عادل أبوزيد بتاريخ: 28 مايو 2019 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 مايو 2019 مصادر بالكهرباء لبلومبرج: تلقينا عروضا دولية لشراء ثلاث محطات توليد مصرية الإثنين، 27 مايو 2019 03:39 م محطات كهرباء قالت وكالة "بلومبرج" الأمريكية، إن مصر تدرس عروضا من وحدة تابعة لمجموعة بلاك ستون الدولية، ومجموعة إيدرا باور القابضة من ماليزيا، للاستحواذ على ثلاثة محطات كهرباء شاركت شركة سيمنز الألمانية فى بنائها، فى خطوة يمكن أن تخفض ديون مصر وتجلب استثمارات أجنبية مباشرة. وبحسب مقابلة مع مسؤولين بارزين بوزارة الكهرباء، قالت "بلومبرج" إن "زارو" التابعة لبلاك ستون، و"إدرا"، أعربتا عن اهتمامهما بالمنشآت التى تملكها الدولة. وكانت المحطات التى تبلغ طاقتها الإجمالية 14.4 جيجاوات قد افتُتحت خلال يوليو، كأحدث سلسلة من مشروعات البنية التحتية الضخمة فى عهد الرئيس عبد الفتاح السيسى. وأضافت وزارة الكهرباء، بحسب ما نشرته الوكالة الدولية، قائلة: "تلقينا تعبيرا عن اهتمام الشركتين بالحصول على المحطات وتشغيلها، وننظر فيها" لافتة إلى أن المحطات تكلفت 6 مليارات يورو، ومولتها مجموعة من المقرضين بقيادة دويتشه بنك وHSBC وبنك KfW-IPEX AG. وأكدت بلومبرج أن الاتفاق سيوفر تمويلا مرحبا به لمصر التى خفضت دعم الطاقة وقيمة العملة من أجل إنعاش اقتصادها الذى توقف عقب ثورة يناير. وفى حين شهد حكم الرئيس عبد الفتاح السيسى مشروعات ضخمة مثل العاصمة الإدارية وقناة السويس الجديدة وكوبرى روض الفرج الذى دخل موسوعة جينيس القياسية، فلم تكن هناك استثمارات أجنبية كبرى فيما عدا النفط والغاز. ورفضت "زارو" ومقرها لندن، التعليق على أى اتفاق محتمل، بينما قالت "إدرا" التى تملك بالفعل ثلاث محطات كهربائية حرارية فى مصر، وهى فرع للشركة الصينية العامة للطاقة النووية، إنه من السابق لأوانه تقديم أى تعليق فى هذا الشأن. وقالت مساعدة نائب رئيس الشركة، جنيفر عليا وونج، إن الشركة تدعم جهود مصر لتصبح مركزا إقليميا للطاقة، وتتطلع إلى أن تكون جزءا من هذه التطورات. وأضافت الوزارة أنه حال التوصل إلى اتفاق، ستوقع اتفاقية مع "إدرا" و"زارو" والشركة التى ستبيع الكهرباء المنتجة للحكومة، مع العمل إلى جانب "سيمنز" الألمانية. وقالت "سيمنز مصر" التى تشغل المحطات الثلاث بموجب عقد يستمر 8 سنوات، إن اتفاقيات شراء الطاقة بين المرافق والشركات الخاصة أو المستثمرين شائعة فى جميع أنحاء العالم. وقال الرئيس التنفيذى للشركة عماد غالى، إن شركته ملتزمة بتشغيل وصيانة المحطات حتى 2024. مواطنين لا متفرجين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عادل أبوزيد بتاريخ: 28 مايو 2019 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 مايو 2019 انا راجل صعيدي مخي دزمة البيع في نظري شئ غير مقبول الم اقل لكم مخي دزمة جديمة يمكن لو كنت اصنع للبيع كان معلهش لا اريد تذكر حمى البيع باسم الخصخصة مواطنين لا متفرجين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الزوار Guest خميس ابو هاشم بتاريخ: 29 مايو 2019 الزوار تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 29 مايو 2019 بلد انهكتها الديون ولا تستطيع الالتزام بسداد ماعليها فلابد من البيع خصوصا ان المحطات نفسها انشأت بقرض عند انشاء المحطه النوويه سوف يتم بيعها وسيكون بيع شامل الارض لان الديون تزيد وتتضخم العجيب ان بيع جزيرتين كاملتين لم يأت باي موارد تذكر فهل ثمنهم تم ضخه في خزانة الدوله ام في خزانة البائعين؟ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان