عادل أبوزيد بتاريخ: 8 أكتوبر 2020 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 8 أكتوبر 2020 مجرد الإحساس بوجود وباء يتريص بالجميع كافي للتوتر الذي يتصاعد يوما بعد يوم ، رغم أننا نسمع أخبار جيدة عن الأقارب و الأحباب الذين تم شفائهم من الكورونا أكيد الحبسة في البيت لها تأثير على الحالة النفسية - قد علمت أن بعض الشركات الكبرى قد مدت تغطيتها التأمينية الصحية على موظفيها لتشمل الطب النفسي - و في نفس السياق تسامحوا مع من تعرفون أهل جيران أصدقاء و تغافلوا عما يمكن أن يكون مساسا بشخوصكم أو شخوص أبنتئكم و لنبتهل إلى الله أن يزيح الوباء برحمته مواطنين لا متفرجين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
tarek hassan بتاريخ: 9 أكتوبر 2020 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 9 أكتوبر 2020 يمكن علشان انا في محافظة نائية صحراوية ساحلية هواؤها نقي وبالتالي حالات كورونا غير موجودة إلا نادرا الناس هنا غير مصابين بالتوتر وحكاية التوتر والخوف نقرأ ونسمع عنها كما نسمع عن التوتر بين الحوثيين والجيش الوطني في اليمن في حين أن أخ لي في محافظة أخرى فزع مضطرب ويصاب بالمرض من كثرة الخوف من كورونا الشعب المصري دائما لا يبالي ولا يخاف أو كثير من الناس يعتقدون أنهم بمنأى عن الخطر باستمرار الحالة اتغيرت وأصبحت الحياة شبه عادية لكن من نخاف عليهم فعلا هم أصحاب المناعة الضعيفة أو الأمراض الحرجة بواجب عنايتهم بأنفسهم وربنا يسلم هل يمكن أن أكتب كلاما مثاليا أو أن اصل لمثالية كلامي ولا يوجد كلام مثالي ولا مثالية لمتكلم رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عادل أبوزيد بتاريخ: 29 ديسمبر 2021 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 29 ديسمبر 2021 إقتربنا من العامين الآن و تابعنا إحصائيات الوباء بصورة يومية و طبقنا الإجراءات الإحترازية قدر الإمكان و صحيح أيضا أننا كدولة لم يصل بنا الأمر إلى مستوى الإغلاق الكامل كما حدث في إيطاليا - كما حكى لنا الفاضل سكوربيون أن الخروج من المنزل يتطلب تصريحا - لكن الحقيقة أيضا أن من عاداتنا المجتمعية إخفاء حقيقة المرض بكورونا - عن نفسي توفي شقيقي اللواء مجدي أبوزيد في مثل هذا اليوم منذ سنة توفي في مستشفى الشرطة - مستشفى العزل - بالعجوزة و لم يعرف أحد أنه أصيب بالكورونا و هذه عينة واحدة مما يحدث عملية إنكار تام لإصابة بكورونا ربما بسبب ما ترسخ في الفكر الجمعي للمصريين أن المرض يستدعي تدخل السلطات الصحية و فرض كرانتينا على المكان في الأرياف يتعاملون بكل خفة مع الكورونا ما زالت الأحضان و البوس هو الشائع عند التلاقي من جانب آخر أكيد في خلال هذه السنة حدث تقدم كبير في طريقة التعامل مع المرض طبيا كثير منا يفرضون على أنفسهم العزل الذاتي خاصة في حالة السن المتقدم أو وجود أمراض سارية و بالتالي يفتقدون رفاهة الثرثرة مع الأحباء دعونا نبتهل إلى الله أن يرفع الغمة عن العالم كله مواطنين لا متفرجين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان