اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

محاكم تفتيش علمانية


kotoz9

Recommended Posts

رغم ان الموضوع كبير وحساس ولكن الى الآن لم يتم مناقشته .

ينتشر الآن فى أوروبا موجة عداء للمسلمين وتم تتويجها بقانون جديد أسمه قانون الولاء ينتشر الآن فى أوروبا انتشار النارمن بلد لأخر .

القانون ببساطة حسب ما انا فهمته ينص على ان المهاجر المسلم الراغب فى الهجرة لأوروبا يجب أن يخضع لإختبار يتضمن أسئلة تكشف مدى استعداده للتخلى عن دينه وفى رأيى فان هذا القانون هو الخطوة السابقة مباشرة لطرد المسلمين من أوروبا عموما القانون بدأ فى ألمانيا الى هولندا وقريبا نراه فى سويسرا ثم باقى الدول الأوروبية العلمانية .

القانون يمثل محاكم تفتيش القرن الحادى والعشرين لكن المحاكم المرة دى محاكم علمانية وليست ميسيحية.

وهذه مجموعة من الوصلات تتناول الموضوع:

http://www.islamonline.net/Arabic/news/200...article07.shtml

http://www.islamonline.net/Arabic/news/200...article08.shtml

http://www.islamonline.net/Arabic/news/200...article09.shtml

في إطار القيود التي فرضتها هولندا على راغبي الهجرة إليها، استحدثت اختبارات يتعين عليهم اجتيازها لتحديد مدى قدرتهم على الاندماج، كان من بين أكثرها إثارة للجدل إجبارهم على مشاهدة فيلم يضم مشاهد عري وشذوذ، وهي الإجراءات التي انتقدها ناشطون هولنديون ووصفوها بـ"المهينة" للمسلمين.

ويقتصر خوض الاختبارات التي تتكلف 417 دولارا على راغبي الهجرة القادمين من مناطق خارج أمريكا الشمالية وأوربا وأستراليا.

وأوضحت ريتا فردونك وزيرة الهجرة الهولندية في تصريحات نقلتها وكالة "رويترز" للأنباء أن الفيلم الذي تبلغ مدة عرضه 105 دقائق، يضم مشاهد لامرأة عارية الصدر، إلى جانب مشاهد لشاذين يقبلان بعضهما، وقالت إن ذلك يهدف "لاختبار استعداد المهاجرين لتعلم التحرر والقيم الهولندية في هذا البلد المتحرر".

وأشارت فردونك إلى أن هناك نسخة معدلة من الفيلم تم إعدادها لدول مثل إيران حيث يفرض حظر على مثل هذه الصور، لكنها لم توضح كنه هذا التعديل الذي تحدثت عنه. كما لفتت إلى أن الفيلم متاح بأغلب لغات العالم.

وأضافت الوزيرة الهولندية المعروفة بوسائل الإعلام باسم "ريتا الحديدية": "ما نحاول فعله في الفيلم هو عرض صورة واقعية بقدر الإمكان عن هولندا، حيث من الممكن جدا لدينا أن ترى الشواذ يقبلون بعضهم بعضا أو أن ترى امرأة عارية الصدر تستمتع بحمام شمس على الشاطئ".

وهذه مقالة للكاتب الكبير فهمى الهويدى عن نفس الموضوع

«امتحان الإخلاص» هو أحدث تعبير عن امتهان المسلمين في أوروبا والتوجس منهم، وهو في الوقت ذاته رسالة منذرة بأن العام الجديد قد يحمل في ثناياه أخباراً غير سارة للمسلمين الأوروبيين، خصوصاً بعدما انطلقت أصوات عدة محذرة من خطر تعريب أوروبا أو أسلمتها.

في اليوم الأول من العام الجديد زفت إلينا صحف الصباح خبراً مفاده أن إحدى المحافظات الألمانية (فورتنبرج) قررت إخضاع المسلمين الذين يعيشون على أراضيها إلى «امتحان إخلاص»، إذا ما أرادوا اكتساب الجنسية الألمانية، ومبدأ اختبار المتقدم للحصول على الجنسية، والتحقق من مؤهلاته الثقافية وقدراته اللغوية والمهنية، أمر معمول به في مختلف بلاد الدنيا، لكن المحافظة الألمانية أضافت إلى كل ذلك امتحاناً شفهياً من ثلاثين سؤالاً للتأكد من «وفاء» المسلم الوافد للمجتمع الذي يريد الانتساب إليه واستعداده للذوبان فيه. ووفقاً لما ذكرته صحيفة «ديلي تلجراف» البريطانية فإن الأسئلة شملت أموراً عدة، بينها استطلاع رأي الشخص في مسألة تعدد الزوجات وفي أزياء النساء وضرب الزوجات والمثلية الجنسية.

وفي ضوء إجابته سيتقرر ما إذا كان المسلم صالحاً لاكتساب الجنسية والانخراط في المجتمع الألماني أم لا، وليس خافياً على أحد أن معيار الصلاحية يقاس بمدى تمثل المتقدم لقيم المجتمع الغربي، بما في ذلك إنكاره لتعدد الزوجات ورفضه للزي الإسلامي، وقبوله بالمثلية الجنسية (قد ترتفع درجة القبول واللياقة إذا كان ممن يمارسونها!).

المعنى الكامن وراء مثل هذه الأسئلة هو أن المسلم لن يكون مقبولاً إلا إذا انخلع من قيم دينه، وكان مستعداً للذوبان في المجتمع الألماني، ثم أن توجيه قائمة الأسئلة إليه يفترض أنه من جنس خاص، مختلف عن بقية البشر، جنس مسكون بالتطرف، بالعنف، والرفض للآخر.

صحيح أن هذه البدعة الجديدة مقصورة على محافظة واحدة في ألمانيا، وأن هناك 15 محافظة أخرى لم تأخذ بها، لكن من الصحيح أيضاً أن امتحان الإخلاص مرشح للتعميم، وأن الأجواء الأوروبية مواتية تماماً للأخذ به، إلى جانب ذلك فإن إقرار مبدأ امتحان المسلمين من دون غيرهم بهذا الأسلوب، يطالبهم بما لم يطالب به أي مهاجر آخر، من ثم يخضعهم لمعاملة تمييزية، تحط من قدرهم كثيراً، ومن قدر قيم دينهم التي يفترض أنهم ملتزمون بها.

إن المهاجر ليس مطالباً بأكثر من احترام قوانين وتقاليد المجتمع الذي يريد الانتساب إليه، أما أن يقهر ويطالب بالتنازل عن قيمه وتقاليده ليتمثل ويتلبس قيم المجتمع الجديد، فذلك مما يتعارض مع العقل والمنطق ومع مواثيق حقوق الإنسان.

إن أحداً لم يطالب الصينيين أو الهنود المهاجرين إلى أوروبا، أو أبناء أميركا اللاتينية الموجودين في الولايات المتحدة، بأن يتطبعوا بطباع المجتمعات الجديدة التي وفدوا إليها، وغني عن البيان أن الغربيين الذين ينتشرون في العديد من الدول العربية والإسلامية، لم يطالبهم أحد بأن يتمثلوا قيم مجتمعاتنا، حيث خضع هؤلاء وهؤلاء لقاعدة احترام قوانين وتقاليد الآخر، ومارست كل جماعة من الناس حقها في الالتزام بقيمها الخاصة، في المجالين الثقافي والاجتماعي.

هذه المبادئ التي تعد من أبسط مسلمات فكرة التعددية الثقافية، تخضع الآن للتغيير والانتهاك حين يتعلق بالمسلمين، حيث يطرح عليهم ضمناً الخيار التالي: إما أن تكون مثلنا أو أن تغادروا بلادنا، وهي ذات المعادلة التي فرضت على المسلمين بعد سقوط الأندلس ـ قبل 500 عام ـ حين قيل لهم صراحة: إما أن تتنصروا أو تطردوا.

لا أحد يستطيع أن يعزل هذه الأجواء عن اللوثة التي أصابت الأجهزة الأمنية الأوروبية بعد التفجيرات التي حدثت في إسبانيا وإنجلترا، وبعدما تجمعت قرائن عدة مشيرة إلى وجود نشاط لتنظيم القاعدة في أوروبا، ومشاركة بعض المسلمين الأوروبيين في عدة أعمال إرهابية، وتلك كلها جرائم ألحقت أضراراً لا حدود لها سواء بسمعة الإسلام أو بمجتمعات المسلمين المهاجرين، وإذ تمنينا أن تعطي تلك الممارسات حجمها الطبيعي ويحاسب المسؤولون عنها، وألا تتحول إلى ذريعة لتعميم الاتهام على المسلمين وتحويلهم جميعاً إلى «مشتبهين»، فضلاً عن النيل من الإسلام وتجريمه، الأمر الذي أسهم في تعميق الهوة بين المسلمين المهاجرين والمجتمعات المحيطة بهم.

غير أننا لا نستطيع أن نتجاهل عاملين آخرين أسهما في تأجيج اللوثة ورفع وتيرتها، أحدهما الحساسية التاريخية إزاء المسلمين الكامنة في الإدراك الأوروبي منذ الحروب الصليبية التي ما زالت أصداؤها حاضرة في مناهج التعليم والمراجع الثقافية المختلفة، أما العامل الثاني فيتمثل في عمليات الإثارة والتحريض المتعمدة، التي مارستها عدة أبواق إعلامية ورموز ثقافية، مدفوعة في ذلك إما بالتعصب المقيت أو بالكراهية المسكونة بالتواطؤ مع جهات ذات مصلحة مباشرة (إسرائيلية في الأغلب).

لقد كنا إلى عهد قريب نستشعر أن أوروبا أقرب إلى فهم العالمين العربي والإسلامي، وأن حصانة المثقفين الأوروبيين فيما يخصنا أقوى من أقرانهم الأميركيين الذين لم يعرف أكثرهم العالم الإسلامي ويسيء الظن به، فضلا عن أن أعداداً كبيرة منهم منحازة إلى إسرائيل أو خاضعة لنفوذها، غير أن قوة الضغط الثقافي وشدة التأثير الإعلامي المضاد غيرتا بصورة نسبية من ذلك الانطباع، على صعيد النخبة على الأقل.

في أعقاب تفجيرات مدريد ولندن ارتفعت أصوات عدة تحذر من «الخطر الإسلامي» على أوروبا، التي يعيش فيها الآن حوالي 41 مليون مسلم، أغلبهم من المهاجرين ذوي الأصول العربية، وركز المحذرون في أمور عدة، منها أن الهجرات ما زالت مستمرة، وأن نسبة المواليد عندهم تعادل ثلاثة أضعاف مثيلتها عند الأوروبيين، وأن العرب الذين يتزوجون من مواطنات أوروبيات يحرصون على تعريب أولادهم، وبنوا على ذلك استنتاجات عدة، أهمها أن العرب والمسلمين سيكونون مع نهاية القرن الحالي أغلبية عددية في أوروبا، الأمر الذي يمكنهم من التحكم في صناعة القرار وتوجيه السياسات العامة، الأمر الذي دعا واحداً من شيوخ العداء للإسلام في الغرب ـ المؤرخ برنارد لويس البريطاني الأصل ـ إلى الزعم بأن الأغلبية المسلمة المفترضة في هذه الحالة ستكون في وضع يمكنها من الانتقام من الغرب واجتثاثه!، ومن بين أصوات معسكر «الضد» من ادعى أن أوروبا ستفقد هويتها الحضارية بحيث تتحول إلى كيان آخر أطلقوا عليه اسم أوروبيا EUORABIA.

توني بلانكلي محرر صفحة الرأي في «واشنطون تايمز» والمفكر المحافظ البارز، عبر عن هذا الاتجاه في كتاب أخير صدر له بعنوان «الفرصة الأخيرة للغرب» اعتبر فيه أن الخطر الإسلامي (المزعوم) ماثل في أوروبا، وأن وجوده يهدد الأمن القومي الأميركي، ومن الخلاصات التي انتهى إليها أن تنامي قوة المسلمين في أوروبا سيدفعهم على مطالبة الحكومات بأربعة أمور، الأول ممارسة حق «الفيتو» على أي قرار أوروبي في مجال السياسة الخارجية يمكن أن يؤثر على أي بلد مسلم، والثاني الاطلاع على أي تحقيق تقوم به الشرطة مع أي مسلم في أي مكان بأوروبا، بمن فيهم المشتبه في كونهم إرهابيين، والثالث تشكيل لجنة قضائية تضم الزعماء المسلمين مخولة في إلغاء أية قوانين تسبب إهانة للمسلمين الذين يعيشون في أوروبا، والرابع يتمثل في الضغط على الحكومات الأوروبية لإلغاء كل القوانين والممارسات التي تقيد الهجرة.

«السيناريو» الذي افترضه المؤلف بعد ذلك هو أن الدول الأعضاء والاتحاد الأوروبي سوف يذعنان لمطالب «الأغلبية» المسلمة، الأمر الذي سيضطر الرئيس الأميركي إلى إصدار قرار يتضمن قطع كل العلاقات العسكرية والاستخباراتية مع الأوروبيين، باعتبار ذلك من مقتضيات حماية الأمن القومي للبلاد، وهو ما سيترتب عليه الهبوط المفاجئ لمؤشر داود جونز إلى 1200 نقطة، ارتباطاً بتوقع ارتفاع سعر النفط إلى 200 دولار للبرميل.

المفارقة المدهشة أن مثل هذا التخويف ـ التخريف إن شئت الدقة ـ يسوق في وسائل الإعلام لإرعاب الناس من الخطر الإسلامي، بينما الحاصل على الأرض أن الدول الغربية الكبرى، وفي مقدمتها أميركا وبريطانيا، تبذل جهوداً كبيرة لمحاصرة وإضعاف الانتماء العربي والإسلامي، وهو ما لمسناه بوضوح في العراق الجديد، وما نراه بأم أعيننا في «السودان الجديد» وتتعدد شواهده بدرجات مختلفة في دول عربية أخرى مثل مصر وتونس ولبنان وفلسطين...إلخ.

في هذا الصدد تجدر الإشارة إلى أن اثنين من الباحثين الغربيين ـ جوناثان كلارك الخبير بمعهد «كانو» في واشنطن، وستيفان هالبر الزميل بجامعة كيمبريدج ـ أصدرا كتاباً جديداً بعنوان «أميركا وحدها»، ذكرا فيه أن المحافظين الجدد وزعوا تقريراً سرياً على كبار المسؤولين الأميركيين مباشرة بعد الغزو، أجاب عن السؤال التالي: هل يجب أن يكون الإسلام دين العراق الجديد؟ وكانت الاجابة هي: «يجب تحاشي وضع الإسلام كدين في الدستور العراقي الجديد، بحيث يصبح الدستور «علمانياً» تهتدي به وتحتذيه بقية الدول العربية»، وذكر صراحة أن «تحريرنا للعراق يوفر لنا فرصة لإحداث ثورة في رأي المسلمين في دور الإسلام في الدولة».

إنهم يفعلون ذلك، ويطلبون إلغاء المدارس الدينية، وحذف بعض الآيات القرآنية من المناهج الدراسية، ويهددون بقطع معونة الاتحاد الأوروبي لفلسطين إذا فازت حركة حماس في الانتخابات التشريعية، ثم يصيحون محذرين من خطر الإسلام على الغرب.. من حقاً يهدد من؟!

صفعة العام الجديد: مسلمو أوروبا أمام «امتحان الإخلاص»..!

من يهن يسهل الهوان عليه مـا لجرح بميـت إيـلام
رابط هذا التعليق
شارك

عزيزي قطز ...

هناك موضوع في باب المغتربين اسمه "الجنسية المصرية" ... يناقش نفس الفكرة و به نفس الخبر ... لذلك استسمحك بضم تلك المداخلة للموضوع الاخر و كلي ثقة في تفهمك ...

تحياتي دائما .....

كل اللي حيلتي زمزمية أمل... و إزاي تكفيني لباب القبر


"صلاح جاهين"


رابط هذا التعليق
شارك

  • الزوار
Guest النسر المصري

لا انا مش معاك ياسكوربيون معلش اسمحلي

الموضوع دة التفتح عشان اللي عاوز يواجه تلك الحملة العدائية وعنوانه الرئيسي عن الشروط القبيحة الي بتشترطها بعض الدول القذرة عمانيا وسياسيا ومشبعة بالداء العلماني الوبائي

الاتاذ اسكندراني فتح موضوع الجنسية المصرية وازاي انه ممكن واحد يحصل على جنسية فرنسية وايه هي شروطها وكان حوار خفيف على القلب إلى أن دخل المدعو على نفسه وايت هارد وخرجنا خارج نطاق عنوان المداخلة

أما بقى اللي عايز يتكلم عن الموضوع دة فاهو اتفتحله موضوع خاص بيه

خليه يفضفض ويقول اللي عنده براحته

احنا مش ناقصين حرقة دم وحياتك

سير على بركة الله يا قطز.....ولا يهمك ...وانا معاك.....بس عايز اشوف واحد يقول انه موافق على تلك الشروط

وصدقني على قد ماانا بكره اسرائيل واعمالها الشنيعة...على قد ما بكره العلمانية واللي اخترعوها

وانا وهم والزمن الطويل

واديني فاضلهم

رابط هذا التعليق
شارك

أويد نسر في طلبه المشروع

وانا معكم يا قطز

يا امتي لا تفزعي من سطوة السلطان .....اية سطوة ؟ ما شئت ولي واعزلي ...لا يوجد السلطان إلا في خيالك

رابط هذا التعليق
شارك

أخي العزيز النسر المصري ..

الأول تعال معايا نشرب كوباية كركديه اسواني ساقعة يروق دمك اللي اتعكر من غير لزوم ...

يا اخي العزيز العملية مش مستاهلة كل الكلام الكبير و اللي بيجرح ده ....اعدائنا مش هنا يا نسر ... اعدائنا هناك ...

و سن الرماح بيننا حيرجعنا كمان و كمان ...

و بعدين احنا كلنا هنا ليه ... كلنا بجميع اختلافاتنا .. و اهوائنا و عقائدنا ... مش علشان نتبادل الفكر ... طبعآ مش معقول الكل حيوافق علي كلامي ... و لا الكل حيقول وراك آمين ... بس اننا بأختلافنا نبتدي نتحزب .. و انا اعمل شلتي و غيري يعمل شلته ... و انا وراك يا ريس ... لما نشوف آخرتها ايه مع العالم دي ...تأكد مليون في الميه انها حتكون بداية النهاية للمكان اللي احنا اختارناه علشان يعرض كل واحد فينا فكره و نتبادل تجاربنا في الحياة ...

لما طلبت من العزيز قطز اني اضم الموضوعين .. فده علشان نلم الأختلاف في حتة واحدة ... مش ممكن نسيب في كل حتة في المنتدي حتة ولعة صغيرة لغاية لما يتقابلوا كلهم و يولعوا فينا في الآخر ...

صدقني العملية مش مستاهلة .. اللي مش عاجبك رأيه ... رد عليه .. أفحمه ... بس بالمنطق مش بالشتيمة و لابالدعا ان ربنا ياخده ... و لو شايف ان نقاشه مش حيجيب فايدة ..اعمل اللي كنت بعمله زمان قبل ما يأشكفوني ... حطه علي قائمة التجاهل و اشتري دماغك .. المهم انك ما تقعش في الغلط و انت فاكر انك علي حق ...

يا رب تكون فهمت رسالتي ليك بكل حسن النية اللي فيها ..

و لو كنت غلطت في حقك او في حد تاني بكلمة ما كنتش قاصدها ... حقك عليا ... بجد

كل اللي حيلتي زمزمية أمل... و إزاي تكفيني لباب القبر


"صلاح جاهين"


رابط هذا التعليق
شارك

انا مش فاهم ايه اللى حصل؟؟ بتتخانقوا ليه؟؟

احب أشكر سكوبريون على تنويهه ومش شايف انه فيه مشكلة ان الموضوع يبقى منفصل أو ينضم لموضوع آخر

فانا ما شفتش الموضوع التانى يمكن لأن عنوانه عكس محتواه

وأشكر نسر المصرىو أحمد الهادى على تأييدهم.....(حسيت من مدخلاتكم اننى فى حرب :P )

انا عن نفسى بكره العلمانية زيك تمام

وانا شايف انه بدل ما هناك موضوع بدأ بالفعل يناقش المسألة دى فاحسن ننتقل الى هناك بدل ما نعيد ونزيد فى كلام أتقال قبل كدة

وليبقى هذا الموضوع منفصل زى ما هو للى يحب يضيف شئ

ونلقى فى موضوع الجنسية المصرية

من يهن يسهل الهوان عليه مـا لجرح بميـت إيـلام
رابط هذا التعليق
شارك

الموضوع لا فيه محاكم تفتيش علمانية و لا غيره .... المهاجر للدول دي و بيطلب التجنس بجنسيتها يعني الانخراط فيها و الحصول علي حقوقها و واجبتها من الطبيعي ان يكون هناك شروط و لا توجد دولة واحدة لا تعطي جنسيتها بدون شروط ...في الغالبية العظمي من الاحوال الشروط بتكون طبيعية جدا و انسانية جدا جدا .. الاحزاب الحاكمة في الدول دي بتروح و تيجي و من اقصي اليمين لاقصي اليسار هناك من هو ضد الهجرة علي طول الخط و هناك منهم من هو ضد مهاجري الدول الاسلامية تحديدا و منهم هو مع الهجرة علي طول الخط بغض النظر عن مصدرها

طبعا الشروط الموجودة بالاعلي لا يمكن وصفها الا بانها غبية و مجحفه و بتعتدي الي حد كبير علي جانب الحرية الشخصية و تعريف الاخلاقيات اللي هي شديدة الخصوصية و لا يوجد لها معيار محدد ثابت حتي داخل المجتمع الواحد و في هولندا بالذات كنائس انجيلية اشدد تشددا من كثير من المسلمين ..... الفرق في الدول الاوروبية وجود قضاء يحترمه الجميع و القانون سيد علي الكل و بدون مقاطعة و لا مظاهرات و لا شغب .... كام قضية و كام محامي شاطر هتكون المسألة كلها مسألة وقت حتي لو وصلت لاعلي درجات التقاضي لن تقضي فقط علي تلك الشروط المجحفة و لكن من غير المستبعد ان يحصل اي متضرر علي تعويض محترم يكفيه هو و عيلته و جيرانه

الرئيس مسئول عن كل ما تعاني منه مصر الأن

لا

رابط هذا التعليق
شارك

لو لم أكن مصريا ..... لوددت أن أكون مصريا

كيف تود أن تكون مصريا إذا كنت تكره المصريين؟

هذا هو السؤال الذى يجب ان نطرحه على أى طالب للجنسية المصرية.

الموضوع ببساطة ياسادة أن بعض المسلمين والعرب يريدون الحصول على الجنسية الاجنبية وفى نفس الوقت يكرهون تلك البلاد ويدعون عليها بالدمار والهلاك والزوال.

يطلبون جنسيات تلك الدول وفى نفس الوقت يعيشون منعزلين داخل تلك المجتمعات.

هل تتخيلون أن يعيش أجنبى حاصل على جنسية امريكية وكل اولاده ولدوا وتربوا على الارض الامريكية ولايتكلم احدهم الانجليزية على الرغم من تجاوز عمر اكبرهم السادسة عشرة ، ويرفض تعلمها لانها لغة أهل الكفر الذين لايجب التعامل معهم. ويدعون عليهم فى كل صلاة!!!

الموضوع كما قال الأخ ابو حلاوه ليس فيه محاكم تفتيش او غيره ، بل الموضوع هو رغبة فى ان ينضم اعضاء صالحين للمجتمع ، اعضاء يستفيدون ويفيدون المجتمع الذى تقبلهم ، لا أن يكونوا مسامير تنخر فى جسد المجتمع.

فى المجتمعات الاوروبية والامريكية شمالها وجنوبها توجد مجموعات عرقية متعددة ، الهنود ، الصينيون ، الباكستان ، العرب ، المسلمون ، فى امريكا المكسيكيون والناطقين بالاسبانية ، كل تلك المجموعات تعتبر مجموعات منغلقة على نفسها ، اشدها كرها لبلدان المهجر هم المسلمون ،لايهم ان كانوا من مصر او السعودية او باكستان او افغانستان او اندونيسيا ، كلهم يجمعهم شيئ مشترك ، كره تلك البلدان ، فلا اقل من ان يجروا اختبارات ولاء لمن سيمنح جنسية تلك البلدان.

يجب ان ننظر الى الموضوع بموضوعية لا بالعاطفة.

--

{وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ}(11){اَلَا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَكِنْ لَا يَشْعُرُونَ}(12)وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُوا أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاءُ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ وَلَكِنْ لَا يَعْلَمُونَ}(11)

new-egypt.gif

ذو العقل يشقى في النعيم بعقله *** وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
***************
مشكلة العالم هي أن الحمقى والمتعصبين هم الأشد ثقة بأنفسهم ، والأكثر حكمة تملؤهم الشكوك (برتراند راسل)
***************
A nation that keeps one eye on the past is wise!A
A nation that keeps two eyes on the past is blind!A

***************

رابط القرآن كاملا بتلاوة الشيخ مصطفى إسماعيل برابط ثابت مع رابط للقراءة
***************
رابط
القرآن كاملا ترتيل وتجويد برابط ثابت مع رابط للقراءة
***************
رابط سلسلة كتب عالم المعرفة

رابط هذا التعليق
شارك

اولا مرحبا بالإخوة محمد وأبو حلاوة .فانا بقالى زمن لم أرى لكم مداخلات على المحاورات.

و الحقيقة علشان الفضل ينسب لأصحابه فصاحب وصف محاكم التفتيش ليس انا بل هو حزب الخضر بألمانيا :

كما اعتبر حزب الخضر الألماني: "أن هذا الإجراء فيه تمييزا ضد المسلمين، والأفضل من ذلك أن يخضع له جميع المطالبين بالحصول على جنسية".

وقالت عضوة الحزب بريجيت لوش: "إن إقرار هذا الاختبار بمثابة اتهام لكل المسلمين بالعنف وبالعجز عن الامتثال للقانون الألماني"، واعتبرته أقرب لأساليب محاكم التفتيش في القرون الوسطى

يعنى انا المرة دى طلعت براءة :P

كيف تود أن تكون مصريا إذا كنت تكره المصريين؟

هذا هو السؤال الذى يجب ان نطرحه على أى طالب للجنسية المصرية.

الموضوع ببساطة ياسادة أن بعض المسلمين والعرب يريدون الحصول على الجنسية الاجنبية وفى نفس الوقت يكرهون تلك البلاد ويدعون عليها بالدمار والهلاك والزوال.

انا لا أتكلم عن مسألة الحب والكره.....

المهاجر ليس عليه سوى إحترام قانون وتقاليد البلد الذى يريد ان ينتسب اليه....لا أن يتم إجباره على التخلى عن ديانته وإعتناق الثقافة العلمانية ليتم منحه الجنسية....فده له وصف واحد هو محكمة تفتيش

فانا لست مجبرا على الإيمان بحق إسرائيل فى الوجود والإيمان بحقوق الشواذ لكى أحصل على الجنسية يكفى أن ألتزامى بالقانون الذى يقر بهذه الأشياء (حتى لو كنت أعتبره قانون فاسد)

وسؤال للأخين الفاضلين محمد وأبو حلاوة بإعتباركم مهاجرين ما رأيكم فى ان توجه لكما هذه الأسئلة دونا عن الأجناس المختلفة التى تعيش معكم فى تلك البلاد فقط لأنكم مسلمين.؟؟

اليست من العنصرية ان يتم فرض هذا الإختبار على المسلمين من دون شعوب العالم؟؟

وماذا ستكون إجابتكم على هذه الأسئلة المهينة لكل مسلم؟؟

هل تؤمنون بحقوق الشواذ مثلا؟؟

وبعدين يا أستاذ محمد العرب والمسلمين لا يهاجرون لتلك البلاد إلا طلبا للعلم أو الفلوس أو لفرص عمل أفضل أو هروبا من الإضهاد السياسى فى بلادهم الأصلية يعنى مش علشان ينخروا ولا حاجة وقلة فقط هى التى قامت بعمليات إجرامية فى حق تلك البلاد.

فإذا كان من حق تلك البلاد مطاردة و محاكمة هؤلاء الذين أذوهم فليس من حقهم التعميم ومعاملة المسلم على أنه مجرم إرهابى الى ان يثبت العكس ويعتنق ثقافتهم العلمانية المنحلة.

وانا أتساءل هل من حق كل دولة ان تتعامل مع الأقليات الدينية لديها بهذا المنطق وإجبارهم على إعتناق أفكار و ثقافة يرفضونها تحت دعوى إختيار أعضاء صالحين للمجتمع والتخلص من أعداء ثقافة المجتمع؟

من يهن يسهل الهوان عليه مـا لجرح بميـت إيـلام
رابط هذا التعليق
شارك

عزيزي قطز معني ذلك ان هناك بالفعل في المانيا من يعارض تلك السياسات و منها حزب الخضر و تعقيب بسيط احزاب الخضر في اوروبا اكثر ميلا لليسار ..ملحوظة بسيطة ان اكثر الاحزاب السياسية دفاعا عن المهاجرين و حقهم في ممارسة شعائرهم و احترام تقاليدهم هي الاحزاب الشيوعية والاحزاب الاشتراكية يعني اكثرهم علماينية في اوروبا

فانا لست مجبرا على الإيمان بحق إسرائيل فى الوجود والإيمان بحقوق الشواذ لكى أحصل على الجنسية يكفى أن ألتزامى بالقانون الذى يقر بهذه الأشياء (حتى لو كنت أعتبره قانون فاسد)

لا اوافق ... الاقامة في دولة و الاستفادة ماديا وعلميا من وجودك بها شئ و انتماءك لها و حصولك علي جنسيتها شئ اخر تماما ....... انت مطالب بالتزام القانون في اي مكان و في اي زمان .. لكن حصولك علي جنسية دولة ما هو انتماء لا يجب ان تقدم عليه طالما لم تكن غير مقتنع به .. في فرنسا قابلت الكثير من الملتزمين الفخورين بانتمائهم لفرنسا و علي استعداد للدفاع عن وطنهم الجديد اذا استدعت الضرورة

اليست من العنصرية ان يتم فرض هذا الإختبار على المسلمين من دون شعوب العالم؟؟

وماذا ستكون إجابتكم على هذه الأسئلة المهينة لكل مسلم؟؟

هل تؤمنون بحقوق الشواذ مثلا؟؟

عزيزي قطز كما قلت من قبل العرف الاخلاقي بيختلف من شقتك لشقة جارك علي بعد عدة امتار..و في الدول الاوروبية نفسها من هو اشد تشددا في مسيحيته و في تعريفه للاخلاق من الكثير من الملتزمين المسلمين.. اضافة عنصر كهذا في اجراءات الجنسية غير قانوني ولن يستمر كثيرا ... و كما قلت الموضوع لا يستحق سوي رفع قضايا ستنتهي بالغاء تلك الاجراءات الظالمة و ربما الحصول علي تعويض

وبعدين يا أستاذ محمد العرب والمسلمين لا يهاجرون لتلك البلاد إلا طلبا للعلم أو الفلوس أو لفرص عمل أفضل أو هروبا من الإضهاد السياسى فى بلادهم الأصلية يعنى مش علشان ينخروا ولا حاجة وقلة فقط هى التى قامت بعمليات إجرامية فى حق تلك البلاد.

فإذا كان من حق تلك البلاد مطاردة و محاكمة هؤلاء الذين أذوهم فليس من حقهم التعميم ومعاملة المسلم على أنه مجرم إرهابى الى ان يثبت العكس ويعتنق ثقافتهم العلمانية المنحلة.

انا معاك ان كثير من الاجراءات الغير عادلة طالت الكثير بذنب قلة و لكن عندما تقارن بين ما يحدث في الدول العربية و هناك الكفة في صالحهم ... الاف المصريين فقدوا وظائفهم في السعودية بعد قضية الطبيب الشهيرة و عشرات الاف من السودانيين طردوا خارج مصر بعد محاولة اغتيال مبارك في اديس ابابا و عشرات الامثلة الاخري من ذلك القبيل

لو اتيحت لك الفرصة في الحياة في الغرب ....ربما ستجد ان العلماني الذي تراه منحلا هو الاكثر انسانيه و اكثر قدرة ان يري انك انسان لك حقوق في ممارسة شعائرك وديانتك و لك حق ان تختلف في اللون و اللغة عنه عن كثيرين اخرين قد يروا فيك انك مختلف و خطر عليهم و علي حضارتهم و لا عجب ان العرب في الدول الاوروبيه يصوت بشكل دائم لليسار و لليسار المتطرف احيانا

استاذ محمد كتب فى المجتمعات الاوروبية والامريكية شمالها وجنوبها توجد مجموعات عرقية متعددة ، الهنود ، الصينيون ، الباكستان ، العرب ، المسلمون ، فى امريكا المكسيكيون والناطقين بالاسبانية ، كل تلك المجموعات تعتبر مجموعات منغلقة على نفسها ،

اتفق معك اتعامل احيانا مع الكثير من المكسيكان المقيمين في امريكا من ما يزيد عن عشرين عاما و لا يتكلمون للان الانجليزية . يمكن الجاليات العربية في امريكا مندمجة بشكل جيد عنها في اوروبا و السبب في رايي ببساطه ان اغلبيتهم من المتعلمين و الفنيون في حين ان الهجرة لاوروبا معظمهما من فلاحي شمال افريقيا

الرئيس مسئول عن كل ما تعاني منه مصر الأن

لا

رابط هذا التعليق
شارك

معني ذلك ان هناك بالفعل في المانيا من يعارض تلك السياسات و منها حزب الخضر

وانا لم أنكر.....وليس فى مشاركتى الأولى ما يقول أن الغربيين كلهم شياطين....هناك بالتأكيد معتدلين وانا أقدر مواقفهم وأشكرهم عليها.

لا اوافق ... الاقامة في دولة و الاستفادة ماديا وعلميا من وجودك بها شئ و انتماءك لها و حصولك علي جنسيتها شئ اخر تماما ....... انت مطالب بالتزام القانون في اي مكان و في اي زمان .. لكن حصولك علي جنسية دولة ما هو انتماء لا يجب ان تقدم عليه طالما لم تكن غير مقتنع به .. في فرنسا قابلت الكثير من الملتزمين الفخورين بانتمائهم لفرنسا و علي استعداد للدفاع عن وطنهم الجديد اذا استدعت الضرورة

سيدى انا لم أتكلم عن الإنتماء ومش عارف انت بتتكلم عن ايه؟؟؟

انا بقول ان طالب الجنسية يسير عليه ما يسير على باقى المواطنين من الإلتزام بالقانون ولكنه ليس مطالب بالتخلى عن دينه وثقافته المختلفة والدخول فى قالب معين يفرض عليه أشياء لا يؤمن بها

ففى المجتمع متعدد الديانات والثقافات لماذا على المسلم والمسلم فقط يتخلى عن دينه وثقافته ويعيش فى قالب علمانى صنعته له الحكومة وممنوع انه يخرج منه؟؟لماذا ليست له حرية الإختيار كباقى الناس؟؟

وانت قلت بنفسك:

في الدول الاوروبية نفسها من هو اشد تشددا في مسيحيته
يعنى هناك المسيحى المتشدد الذى يرفض الشذوذ مثلا ولكن المسلم لازم يؤمن به!!....هناك مثلا فى الغرب نفسه جماعات يهودية دينية تقول ان اسرائيل ليس لها الحق فى الوجود(كانت هذه الجماعة حضرت جلسة للمجلس التشريعى الفلسطينى) فلماذا على المسلم يجب عليه ان يبصم ان اسرائيل لها كل الحق وغير كدة يبقى كخة يجب أن يطرد؟!!

اما مسألة الإنتماء التى لم أتناولها بالأساس فده شئ يسعدنى ان هناك من المسلمين من يحبون بلدانهم و أصبحوا أعضاء فاعلين فيه وده أكبر رد على الكلام اللى قال الإستاذ محمد سابقا من أن المسلمين يكرهون مجتمعاتهم الجديدة وينخرون فى جسدها..

اضافة عنصر كهذا في اجراءات الجنسية غير قانوني ولن يستمر كثيرا ... و كما قلت الموضوع لا يستحق سوي رفع قضايا ستنتهي بالغاء تلك الاجراءات الظالمة و ربما الحصول علي تعويض

انا سعيد انك تتفق معى فى الرأى أن هذه الإجراءات ظالمة ..سؤال انت مختلف معى فى ايه؟؟

انا معاك ان كثير من الاجراءات الغير عادلة طالت الكثير بذنب قلة و لكن عندما تقارن بين ما يحدث في الدول العربية و هناك الكفة في صالحهم ... الاف المصريين فقدوا وظائفهم في السعودية بعد قضية الطبيب الشهيرة و عشرات الاف من السودانيين طردوا خارج مصر بعد محاولة اغتيال مبارك في اديس ابابا و عشرات الامثلة الاخري من ذلك القبيل

سيدى نحن نتكلم عن واقعة محددة وانا عايز أعرف الهدف من هذا الكلام هل أضع لسانى جوة بقى أسكت ولا أدين السيد الأوروبى علشان احنا عندنا طردوا ماعرفش مين وعملوا ماعرفش ايه؟؟

لو عايز تتكلم عن الموضوع ده تقدر تفتح موضوع خاص به وأنا حأشارك فيه وأؤيدك وأدين الإستبداد والظلم العربى؟؟

واحنا قبل كدة فى المنتدى عندما حدث ما حدث فى المهندسين مع الأخوة السودانيين فتحنا موضوع هنا والكل تعاطف معهم وقدمنا إعتذارنا الى السودانيين على ما فعله السفهاء منا.

لو اتيحت لك الفرصة في الحياة في الغرب ....ربما ستجد ان العلماني الذي تراه منحلا هو الاكثر انسانيه و اكثر قدرة ان يري انك انسان لك حقوق في ممارسة شعائرك وديانتك و لك حق ان تختلف في اللون و اللغة عنه عن كثيرين اخرين قد يروا فيك انك مختلف و خطر عليهم و علي حضارتهم

يا سيدى اذا كان اليسارى علمانى فاليمينى علمانى أيضا والعلمانيين ليسوا ملائكة أو أكثر انسانية مننا

فهم نفسهم من سبق واحتلوا أرضنا لسنوات وهم نفسهم من أحتلوا العراق وهم نفسهم من ساعدوا أسرائيل وهم نفسهم التى لازالت صواريخهم ودباباتهم تقتل و تدمر فى فلسطين والعراق وقبل كدة فى السودان والصومال وليبيا

من يهن يسهل الهوان عليه مـا لجرح بميـت إيـلام
رابط هذا التعليق
شارك

  • الزوار
Guest النسر المصري
لو لم أكن مصريا ..... لوددت أن أكون مصريا

كيف تود أن تكون مصريا إذا كنت تكره المصريين؟

هذا هو السؤال الذى يجب ان نطرحه على أى طالب للجنسية المصرية.

الموضوع ببساطة ياسادة أن بعض المسلمين والعرب يريدون الحصول على الجنسية الاجنبية وفى نفس الوقت يكرهون تلك البلاد ويدعون عليها بالدمار والهلاك والزوال.

يطلبون جنسيات تلك الدول وفى نفس الوقت يعيشون منعزلين داخل تلك المجتمعات.

هل تتخيلون أن يعيش أجنبى حاصل على جنسية امريكية وكل اولاده ولدوا وتربوا على الارض الامريكية ولايتكلم احدهم الانجليزية على الرغم من تجاوز عمر اكبرهم السادسة عشرة ، ويرفض تعلمها لانها لغة أهل الكفر الذين لايجب التعامل معهم. ويدعون عليهم فى كل صلاة!!!

الموضوع كما قال الأخ ابو حلاوه ليس فيه محاكم تفتيش او غيره ، بل الموضوع هو رغبة فى ان ينضم اعضاء صالحين للمجتمع ، اعضاء يستفيدون ويفيدون المجتمع الذى تقبلهم ، لا أن يكونوا مسامير تنخر فى جسد المجتمع.

فى المجتمعات الاوروبية والامريكية شمالها وجنوبها توجد مجموعات عرقية متعددة ، الهنود ، الصينيون ، الباكستان ، العرب ، المسلمون ، فى امريكا المكسيكيون والناطقين بالاسبانية ، كل تلك المجموعات تعتبر مجموعات منغلقة على نفسها ، اشدها كرها لبلدان المهجر هم المسلمون ،لايهم ان كانوا من مصر او السعودية او باكستان او افغانستان او اندونيسيا ، كلهم يجمعهم شيئ مشترك ، كره تلك البلدان ، فلا اقل من ان يجروا اختبارات ولاء لمن سيمنح جنسية تلك البلدان.

يجب ان ننظر الى الموضوع بموضوعية لا بالعاطفة.

اعترض معاك يااستاذ محمد في كل ماقلته

أولا من الواضح انك انت اذي ترى الموضوع بعاطفية وليس بموضوعية

تانيا ملايين المسلمين يعيشون في تلك البلدان ومعظمهم متحمل بعض الاهاانات من (بعض) هؤلاء الجانب...وذلك لاضطرارهم المعيشي

هم يريدون العيش في سلام وخلاص..وعارفين ان لهم دينهم ولينا دينا....ومااعتقدش انه كان في اي نوع من التوتر ده ايام وجود الاتحاد السوفيتي....حيث كانت تلك الدول مشغولة بالحرب الباردة بين امريكا والسوفييت

وكانوا العرب و المسلمون يعيشون بسلام مع هؤلاء الاجانب

وكانت حكومتنا للتو قد خرجو من زمن الاحتلال والاستعمار الشخصي طمعا في الموارد والأراضي وليستإضطهادا للإسلام

ولكن بعد نجاح الخطة الامريكية السافلة ...بدأ اللوبي الصهيوني الأمريكي في تنفيذ مخطاطته الإعلاميه بابراز مدى همجية العرب والمسلمين في الافلام والاعلام

والتي لم نقابلها بحدة...فانتشر الخطر....وانتشر التحول الكاره الرهيب بين البشر لكل ماهو مسلم

إذن الاستناتاج يضع النتيجة بان الغرب الهلاميين الذين انساقوا وراء الحملة الامريكيه الصهيونيه الاعلامية العلمانية السافلة..هم من يكرهون العرب والمسلمين

ومن الجانب الآخر نحن مازلنا نعاني الأمريين جراء احتلال العراق وفلسطين وافغانستان وأساليب الاستفزازات العرقية والفتن التي تزرع من هؤلاء

نحن لا نكرههم.....ولكن نكره ذلك الكره الكاره لنا وتلك الاتهامات الباطلة علينا وتلك العنصرية في المعاملة

اذكركم بالمحترم مارتن لوثر عندما استمر في مقاومة العنصرية المريكية للسود...وكيف نجحت حملته...لانه قابلها بالحكمة والقوة وبالاعلام القوي

اما نحن مازال اسليب مواجهة تلك الحملة فاشلة بكل المقاييس

اذا ارادو فرض قانون معين فذلك ليس لاننا نكرههم يااستاذ محمد....ذلك لنهم يكرهوننا تنفيذا للخطط السافلة الصهيونية الامريكية....

ارجو ان اكون وضحت وجهة نظري

والسلام عليكم

(على فكرة انا بحترمك يااستاذ محمد اوع تكون فاكر اني بهاجمك ...دة انت حبيبي :blush: )

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...