أسامة الكباريتي بتاريخ: 26 مارس 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 مارس 2006 يوم عالمي "إلكتروني" لإحياء ذكرى "ياسين" بمشاركة موقع حركة التوحيد والإصلاح إسلام أونلاين بتصرف إحياء للذكرى الثانية لاستشهاده الموافقة ليوم 22 مارس 2004، دشن نشطاء على شبكة الإنترنت أول يوم عالمي للشيخ الشهيد باللغتين العربية والإنجليزية، في احتفالات تستمر أسبوعا بمشاركة العديد من الشباب ومسئولي المؤسسات والأحزاب والقوى السياسية العربية في فلسطين ومصر والمغرب والأردن والجزائر ودول عربية وأجنبية أخرى. وتستهدف الحملة التي يشرف عليها شباب موقع حركة المقاومة الإلكترونية "حماسنا" التعريف بالشيخ الشهيد وجهاده، والخروج بتوصيات عملية تفيد الشباب العربي والحكومة الفلسطينية المنتخبة ديمقراطيا. ولتحقيق هذا الهدف، تضمنت الحملة محاور عديدة منها: "نظـرة الشيخ ياسين للمــرأة"، و"ياسيـن وأطفال فلسطين"، و"الشيخ ياسين والفـــن"، و"الإعلام المقصر في حق ياسين"، و"ابنة الشيخ ياسين تتحدث عنه.. حوار"، و"الياسيـن - الكريم الزاهـد"، و"رفيق الشيخ ياسين يتحدث عنه.. حوار". وحرص مدشنو الحملة على أن تنطلق باللغة الإنجليزية عبر أول موقع متخصص في العالم باللغة الإنجليزية بعنوان "ياسين ليس إرهابيا"، بجانب اللغة العربية في عدد ضخم من الصفحات التي تتحدث عن حياته، حيث تتحرك في هذا الإطار فرق عمل في مصر وفلسطين والمغرب ودول عربية أخرى ونشطاء ومجموعات بريدية في كافة أرجاء العالم. ويشارك في الاحتفاء بالشيخ ياسين -عبر إلقاء كلمات مباشرة على الإنترنت- نواب من حركة المقاومة الإسلامية "حماس" بالمجلس التشريعي، وشباب من كل الدول العربية، بجانب مواقع جامعية عربية ومصرية، كما تشارك مدينة القدس المحتلة بكلمة للقيادي بحماس بالمدينة النائب محمد أبو طير. تقارير تنشر لأول مرة ويؤكد القائمون على موقع "حماسنا"، راعي اليوم العالمي للشيخ ياسين، أنه حصل على تصريحات وحوارات وتقارير من أصدقاء وأقارب للشيخ ياسين وتلاميذه ومؤسسي حماس، ويقولون: إنها تقارير تبث وتنشر لأول مرة على مدى أسبوع الاحتفال بذكرى استشهاده، كما يجري الاتفاق مع إحدى دور الكتب لطباعة كتاب سوف يتضمن لاحقا كل ما يخص الشيخ ياسين من حوارات وكلمات وتصريحات باللغة الإنجليزية وكذلك ما قيل عن الشيخ الشهيد. وتضمنت الصفحة الإنجليزية من موقع اليوم العالمي للشيخ مقتطفات من حياته مع ترجمة لبعض تصريحاته وكلماته الموجهة للغرب والتي شرح خلالها الفرق بين المقاومة المشروعة كجهاد واجب على كل إنسان حر والإرهاب العنيف؛ ولهذا تم تسمية الصفحة بعنوان "ياسين ليس إرهابيا". كما يضيف المسئولون عن الحملة أنه ستقام ندوات في فلسطين والمغرب لإحياء ذكرى استشهاد الشيخ تحت عنوان "ياسين أيقظ أمة"، سيشارك في فعالياتها الشيخ عدنان الرنتيسى شقيق القيادي بحماس الشهيد عبد العزيز الرنتيسى، وأنه تم تخصيص صفحة خاصة لاقتراحات الجمهور لكيفية دعم الحكومة الفلسطينية والشعب الفلسطيني وستقدم الاقتراحات في مظروف للحكومة الفلسطينية بعنوان "اقتراحات الشباب العربي لأول حكومة إسلامية". وسوف تشمل الحملة يوم 22 مارس 2006 لقاء حيا ومباشرا على موقع حماسنا مع مشير المصري المتحدث باسم حماس عن حياة الشيخ ياسين. وتجدر الإشارة إلى أن للمهندس محمد الحمداوي مشاركة باسم "شهادة وشهداء" http://www.yaseenday.com/articles/moro.htm 2006/3/22 http://www.yaseenday.com/movie277.swf لطالما رافقه هذا الأسد الهصور فكان أن نال ما يتمنى اللحاق به أول من لحق بشيخه من القادة د. عبد العزيز الرنتيسي يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا حسبنا الله ونعم الوكيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسامة الكباريتي بتاريخ: 26 مارس 2006 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 مارس 2006 د. حبيب: الشيخ ياسين هزَّ نظرية الأمن الصهيوني إخوان أون لاين - 22/03/2006 - استشهاد مؤسس حماس ألهب مشاعر الأحرار - الشعب الفلسطيني يدافع عن شرف الأمة وكرامتها - الشهيد أشعل في الشبابِ جذوةَ الجهاد وعشق الاستشهاد حوار- منير أديب تأتي الذكرى الثانية لاستشهاد الشيخ أحمد ياسين- مؤسس حركة المقاومة الإسلامية "حماس"- وسط ظروف تتويج جهاد الشيخ الكبير بنجاح أبناء المقاومة في تشكيل الحكومة الجديدة واجتياز الصعاب وإحراج كل مَن يتآمرون على الحركة وجهاد الشعب الفلسطيني البطل, لقد عاش الشيخ مناضلاً ومجاهدًا حتى استشهد فوق كرسيه المتحرك عندما استهدفته اليد الصهيونية الآثمة بثلاثة صواريخ بعد صلاة الفجر في جريمة خسيسة أشرف عليها رئيس الوزراء الصهيوني السفاح أرييل شارون ليكون ميلادًا جديدًا لتحرير الأرض التي يفتديها كل حر أبي بالغالي والرخيص. الدكتور محمد حبيب- النائب الأول للمرشد العام للإخوان المسلمين- تحدث إلينا في ذكرى استشهاد الشيخ ياسين مؤسس حركة "حماس"- التي تمثل امتدادًا لجماعة الإخوان المسلمين على أرض فلسطين والتي أبلت بلاءً حسنًا ضد اليهود منذ بداية الثلاثينيات حتي الآن- حول تأثير غياب الشيخ على القضية القلسطينية, وحول المعاني التربوية التي يمكن أن نستلهمها من حياة الشيخ واستشهاده- رحمه الله- وقضايا الساعة وبعد تشكيل الحكومة الجديدة فإلى نص الحوار: * ما تأثير استشهاد الشيخ ياسين على القضية الفلسطينية بعد مرور عامين على جريمة اغتياله؟ ** أظن أن استشهاد الشيخ أحمد ياسين ترك أثرًا غائرًا، لا أقول على الساحة الفلسطينية وحدها، ولكن على الساحتين العربية والإسلامية.. فالشيخ أحمد- رحمه الله- كان له دوره التأسيسي الفذ في إنشاء حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، ونجح في جمع الشباب حول فكرته حيث وجدوا فيه القدوةَ والمثلَ والنموذجَ والروحَ الوثابةَ التي أشعلت فيهم جذوة الجهاد وحب التضحية والإقبال على البذل والعطاء وتعشق الاستشهاد في سبيل تحرير الأرض وتطهير المقدسات.. وقد استطاعت حماس (مع الفصائل المقاومة الأخرى) بما قدَّمت من تضحيات وعمليات استشهادية توجيه ضربات موجعة إلى العدو الصهيوني، وهز نظريته الأمنية، وتكبيده خسائر في الأرواح والاقتصاد، فضلاً عن إثارةِ الخوف والهلع في صفوف أفراده، وقد نتج عن ذلك- كما هو معلوم انسحابه من قطاع غزة... وقد كان لاستشهاد الشيخ ياسين (وإخوانه الأبرار)- رحمهم الله جميعًا- أثر كبير على تطور نظرة المجتمع الفلسطيني إلى حركة المقاومة الإسلامية "حماس" وقد ظهر ذلك جليًا في الفوز الذي تحقق على يديها في انتخابات البلديات ثم الانتخابات التشريعية الأخيرة. * ماذا عن المعاني التربوية التي يمكن الاستفادة بها من ذكرى الاستشهاد؟ ** كان الشهيد أحمد ياسين- رحمه الله- قمةً في الصلابة والصمود والثبات، وكان مليئًا بالثقة والأمل في نصر الله.. يغذي هذا فيه روح موصولة بالله في كل وقت، وإيمان ويقين بأن الله عز وجل لا يخلف وعده ولا يتخلى عن عبده، وارتباط بالنبوة الخاتمة والرسالة الخالدة التي تحضُّ على الجهاد في سبيل الله، وفي سبيل العقيدة والقيمة والمبدأ، وفي سبيل الدفاع عن الأوطان والذود عن الحرمات والمقدسات.. يغذي هذا فيه أيضًا ارتباطٌ وثيقٌ بالصلاةِ والمسجد والقيام في السحر، والإكثار من الذكر والدعاء وتلاوة القرآن والاستغفار والالتزام بالجماعة والشورى. * هل تظن أن غياب مؤسس الحركة (ياسين) قد أثَّر سلبيًا في سياساتِ الحركة تجاه المنطلقات الأساسية التي وضعها والخاصة بتحرير فلسطين بالسلاح دون الدخول في مفاوضات مع العدو الصهيوني؟ ** ما زالت الحركة على عهدها من حيث خيار المقاومة رغم الضغوط التي تمارس ضدها حتى بعد وصولها إلى السلطة.. فهناك حصارٌ دولي غربي يريد منع وصول أية معونات للشعبِ الفلسطيني كعقابٍ له على اختياره وانحيازه لحماس بهدف أن تعترف حماس بالكيان الصهيوني، وأن تنبذ أعمال المقاومة، وأن تقر بكل الاتفاقياتِ التي أبرمت مع السلطة الفلسطينية.. ما زالت حماس تؤكد أنه لا حديثَ عن السلامِ ما لم ينسحب العدو الصهيوني إلى حدودِ ما قبل 67، وأن تقام دولة فلسطين ذات السيادة الكاملة عليها وعاصمتها القدس، وأن يقر بحق الفلسطينيين اللاجئين في العودة، وأن يفرج عن تسعة آلاف معتقل وأسير في سجون الاحتلال. * إلى أي حد ترى القضية الفلسطينية بعد تشكيل حكومة تكون حماس على رأسها؟ ** لا بد أن تأخذ حماس فرصتها في إعادةِ ترتيب البيت من الداخل من حيث إصلاح وبناء مؤسسات نواة الدولة الفلسطينية كالتعليم والصحة والتخطيط والمالية... إلخ، إضافةً إلى المؤسساتِ القضائية والأمنية، فضلاً عن الاهتمامِ بمؤسسات المجتمع المدني وإعطائها فرصة الانطلاق دون معوقات.. ولا يجب أن ننسى أن الاحتلال لا يزال قائمًا ويتحكم في كل صغيرة وكبيرة اقتصاديًّا واجتماعيًّا وعسكريًّا، ولعل أزمة الخبز الأخيرة تعكس إلى أي مدى يتدخل العدو لممارسة الضغط على السلطة الفلسطينية الجديدة بقصد إحراجها وإحكام الحصار حولها ومحاولة دفعها إلى التفاوض معه. * وهل وضع الحركة الحالي سوف يؤدي إلى حلولٍ عمليةٍ لتحريرِ الأرض؟ ** نحن نلمس الآن صمود الشعب الفلسطيني وتماسكه والتفافه حول قيادته، وكذلك نلمس التزام الحركة بثوابتها وهو الطريق الصحيح لتحقيق الهدف الأسمى وهو طرد الاحتلال وتحرير الأرض، ويجب أن نفهم أن العمل السياسي ليس معناه إنهاء المقاومة، ولكن يمكن أن تمثل هذه ورقة ضغط على الكيانِ الصهيوني الذي يُمكن أن ينقض على الشعبِ الفلسطيني في أيةِ لحظةٍ ويُمارس أعمال التصفية والإبادة التي أدمنها.. كذلك يجب أن تلعب الشعوب العربية والإسلامية دورًا في الدعمِ المادي والمعنوي للشعب الفلسطيني، وهذا هو مسئوليته الكبرى تجاه شعب فلسطين، خاصةً في هذه المرحلة، حيث لا يدافع الشعب الفلسطيني عن مقدساته فقط، لكنه يدافع عن كرامة الأمة وشرفها. * يسعى الصهاينة إلى وضع العراقيل أمام السلطة الفلسطينية في إدارة البلاد خاصةً بعد تولي حماس شئونها.. هل ترى أن النجاح سوف يكون حليفَ هذه السلطة رغم هذه المعوقات؟ ** هذا أمر متوقع، وأتصور أن حماس سوف تشرك معها في الرأي والتشاور كل الفصائل الأخرى، فضلاً عن ضرورةِ مصارحة الشعب الفلسطيني بكل ما يجري بأنه يحارب في معركة حقيقية فعلاً. * ما الكلمة التي تحب أن توجهها للشعب الفلسطيني في ذكرى استشهاد مؤسس حركته التي تتولى شئون البلاد؟ ** أقول: لقد بهر الشعب الفلسطيني العالم كله في الانتخابات التشريعية التي جرت يوم 25/1 الماضي بحسه ووعيه السياسي العالي وديمقراطيته غير المسبوقة، وأثبت- برغم الحصار والاغتيال والإبادة- أنه جديرٌ بالحياة الحرة الكريمة، وأنه قادر على صنع مستقبل مشرق يضعه في مصاف الشعوب المحترمة، هذا الشعب الذي ضحى- ولا يزال- في سبيل تحرير الأرض وتطهير المقدسات بأعز ما يملك من مهجٍ وأرواحٍ يصدق فيه قول القائل: "إن الأمة التي لا تجيد صناعةَ الموت لا تستحق الحياة"، وها هو الشعب الفلسطيني يقدم للشعوب الحرة المتطلعة إلى الحرية والقوة والعزة والكرامة نموذجًا فريدًا في العبقرية والبطولة والفداء. يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا حسبنا الله ونعم الوكيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان