الإنتخابات النيابية مفروض قريبا في مصر

[Fahman]

 

دعونا  نفكر و نكتب  في شئ غير الكورونا … ليس تقليلا  من أهمية مسألة الكورونا … أتصور أننا نقترب من  بداية دورة إنتخابية نيابية جديدة  

فلنبحث في دهاليز محاورات المصريين  عن موضوعات ربما لم تكتمل  أو يمكننا أن نعيد مناقشتها  أكيد إستجدت أشياء و أشياء  في الفكر السياسي المصري و العالمي

[فولان بن علان]

11 ساعات مضت, Fahman said:

 

دعونا  نفكر و نكتب  في شئ غير الكورونا … ليس تقليلا  من أهمية مسألة الكورونا … أتصور أننا نقترب من  بداية دورة إنتخابية نيابية جديدة  

فلنبحث في دهاليز محاورات المصريين  عن موضوعات ربما لم تكتمل  أو يمكننا أن نعيد مناقشتها  أكيد إستجدت أشياء و أشياء  في الفكر السياسي المصري و العالمي

ها أتكلم في الموضوع بلغة رجل الشارع 

الحكم على المجلس النيابي من خلال طريقة اختيار الأعضاء والعملية الانتخابية و أداء الأعضاء ومردود المجلس السياسي والواقعي

هو استهلاك لميزانية الدولة على الفاضي

إما أن يراد به أن يكون فاعلا فعالا وليس ديكورا أو نوفر فلوس البلد

[عادل أبوزيد]

في ٢٧‏/٦‏/٢٠٢٠ at 09:59, فولان بن علان said:

الحكم على المجلس النيابي من خلال طريقة اختيار الأعضاء والعملية الانتخابية و أداء الأعضاء ومردود المجلس السياسي والواقعي

هو استهلاك لميزانية الدولة على الفاضي

حضرتك لا يمكن أن تكون جادا في مقولتك هذه

حقيقة الوضع ليس مثاليا  لكنه أمر واقع يعكس مفردات العملية الديموقراطية  التي أفرزها دستور ٢٠١٤ ، ذكرت لحضرتك في موضوع سابق أن آليات الديموقراطية  التي يقدسها الكثيرين  ليست مثل نظرية فيثاغورس  في دقتها - و حضرتك أوردت مقالا مترجما تكلم عن متطلبات الديموقراطية - 

في الديموقراطية  البريطانية التي يقال أنها النموذج الحي للديموقراطية كما ينبغي أن تكون  تم إختراع آليات عديدة على مر القرون لسد الثغرات التي تستجد بالممارسة   ليتك تقوم بالبحث هنا في محاورات المصريين عن تعبير watchdog or whisleblower   هي كيانات قانونية لها ميزانيات محددة و تكون همزة صلة أو صلاحيات رقابية مثلا على العملية التعليمية في طول البلاد و عرضها و تقوم بعرض ما تقوم به على رؤوس الأشهاد و بذا عضو البرلمان هناك دائما عارف راسه من رجليه

مثل هذا ما نحتاجه هنا  و المسألة ليست سهله و لكنها ممكنة  ........  ألم نتمكن  من إلغاء ما كان أشبه بالمقدسات عندما كان هناك ما يسمى ٥٠% عمال و فلاحين !