اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

هل يتحمل قاسم امين ذنب هذة الامة


noureldonia

Recommended Posts

:blush:

طبيعى جدا في الشارع بالذات يا اخ ياسو ان الواحد هينادى اخته او مراته يااما باسمه او ام كذا او اي حاجه

انا قصدى في الجلسات العائلية او الجلسات مع اصحابه بيقولو المدام و الجماعة و ام العيال

مع انه المفروض يكون واثق في اصحابه يعنى

رابط هذا التعليق
شارك

  • الردود 62
  • البداية
  • اخر رد

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

بداية أعتذر باسم الإدارة عما حدث لك يا عم الطيب ، وآمل ألا يتشخصن الخلاف في وجهات النظر أكثر من ذلك..

هذا لا يمنع أن هناك خلافاً عنيفاً معك في كل ما سبق..

ونمسك كلامك واحدة واحدة :

لست افهم ما ترمى الية بالقول "هل يتحمل قاسم امين ذنب هذة الامة"؟ ما هو هذا الذنب؟ الحقائق الواقعية تقول ان مصر كانت احسن حالا بكثير جدا فى اعقاب و اثناء ثورة 1919 عنها الان حينما كانت اكثر تماشيا مع افكار قاسم امين

الحقائق الواقعية ، والتي علمتها بالأحمر ، في تفكيرنا نحن ، أن كل زمن ماضي هو أفضل من الزمن الحالي حتى ولو كان رديئاً ، قاعدة الحنين إلى الماضي ، ولا أزعم أن هناك من البشر مصرون على أن فترة حكم المماليك والعثمانيين أحسن من الفترة الحالية ، وهذا هراء ، واقرأوا كتب التاريخ التي كتبها مؤرخون ثقات عن الفترتين المذكورتين في تاريخ مصر!..

على الرغم إن احنا حضارة سبع بواكي وأستك ، سبعة آلاف سنة وبعض الألف ، إلا إن ما ظهرش عندنا بشكل الناضج "التأريخ الاجتماعي" بشكل دقيق إلا اليومين دول ، يعني ممكن نلاقي حضارات كتير فيها أبنية فخمة ، وكتب ، وأبصار إيه ، في الوقت اللي الأمية والجهل والتخلف والانحلال الاجتماعي شغالين في المجتمع زي النار في الهشيم..

محدش ينكر فترة قاسم أمين وما صاحبها ، إلا إن مفهوم النقد الذاتي والنقد المجتمعي ما نضجش وما كانش فيه إلحاح على نضجه ، حتى شكل النقد كان محاااااافظ طحن ، وما تطرقش لما خلف الأبواب المغلقة..

و بالمناسبة لم يكن قاسم امين هو اول من دعى الى تحرير المرأه بل ان الفضل فى ذلك يعود الى الشيخ رفاعة رافع الطهطاوى الذى عرض لحياة الفرنسيات و حبذها على حياة الخمول للمصريات.

هذا هو الشيء الوحيد تقريباً في مداخلتك الذي أتفق معك فيه ، وأضيف أن هناك نقاط ضعف أخرى في فكر قاسم أمين تستأهل الخلاف معه ، ولا داعي مثل الهجوم العنيف والمبالغ عليه فيه لأن نعطيه في المقابل قداسة ، المسألة مش يا سليق يا حريق..

لكن حرية المرأه هي من اهم مشكلات المجتمع المصري ؟ قطعا ان تكبيل المرأه المصرية الذى حدث فى الثلاثين عاما الماضية هو من اهم المشاكل التى تواجة المجتمع المصرى. و على الرغم من ان الاغلبية الساحقة من النساء محجبات او حتى منقبات فان الحالة الاخلاقية فى تدهور مستمر راجع هذة المداخلة رغم انة باسم الاخلاق فرضت القيود على المراة المصرية

أرى أنك تعطي تلك المسألة حجماً يفوق حجمها الحقيقي تماماً.. راجع الفرق بين مجتمع كامل في تلك الفترة والمجتمع في فترة قاسم أمين.. وأتمنى أن تراجع مداخلتي السابقة في ذلك الموضوع ، وستكتشف أن هناك نماذج لم تحسن الانتفاع بما كافحت هدى شعراوي من أجله ، ولا داعي للسماع للمبررات الخرقاء التي تخرج بها أعضاء المجلس عن ضعف الأداء البرلماني لعضوات البرلمان من عينة "الحزب ، المجتمع ، الزلزال ، الشمس ، سلاحف النينجا".. فهدى شعراوي وغيرها لم تنادين بحق المرأة في عضوية المجالس النيابية فقط من أجل الجلوس على الكراسي ، هدى شعراوي لم تتعامل مع البرلمان على أنه ميكروباس..

خلص الكلام

Sherief El Ghandour<br /><br />a furious Egyptian

رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 4 سنة...

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة

  • الموضوعات المشابهه

    • 0
      نقل الفريق أول محمد زكى القائد العام للقوات المسلحة ووزير الدفاع والإنتاج الحربى خلال حفل انتهاء فترة الإعداد عرض الصفحة
    • 0
      ما أكثر المقالات والدراسات والأبحاث التى صدرت عن المفكر الكبير والقاضى الجليل قاسم أمين صاحب كتاب تحرير الم rss_import_showlink_default
    • 2
      طالعتنا الصحف بخبر القبض على الامين العام لمجلس الاعلام الاعلى بتهمة الرشوة و ان متابعة الرقابة الادارية له وجدت انه - بالصوت و الصورة - طلب رشوة مالية قدرت ب ٢٠٠٠٠٠ جنيه  و سؤالي و تعجبي ماذا يملك امين المجلس الاعلى للاعلام من سلطات و صلاحيات ليتلقى مقابل الاخلال بها على ٢٠٠٠٠٠ جنيه … 
    • 1
      لا أعرف كثيرا  في الكرة و دهاليزها ، و كذلك لم يلفت نظري مسألة الشركات الراعية و حقوقهم و ماذا و ماذا يقبضون و الواضح أنه نظام مستقر في العالم كله ، و ألا فمن أين كل هذه الأموال التي تنفق على اللاعبين. الذي حدث أن كبير الياوران - مندوب رئيس الجمهورية في حفل تسليم كأس مصر - يبدو أن معلوماته عن هذه المسائل مثل معلوماتي فقد رفض بإباء و شمم أن توضع لوحة تحمل الأيقونات الخاصة بالشركات الراعية لمسابقة كأس مصر في خلفية حفل تسليم الكأس ، و هذا يمثل جزء كبير و له أهمية كبيرة عند الشركات الراعية.
    • 0
      البت باتعة .. مذاق خاص ..   https://www.youtube.com/watch?v=csGLb6kyPn0
×
×
  • أضف...