عادل أبوزيد بتاريخ: 10 أبريل 2020 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 10 أبريل 2020 في مدينة المنيا سنة ١٩٥٨ حضرت ندوة في كنيسة الأدفنتست عن التدخين و أدين بالفضل لهذه الندوة في تقززي و كراهيتي لمجرد فكرة التدخين ما سبق كان إستهلالا لابد منه شاهدت في الندوة فيلما تعليميا شاهدت فيه الرئة المصابة بالإلتهابات و القطران المترسب عليها و كان فيلما قصيرا ملونا ... أكرر هذا كان سنة ١٩٥٨ ووقتها لم يكن موجودا ما نعرفه الآن من إمكانيات الجرافيك و الفوتوشوب أشاهد الآن على التليفزيون أحمد موسى و قبله عمرو أديب و غيرهما النشرات الإخبارية ممتلئة بالجرافيك ليتهم و ليت وزارة الصحة تنتج ما يقترب من الفيلم الذي رأيته سنة ١٩٥٨ و سيكون له مردود إيجابي إيجابي إيجابي في تفعيل إهتمام الناس نحو آليات الحماية من الفيروس إرجعوا للدعاية الصحية أيام الأمراض المتوطنة - البلهارسيا و الإنكلستوما و الإسكارس - خدوا بالكم وقتها إمكانيات الطباعة و النشر كانت ضعيفة جدا الآن الإعلام يغرقنا بالصور و الفيديوهات و اللافتات التي تكرر نفس الشئ أكيد بلا مردود على رجل الشارع مواطنين لا متفرجين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان