عادل أبوزيد بتاريخ: 5 أبريل 2020 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 5 أبريل 2020 أكثر من نصف مليون طالب ينتشرون في مصر من أقصاها إلى أقصاها إنتظموا في أداء الإمتحان على التابلت المتصل بالإنترنت تعظيم سلام كبير جدا لست أدري لمن أو لمن منذ أسابيع لم يكن ذلك واردا بهذه السرعة و هذا الحجم 1 مواطنين لا متفرجين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Grandma بتاريخ: 5 أبريل 2020 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 5 أبريل 2020 أخيرا تحقق حلمي الذي استخف به أكثر الناس .. التعلم عن بعد واداء الامتحانات بنفس الكيفية. أمنية طال انتظاري لها وكان لي موضوع بهذا الخصوص في المحاورات وعارضني البعض ووجهة نظرهم هي ان الطالب لابد له أن يختلط بأقرانه فالتعليم ليس هو كل شىء وهي وجهة نظر سليمة ولكن الاختلاط يمكن أن يتم في مكان آخر كالنوادي واماكن ممارسة النشاطات وهوايات التلميذ التي هي أهم من الدراسة . شكرا للكورنة التي حققت الحلم في زمن قياسي ولوزير التعليم ومساعديه ولكل من عمل على هذا الانجاز العظيم الذي أعتبره من أهم فوائد الجائحة التي سنحصد فوائدها قريبا بإذن الله كما تحملنا كربتها . خير الكلام ما قل ودل وإتكتب بالمصري الفصيح رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
tarek hassan بتاريخ: 6 أبريل 2020 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 6 أبريل 2020 6 ساعات مضت, Grandma said: أخيرا تحقق حلمي الذي استخف به أكثر الناس .. التعلم عن بعد واداء الامتحانات بنفس الكيفية. أمنية طال انتظاري لها وكان لي موضوع بهذا الخصوص في المحاورات وعارضني البعض ووجهة نظرهم هي ان الطالب لابد له أن يختلط بأقرانه فالتعليم ليس هو كل شىء وهي وجهة نظر سليمة ولكن الاختلاط يمكن أن يتم في مكان آخر كالنوادي واماكن ممارسة النشاطات وهوايات التلميذ التي هي أهم من الدراسة . شكرا للكورنة التي حققت الحلم في زمن قياسي ولوزير التعليم ومساعديه ولكل من عمل على هذا الانجاز العظيم الذي أعتبره من أهم فوائد الجائحة التي سنحصد فوائدها قريبا بإذن الله كما تحملنا كربتها . ياريت تشيري هنا الرابط الذي تحدثتي فيه عن التعليم عن بعد لاني مهتم بهذا الأمر هل يمكن أن أكتب كلاما مثاليا أو أن اصل لمثالية كلامي ولا يوجد كلام مثالي ولا مثالية لمتكلم رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Grandma بتاريخ: 6 أبريل 2020 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 6 أبريل 2020 9 ساعات مضت, tarek hassan said: ياريت تشيري هنا الرابط الذي تحدثتي فيه عن التعليم عن بعد لاني مهتم بهذا الأمر للأسف معظم الموضوعات القديمة لا أستطيع العثور عليها ولا عن طريق البحث في عناوين المواضيع خصوصا واني نسيت عنوان الموضوع . ولكن نظرا لأهمية الموضوع سأفرد موضوع آخر بهذا الخصوص. أشكرك على إهتمامك . خير الكلام ما قل ودل وإتكتب بالمصري الفصيح رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Scorpion بتاريخ: 6 أبريل 2020 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 6 أبريل 2020 4 ساعات مضت, Grandma said: للأسف معظم الموضوعات القديمة لا أستطيع العثور عليها ولا عن طريق البحث في عناوين المواضيع خصوصا واني نسيت عنوان الموضوع . ولكن نظرا لأهمية الموضوع سأفرد موضوع آخر بهذا الخصوص. أشكرك على إهتمامك . يا سلام .. حضرتك بس تقشري و احنا نغطس و نقب بالموضوع .. اتفضلي يا افندم تعالي .. إنت وزير التعليم الجديد 1 كل اللي حيلتي زمزمية أمل... و إزاي تكفيني لباب القبر "صلاح جاهين" رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Scorpion بتاريخ: 8 أبريل 2020 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 8 أبريل 2020 منذ سنوات عديدة في بعض جامعات ومعاهد أوروبية وأمريكية تم استخدم التعليم عن بعد كأحد وسائل التعليم الحديثة ... في باديء الأمر ( قبل ظهور الأنترنت ) تم اعتماد وسيلة التعليم بالمراسلة ثم بعد ظهور الأنترنت واستخدامه بشكل واسع أعتمدت بعض الجامعات والمعاهد في أوروبا الدراسة بما تم تسميته التعليم الإلكتروني و ذلك باستخدام البريد الإلكتروني للتواصل بين الطلاب والأساتذة.. ليتم استخدام بعد ذلك غرف الدردشة .. و التي تحولت بعد ذلك الي غرف تفاعلية بين المدرس وطالب واحد أو مجموعة طلاب .. أو بين الطلاب أنفسهم .. وعليه تعتبر الدراسة عن بعد بواسطة الإنترنت هي الوسيلة الأفضل من وسائل التعليم عن بعد لكنها بالطبع ليست الوحيدة حينما يتطلب التعليم التقليدي تواجد التلميذ بشخصه دروس مواد لم يختارها شخصيآ في مدرسته او معهده او جامعته في حضور استاذه ... و يلي ذلك تقديم ابحاث و مروره بامتحانات سواء شفوي او تحريري .. فإن التعليم الألكتروني يتيح للطالب أن يختار دراسة يرغبها دون الألتزام بالتواجد في مدرسة او كلية .. و لكنه ملزم بمتابعة دروس او محاضرات محددة في وقت محدد أون لاين عن طريق تحميل المحاضرة او الدرس .. اما الأمتحانات فتكون علي نفس المنوال مستخدمة اسلوب الخيارات في وقت محدد .. هناك الآن وسائل أكثر تقنية لتلك الوسيلة ( الوحيدة المتاحة الآن للدراسة في معظم اركان الأرض ) و اتابعها شخصيآ يوميآ و انا اشاهد زوجتي و هي تشرح لتلاميذها الصغار الدروس مستخدمة برامج مثل Google Meet تم اعتمادها من وزارة التعليم و مدرستها .. تم مراعاة سلاستها و سهولة استخدامها لمراعاة ان هناك كثيرين من المدرسين في سن لا يسمح لهم "بهضم" استخدام كومبيوتر في عملهم و اتقان برامج معينة .. و في نفس الوقت الحفاظ علي الخصوصية حيث انها تدور في منازل الطلبة و المدرسين الخاصة ... فهي فصول شبه حقيقية و هناك اتصال شفوي و مرئي بين المدرس و تلاميذه .. و هناك اتجاه لأستخدامه في امتحانات نهاية العام و لأخذ فكره عن هذا البرنامج الذي يتم استخدامه في بلاد عديدة و في مجالات عديدة و ليس فقط للدراسة ادعوكم لإلقاء نظرة علي هذا الفيديو القصير و الذي بحثت عنه باللغة الأنجليزية .. فالايطالية ستكون نوعآ ما صعبة الفهم .. و لكنهم بالطبع يستخدمونه من خلال برنامج آخر G suite للإحتفاظ بالخصوصية مثلما ذكرت سابقآ .. من خلال تلك الوسيلة تم تذليل معظم العوائق التي كانت تحول بين تفاعل بين المعلم والطالب في التعليم عن بعد .. و اصبح يتمكن من خلالها من الحصول على أكبر قدر ممكن من المعلومات ... ويبقى العائق الأكبر في الوقت الحالي هو وسرعة و جودة الإنترنت لدى الطالب بالتحديد .. و لكنني أجزم بأن من خلال وتيرة القفزات الهائلة التي تسير عليها التكنولجيا سيتم تخطي هذا العائق في المستقبل القريب .... 1 كل اللي حيلتي زمزمية أمل... و إزاي تكفيني لباب القبر "صلاح جاهين" رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عادل أبوزيد بتاريخ: 8 أبريل 2020 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 8 أبريل 2020 الدراسة عن بعد يمكن مقارنتها - مع الفارق - بنظام الإنتساب و غالب المستفدين هم في الغالب هم الكبار الذين يريدون تحسين مراكزهم الوظيفية أو المهنية ، زمان في مصر كان هناك مدارس ليلية ما سبق كان إستهلالا لابد منه عملية التربية و التعليم الموجهة للتلاميذ تربينا على وجود مناهج دراسية و مدرسين متخصصين و مدارس بها ملاعب و غرف و صالات لممارسة أنشطة تعليمية حياتية و ـكيد حضرتك تذكر غرفة الأشغال و حصة الرسم و حصة الفلاحة مواطنين لا متفرجين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Scorpion بتاريخ: 8 أبريل 2020 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 8 أبريل 2020 لم انسي بالطبع استاذي العزيز عادل .. و ككل جيلي و من هو قبلنا نرتبط ارتباط وجدانيآ بكل ذكري شكلت شخصيتنا بين مدارس و كليات و معلمين و اساتذة .. عالم آخر .. مجتمع آخر .. و وسائل مختلفة .. ما تبقي منهم الأن لن يستطيع ابدآ القيام بدورهم .. هي سنة الحياة يجب ان نتأقلم معها و البحث عن الجانب الجيد منها و التوافق معه و الا لن يكون لنا مكان سوي اركان بعيدة لا تأثير لها سوي تأثير اللوحات القديمة في المتاحف .. اتفهم تمامآ ان نظرة المجتمع والغالبية العظمى من الكيان الدراسي كله إلى هذا الاسلوب من الدراسة هي نظرة عدم ثقة .. و بالتالي حتي الآن في اوطاننا لا يتم الأعتراف بكافة أنواع التعليم عن بعد ... كما أن الدراسات العليا او الحصول علي وظيفة لا يمكن الحصول عليها عن طريق هذه الوسيلة التعليمية .. و لكن ... ما الذي جد الآن و جعل منها الوسيلة الوحيدة المتاحة .. مع ظهور وباء الكوفيد 19 تغيرت في حياتنا كثيرآ من الأشياء .. و ما زالت تتغير يومآ بعد يوم ... وأحد هذه التغييرات هو اعتماد العالم أجمع علي تلك الوسيلة ... من كان يتخيل حتي شهور قليلة مضت أن الكثير من الدول ستعتمد على التعليم الألكتروني .. بل من كان يتخيل حتي شهور قليلة مضت أن الأهل هم من سيكون لهم الدور الرئيسي في دراسة ابنائهم بينما المدرس سيكون دوره ثانوي .. و لكن بالرغم من ذلك .. فمن المستحيل بالطبع .. أن نجزم بأن العالم كله سيعتمد علي هذه الطريقة في المستقبل كطريقة موازية أو حتي إضافية في التعليم .. فطبيعي ان من استخدم تلك الطريقة حتي الأن استخدمها مجبرآ لأنه لا يوجد خيار آخر .. بالأضافة ان الكثيرين فشلوا في تطبيقه نظرًا لعدم وجود خبرات كافية بين الهياكل المدرسية بطريقة تسمح لهم بتدريس محتوي متكامل عن بعد . و لكن ماذا لو تكررت الحالة التي نحن بصددها الآن ؟؟ أو وباء مختلف آخر؟ أو اي حالة استثنائية تجبر الطلاب او من الجميع علي البقاء في منازلهم؟ الحل الوحيد مرة أخري هو اللجوء للتعليم عن بعد ... لذا فالتعليم عن بعد ليس صرعة او ترفآ لا بد أن نعيد حساباتنا و ووجهة نظرنا في هذا النوع من التعليم ... يجب أن نطور كل المنظومة التي تحيط به .. يجب ان نعترف به كأسلوب جديد نافع من التعليم.. يجب أن نتغلب علي تلك العوائق والمتاهات من التفكير النمطي و التقليدي لبعض هيئات التدريس التي تري فيه خطرآ عليهم .. لا أحد يضمن عدم تكرار ما نعيشه الآن .. و وواجبنا كلنا الإستعداد لذلك في كافة المجالات .. في كل جوانب حياتنا .. بما فيها التعليم نفسه .. كل اللي حيلتي زمزمية أمل... و إزاي تكفيني لباب القبر "صلاح جاهين" رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان