عادل أبوزيد بتاريخ: 1 أبريل 2021 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 1 أبريل 2021 و كأن الحبسة في البيت … الحبسة بمعنى الكلمة و ليس مجازا أو صيغة بلاغية كأنها ليست كافية لتضعني على حافة الجنون أو الجنون نفسه و أنا لا أدري … ما سبق إستهلالا لابد منه نظريا ممكن اقول له سيب كل حاجة و كلمني بس هل هذا معقول يسيب شغله علشان مجرد شوية ثرثرة إجتماعية أكيد الكثير منكم مر بهذا الموقف … و يمكن في العالم كله يتكرر مثل هذا الموقف أشتاق … فعلا أشتاق أن آخذ إبني في حضني و أقبله فعلا هذه حقيقة عفوا. ما. نبكم انتم في هذا النكد مواطنين لا متفرجين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
suma بتاريخ: 15 أبريل 2021 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 أبريل 2021 مساء الخير و شهر مبارك عليكم يارب لست وحدك يا سيدي وكما يقولون: كلنا في الهم شرق ..عن السجن الأرادي داخل مساكنا ده أمر طبيعي لا نشكوا منه فكم خرجنا وسافرنا وتجولها هنا وهناك فكان لزاما أن نهدأ ولو قسرا إنها السنون مرت ولم نشعر بمرورها إلا بعد ما تمردت علينا أجسامنا فهي تريد أن ترتاح ،أتعبناها كثيرا فعلا.. أما عن الاشتياق فحدث عنه ولا حرج بس أنا سرت في طريق آخر غيرك..آخد حقي لو تأخر علي أحد من أبنائي أو بناتي أطلبهم انا وربع ساعة عراك معهم ..على الأقل..يتركوني اقول اللي أنا عايزاه وبعدين اعتذار وضحكات وتعدي اللحظة. لكن بصراحة عندما أصبحت دائما في حاجة لمن يعاوني أصرت ابنتي أن تاخذني معها أينما سافرت ؛ مع أن هذا الأمر يضايقني جدا ..احب بيتي وذكرياتي به ،لكنهم خافوا علي من عمال الدليفري الذين اتعامل معهم يوميا أو هكذا تحججوا. ..لا تغضب عندما يكون الإبن مشغولا في لحظة الاحتياج له فنحن أيضا شغلنا كثيرا في شبابنا. الله يعطيك الصحة يارب ويحفظ لك الأبناء والأحفاد فهم قطعة السكر المكافأة بعد خروجنا على المعاش رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان