على القهوة - انا و ابو مراتى

[الاسكندرنى]

على القهوة النهارده ثقافيه شويه اصلى قابلت واحد تانى من صحابى المثقفين على القهوة واحد كده زى حلاوه العنتبلى

صحابى ده اسمه مرسال

الاسكندرنى ازيك يا مرسال عامل ايه

مرسال مين امير انت يابنى ايه اللى رجعك مصر اخ نسيت ازيك يا امير وحشنى موت

الاسكندرنى الله ياخليك يا مرسال انا كويس ايه يابنى انت مش عاوزنى ارجع ولا ايه

مرسال يعنى انت عجبك حال البلد

الاسكندرنى والله يابنى ده احنا اللى عملنا كده فى نفسينا

مرسال ازى يعنى اشرحلى انت تقصد ايه وانا والله ما حفتح بوقكى ولا حقول اى حاجه عن البلد والنطام و الريس و الكلام ده

الاسكندرنى والله يا مرسال انت كده وفرت عليه نص المشوار لانى مش عاوز اتكلم واقول حاكم ظالم ولا ولا ولا انا عاوز اقول ان احنا يا اشخاص عيشين فى المجنمع ده احنا اللى عملنا كده فى نفسينا

بس يا مرسال وحياة الغالية عندك ماترد عليه دلوقتى فكر وفكر و ابقى رد بكره بعده و بلاش ترفضنى من دلوقتى او ترفض اسلوبى اوكى يا مان

مرسال ايه ياعم انت شفتنى عصبى قبل كده ولا انفعالى وقتى لا ياراجل ده شكل الغربة نسيتك مين هو مرسال

الاسكندرنى لا يا عم خلاص ماشى انا حقولك انا اتعلمت ايه فى غربتى و نفسى ارجع اعلمه هنا فى بلدى علشان عرفت ان ده اسلوب جميل جدا لو نفذناه جنب دينا حنبقى احسن من مليون فرنسا و امريكا و علشان عرفت الدول ديه تقدمت ازى

فى يوم يا مرسال لقيت حمايه( ابو مراتى ) جايب ليه هديه قولت الراجل ده عاوز ايه هديه و حركات وهو فى ايه

مرسال هديه من فرنسوى ده اسمع انهم ناشقين اوى خير اللهم اجعله خير وراها حاجه الهديه ديه يا امير

الاسكندرنى صح يا مرسال كلامك ميه ميه بس تعرف الهديه كانت عبارة عن ايه كانت كتاب ادانى الهديه و قالى تلات اسابيع و حاجى تانى نقعد نتكلم مع بعض فيه قولتله استنه شويه افتح اشوف بيتكلم عن ايه و اقولك اذا كان التلات اسابيع كافيه ليه ولا لا فتحت الكتاب يا مرسال و ابوص على العنوان الاقيه يا خويه اسمه

" العادات السبعة للناس الأكثر فاعلية " للمؤلف ستيفن.ر.كوفي الشهير.

والكتاب يتألف صفحاته من 250 صفحة .و الكتاب من المقاس الصغير فاقولت لحمايه العزيز لو على سبع عادات تعال بعد اسبوع نتكلم فيه الراجل قعد يضحك و يقولى بس خلاصه انت فى تلات اسابيع :P

مرسال ايه الكتاب ده انا اول مره اسمع عنه

الاسكندرنى وانا يا خويه ولا عمرى شفته ولا اعرف مين المولف بتاعه بس طلع مشهور و متسيط بس يا خويه ونزل حمايه روح وانا مسكت الكتاب عاوز اعرف الراجل ده عاوز يقولى ايه و فعلا بعد تلات اسابيع اتصل بى على الموبيل و قالى ايه اجى ولا لسه استغربت اكتر هو نسى تليفون البيت ولا ايه :P ولا مش عاوز يسال على بنته الراجل ده غريب المهم رديت عليه وقولتله تعال تعال ده انت يومك مش حيفوت قالى طيب انا جاى و حاجى معيه عديلك و حماتك مستعد قولتله تشرف و حعملك الهريسه المصرى اللى انت بتحبها

مرسال ايه بقه اللى حصل لما جه هات من الاخر

الاسكندرنى ماشى يا مرسال انا حقولك ملخص الكتاب و تلخيص لحوارى معه وسوف اقول اهم النقاط التى يردها حمايه ان اعرفها

مرسال ماشى وكلى اذان صاغيه

الاسكندرنى

العادات السبعة للناس الأكثر فاعلية

العادة الأولى :

كن ايجابيا : هي القدرة على التصرف بدافع من القيم والمبادئ لا بدافع من انفعال الموقف .

ازى تكون ايجابيا ؟ ...

فى دائماً بين المؤثر (العامل الخارجي ) والاستجابة (الفعل الذي نقوم به مقابل هذا العامل) مساحة من الفراغ في المساحة ديه تكمن قوتنا وقدرتنا على اختيار الاستجابة التي تؤثر على سعادتنا ..

في المساحة الصغيرة ديه لدينا احنا البشر أربع منح إنسانية عظيمة ليست لغيرنا من المخلوقات ..

الوعي بالذات : أن تكون لدي القدرة على الانفصال من أفكاري ومشاعري ودراستها وتغيرها وواعياً بطريقة تفكيري وتأثيرها على سلوكياتي وتصرفاتي والنتائج التي أحصل عليها في حياتي

الضمير: كلنا نشعر أن شيئا ما بداخلنا يدفعنا لفعل أشياء نحن بصدد فعلها ويطلب منا أحيانا أخرى التوقف عن فعلها ..

الخيال : التفكير في المستقبل أتخيل حياتي إلى أبعد من اللحظة اللى انا فيها واستعين به لتأكيد وتحقيق أهدافي وابحث عن طرق جديدة لعلاج المشاكل في المواقف المختلفة واقدر وجهات النظر المختلفة معي...

الإرادة المستقلة : أنا فقط الذي يستطيع تحديد ما يريده.. لدي القدرة على التصرف بدافع من مبادئي قادر على قطع العهود والوفاء بها أمام نفسي والآخرين ...

بالإضافة إلى منحة خامسة وهي روح الدعابة والفكاهة فهي تجعل العلاقات بين البشر أكثر إنسانية وهي تجعلنا قادرين على إدراك أن كل الأمور صغيرة لا تحتمل التعقيد وتحمينا من الإفراط في الجدية والاستمرار في التوتر والقلق والإلحاح والتدقيق والمبالغة وفقدان التوازن والسعي وراء الكمال..

وتمكننا من تجنب خطر الانغماس في القيم الأخلاقية لدرجة تعمي أبصارنا عن طبيعتنا البشرية الخطاءة وعن واقع الحياة ..

ولكن كل شيء زاد عن حده انقلب إلى ضده فالإفراط في الدعابة قد يؤدي إلى تكوين عادة السخرية والاستهزاء بكل ما هو جدي ومهم ...

افتح حساباً في بنك العواطف : أودع فيه كل ما يضمن بناء الثقة في علاقتك مع الآخرين أو ربما تسحب منه من خلال الاستجابة أو الرد بأسلوب يهدم الثقة في علاقتك مع الآخرين ..

في هذا الوقت سيكشف ميزان الثقة في حسابك مدى قدرتك على التفاعل ومواجهة المشاكل ...

إذا كان حسابك العاطفي مع احد الأشخاص عاليا هذا يعني أن درجة الثقة كبيرة جدا وان التفاعل حر ومفتوح بل إذا حدث خطا في العلاقة من جانبك فسوف يعوض حسابك العاطفي هذه الذلة لكن لو أن هناك عجزا في ميزان حسابك العاطفي أو أن سحوباتك قد زادت عليك فذا يعني انه لا يوجد ثقة وبالتالي لا يوجد تفاعل والأمر يشبه السير في حقل ألغام دائما تتوخى الحذر في خطواتك وتقيس كل كلمة تقولها وقد يسيء الآخرين فهم نواياك الحسنة ...

ومن كبرى المشكلات التي تعاني منها بعض الثقافات في العلاقات هي نزوع الأفراد إلى السحب بدلا من الإيداع ...

تذكر أن الحب سلوك وأنه اختيار ومعنى أنك لم تختار الحب أنك اخترت ألا تحب وتستطيع أن تختار الإيداع بدلا من السحب ومهما كان الموقف هناك دائما ما نفعله كي نجعل العلاقات أفضل ...

كن عطوفا : مواظبتك على فعل الأشياء الصغيرة (الأمور التي تظهر الحنان والعطف ) انجاز كبير (شكرا_ رجاء _ تفضل أنت أولاً _ هل يمكنني مساعدتك؟ ) ...

للعطف وجوه كثيرة أهمها التعبير عن التقدير و هو الرصيد الذي يجب أن نحرص عليه ...

الاعتذار : جميعنا نخفق من ووقت لآخر فأحيانا نخرج عن المسار وعندما نفعل ذلك لابد أن نعترف بالخطأ نعتذر عنه بصدق ....

الولاء للغائبين : إذا قال لك أحدهم تعليقا عن شخص آخر في غيابه كيف سيكون شعورك ...

قد تشعر في البداية بالسعادة لأن ذلك الشخص أولاك ثقته ولكن ألن تشعر بالقلق لأن هذا الشخص في موقف مختلف قد يتحدث عنك بنفس الأسلوب من وراء ظهرك ...

تحدث عن الآخرين دائما كما لو كانوا موجودين وهكذا تزيد رصيدك في بنك العواطف...

قطع العهود والوفاء بها حتى وإن حدث في الماضي أنك لم تستطيع الوفاء بعهدك فلا يزال في إمكانك تحويل هذا الأمر إلى إضافة جديدة تودعها في بنك العواطف ...

الصفح : ستظل دائما الضحية ما لم تصفح عن الإساءة .. عندما تصفح من قلبك ستفتح قنوات للثقة والحب الغير المشروط وسوف تطهر قلبك وتزيل عقبة كبيرة تمنع الآخرين من تغير ذاتهم لكونك لا تريد الصفح عنهم أنت هذه العقبة فعندما لا تسامح الآخرين تضع نفسك عقبة بينهم وبين ضمائرهم فيحاولون الدفاع عن أنفسهم وتبرير سلوكهم معك بدلا من علاج أخطائهم وضمائرهم .. الصفح أحد أعظم إيداعاتك في بنك العواطف ...

تذكر كل مشكلة هي فرصة جديدة لتزيد إيداعك ..

إذا مر أحدنا بيوم سيء فهذه فرصتنا لكي نكون لطفاء معه ..

إذا وقعت مشادة فهذه فرصة للاعتذار والصفح ...

إذا حدثت نميمة فهذه فرصة للولاء للغائبين والدفاع عنهم بهدوء ...

عندما تصنع فكرة حساب بنك العواطف دائماً في قلبك وعقلك لن تكون المشاكل والظروف المحيطة عقبات تعترض طريقك بعد الآن وستصبح فرصا لبناء جسور من العلاقات القائمة على الحب والثقة ..

العادة الثانية :

ابدأ والهدف واضح أمامك ...

ما هي المهمة الأساسية والهدف من ...

ما هي الإستراتيجية المتبعة لبلوغ هذا الهدف ....

الرؤية : دون رؤية يهلك الناس سيعيشون دون ابتكار ذهني ودون رؤية للمستقبل ويدعون الحياة تمضي كما هي تجرفهم تيارات المجتمع وقيمه وعاداته دون إحساس بالهدف لأنهم لا يعيشون الحياة بل الحياة هي التي تعيشهم ..

إن تحديد المبادئ التي تساعدك على بلوغ ذلك الهدف سيؤثر على بقية قراراتك وسيكون وجهتك التي تقصدها والمغناطيس الهائل الذي يجذبك نحو ذلك الهدف ويعينك على البقاء في المسار الصحيح ..

استمع باحترام وتأكد من مشاركة الجميع تذكر أن المشاركة مهمة لصنع الرؤية والمبادئ التي ستحكمهم وتهديهم وترشدهم ويتحدد بها اتجاههم ...

كيف تستمع ؟

عند الاستماع للآخرين أعد صياغة الفكرة بدقة لإظهارها بأسلوب يرضي الطرف الأخر وبأنك مهتم وهي أفضل الوسائل لإظهار الاحترام ...

فكر في تدوين الأفكار كلف أحد الأفراد ليكون كاتب الأفكار وتأكد من أن بيان المهمة ركز على الاحتمالات لا على المعوقات...

دون بيان المهمة واستخدمه كي تبقى على المسار...

استمع ضعف ما تتكلم وتذكر أن عملية الإعداد مهمة تماما كأهمية المنتج النهائي...

العادة الثالثة :

ابدأ بالأهم فالمهم ...

لا يجب أن نضع الأمور الهامة تحت رحمة الأمور الأقل أهمية ..

لماذا لا نضع الأهم في مكانه الصحيح ! ..

حيث أن من أهم الأمور ...

كيف تبني أسرتك ؟

وقت أسبوعي للأسرة

وقت أسبوعي للتخطيط

وقت للتدريس ( إذا لم تقم بتدريس الأبناء فسوف يقوم المجتمع بذلك و بالتالي : سوف تعيش مع النتائج أنت و هم )

وقت لحل المشكلات

وقت للمرح

تذكر عليك بالالتزام .

ضع الصخور الكبيرة أولاً

(مثال الدورق عندما نضع الصخور الكبيرة أولاً سوف يكون في وسعك وضع الكثير من الحصى الصغيرة) إذاً إذا قمت بالأعمال الأهم سوف يكون بوسعك القيام بالأعمال الأقل أهمية .

نظم الأدوار قم بنظرة سريعة للخلف و الأمام .

العادة الرابعة :

المكسب المشترك

لا أحد يحب الخسارة

نتيجة المكسب الخسارة و نتيجة الخسارة المكسب

البديل لهذا و ذاك المكسب المكسب و البديل من أنا إلى نحن

كيف تزرع روح المكسب للطرفين

يمكنك أن تدعهم يكسبون الأشياء البسيطة

يمكنك أن تتناقش معهم حول الأمور الكبيرة

يمكن أن تأخذ خطوات لقلب التنافس فينقلب المنافس لك الذي يعتبرك خصماً له شريكاً لك عند ما تقدم له العون ليكون شريكا لك في المكسب

إيجاد الاتفاق على المكسب للجميع

العادة الخامسة :

أفهم أولاً ليس فهمك للآخرين .

الناس لا يرون العالم كما هو بل يروه كما يعتقدون و كما اعتادوا ذلك مثال ( ضع نظارة مختلفة لترى العالم بشكل آخر )

لا توجد علاقات قوية دون الفهم الحقيقي

معظم الناس يخطئون ليس نتيجة سوء النية بل لأنهم لم يفهموا جيداً و أنهم لم ينظروا جيداً لما بداخل قلوب الآخرين

أنتبه لا تندفع و تصدر الأحكام عندما تعتقد أنك فهمت

أقوى ما يلهثُ وراءه الإنسان هو أن يفهمه الآخرون

أنتبه تحول إلى مترجم أمين .. إحدى أهم الطرق المؤثرة لتعلم كيفية الإستماع بشكل عاطفي هي ببساطة تغير طريقة رؤيتك للأمور و أن ترى نفسك مترجماً أجنبياً .

أنواع الاستماع :

النوع الأول : التجاهل _ الاستماع التظاهري _ الاستماع الانتقائي _ الاستماع اليقظ , هذه الأنواع تندرج داخل الإطار الخاص بالمستمع .

النوع الثاني : الاستماع التعاطفي و هذا ما يتعدى تلك الأنواع الأولى إلى أن يدخل إلى الإطار الخاص للمسموع وهكذا تكون قد تحولت إلى مترجم أمين

أنتبه و تذكر أن 70 إلى 80 % من جميع الاتصالات هي من النوع الغير اللفظي .

إذا كان لديك قلباً عاطفيا ً فعلاً فسوف تقرأ دائماً العناصر الغير اللفظية .

العادة السادسة :

تكاتف , التكاتف الخير الأسمى لجميع العادات .

مفتاح التكاتف :

ابتهج للتغير .. لا بد أن يكون باستطاعتك أن تقول بصدق أن رؤيتنا للأشياء بصورة مختلفة هي القوة و ليس الضعف في علاقاتنا .

أي أن قوتنا تكمن في اختلاف وجهاتنا ونظرتنا للأمور و التفكير المختلف .

أنت ترى الأمر بشكل مختلف , حسناً ساعدني كي أفهم .

تتدرب على التعارف .

العادة السابعة :

هذه العادة هي قوة التجديد القائم على الاعتماد المتبادل .

النوع الأول : التجديد الفردي ..

اجتماعيا و عاطفياً ( إقامة صداقات _ تقديم خدمات _ خلق التعاون )

جسدياً ( التدريب _ تناول الطعام بشكل صحي _ التحكم في ضغوط الحياة )

عقلياً ( القراءة _ التطوير _ تعلم مهارات جديدة _ تنمية المواهب )

روحياً ( الصلاة _ التأمل _ التمسك بالمبادئ )

النوع الثاني : التجديد الجماعي ..

اجتماعيا و عاطفياً ( إقامة صداقات _ تقديم خدمات _ خلق التعاون )

جسدياً ( التدريب _ تناول الطعام بشكل صحي _ التحكم في ضغوط الحياة )

عقلياً ( القراءة _ التطوير _ تعلم مهارات جديدة _ تنمية المواهب )

روحياً ( الصلاة _ التأمل _ التمسك بالمبادئ )

تقريبا انتهى حمايه العزيز من ما ارد ذكره و توضيحه لى تعرف يامرسال ان انا كنت بناقشه فى كل كلمه قولتهالك دلوقتى وده اللى خاله يعجب بيه اكتر بس عمالت فى نمرة جعلته يلف حولين نفسه

مرسال نمره ’’’ نمرة ايه

الاسكندرنى قولته تعرف يا حمايه ان انا قريت الكتاب ده تقريبا مليون مره الراجل سمع كده يا مرسال ووشه جاب الوان قالى ايه احنا فينا من كدب قولتله لا انا مش بكدب بس القران بتاعى اتكلم على كل ده و اكتر قالى قران ايه بس احنا مش بنتكلم على جانب دينى انت شكللك يا امير مش فاهم انا كنت عاوز اقولك ايه بالكتاب ده

قولتله انا فهمك كويس بس علشان انت تفهمنى خد الكتاب ده وانا حكون اكرم منك و هعطيلك شهرين تقراه و بعد كده انا حاجيلك البيت و نقعد نتكلم فيه

و رحت اعطيته مصحف شريف مترجم الى الفرنسيه و قولتله انا كنت عن حسن ظنك و قريت كنابك و ناقشتك فيه و انا اصغر منك سنا فيا ريت تكون انت كمان عند حسن توقعى بيك

مرسال جدع يا واد يا امير و ايه رحت عنده البيت علشان تناقشه فى المصحف

الاسكندرنى لا والله لسه اصلى نزلت مصر بقه و جيت اشوف وشك :P :P

[عادل أبوزيد]

هذا الكتاب ممتاز حقا و هو يمثل جزءا مهما من ثقافة النجاح أو ثقافة التقدم.

ليت من الممكن كل خريج جديد أو كل طالب جامعة يقرأه قبل أن يبحر فى طريق الحياة.

ليس من تقاليد محاورات المصريين أن نضع مداخلة من أجل الإطراء فقط و لكنى هنا تحايلت ووضعت السطرين السابقين حت لا تكون المداخلة إطراءا فقط.

ليتك تتمكن من عرض أكثر كثافة للعادات السبعة فى باب التعليم و العمل .

و تقبل ملاحظتى هذه دخلت الموضوع و أنا أظنه عن العلاقة بين الرجل ووالد زوجته و أعتقد أن الكثيرين دخلوا مثلى تحت هذا الإنطباع و لو كان العنوان مثلا " على القهوة - عادات النجاح السبعة" أو ما شابه ذلك أو أبو زوجتى و عادات النجاح السبعة

[الاسكندرنى]

صباح الخير يا استاذ عادل

انا بصراحه و من غير مجاملات ولا ابداء اعذار لم استطيع للتوصل للمكان الصحيح او العنوان الصحيح واتقبل بكل فخر ملاحظاتك لانها ليست اكثر من نصائح للابن من والده استفيد و اتقرب و افهم شخصيه جديده وباذن الله سوف اكتب مرة اخرى عن هذا الكتاب طالما استحوذ على اعجابك

[الرافعي]

يا عم أمير

صباح الفل

بعد ابهدلة اللي اتبهدلناها في موضوع (ورطتناي انت فيه) وأصبحت متفق معاك اتفاق جانبي على فتح موضوعات، تدخل الشللية إلى المنتدى، وهو ما لم أفعله، ولن أفعله، وبعد أن انتهى الموضوع إلى كون الأمور زي السمن على العسل، وعمال يا سيدي تقول شعر في الأستاذ عادل ...

أرجوك .. خليك في مرسال ... وبلاش تدخل اللي ما يتسماش اللي اسمه العنتبلي ده في أي موضوع ، وكفاية عليه اللي هو فيه

بالتوفيق

[الاسكندرنى]

صباح الخير يا حلاوه والله يا استاذ انا تطلعتك من الحوار اساسا بعد ماشفت ردك الجميل و الحساس

وللعلم انا لاقيت مرسال و الحمد لله وخسارة علينا حلاوه والله

اما عن مدخلاتك هنا فبكده انت عندك دليلك ان انت لم تتواطء معى فى اى عمل غير مشروع لك اختيارك