dr khaled بتاريخ: 21 مارس 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 مارس 2006 لا احب التسرع في اخد مواقف او اراء معينه الا بعد سماع اراء الاطراف المتبانيه يجب علي الانسان ان يلغي عاطفته عند الحكم علي موقف انسان يحبه او معجب به فقد يصيب هدا الانسان او يخطئ والبشر خطاؤون بطبعهم و ساتكلم اليوم عن زياره عمرو خالد بعد سماع كل الاطراف (( عمرو خالد في القاهره اليوم و كدلك الشيخ خالد وبرنامج العاشره مساء و العديد من البرامج الاخري بالاضافه الي موقعه علي النت وكدلك الصحف المختلفه )) اجد بعض التساؤلات التي لا اجد اي اجابه شافيه عليها 1) قال عمرو خالد في القاهره اليوم عده مرات ان الشيخ القرضاوي استاده و معلمه واننه يقبل يده و راسه ((كررها عده مرات )) علي اساس فضل القرضاوي عليه ومع هدا فقد تجاهل راي القرضاوي عندما ساله و استشاره وقام بالسفر كان راي عمرو خالد في هدا ان التنوع واجب وان الثقافه الاسلاميه تسمح بالتنوع ولكن فاتك يا عزيزي عمرو ان الامور الجلل مثل اهانه الرسول و اجماع علماء المسلمين علي موقف موحد و انه لا يمثل راي اخر بل يمثل قله منفرده ((عمرو خالد الجفري و طارق سويدان )) هؤلاء يمثلون اقليه شديده بالنسبه لبقيه علماء المسلمين 2)رفض مسلمي الدنمارك مبادره عمرو و قد اجمعوا علي هدا ((اهل مكه ادري بشعابها )) 3)اسمع الان من يقول يكفيه شرف المحاوله اي محاوله ياعزيزي فقد نشرت الصحف الدنماركيه قبل سفره بيوم ان وفد من الدول الاسلاميه الديكتاتوريه سوف يجيء الي الدنمارك لتعلم اصول حريه الراي و الراي الاخر ومع هدا سافر سعادته ولم يعلق علي هدا المكتوب و لم يعترض والان بعد عودته الميمونه قام رئيس الوزراء الكندي بدعوه سفراء الدول الاسلاميه و قال ان الحكومه لن تعتدر و لن تجبر الصحيفه علي الاعتدار شرف المحاوله ادي الي نسيان القضيه الاساسيه واصبح القضيه عمرو خالد بالاضافه الي تبجح القيادات النماركيه و الاهم فرقه المسلمين شكرا ياعمرو فقد اجهضت القضيه و شتت جهود المسلمين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
لخبطه بتاريخ: 21 مارس 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 مارس 2006 لا احب التسرع في اخد مواقف او اراء معينه الا بعد سماع اراء الاطراف المتبانيه يجب علي الانسان ان يلغي عاطفته عند الحكم علي موقف انسان يحبه او معجب به فقد يصيب هدا الانسان او يخطئ والبشر خطاؤون بطبعهم مش عادتك يادكتور خالد في الغالب بتكون مواضيعك ثقيله وموضوعيه وبعيده عن العصبيه لكن في الموضوع دا تداخل غريب حضرتك كاتب عنوان الموضوع عمرو خالد ما له وما عليه وواضح اوي ان العنوان مالوش علاقة بالموضوع أو على الاكل غير مناسب له فللوهلة الأولى يوحي العنوان انك سوف تسرد شخصيه عمرو خالد من حيث الإيجابيات والسلبيات ولكن الموضوع ليس كذلك كمان غاب عنك طرح الجوانب الإيجابية للموضوع رغم ما ذكرته انك تابعت كلام الرجل في الفضائيات كل الموضوع انك اخدت السلبيات وقولتها بدون أي ايجابيات تقبل احترامي أنا لا أكتب الأشـــعار فالأشعـــــــــار تكتبني أريد الصمت كي أحيا ولكن الذي ألقاه ُينطقني رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
dr khaled بتاريخ: 21 مارس 2006 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 مارس 2006 عزيزي لخبطه تعليقك جميل اوي و موافقك عليه النقطه فعلا لما جيت كتبت عنوان الموضوع كان في دهني اني اكتب عن عمرو خالد ككل كتابه موضوعيه(( دروسه و مواقفه و اراءه و تاثيرره )) بس انا فضلت ابتدي من الموقف الراهن و الموضوع اللي شاغل المسلمين حاليا و بعد كده اكتب عنه تفصيلا ملحوظه انا مستمع جيد لعمرو خالد و يعجبني في كثير من مواقفه ولكن هدا لا يجعلنى الغي عقلي او اوافقه علي طول رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
لخبطه بتاريخ: 21 مارس 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 مارس 2006 احييك يادكتور خالد على تفكيرك الراقي واانا كمان متابع لعمرو خالد بالنسبه للحكم عليه الامر محير لأنه في الاول وفي الاخر النيه الحسنه ( ان شاء الله ) متوفره عنه أنا لا أكتب الأشـــعار فالأشعـــــــــار تكتبني أريد الصمت كي أحيا ولكن الذي ألقاه ُينطقني رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Th!nk بتاريخ: 21 مارس 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 مارس 2006 شرف المحاوله ادي الي نسيان القضيه الاساسيه واصبح القضيه عمرو خالد بالاضافه الي تبجح القيادات النماركيهو الاهم فرقه المسلمين وهل عمرو خالد سبب نسيان وتحوير القضية أم اللذين مسكوا فى خناقة وأشبعوه هجوما!!! ما أحترمه فى عمرو خالد هو أنه أنسان له رؤية مستقبلية وهو فعل ما فعل لخطة مستقبلية مدروسة... أما الطرف الآخر فهو على النقيض لا ترى منه غير كلمة أنتظر وكمل مقاطعة وخلاص! والكلام ده لا يصنع تغييرا ولا يعيد حقوقا وسيفقد قوته بمرور الوقت... وعمرو خالد والدعاة اللذين سلكوا مسلكه لم يدعوا الى وقف المقاطعة أو أى شىء من هذا القبيل...لكن الموضوع كدا كدا حينتهى شئنا أم أبينا خصوصا أننا شعوب بتبرد بسرعة وبتنسى... ولذلك كان أستغلال التوقيت هام جدا... من الواضح أن الطرف المؤيد للتحاور يحترم الطرف الآخر بشدة بل ويؤيده فى موضوع المقاطعة وطلب الأعتذار ولكنه يختلف معه فى نقطة التوقيت الخاصة بالتحاور... لكن عدد من المعارضين لنقطة التحاور بيتعاملوا بمبدأ إما معى وإما ضدّى ! أنا سعيد بنقطة أختلاف الآراء..إيه المانع أنه يكون فيه أكتر من رأى طالما أن هذا ليس وحى ونقطة بها أجتهاد... من الخطأ أن نتوقع الأجماع الكاسح والشامل لأن هذا مستحيل... أتركوا الناس تجتهد فى مناطق الأجتهاد والله هو المحاسب والعالم بالنوايا... أتعجب من بعض الناس يملكوا الجرأة بل يتعدوا ذلك إلى الوقاحة فى التشكيك فى نوايا أحد المسلمين رغم أن الله وحده هو العليم بالنوايا... ولا أعلم هل هذا جهل أم غباء أم ضمان بأن الحق حكرا عليهم وحدهم! ربنا يسامح الجميع ويغفر لمن أخطأ وتعدى أصول اللباقة عند الكلام على من نحسبهم من المخلصين أن شاء الله... بعد ان قرأت ردى مرة أخرى أردت أن أوضح أن النقطة الأخيرة فى مداخلتى ليست موجهة لأحد بشخصه ولكن كلمة عامة لاحظتها فى ردود أفعال كثيرون... ولأنها قد تفهم غير ذلك فقد لزم التنويه.. ومن يوق شح نفسه فأولئك هم المفلحون ! _الحق المر..محمد الغزالى..مقالات مختارة بعناية رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
dr khaled بتاريخ: 21 مارس 2006 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 مارس 2006 شرف المحاوله ادي الي نسيان القضيه الاساسيه واصبح القضيه عمرو خالد بالاضافه الي تبجح القيادات النماركيهو الاهم فرقه المسلمين ما أحترمه فى عمرو خالد هو أنه أنسان له رؤية مستقبلية وهو فعل ما فعل لخطة مستقبلية مدروسة.. [/quote عزبزي think اشكرك علي مداخلتك ولكن ارجو ان توضح لي و للزملاء ماهي الرؤيه المستقبليه التي يراها عمرو خالد والجفري و طارق سويدان ولم يراها بقيه علماء المسلمين ماهي الخطة المستقبليه المدروسه التي لم يراها مسلمي الدنمارك مع احترامي رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Th!nk بتاريخ: 22 مارس 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 مارس 2006 (معدل) إستفسار فى محله... أولا: أن قضية عمرو خالد الأساسية بدأت بموضوع صنّاع الحياة والذى هدفه هو إحداث نهضة فى العالم العربى على مدى 20 عاما... نهضة لكل الناس المقيمين به من مسلمين ومسيحيين وغيرهم أن وجد... نهضة بالأيمان ويكون العامل الأساسى فيها هو أرضاء الله عز وجل بقيم مثل الجدية وإتقان العمل إى آخره من قيم بناءه تحلى بها السلف الأول من المسلمين وأدت بهم إلى أن ملكوا الأرض وصنعوا حضارة أستمرت مئات السنين... خلال هذا البرنامج وهذه الفكرة تحدث كثيرا عن الشراكات وعن مسألة الأندماج فى المجتمع خاصة لمن يعيشون فى الغرب بحيث نؤثر ونتأثر فيرى العالم قيم الأسلام العظيمة ونأخذ من الآخر ما ينفعنا... أذا فإن موضوع التعايش مع الآخر مهم جدا فى موضوع صنّاع الحياة... والمؤتمر الذى تم عقده يسير فى نفس الأتجاه... ففكرة التعايش مع الآخر هى سمة أساسية ...إضافة لنقطة أخرى فى غاية الأهمية وهى أن أغلب الناس الدانماركيين أناس مسالمين أغلبهم لا يعلم عن الأسلام سوى إرتباطه بالأرهاب وأن الذى بدأ المشكلة هم أفراد قلائل لا يمكن وضع الشعب كله معهم فى نفس الخانة ولذلك فأن الشعب الذى يرى كل ما يحدث حوله من مظاهرات وأحتجاجات ومقاطعات لا يعرف من هو محمد عليه الصلاة والسلام ولذلك كان هذا المؤتمر فرصة لتعريف الناس برسولنا الكريم وبالطبع هى خطوة بسيطة تحتاج إلى من يكمل غيرها حتى تظهر نتائج أكثر قوة وتأثيرا... إذا فالمؤتمر كان خطوة على طريق صناع الحياة الذى يرى أن هناك مساحات واسعة مشتركة بيننا وبين شعوب الأرض يمكن من خلالها التعاون فيما بيننا(مع الحطفاظ بحقوقنا وبثقافتنا) فكان هذا المؤتمر هدفه الأساسى من الحوار هو التعريف بالنبى(ص). النقطة التى أراها هامة جدا هى نقطة عقاب شخص دون أن يعلم سبب غلطته... لابد أن يعرف الشعب من هو رسولنا ومقداره فى قلوبنا حتى يفهم ما نحس به ويعرف مدى الجرم الذى إرتكبه بعض الحثالة من أفراده... وهذا التعريف لن يتم إلا بالحوار. فإذا قررنا العقوبة دون توضيح الأسباب نكون قصّرنا أكبر تقصير فى حق الرسول الكريم وفى حق إسلامنا لأن الناس ستكون غير مدركه للأسباب ! ماهي الخطة المستقبليه المدروسه التي لم يراها مسلمي الدنمارك بالنسبة لمسلمى الدنمارك فلن أفتى بما لا أعلم ولكنى سأنقل لك ما قاله عمرو خالد فى برنامج القاهرة اليوم وهو أنه ليس هناك وحدة للمسلمين هناك بمعنى أنه لم يمثل المسلمين هناك فرد ولكنهم مجموعات وكل مجموعة لها ممثلها وقد أستقبل عمرو خالد منهم تليفونات متفرقة كل على حدّة يطلب منه أن ينسق معه وهذا الوضع وضع المجموعة المسافرة إلى الدنمارك فى وضع لا يحسدون عليه... فهم إذا أختاروا ممثل منهم سيغضب الآخرون وسيشنون نفس الحرب ونفس الهجوم عليهم ولذا كان الحل الأفضل أن تكون المجموعة الذاهبة هناك مجموعة مستقلة حتى لا يكوّن الناس راى مسبق عنها ليس فيها... وكما قامت هذه المجموعة بدور فإن مسلمى الدنمارك عليهم دور آخر وكل يقدم ما يستطع من مكانه. هذه التفرقة ليست مشكلة مسلمى الدنمارك وحدهم ولكنها مشكلة أمة بأكملها لا تعرف الأتفاق على شىء... أمة قتلتها المعارك الجانبية! شكرا ياعمرو فقد اجهضت القضيه و شتت جهود المسلمين إسمحلى أن أختلف معك هنا لسبب بسيط وهو أن عمرو خالد لم يدعو إلى تهدئة الأمر ولم يدعو إلى وقف المقاطعة مثلا أو إكمال الأحتجاجات... وقد ذكر ذلك صراحة قبل المؤتمر فى القاهرة وكان رد د.طارق السويدان شديد اللهجة فى المؤتمر مطالبا بالأعتذار بقوة وهو الجزئية التى نتفق عليها جميعا ولم يطالب أحد منها بالتهدئة أبدا... كل ما قيل أن الأهداف التى يمكن أن تنتهى بعدها المقاطعة وغيره هى ظهور مؤشرات "عملية" على أرض الواقع لأحترام الأسلام والمسلمين... وأعتقد أن هذا هو ما نرجوه جميعا... تقبل تحياتى وأحترامى والأختلاف لا يفسد للود قضية :huh: تم تعديل 22 مارس 2006 بواسطة Th!nk ومن يوق شح نفسه فأولئك هم المفلحون ! _الحق المر..محمد الغزالى..مقالات مختارة بعناية رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
dr khaled بتاريخ: 22 مارس 2006 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 مارس 2006 عزيزي Think مداخلتك الاخيره نموزج لما يجب ان تسير عليه المحاورات من مناقشه هادئه موضوعيه دون تعصب او تشنج ونحن الان قد تحدثنا عن رحله الدنمارك مالها و ماعليها من خلال وجهتين نظر متضادين ارجو الان ان ننتقل الي نقطه اخري عن عمرو خالد حيث اريد ان اكتب عنه ثلاث مواضيع مختلفه بالقطع ليس كلها هجوم وقبل الانتقال الي الموضوع التالي ارجو التعليق و مداخلتك علي هل يجوز استخدام احاديث ضعيفه في الدعوه لفضائل الاعمال حيث انه منشور في باب هدي الاسلام تحت عنوان افتوني من فضلكم تحياتي ياصديقي العزيز رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
مفروس بتاريخ: 22 مارس 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 مارس 2006 الاخوة الأعزاء صباح الفل أنا اللي مش فاهمة لامتى حنفضل معجبين و ملتزمين بسياسة المقاطعة والمقاطعة للأبد و الانعزال التام أو الموت الزؤام؟ أنا مع المقاطعة لكن لأمتى و ما هي الخطوة التي تليها؟؟ ولا هي تبقى مقاطعة و السلام؟؟ هل بكده نبقى بنخدم الاسلام و رسوله ؟؟؟ ولا الأفضل اننا نعرف الناس بالصورة الحقيقية للاسلام و رسول الاسلام؟؟؟بدل ما الصورة الوحيدة اللي احنا بنوصلها للغير هي اننا منعزلين و ارهابيين و مش نافعين في حاجة غير الكراهية و المقاطعة؟؟؟ ايوة الناس دي غلطت في الرسول الكريم...بس أنا برضه مش بالوم عليهم هم و بس... احنا المسلمين اللي أهنا الرسول الكريم و شوهنا صورته في الدنيا كلها بتصرفاتنا و اسلوب حياتنا البعيد كل البعد عن حقيقة رسالته... يبقى الأفضل اننا نصلح من نفسنا و نقاطع اسلوب حياتنا الغلط و نرجع لصحيح روح الدين و نوري الناس كلها حقيقة ديننا و رسوله... ما حدش سأل نفسه بعيدا عن هيستيريا الموقف و نظرية المؤامرة و الحرب على الاسلام اشمعنى مافيش حد بيسب بوذا مثلا؟؟؟ احنا السبب في الصورة المشوهة عن الاسلام بتصرفاتنا... خلونا نقاطع القذارة و القبح...خلونا نقاطع التمسح في الاسلام و الصلاة في وقت العمل لمجرد تضييع ساعة بعيدا عن المكاتب و تعطيل حال الناس... خلونا نقاطع الحلفانات و الأيمان الكاذبة اللي بتخلي الأجانب كلهم يتندروا بكم الكذب بين المصريين... خلونا نقاطع عدم الالتزام بالمواعيد و الوعود اللي أصبح صفة ملازمة لينا...و كلمة انشاء الله اللي أهناها و بقى معناها مستحيل... خلونا نقاطع العدوانية اللي احنا عايشين فيها بيننا و بين بعضنا قبل ما تبقى بيننا و بين غيرنا... خلونا نقاطع التطرف و التمسح بالدين لتغطية عيوبنا... خلونا نقاطع كل من يسيء للاسلام من بيننا أولا...و لما نبقى ملتزمين بديننا و بندي صورة محترمة ليه يبقى ساعتها من حقنا نقاطع و نثور على الأجانب اللي بيهاجموه بسببنا... و السلالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالام من لم يذق حلاوة الخطيئة لن يستمتع بالتوبة... و من لم يكتوي بنيران الشك لن يهنأ بحلاوة الايمان رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Th!nk بتاريخ: 23 مارس 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 23 مارس 2006 عزيزى د. خالد شكرا على دعوتكم الكريمة صراحة لم أجد أفضل مما قاله الأخ طارق فى مداخلته الأولى عليك فقد قال ما قل ودل... دعنا نتفق أولا أنه ليس هناك على سطح هذا الكوكب إنسان كامل بدون نقاط ضعف لأننا بشر... وعمرو خالد بشر ومن الطبيعى أن يكون فيما يقول بعض نقاط الضعف ... قد تكون نقطة أستخدام بعض الأحاديث الضعيفة نقطة ضعف فيما يقول وأنا أحترم من ينتقد ليسد هذه الفجوات... بالطبع عمرو خالد إذا علم بذلك فسوف يراجع نفسه ويأخذ باله ويتجنب فعل ذلك بإيجاد بديل صحيح... الراجل أشهد له بمنتهى الأدب والتواضع وأحترامه لكل محدثيه حتى الذين يختلفون معه... وأنا واثق من أنه أذا علم بهذه النقطة (التى يمكن إبلاغه بها عن طريق التليفون وإن كان هذا صعب فموقعه موجود يمكن فتح موضوع كهذا فى منتداه) فإنه سيبذل ما بوسعه لتجنبها... االذى ينقد ليقوم أو يصلح خطأ لابد أن نشكره ونشد على يده ولكن أتعجب من بعض الناس التى تنقد لتخرس الألسن ... وجهة نظرى التى أريد أن أنقلها تتلخص فى أن الداعية عمرو خالد من أنجح الشباب الحاليين بمجهوده وإخلاصه وهذا مثال نادر هذه الأيام... الراجل لم يكتفى أن ينجح لوحده لكنه يحاول أن يأخذ بيد الشباب الذين فقدوا القدوة تماما... وقد حقق مشروع كمشروع صنّاع الحياة نتائج إيجابية عديدة من مشاريع لا يمكن يختلف عليها أثنين ... من أمثلة المشاريع حملة لا تؤذنا بدخانك مثلا وموضوع حماة المستقبل الذين (بعد عمل شراكة مع شرطة الأمارات) مهمتهم التحذير من أخطار الأدمان والتعامل مع المدمنين وأشياء من هذا القبيل وكل هذا بكلام علمى محترم وتدريبات على أحدث مستوى مع شرطة بلد محترمة وناس متطوعة لعمل هذه المهام... مشروع زرع الأسطح المنزلية وده لو تم صح هنشم هوا نضيف قريبا إن شاء الله بدل السحابة السودة وفعلا فيه نتائج عملية ظهرت والناس فى منهم متفرغين بس لهذا المشروع وأذكر أحد النتائج العملية كانت من عميدة فى أحد كليات جامعة القاهرة بدأت زراعة أسطح كليتها وكان جارى الترتيبات مع رئيس الجامعة لنشر الفكرة وتطبيقها على كل الجامعة... هذه النتائج المبهرة والتى تؤدى فى النهاية إلى هدف واحد وهو إحداث نهضة فى هذه المنطقة من العالم بعد 20 سنة ... كل واحد له دور فى هذه النهضة... عمرو خالد لوحده لن يغير شىء ولذلك صنّاع الحياة تحتاج لكل من يستطيع المساعدة... المهم أن نأخذ الصورة على بعضها حتى نستطيع تقدير الأمور بطريقة صحيحة ... بعد كل هذه المشاريع التى تتم بصنّاع الحياة أتفق معك أن أستخدام الأحاديث الضعيفة يجب تجنبه وهى تعتبر نقطة ضعف ليس صعب التخلص منها لأن الاحاديث الصحيحة فيها ما يكفى... إذا فنقطة الضعف صغيرة بالمقارنة بنقاط القوة الموجودة وهو ما يدعو إلى الأمل... تقبل تحياتى وفى إنتظار مواضيعك ومن يوق شح نفسه فأولئك هم المفلحون ! _الحق المر..محمد الغزالى..مقالات مختارة بعناية رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
محمد عبدالعزيز بتاريخ: 23 أبريل 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 23 أبريل 2006 لماذا توقف هذا الموضوع أرجو من اﻷخوة المشاركين فى هذا الموضوع تفعيله مرة أخرى, فقد أعجبت جداً بأسلوب الحوار الراقى هنا على عكس ما رأيت فى مواقع أخرى ناقشت مؤتمر كوبنهاجن. وبالنسبة لاستخدام الأحاديث الضعيفة فى الدعوة لفضائل الأعمال أعتقد أنه جائز عند بعض العلماء ولكن بشروط. ولخص الحافظ ابن حجر رحمه الله شروط جواز العمل بالحديث الضعيف ، وهي : 1- أن يكون الضعف غير شديد ، فلا يعمل بحديث انفرد به أحدٌ من الكذابين أو المتهمين بالكذب أو من فحش غلطه . 2- أن يندرج تحت أصل معمول به . 3- ألا يعتقد عند العمل به ثبوته ، بل يعتقد الاحتياط . وللاستزادة فى هذا المجال إليكم : موقفنا من أحاديث فضائل اﻷعمال الضعيفة بدون مبالغة، اللي ناقص عشان نفهم، إن المشير يطلع في بيان على الهوا وفي ايده السلاح ويقول: أيوة يا شعب احنا الطرف التالت، واحنا اللي ورا موقعة الجمل وماسبيرو والعباسية (1) والسفارة الإسرائيلية ومسرح البالون ومحمد محمود ومجلس الوزراء وبورسعيد والعباسية (2)، عايزين حاجة يا شعب؟ shawshank رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان