تقديم بلاغ
-
المتواجدون الآن 0 أعضاء متواجدين الان
- لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
-
الموضوعات المشابهه
-
0فنان.. فى هذه الكلمة البسيطة تتلخص كل حياته فقد عاش فنانا ومات فنانا وترك تراثا فنيا تاريخيا يشهد أنه فعرض المقال كاملاً
بواسطة News Bot
كُتب -
0لقائي مع قناة الغد الامارتية ماك شرقاوي: الولايات المتحدة معنية بإستقرار العراق وهناك جهات تسعى إلى شيطنة المظاهرات #العراق_ينتقض #إيران #الولايات_المتحدة #شيطنة_مظاهرات_العراق #الحشد_الشعبي #قاسم_سليماني #الحرس_الثوري_الإيراني #ماك_شرقاوي #mac_sharkawy
بواسطة macsharkawy
كُتب -
0والآن .. وبعد احداث كثيرة متسارعة جعلتني اعدو والهث للبحث عن حقيقة غابت ابحث عن حقيقة تمحو حقائق - او ما ظننت في وقت ما انها حقائق - كنت على يقين انها ثابتة. انظر بعين القلب وافكر بذهن صاف...و.. اردد ..ليس بيني وبين نفسي فقط بصوت مبهم. لا لا . بل بصوت واضح .. للأسف اشعر بالحزن والارتياح عندما اصل الى تعريف موطني الحقيقي.. وطني الأول والأوحد ..هو اولادي ..هم وطني الذي انتمي اليه ويحتويني ويجبرني على الدفاع عنه والانتماء والفخر به وله . اما الذى كاااان وطني - او ما
بواسطة Salwa
كُتب -
34الى كل ناقل وقارئ ان ينقل فينقل عن عالم وان قرأ فليطلعنا على الكتب التى يقرئها لكى تعم الفائدة او كل منا يوضح المصدر. الحمد لله وأصلي وأسلم على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين وبعد: فهذه سيرة الإمام الفذ البحر إمام المسلمين أمير المؤمنين في الحديث البخاري رحمه الله أنقلها بنصها من كتاب" البداية والنهاية "(11/28-31) للإمام الحافظ ابن كثير رحمه الله ((هو محمد بن إسماعيل بن إبراهيم بن المغيرة بن بزدزبه الجعفي مولاهم أبو عبدالله البخاري الحافظ إمام أهل الحديث في زمانه والمقتدى به في أوانه والمقدم ع
بواسطة mhamed
كُتب -
4لى خبرة لا بأس بها فى الشأن الخليجى عموما والكويتى والسعودى بوجه خاص ولا أعطى لنفسى الحق فى التدخل فى الشأن الداخلى لهذه البلاد الشقيقة ولى تحفظات كثيرة جدا ولكنها تتضاءل أمام حبى وعرفانى للبلاد ولأصدقاء فيهما ما جعلنى أفتح هذا الموضوع هو شأن مصرى خالص فمصر عانت فى الفترة الأخيرة من آلام مخاض خاص بحقوق المرأة (أمى أختى ابنتى زوجتى) وذلك أثناء "سلق" الدستور و "إخراجه" بليل ووصل إلى القمة أثناء مناقشة أحد القوانين المكملة للدستور .. حيث رفض مجلس الشورى الذى يقوم بدور ليس له إعطاء المرأة تم
بواسطة أبو محمد
كُتب
-