من أكثر الوعود التي أقطعها مع نفسي ولا أفي بها هو
أنني لن اتحدث في السياسة ولن أتابعها بعد اليوم
وكم هي كثيرة المرات التي أقاطع فيها القنوات الاخبارية
والصفحات التي تهتم بالشوؤن السياسية
ومع ذلك أعود وأجدني امارس مهمتين في نفس الوقت
أتابع ماجد على الساحة واستدرك مافاتني(عناء مزدوج)
ودائما حين اتحدث عن هذا العالم الذي يجذبك رغما عنك في دوامته
اتحدث عنه بكلمات صارخة ..صادمة ..حارقة
مثل ...اللعبة القذرة ...دهاليز واكاذيب ...عالم تشويه الحقائق ..
وغيرها من المفردات التي أحاول بطريق
كتب: هاني السيد- تشهد مصر حاليا حالة غريبة من التعصب الشديد ويمكن بسهولة ملاحظتها خاصة فيما يتعلق بكرة القدم من خلال لاعبين واداريين ومشجعين وفيما يتعلق بالاحداث التي تظهر بين الحين والآخر بين المسلمين والمسيحيين.
الحالة الأخيرة تبدو للبعض مظهرا طائفيا يعبر عن أزمة بين عنصري الأمة المصرية لكنها في الواقع ليست الا مظهرا من مظاهر التعصب كذلك هو الحال بالنسبة للكرة التي أصبحت هي الأخري مجالا لاظهار طرفين يتصارعان لللفوز بالبطولات او الحصول هذا اللاعب أو ذاك.
ولا تتوقف مظاهر التعصب علي هاتين الحال
إلى الزملاء المهتمين بالقانون الجنائى المصرى,
و جدت فى موقع " بوابة القانون" المصرية , دراسة عن " الإعتراف", يمكن الإطلاع عليها فى هذا الموقع:
الإعتــــــــــــــــــــــــــــــراف
ان ما حدث في شرم الشيخ كان نتيجة منطقية لتوجيهات نظام الحكم بتخفيف الطوق الأمني على المواطنين في سبيله لإثبات اعطاء قدر من الحرية ولكي ينهي مزاعم من يقولون بالتعامل مع المواطنين بشدة وبلطجية .
وقد ظهر >لك واضحا من خلال تعاطي قوات الأمن مع المظاهرات التي قادتها بعد الحركات المغمورة .
ومع اقتراب موعد الانتخابات الرئاسية وكدلك تنفيدا لبعض ملاحظات الأحزاب المعارضة بتخفيف الضغط على المواطنين .
اصبحت القوات المناط بها الأمن في حل من أن تضغط على مواطنا أو تفتيشه تفتيشا دقيقا خوفا على سمعة النظام
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان