You are posting as a guest.
إذا كان لديك حساب, سجل دخولك الآن لتقوم بالمشاركة من خلال حسابك.
Note: Your post will require moderator approval before it will be visible.
قصة قصيدة: « ليت للبراق عينا...» وهي قصة ضمن سلسلة شاعرات العرب : ليلى العفيفة
للأديب الفلسطيني في المهجر : حسن عبدالقادر يحيى، ضمن مشروع إحياء التراث العربي في المهجر
With Dr. Yahya: Arab Women Poets: An Arab Poem Story
هذا البيت كنت أحفظه منذ الصغر ولم أكن أعرف من قاله أو المناسبة التي قيلت فيه حينها، وبعد بحث وتدقيق قبل عقدين من الزمان وجدت الإجابة عليه، وأود مشاركة القراء والقارئات العرب لمعرفة البيت وقائلته ومناسبته، والبيت يقول:
ليت للبراق عينـاً فـتـرى.*.ما ألاقي من بلاء وعـنـا
( الهادى آدم) كتب قصيدة (أغدآ ألقاك) اللي قامت بغناءها أم كلثوم، لكنه لم يسمع الاغنية مطلقآ
الهادى آدم سوداني تعلم في مصر وكان مرتبط بقصة حب بزميلته المصرية،
بعد انتهاء دراسته الجامعية، ذهب الهادى آدم إلي بيت زميلته لمقابلة أبيها و طلب الزواج من ابنته
والد زميلته رفض بشدة بعد محاولات مستميته من الهادى آدم
الهادى زعل بقا و زعل جدا،
مش بس كدة، ده الهادى زعل خالص
المهم بقا
الهادى لما زعل قام مسافر بلده السودان و هو زعلان و قرر انه يعيش وحيد ،
و في يوم كدة حوالي الساعة المغرب ك
(( طظ ف كل بنات سنة رابعة ))
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
دا لا يقبل حــد يزيد تفاصيله
ولايقبل حــد يقول نقصـان
ولا يقبل حــد يزيــد تفاريحه
ولا يقبـل حــد يزيــح أحـزان
كده علي بعـضــه كأنه .....
بيت و بسقف وحيــد وحيطان
وملوش غير سكة وحيدة توصَّــل ليــه
و بس يادوب عنوان
***
لكن وبرغم دا كـُلـِّه .....
كنت بــدورحواليه وبلـّـف
Recommended Posts
انضم إلى المناقشة
You are posting as a guest. إذا كان لديك حساب, سجل دخولك الآن لتقوم بالمشاركة من خلال حسابك.
Note: Your post will require moderator approval before it will be visible.