عادل أبوزيد بتاريخ: 20 سبتمبر 2020 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 سبتمبر 2020 أعشق التريانون الجلسة على الرصيف و نرنو الى تمثال سعد زغلول و فنجال شاي في الصالون الداخلي يعطيك شعور بالسمو المجتمعي … المكان راقي جدا و كنت في زيارة سابقة شعرت بالأسى كما لو كان عزيزا علي و طالته صنوف الدهر … كانوا يقدم ن الشيشة للزبائن هل يصدق أحد هذا اشيشة في تريانون ! هذه المرة الاجرائات الاحترازية من الكورونا ربما أعادت التريانون لعهده الذهبي. لقد تم افتتاحه سنة ١٩٠٥ هذه صورة تجمعنا امس في التريانون انا و زوجتي و الفاضل عمر الكومي و زوجته و صورة أخرى للتريانون تعود لسنة ١٩٠٨ اقتباس مواطنين لا متفرجين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انضم إلى المناقشة
You are posting as a guest. إذا كان لديك حساب, سجل دخولك الآن لتقوم بالمشاركة من خلال حسابك.
Note: Your post will require moderator approval before it will be visible.