Fahman بتاريخ: 20 أكتوبر 2018 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 أكتوبر 2018 أتكلم عن المرحوم باقي زكي يوسف ، القصة بإختصار شديد في مايو 69 تم إستدعاء المقدم باقي زكي يوسف مع غيره من القادة داخل التشكيل و أخبرهم قائد الفرقة بصدور أمر بالعبور إلى الضفة الشرقية للقناة في أكتوبر من العام نفسه. خلال الإجتماع كان قائد كل فرع يطرح وجهة نظره مدعومة بتقارير عن الساتر الترابي .... حتى تحدث ضابط الإستطلاع عن كون أن الرمال هي التى تشكل الساتر الترابي.... هنا رفع المقدم باقي - ضابط المركبات - يده طالبا الكلمة فسأ له قائد الفرقة عما ينوي الحديث فيه حتى هنا عادي في إدارة في مصر كان هذا كافيا إن المقدم باقي يلم نفسه و ينسى كل حاجة الراجل ملتزم بوظيفته المقدم باقي رد (الساتر الترابي) رد عليه القائد ( ده مش شغلك إنت ضابط مركبات) و أصر المقدم باقي على طلب الكلمة فسمح له و قال كلمته "الحل طرمبات ماصة كابسة على زوارق خفيفة تسحب مياه القناة و تضخها بقوة إندفاع عالية على الرمال و تجرها على القناة و تفتح الثغرة" تصوروا لو لم يسمح له بالكلام اقتباس رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أمير الأمراء بتاريخ: 21 أكتوبر 2018 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 أكتوبر 2018 تساؤل في محله و أرفع القبعة لمن سمح للمقدم باقي بالكلام رغم إنه "مش شغله .. هو ضابط مركبات" و أرفع القبعة مرات للمقدم باقي زكي يوسف لأنه كان بيعمل كل حاجة بكل إخلاص و" حب و حط ألف خط تحت حب" دي و قارنة بملايين الموظفين في بلدنا اقتباس رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انضم إلى المناقشة
You are posting as a guest. إذا كان لديك حساب, سجل دخولك الآن لتقوم بالمشاركة من خلال حسابك.
Note: Your post will require moderator approval before it will be visible.