عادل أبوزيد بتاريخ: 8 مايو 2020 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 8 مايو 2020 أسهل السيناريوهات هو تجاهل كل ما قيل و يفال عن فيروس كورونا , هذا سهل لأن المعلومات حتى الآن أن المرض يظل كامنا لمدة أسبوعين و الأعراض عادية مثل دور أنفلونزا عادي و التحقق من المرض يتطلب كشف و تحاليل معملية لا يعرفها المريض العادي - عم بركات البواب مثلا - هذا المريض العادي غير مطالب أن يذهب إلى المستشفى لدور برد عادي ، و أظن أن كثير من دول العالم الآن - و خاصة في إفريقيا و أمريكا اللاتينية - تطبق هذا السيناريو ....... و يا دار ما دخلك شر. هذا السناريو له تبعات كارثية حسب ما سمعنا من دولة متقدمة مثل المملكة المتحدة المشهورة بنظامها الطبي المتقدم و تساهل رئيس الوزراء إعتمادا على مناعة القطيع دع الناس تصاب به و ستشفي و تظهر في المجتمع مناعة طبيعية و تستمر الحياة ...... و الذي حدث أن عددا من قيادات البلد أصيبوا بالمرض و قاربوا النهاية بلإضافة إلى تزايد أرقام الوفيات التي تم إرجاعها إلى الإصابة باالكورونا و نفس هذا السيناريو طبقته أمريكا و النتيجة أعداد متزايدة من الوفيات من الكورونا. السيناريو الثاني هو التوصل إلى علاج شافي و تكلفته معقولة و هذا ما هو مطروح للبحث و التجريب في معامل العالم المتقدم السناريو الثالث هو ما يتم الآن و يمكن يفيدنا فيه الدكتور فلان بن علان مواطنين لا متفرجين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عادل أبوزيد بتاريخ: 11 مايو 2020 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 مايو 2020 سقطت مشاركتان للفاضل زهيري من هذا المموضوع كان فيهما ينتقد سلوك المصريين تجاه القواعد الإحترازية التي فرضتها الدولة ، و أظنني قمت بالتعليق بأنه في الموروث الشعبي المصري أن مستشفي الحميات يسمونها العفنة - al-efna - و كان العادي أن يقاوم المريض و أهله الذهاب للحميات نتيجة تداعيات الإجراءات الصحية علي المريض و أهله و جيرته و أضيف هنا لكم ما قمت به نفسي يوم عاصفة التنين أظنه كان يوم ١٢ مارس في هذا اليوم أصبت بدور برد شديد و إرتفاع شديد في درجة الحرارة و لم نفكر في إستدعاء الإسعاف خوفا من البهدلة المتوقعة من البحث و التقصي عن المخالطين و إحتمال إجبارنا و نقلنا إلى مستشفي العزل ..... هذا و أظنني من الناس العادية و أظنني أيضا من الفئة المثقفة بمعنى أن تصرفنا هذا لم ينتج عن جهل بأهمية التباعد و غيره من الإجراءات الإحترازية واضح حتى الآن أن السيناريو الأمثل هو الإنضباط الإنضباط التام و هو ما نجح في الصين و من ناحية العلاجات فالواضح حتى الآن أننا في مصر نقوم بتطبيقات أغلب إن لم يكن كل العلاجات الحديثة - طبعا عدا الهلاوس - بمدهم بإحتياجاتهم الحياتية الخبر الجميل أن السيدة محافظة دمياط طبقت الحظر الكامل على كل المخالطين و فرضت حراسة على المرضى المتعافين في بيوتهم و وضعت عليهم حراسة مشددة و كانت تتولى مدهم ب؛تياجاتهم الحياتية عن طريق الشرطة. و النتيجة صفر إصابات جديدة و هي المحافظة الوحيدة التي حققت صفر إصابات مواطنين لا متفرجين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عادل أبوزيد بتاريخ: 27 مايو 2020 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 مايو 2020 بدأت هذا الموضوع منذ ثلاث أسابيع و كنت أتصور أن الموضوع سهل وتصورت أن ما كتبته هو كل الإحتمالات و مرت ثلاث أسابيع حتى الآن و إزدادت الإحتمالات تعقيدا أصبحنا كما لو كنا جزء من فيلم خيال علمي أو ساسبنس لم نقرأ قصته بعد سمعنا و قرأنا من كل العالم أخبارا و إختراعات طبية لا أنزل الله بها من سلطان … حقا لم نسمع بعد عن محاولات من الدجالين و المشعوذين … قرأت اليوم مقالا للدكتور مصطفى الفقي و كلكم يعرف من هو مصطفى الفقي و المقال بعنوان أسئلة مشروعة و هو باختصار شديد ينعي على الانسانية و العالم انخراطه في الشر و كما لو كان يتبنى أحد نظريات المؤامرة - المقال في جريدة المصري اليوم - المفاجأة أنه أشار في مقاله إلى الماسونية دون الكثير من التوضيح فعلا لماذا لم يتطرق أحد سواء هنا أو في الإعلام على مستوى العالم لإحتمال الربط بين الماسونية و وباء كورونا مواطنين لا متفرجين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان