suma بتاريخ: 26 أكتوبر 2018 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 أكتوبر 2018 مساء الخير: أكيد كلنا قرأنا عن قصص الحب التاريخية منذ كليوباترا وأنطونيو..الى قيس وليلى وقيس ولبنى وغيرهم الكثير قرأنا وممكن تعجبنا بعض الشيء واستمرت الحياة معنا وقلنا أحيانا أنها حكاوي؟ ولكني يا سادة عايشت احدي تلك القصص في أيامنا تلك .احدى معارفي سيدة محترمة لديها ولدان أكبرهما في لسنة الثالثة كلية التجارة انجليزي والحياة تسير معهم عادية رغم ما ىعانته تلك المرأة في حياتها فهي الأم والأب معا ..الأب تخلى منذ زمن بعيد تعمل وتشقى ويأخذ هو حتى ثمن السجائر و الجلوس على المقهى حتى افتدت نفسها بمبلغ كبير كانت تنتظر حتى تتزوج ابتها ليكون هناك رجلا يقابل أهل العريس؛ المهم أنا أعلم ماتعانيه وتحدثت مع ابنها مرات عديده ينادونني ب..تيته.وكالأفلام تغير حال ابنها الكبير ست أشهر لا يخرج من البيت وأطال ذقنه والتزم المسد وقتا قلنا خير بعدما علمنا أن شيخ المسجد رجل فاضل لكن الحيرة قائمة مازالت لم تبدل؟ الشاب الكيوت أراد أن يعيش في دور عبده موته وعمل مشاكل مع ابناء الحته .. ثم مشاكل مه أهل الأم ومعها هي نفسها اتصل بأبيه وسأله لم لا تسأل عنا قال:انا ىحر اعتبروني مت ..فزادت حالته سوءا للأٍسف.....لب المشكلة كما عرفت ؛أنه أحب زميلته سنتان حبا شديدا وهي بادلته حبا بحب وحلما سويا ورسما المستقبل سويا "واذ فجأة تتركه وتخطب لاخر لم يتحمل جن وفقد توازنه وزادت مشاكلة مع الجميع وهو الشاب العاقل المهندم الرزين وان عاتبه احد يبكي لا اقوو أراها أمامي في كل مكان.ز أشم عطرها أشعر بأنفاسها وكثيرا ما يغيب عن الوعي.....أشرت عليها تذهب لطبيب نفسي وياليتني ما فعلت مبلغ علي جدا للكشف ودواء الشريط الواحد ب300 جنيه ودفعت لكنها لن تعيد الذهاب ولن تعيد الدواء على ما اعتقد...أتساءل هنا هل ممكن أن يفعل الحب كل هذا ؟ هل ممكن أن يضيع الشاب ....هل مازال هناك حبا هكذا في حياتنا؟؟؟؟ سومه اقتباس رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Grandma بتاريخ: 27 أكتوبر 2018 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 أكتوبر 2018 آهلا بالست سومة مساء الفل يا ستي فعلا لسه فيه قصص حب زي الروايات مع اني لا أعترف بها ..اعتبرها نوع من المراهقة خاصة النوعية اللي حضرتك تحدثتي عنها أنا أيضا عاصرت قصة شبيهة لابن صديق زوجي كان طالب طب وأحب فتاة ولكنها فجأة خُطِبت و تزوجت وهاجرت كندا الشاب أطلق لحيته وانقطع عن الدراسة سنوات و سنوات الى ان تم فصله و اصيب بحالة نفسية اتعالج على أثرها عند طبيب نفسي أصبح لا يخرج من منزله أبدا ،يأكل بنهم وزاد وزنه بشكل فظيع وانقطع عن العالم .. ضاع مستقبله مر عليه حوالي 7 سنوات وهو مازال على هذا الحال . أي حب هذا ؟!!! هل هو حب حقا أم مرض نفسي ؟ خصوصا ان الطرف الثاني يعيش حياته العادية ولا يعلم شيئا عما يحدث . أنا أعتقد انه خلل في الشخصية . 2 اقتباس خير الكلام ما قل ودل وإتكتب بالمصري الفصيح رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
suma بتاريخ: 28 أكتوبر 2018 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 أكتوبر 2018 مساء الخيرات. انا قلت لها ان الولد كان عنده استعداد للمرض النفسي وما حدث هو القشة التي كسرته وظهر المرض.لكنها اصبحت في حالة تصعب على الكافر ..لا تملك ما تجعله ينتظم مع طبيب نفسي ولا تملك تحقق له ما يريد( يريد نقودا كثيرة ليعمل مشروعا خاصا به) حتى ان وجدت النقود هل يستطيع ؟ على ما يبدوا ان تخلي الأب له السبب الأول في تلك المعاناة الله يعين كل متألم يارب العالمين. سومه اقتباس رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
gamgom بتاريخ: 12 نوفمبر 2018 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 12 نوفمبر 2018 والله الواحد مش عارف يحزن عليهم ولا يحزن علي نفسه انه هيعيش ويموت من غير مايجرب احساس حب جارف زي ده حتي وان كان مدمربهذه الطريقه .. رحم الله الشخصيات التي تحملت المسؤليه واحبت بطريقه عمليه وعاشت كالريبوتات ولم يسمح لعواطفه ان تحلق به في سماء الخيال او ان تهوي به في سابع ارض واستمر في الحياه ولم ينهار فقط لانه لم يملك رفاهية الانهيار 1 1 اقتباس رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
منصور سليمان بتاريخ: 15 نوفمبر 2018 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 نوفمبر 2018 بتبقا تفاهه وانعدام في الشخصيه اقتباس رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انضم إلى المناقشة
You are posting as a guest. إذا كان لديك حساب, سجل دخولك الآن لتقوم بالمشاركة من خلال حسابك.
Note: Your post will require moderator approval before it will be visible.