحوال رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
لخبطه بتاريخ: 20 مارس 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 مارس 2006 (معدل) انا عندي نفس انطباعك يا استاذ طارق لكن يبقا اننا معشر الجماهير المضلله (اسم مفعول) لا تعرف كثير من الحقيقه فيه كتاب لعادل حموده انا مش قريته اسمه انا والجنزوري وفيه رد عليه من احمد فؤاد نجم اسمه انا بقا وعادل حمودة لو حد مر عليه الكتابين يقدر يقول حاجات مهمه تم تعديل 20 مارس 2006 بواسطة لخبطه أنا لا أكتب الأشـــعار فالأشعـــــــــار تكتبني أريد الصمت كي أحيا ولكن الذي ألقاه ُينطقني رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
tarek_almeghallawy بتاريخ: 21 مارس 2006 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 مارس 2006 هل مشكلة الدولار والسيولة وراء خروج الجنزوري؟ التغيير الوزاري في مصر.. القصة والمفاجآت الرأي العام يرى أن التغيير ينقصه العمق والشمولية وتناول الأشخاص لا السياسات -------------------------------------------------------------------------------- لم يكن البعض يتوقع خروج د. كمال الجنزوري من منصبه، وهو الذي كان يوصف بأنه صاحب الخطط الخمسية الثلاث التي شهدتها مصر في السنوات الأخيرة، وأنه أعاد الانضباط للأداء الحكومي.. كما أنه على المستوى الشخصي رجل منضبط عف اللسان طاهر اليد. أما البعض الآخر فقد كان يتوقع تغييرا أعمق وأشمل في السياسات والأشخاص، خاصة وأن هناك من مضى عليه ربع قرن في المنصب الوزاري، وبالتالي لم يعد لديه جديد يضيفه. والمرحلة الجديدة تتميز بحاجتها لدماء جديدة من الشباب الذي يتميز بالحيوية والنشاط بفكر جديد وجرأة في التنفيذ. وهناك فئة أخرى وصفت ما حدث بأنه »تعديل وزاري« وليس تغييرا، فالدكتور عاطف عبيد رئيس الوزارة الجديد يوصف بأنه من الحرس القديم، فقد تولى الوزارة منذ العام 1984 وحتى الآن، حيث تولى وزارة التنمية الإدارية ثم وزيرا لشؤون مجلس الوزراء، وأخيرا وزير قطاع الأعمال العام، وبالتالي فهو ليس جديدا على العمل السياسي والتنفيذي. وبالطبع لا أحد يعلم لماذا ذهب الجنزوري وجاء عبيد، ولكن بعض المحللين والخبراء يرون أن د. كمال الجنزوري ذهب ضحية مشكلة الدولار وأزمة السيولة والتي استمرت لأكثر من ثمانية أشهر، وثبت أنها كانت نتيجة لسوء الإدارة وليس لقصور في أداء الاقتصاد المصري. هذا إلى جانب سقوط حكومته فريسة لاستفحال مراكز القوى داخلها، الأمر الذي أضعف فرص التعاون بين الوزراء وأسهم في عزلة الكثير منهم وشل فاعليتهم، إضافة إلى تركيز السلطة المتزايدة، حيث نقلت إلى إشرافه المباشر أكثر من 18 هيئة عامة، وهو ما أدى إلى تراكم المشكلات وعدم حلها. أما اختيار د. عاطف عبيد، كما يقول الخبراء والمحللون، فقد جاء متسقا مع المهام الجديدة الواردة في خطاب التكليف، فالرجل يتمتع بسمعة جيدة في الأوساط الدولية وله خبرة طويلة في التعامل معها، خاصة صندوق النقد والبنك الدوليين، وهو مخطط ومهندس عملية الخصخصة منذ بدايتها العام 1991. ومن ثم فإن تكليفه يعني أن مصر سوف تسير قدما في عملية الإصلاح الاقتصادي وزيادة معدلات التنمية، هذا فضلا عن خبرته الطويلة في مجال التنمية البشرية بحكم منصبه السابق كوزير للتنمية الإدارية، وهي الخبرة المطلوبة لتحقيق الإصلاح الإداري وتحقيق التنسيق المطلوب بين دور الدولة ودور القطاع الخاص، ومعهما دور مؤسسات المجتمع المدني. عموما، وأيا كانت أسباب الاستبعاد أو الاختيار، وكما كان تكليف د. عبيد مفاجأة لكثيرين، فقد جاء التشكيل الوزاري أيضا مفاجأة تتناقض تماما مع التصريحات السابقة عن التغيير، والذي وصف بأنه سيكون »كبيرا وشاملا!«. وكانت أولى مفاجآت التغيير خروج د. أحمد جويلي، وزير التجارة والتموين، في الوقت الذي رشحته الإشاعات لتولي منصب أعلى، كنائب لرئيس الوزراء عن المجموعة الاقتصادية. والغريب أن يتولى المسؤولية بدلا منه د. حسن خضر مدير مكتب د. يوسف والي السابق ورئيس بنك التنمية والائتمان الزراعي، وهو ما ساعد على ترويج إشاعات عن وجود خلاف بين جويلي ووالي وإصرار الأخير على استبعاد الأول من التشكيل الجديد. والمفاجأة الثانية كانت في سحب قطاع التجارة الخارجية من وزارة التموين وعودته مرة أخرى إلى وزارة الاقتصاد والتي استمر إسنادها إلى د. يوسف بطرس والذي يتوقع الكثيرون أن يتنامى دوره في الفترة المقبلة نظرا لصداقته القوية برئيس الوزارة الجديد. إلا أن المفاجأة الأكبر والتي أدهشت الرأي العام تمثلت في بقاء الوزراء القدامى رغم ما أثير حولهم في الفترة الأخيرة وطول فترة بقائهم في المنصب الوزاري، وفي مقدمتهم د. يوسف والي وزير الزراعة، وصفوت الشريف وزير الإعلام، وفاروق حسني وزير الثقافة، وفاروق سيف النصر وزير العدل، وكمال الشاذلي وزير مجلس الشعب والشورى. ومن ثم فقد بدا التغيير وكأن المقصود منه هو التخلص من الجنزوري وأصدقائه مثل وزير النقل والمواصلات سليمان متولي، ووزير الكهرباء ماهر أباظه، وطلعت حماد وزير شؤون مجلس الوزراء، وغيرهم من الوزراء الذين كانت تربطهم برئيس الوزارة السابق علاقات زمالة أو صداقة. وقد شمل التغيير مفاجأة أخرى تمثلت في دخول وزراء جدد ليس لهم تاريخ يذكر في العمل العام، وباستثناء د. مختار خطاب وزير قطاع الأعمال ود. مدحت حسنين وزير المالية، فإن باقي أو أغلب الوزراء الجدد يعدون من الوجوه الجديدة التي يشعر بها الرأي العام لأول مرة في العمل السياسي والتنفيذي. وعلى أية حال، فقد أسفر »التعديل الوزاري« عن بقاء 19 وزيرا وخروج 12 وزيرا فقط ودخول 13 وزيرا جديدا بعد استحداث ثلاث وزارات جديدة هي الشباب، والاتصالات والتكنولوجيا، والدولة للتنمية المحلية (بدلا من التنمية الريفية). كما ألغيت وزارة شؤون مجلس الوزراء، وتضمن التعديل نقل اختصاصات بعض الوزارات إلى وزارات أخرى، وعودة الهيئات والمجالس العليا المتخصصة للوزارات المعنية بدلا من تبعيتها لمجلس الوزراء. وقد اقترن التشكيل الوزاري الجديد بعدد من الظواهر التي لم يعلم لها أحد سببا مقنعا، فمثلا فوجئ الرأي العام باستقالة د. إبراهيم فوزي، رئيس هيئة الاستثمار، من منصبه بعد التشكيل الوزاري مباشرة، وقيل إن السبب هو رغبة د. عبيد ود. يوسف بطرس وزير الاقتصاد في ضم الهيئة لإشراف د. غالي. إلا أن د. فوزي رفض ذلك، مؤكدا تبعية الهيئة لرئيس الوزراء مباشرة، وسارع بتقديم استقالته، وتم تعيين د. محمد القمراوي ــ وزير الإنتاج الحربي في الحكومة السابقة ــ رئيسا للهيئة. كان ما سبق عما حصل في التغيير، فماذا عن ردود الأفعال؟ لقد سيطرت على الرأي العام المصري حالة من »الدهشة« نظرا إلى أن التغيير لم يأت كما كان يتوقع البعض »عميقا وشاملا«، وإنما اقتصر على تغيير الأشخاص وليس السياسات. كما تم التخلص من وزراء أدوا مهامهم على الوجه الأكمل، هذا إلى جانب ما اعتبره البعض تجاهلا لرغبات الرأي العام في تغيير من مضت عليهم فترة طويلة في الوزارة ولم يعد لديهم ما يضيفونه. أما الأحزاب فقد اعتبرت التغيير بمثابة »الصدمة«، كما قالت جريدة الوفد الناطقة بلسان حزب الوفد الجديد، بينما أكد حزب »العمل« من خلال جريدته »الشعب« أنه لا أمل في الإصلاح مع بقاء والي، في الوقت الذي شن فيه حزب التجمع هجوما ضاريا على رئيس الوزراء الجديد بمجرد ترشيحه باعتباره مهندس الخصخصة.. »والتي تهدد مصالح العمال والطبقة الوسطى«! وهو الاتجاه نفسه الذي اتخذته جريدة العربي لسان الحزب الاشتراكي الناصري الوحدوي. عموما، فقد انطوت صفحة الجنزوري، وأصبحنا أمام صفحة جديدة من العمل السياسي والتنفيذي في مصر يكتب سطورها د. عاطف عبيد وأعضاء حكومته الجديدة، والتي يتوقع منها الرأي العام تحقيق نقلة نوعية في الاقتصاد المصري لرفع مستوى معيشة محدودي الدخل والذين عانوا كثيرا في السنوات الأخيرة وتحملوا وحدهم عبء الإصلاح الاقتصادي الذي تحقق، هذا إلى جانب سرعة التصدي لبعض المشكلات القديمة المزمنة والتي من أهمها: ــ العجز المزمن في الميزان التجاري المصري والذي تجاوز 12 مليار دولار، ومن ثم فالمطلوب ترشيد الواردات وزيادة الصادرات ورفع قدرتها التنافسية في الأسواق الخارجية. ــ الإسراع بمعالجة مشكلة الدين المحلي والذي زاد حجمه في السنوات الأخيرة حتى بلغ نحو 200 مليار جنيه مصري. ــ تخفيف أعباء الحياة عن محدودي الدخل، والاهتمام بالتنمية البشرية بالتركيز على تحسين التعليم والاهتمام بالصحة العامة. وقبل ذلك كله ضرورة العمل بروح الفريق حتى لا تتخالف السياسات أو تتضارب القرارات. محمد نجم البيان الإماراتية رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ابو حلاوه بتاريخ: 22 مارس 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 مارس 2006 جزء من مقالة الاستاذ الدكتور محمد ابو الغار وفى نفس الوقت أنا مذهول من تصريحات أسامة الباز التى أهدرت آدمية الشعب المصرى كله واعتبرته كأنه غير موجود ولم يكن موجودا فى يوم من الأيام. وبالرغم من أن أسامة الباز كان وثيق الصلة بقمة الدولة فى مصر لعقود طويلة إلا أنه كان يحرص على أن يحتفظ الرأى العام فى مصر بصورة خاصة له بحيث يبدوأنه مختلف وغير منغمس فى الفساد ويسير بدون حراسة ويحضر الندوات العامة ويفتتح المعارض الفنية ويأخذ وجبة فى مطعم صغير. وقد أدت هذه التصرفات إلى احتفاظ أسامة الباز فى وعى المصريين بأنه نوعية مختلفة. إلا أن التصريحات الأخيرة التى صدرت عنه من التملق لرئيس الجمهورية وذلك فى محاولة للاقتراب من الرئيس مرة أخري، هى فى حقيقة الأمر سقطة كبرى أكدت ما كان يقوله البعض منذ زمن بعيد أنه غير مختلف عن بقايا رموز النظام. فالباز والشاذلي وشهاب كلهم عملة واحدة ولكن مظهرهم الخارجى وتصرفاتهم المظهرية مختلفة، وربما كان الشاذلي أصدقهم وأكثرهم وضوحا. http://harakamasria.org/node/5398 الانظمة الفاسدة لا يوجد بها شرفاء و لكن يوجد بها من هم اقل فسادا من الاخرين الرئيس مسئول عن كل ما تعاني منه مصر الأن لا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
tarek_almeghallawy بتاريخ: 22 مارس 2006 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 مارس 2006 قال تعالى في سورة يوسف الآية 55 (قال اجعلني على خزائن الأرض إني حفيظ عليم) حتى الذين هم أقل فساداً ربما يكونوا أكثر إصلاحاً السؤال هو إذا كانوا من زمرة الفاسدين لماذا حاربوهم ؟؟ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
سيزيف بتاريخ: 23 مارس 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 23 مارس 2006 الاخ العزيز طارق كمال الجنزورى هو بحق اكبر لغز سياسى فى حقبه التسعينات فالرجل الذى كان محبوبا جدا من الشعب المصرى و شهد عهده احساسا ملموسا بالنمو من جانب الشعب هو نفسه الرجل الذى رحل مجللا بالعار و الانزوتء بعيدا عن الاضواء - بل و قيل انه حددت اقامته - بعد اقالته ولا احد يعلم على وجه اليقين مات سر استبعاد الرجل و قيلت روايات كثيره اهمها انه الذى ورط الرئيس فى مشروع توشكى و عادل حموده قال فيه اكثر مما قاله مالك فى الخمر و اعتبره المسئول عن كل ازمات مصر المعاصره بل و اعتبر ان اخفاق عاطف عبيد راجعا الى الجنزورى و الحاله السيئه التى ترك فيها البلد !!! والى الان لا احد يعلم الحقيقه على وجه اليقين و هذا امر طبيعى جدا فى بلدنا ليس شرطا للموت ان يكفن الميت ولا ان ينشر له نعيا او ان يضعوا شاهدا على قبره انت تموت عندما تصمت بينما كان ينبغى عليك ان تتكلم "shinercorner" رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
eng4a بتاريخ: 14 أبريل 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 أبريل 2006 ان كان الجنزورى قد أقيل لكونه المسؤل عن الازمات فى مصر فلماذا لم يستبعد الالفاسدون المجاهرون بل ان سلطتهم قد زادت ارحمونا من الفساد الذى استفحل و اصبح عيانا بيانا ان الرجل قد احبه الكثيرون و ان انتشر هذا الحب بين الناس فلأنه كان يعمل لصالحهم رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
محمد عبدالعزيز بتاريخ: 14 أبريل 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 أبريل 2006 ليس لدى غير تفسير واحد لما حدث وهو أن إقالة الجنزورى كانت بسبب عدم فساده وبالتالى فسوف يكشف الفاسدين ويفشل خططهم وﻷنهم كثرة فقد اتفقوا عليه من أول رئيس الجمهورية وحتى أصغر فاسد منهم. وحال الجنزورى كحال الكثير من الذين يريدون اﻹصلاح ما إن يبدأوا فى اﻹصلاح حتى يحاربوا من المفسدين وأنا أصبحت متقيناً أن نظامنا الفاسد لا يقصى إلا من يعوق فساده ويفشل خططه للنهب والسرقة. بدون مبالغة، اللي ناقص عشان نفهم، إن المشير يطلع في بيان على الهوا وفي ايده السلاح ويقول: أيوة يا شعب احنا الطرف التالت، واحنا اللي ورا موقعة الجمل وماسبيرو والعباسية (1) والسفارة الإسرائيلية ومسرح البالون ومحمد محمود ومجلس الوزراء وبورسعيد والعباسية (2)، عايزين حاجة يا شعب؟ shawshank رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عطر بتاريخ: 14 أبريل 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 أبريل 2006 خلاص اتعودنا ان الكويس واللي ناس تحبه وتحس بالأمل على ايديه يمشوه واللي الناس كلها بتكرهه وريحته فايحة بيستمر ويبلط فيها كأن الريس عايز يقول لكم انا مش بيتلوي دراعي البلد بلدنا محدش له دعوة إذا أحبك مليون فأنا معهم .. وإذا أحبك واحد فهو أنا .. وإذا لم يحبك أحد.. فاعلم انني مت رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
kokowawa1979 بتاريخ: 15 أبريل 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 أبريل 2006 (معدل) الجنزوري - احمد رشدي- أحمد الجويلي - عبدالحليم أبوغزالة - سليمان متولي - ماهر أباظة - حسب الله الكفراوي وجوه لعملة واحدة لاتصلح للعمل مع السلطان !!!! اي شخص يكتسب شعبية جماهيرية تقطع راسه على الفور والله يخللي لنا صفوت الشريف-كمال الشاذلي- فاروق باشا حسني - وكتيبة الإعدام الجديدة الشهيرة برجال الإعدام أقصد رجال الأعمال !!!!! كمال الجنزوري وعزيز صدقي أنظف رئيسين للوزراء في مصر حتى من مستر كلين صاحب القرية الذكية !!!! تم تعديل 15 أبريل 2006 بواسطة kokowawa1979 اسألوا الأيام .......... اسألوا الآلام من الملام إذا ......... وكلنا لوام رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Cleo بتاريخ: 15 أبريل 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 أبريل 2006 الجنزوري - احمد رشدي- أحمد الجويلي - عبدالحليم أبوغزالة - سليمان متولي - ماهر أباظة - حسب الله الكفراويوجوه لعملة واحدة لاتصلح للعمل مع السلطان !!!! اي شخص يكتسب شعبية جماهيرية تقطع راسه على الفور والله يخللي لنا صفوت الشريف-كمال الشاذلي- فاروق باشا حسني - وكتيبة الإعدام الجديدة الشهيرة برجال الإعدام أقصد رجال الأعمال !!!!! كمال الجنزوري وعزيز صدقي أنظف رئيسين للوزراء في مصر حتى من مستر كلين صاحب القرية الذكية !!!! عمرو موسى؟؟ وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ المائدة - 51 مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ الأحزاب - 23 رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
kokowawa1979 بتاريخ: 16 أبريل 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 أبريل 2006 كليو كتبت : عمرو موسى؟؟ تصدقي ياأخت كليو كان أول واحد في راسي ناوي أكتبه ومش عارف عداني إزاي !! طبعا عمرو موسى على راس القايمة علشان كده راسه طارت :) اسألوا الأيام .......... اسألوا الآلام من الملام إذا ......... وكلنا لوام رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Cleo بتاريخ: 16 أبريل 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 أبريل 2006 كليو كتبت : عمرو موسى؟؟ تصدقي ياأخت كليو كان أول واحد في راسي ناوي أكتبه ومش عارف عداني إزاي !! طبعا عمرو موسى على راس القايمة علشان كده راسه طارت :lol: معلش... ذنبه فى رقبة شعبان عبد الرحيم :) وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ المائدة - 51 مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ الأحزاب - 23 رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان