عادل أبوزيد بتاريخ: 6 يناير 2019 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 6 يناير 2019 اقرأ كثيرا من مثقفين احترمهم مقالات قاسية اعتراضا على مايجري في الشأن العام … و للأسف تتسم كتاباتهم بالقسوة و الحماس الشديد و لم يقل لهم أحد ان اللي على البر عوام مثل شعبي قديم … ترى أين المشكلة و أين المعضلة ؟ … يتبع مواطنين لا متفرجين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عادل أبوزيد بتاريخ: 6 يناير 2019 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 6 يناير 2019 قبل ثورة ١٩٥٢ كان عندنا الكثير من الاحزاب و لم يكن من شأن الناس العادية ما يجري وراء كواليس الحكم اللهم الا على مستوى النميمة و دسائس الحرملك ، و فجأة مع الثورة و جمال عبد الناصر أصبح الجميع يتكلمون في السياسة و يفهمون في السياسة و رويدا مع الانظمة الشمولية اصبحنا نظن أننا عالمون بكل ما وراء الكواليس حتى فوجئنا بخطاب التنحي يوم ٩ يونيو ١٩٦٧ عرفنا أننا كنا آخر من يعلم …… يتبع مواطنين لا متفرجين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عادل أبوزيد بتاريخ: 6 يناير 2019 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 6 يناير 2019 اظنني فيما سبق لمست مجرد لمس اصول "الفكاكة السياسية" التي نعيشها… المطلوب فعلا الشفافية … لكن أي شفافية التى نحتاجها نموذج للشفافية التي لا نريدها هو "مؤتمر الشيخ حسني" او المؤتمر الذي كان على الهواء مباشرة لمناقشة ما يجب عمله ازاء سد النهضة و كان فضيحة ! نحتاج شفافية من نوع خاص أو ضوابط لما يمكن ان يقال نحتاج لقاء مصارحة مع كل من يهمه الوطن ……… اكاد اسمع من يقول ماذا بعد المؤتمرات التي تعقد على الهواء مباشرة و يحضرها الرئيس و الحكومة مواطنين لا متفرجين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عادل أبوزيد بتاريخ: 6 يناير 2019 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 6 يناير 2019 لابد من آلية قوية لإعداد و إختيار قادة الرأي … أو إضافة الحجرة الثانية للبرلمان ونحن كلنا علينا التوقف عن القيام بدور ابو العريف على الاقل فيما لا نفهم فيه مواطنين لا متفرجين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان