عادل أبوزيد بتاريخ: 29 ديسمبر 2018 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 29 ديسمبر 2018 في الستينيات كنت ضمن العاملين بمكتب وزير الصناعة و تلقينا وقتها رسالة من الملحق التجاري المصري في لبنان عرض فيه طلب مستوردين إستيراد بطاريات السيارات نسر بشرط كتابة إسم منتج آخر عليها و كذا أن يكون بلد المنشأ لبنان ، لست أذكر ماذا تم وقتها و لكن كان إنطباعي الشخصي وقتها هو الرفض. في البرنامج التليفزيوني "صاحبة السعادة" الذي تقدمه الفاضلة إسعاد يونس الذي جعلته نافذة لعرض صنع في مصر و الذي تروج من خلاله للإنتاج المصري عرضت منتجات مصرية فاخرة تباع في المحلات الكبرى في أوروبا و أمريكا تحت علامات تجارية مشهورة عالميا و لكن عليها تكت يقول مصنوعة في مصر و من عندي أساهم و أعرض إسم شركتين هما الشركة السويسرية للملابس الجاهزة و شركة تريدكو الصياد. تحدث في البرنامج مسئولو الشركات و عرضوا متطلبات المستوردين في المنتجات التي يشترونها من مصر - الملابس - هذه المتطلبات قائمة طويلة و تفصيلية و يجب إتباعها بدقة أكرر بدقة أعرف شخصيا صديق كان يقوم بتصدير ملابس إلى أمريكا و في أحد المرات كانت شحنته لأمريكا غير مطابقة للمواصفات ... يأخذون عينة اتنين و نص في الماية من الشحنة يتم مراجعتها و تم رفض الشحنة و إعادتها إلى مصر على حسابه و أظن تم وقف التعامل معه ... يعني خراب بيوت. صناعة الملابس الجاهزة يجب أن تكون علما يتم تدريسه بكل جدية في المدارس و الجامعات و يجب أن نبدأ الآن سيدي الرئيس جعل الله في يديك البركة الأمر يتطلب من حضرتك مجرد أن تقول مجرد عبارة عابرة عن أهمية تدريس مكونات صناعة الملابس الجاهزة بغرض التصدير. مواطنين لا متفرجين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان