عادل أبوزيد بتاريخ: 3 يونيو 2020 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 يونيو 2020 حدث منذ ٢٨ سنة أن كانت هناك مناظرة أحد أطرافها المرحوم الدكتور فرج فودة في مواجهة عدد من الدعاة الاسلاميين لا أذكر أسمائهم … المناظرة نفسها إستغرقت تقريبا أربع ساعات … كما ورد على يوتيوب ؛ و هذه نسخة ملخصة من المناظرة و على يوتيوب أكثر من نسخة من هذه المناظرة : مواطنين لا متفرجين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
tarek hassan بتاريخ: 4 يونيو 2020 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 4 يونيو 2020 أتذكر هذه المناظرة وكنت منحازا ضد الدكتور فرج فودة بالسماع وليس راء كمن سمع وذلك في بداية الأمر وأتذكر أنني دخلت مسجد الجمعية الشرعية بالمنصورة وكان فيه الشيخ صلاح أبو إسماعيل وكان يقول بعد المناظرة مع د : فرج فودة أن المناظرة انتهت وقد أخزاه الله مدعيا أنه انتصر ولم نكن نرى ولا نسمع إلا ما يقولوه لنا هؤلاء الكذابين الأفاكين ولكن فيما بعد أتيحت التسجيلات والفيديوهات واليوتيوب ورأيت الرجل في ثباته وفي علمه وفي رجولته وفي أخلاقه مثالا يحتذى وسط حشد من الرعاع المغيبين المتجمعين بالهتاف على ما يلقى إليهم من صيحات لقد تنبأ الرجل بكل ما هو حادث الآن .... وكان يفهم هؤلاء ويرى إفكهم وضلالهم وكذبهم وبهتانهم ودمويتهم ............. سلسلة من الآثام والبغي والفحش فرج فودة ترك نفسه للشهادة وخلى صدره لكل رام بلا خوف فقتله الجهل والعفن ونال منه أعداء العلم أنصار الجهل من التراثيين الفجرة المعتوهين استولى هؤلاء السلفيين المغضوب عليهم والضالين على المنابر ونشروا فيها جيفهم وأمراضهم النفسية وحقدهم وغلهم فكنت أرى الواحد منهم وهو يخطب وكأني بالشاعر : وَإذا أشَارَ مُحَدّثاً فَكَأنّهُ ****** قِرْدٌ يُقَهْقِهُ أوْ عَجوزٌ تَلْطِمُ ما أقبحهم وقد صدونا عن المساجد وما أجرمهم وما أعفنهم من مثال سيئ للخارجين عن الدين والأخلاق إنهم خوارج العصر شاربي بول الإبل وشركاء الذباب في سهرة الشراب اللهم اقتلهم كما قتلوه اللهم لا تغادر منهم أحدا 1 هل يمكن أن أكتب كلاما مثاليا أو أن اصل لمثالية كلامي ولا يوجد كلام مثالي ولا مثالية لمتكلم رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
tarek hassan بتاريخ: 5 يونيو 2020 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 5 يونيو 2020 بعد سنوات من رحيل المفكر الدكتور : فرج فودة نقول وبكل اطمئنان إن مشكلتنا ليست مع العلمانية مطلقا فالإسلام لا يتعارض إطلاقاً مع مقومات المجتمع المدني ومع الحق الطبيعي للإنسان في الحرية، وعلى رأسها حرية المعتقد، وأنه لم يعط الحق لأحد بالحكم باسم الله على الأرض. وإنما مشكلتنا كانت وما تزال مع السلفية المجرمة الضالة المضللة المنحرفة لأنهم تسلطوا علينا باسم الدين وفرضوا وصايتهم وما تدخلوا في أي شيئ في حياتنا إلا وأفسدوه .... واستباحوا النفس والعرض والمال حتى الطب تدخلوا فيه بفرض رويات شرب بول الإبل ودوران الكاس على الندمان بين الناس والذباب حيث الجناح الصحي المزعوم للذبابة المغموسة واختراع أقوال للعلاج وشرب الماء المقروء عليه بأنفاس ورزازات شيوخهم وتحسس الإجساد والضرب عليها بدعوى إخراج الجان ومن يوم ما تدخلوا في حياة المرأة وفي وعملها وفي لباسها رأينا ما لم نره من قبل وكانت تعيش حياة هادئة عفيفة طاهرة حتى ظهرت روايات المجون والقذارة ورويات رضاع الكبير وما أدراك ما رضاع الكبير من الكبيرة وهذا الفيلم ) ..... (وأكذوبة ملك اليمين ونكاج الجهاد والسبي وتدخلوا في مظهر الإنسان وملابسه فمسخوا إلى أشباه القردة والخنازير وتحدثوا في إسدال الثوب وتقصير الثوب وإطلاق المقشات وصبغها بالحنة الحمراء في مظاهر غريبة ما أنزل الله بها من سلطان (( قُلْ مَنْ حَرَّمَ زِينَةَ اللَّهِ الَّتِي أَخْرَجَ لِعِبَادِهِ وَالطَّيِّبَاتِ مِنَ الرِّزْقِ قُلْ هِيَ لِلَّذِينَ آمَنُوا فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا خَالِصَةً يَوْمَ الْقِيَامَةِ كَذَلِكَ نُفَصِّلُ الْآيَاتِ لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ )) لماذا ضلت السلفية وتعرضت لغضب الله سبحانه وتعالى ونالت الهزيمة النكراء حتى وصل الحال بها إلى التخفي في زي النساء ولبس النقاب ووضع المساحيق التي حرموها على المرأة جرائم السلفية في فكر الدكتور : فرج فودة وغيره من العقلاء أنهم اتبعوا الفقه الموروث وحولوا الرسالة المحمدية لرسالة إصر وأغلال لا تمت لما أنزل الله بصلة. هل يمكن أن أكتب كلاما مثاليا أو أن اصل لمثالية كلامي ولا يوجد كلام مثالي ولا مثالية لمتكلم رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
tarek hassan بتاريخ: 5 يونيو 2020 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 5 يونيو 2020 السلطة الدينية التي تريد أن تحكم بها السلفية ترادف الإكراه والتسلط والحد من الحرية الشخصية وحرمان الإنسان من حقوقه الطبيعية السلطة السلفية ضالة مضلة تريد أن تحكم بالإسلام “الموروث” الذي اخترعوا فيه نصوصا موازية للإسلام تتحكم برقاب العباد وتسبهم وتعلنهم وتضيق عليهم الطرق وتمنع السلام عليهم أو مجرد البش في وجوههم بل وتفتي بمئات الحالات من القتل والحرق والتغريق لأتفه الأسباب أو بلا أسباب معقوله وتختراع العدوات والحروب يجب أن نتعبد إلى الله برفض هذه السلفية المجرمة فرفضها هو الإيمان الذي يتوافق مع (الكفر بالطواغيت ) أي رفض كل أنواع الإكراه التي تمارس على الإنسان مهما كان نوعها فالسلطة هي من التسلط والقهر .... والدول لا تقوم لها قائمة من دون سلطة تحافظ على هيكليتها أما الدين لا سلطة فيه لأنه لا إكراه في الدين ولا تسلط ولا وصاية رحم الله الشهيد الدكتور : فرج فودة لأنه أسقط ورقة التوت عن هؤلاء الشياطين المجرمين هل يمكن أن أكتب كلاما مثاليا أو أن اصل لمثالية كلامي ولا يوجد كلام مثالي ولا مثالية لمتكلم رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
tarek hassan بتاريخ: 5 يونيو 2020 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 5 يونيو 2020 هل يمكن أن أكتب كلاما مثاليا أو أن اصل لمثالية كلامي ولا يوجد كلام مثالي ولا مثالية لمتكلم رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
MZohairy بتاريخ: 7 يونيو 2020 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 7 يونيو 2020 صلي على النبي وانا الخصلك الفيلم اي حد يخالفهم يبقى غلط طبعا....يا اما يعتبروه غير عالم بما يعلمون.....او كافر عايز يهد الدين فيبتدي يقوله معلوماتك غلط فيجيبله الاثباتات من التراث الاسلامي انها صح فيقوله دي اسانيد ضعيفة فيجيبله مايثبت انها قوية فيقوله بس دي مش اراء الاجماع فيجيبله انها اراء اجماع فيقوله انت كافر (ولو قدر يقتله هيقتله) و لو ماقدرش يحسبن عليه لغاية مايقدر يقتله بس خلاص Vouloir, c'est pouvoir اذا كنت لا تقرأ الا ما يعجبك فقط فإنك لن تتعلم ابدا Merry Chris 2 all Orthodox brothers Still songs r possible رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
فولان بن علان بتاريخ: 7 يونيو 2020 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 7 يونيو 2020 المناظرة نشرتها وزارة الثقافة حديثا بالردود من الطرفين وليس مجرد عرض كلام الدكتور فرج فودة رحمه الله فقط https://youtu.be/jsxIvov41y8 وقولوا للناس حسنا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان