عادل أبوزيد بتاريخ: 16 أكتوبر 2018 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 أكتوبر 2018 عندما تجد في التليفزيون برناج حواري مع أحد الفنانين أو الفنانات توقعاتنا كلها عن المحتوى تكون سلبية ! لماذا نرد و نقول ياما دقت على الراس طبول. أمس السيدة نادية لطفي كانت في التليفزيون و عرض المحاور حكاية عبدالحليم حافظ و سعاد حسني و بكل أناقة و إحتراك تسائلت نادية لطفي أليس من الغريب أن يدور الحديث عن الحياة الخاصة لشخصين توفوا من أربعين سنة ، و يتكرر الأمر كل سنة بلا ملل ...... أكيد وراء هذا التكرار الممل نوع من الإستفادة المادية ... ما الغريب في كون عبدالحليم و سعاد تحابا في حياتهما لفترة بصرف النظر عما تم هذه مسألة خاصة. فعلا رد راقي من سيدة راقية و بناء عليه بعض الكتاب في منظومتي الذهنية هبط درجات مش ذنبي اقتباس مواطنين لا متفرجين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عطر الجنة بتاريخ: 17 أكتوبر 2018 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 أكتوبر 2018 معركة الخصوصية فيمن يمتهنون العمل العام او المشاهير .. بالنسبة للمشاهير فجزء ليس بالهين من شهرتهم اعتمد على تسريب اخبار حياتهم الخاصة بموافقتهم او رغما عنهم .. و ارجح ذلك لان وسيلة الاتصال بين الشخصية المشهورة و الجمهور كانت اعماله .. اما فى حال عدم وجود اعمال فكان لابد من التواجد على صفحات المجلات و الجرائد .. بالتالى لابد من التحدث عن الامور الشخصية .. حتى يظل اسم الشخصية المشهورة مطروح على الساحة .. الان تعددت وسائل التلاحم مع الجمهور .. فضائيات .. انترنت .. ازدادت الاعمال و قل الحديث عن الامور الخاصة .. 1 اقتباس " ربي أوزعني أن أشكر نعمتك التي أنعمت علي وعلى والدي وأن أعمل صالحا ترضاه وأصلح لي في ذريتي إني تبت اليك وإني من المسلمين " رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انضم إلى المناقشة
You are posting as a guest. إذا كان لديك حساب, سجل دخولك الآن لتقوم بالمشاركة من خلال حسابك.
Note: Your post will require moderator approval before it will be visible.