م الغزالى بتاريخ: 11 أبريل 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 أبريل 2006 من الملاحظ أت ردود الفعل على تصريح السيد مبارك لقناة العربية حول إنتماء الشيعة لإيران وليس لآوطانهم تتوالى وتتسارع وتندفع ككرة الثلج وتكتسب المزيد من الإدانة من جانب الشيعة ففى بيان مشترك قال حزب الله وحركة امل اللذان يتمتعان بدعم طهران ودمشق ويعتبران الممثلين الرئيسيين للطائفة الشيعية في لبنان قالا فيه "نامل من الرئاسة المصرية تصحيح الصورة والموقف لما تمثله من موقع ومن مقام في العالم العربي". وقد أعلنت الحكومة العراقية أنها ستقاطع مؤتمر الدول المجاورة للعراق الذي من المقرر عقده في العاصمة المصرية ورد وزير الخارجية المصرى بأنه سيعقد حتى لو لم يحضره وزير خارجية العراق. رغم بعد تصريح السيد مبارك عن الدبلوماسية اللازمة فى هذا الأمر ولكن الرجل لم يذكر من وجهة نظرى غير الحقيقة وإلى المتشنجين أقول لهم : - إنظروا إلى صور الخمينئى التى ترفع فى كل مكان فى الضواحى التى يسكنها الشيعة فى لبنان وفى تظاهرتهم بجانب صور حسن نصر وإلى خطب السيد حسن نصر الله وكيف يمجد فيها الإمام الخمينئى و من المعروف أن هذه الحركات وغيرها تأتمر بأوامر إيران وهذا طبيعى حيث التمويل والأسلحة والتدريب كلها من إيران - ولنأتى للعراق والمعروف أت حزب الدعوة برئاسة الجعفرى كان ومازال تحت الرعاية الإيرانية و عبد العزيز الحكيم ومنظمته العسكرية المسماة بقوات بدر والتى دربت وسلحت ومولت فى إيران وهى الذراع الإيرانى فى العراق وتقوم بتصفية كل كبار الضباط و الطيارين الذين شاركوا فى الحرب العراقية الإيرانية بالإضافة للعملبات القذرة الأخرى من إختطاف وقتل أهل السنة وتهجيرهم من مناطقهم وقتل علماء أهل السنة - أما القول أن هذه التصريحات تشجع على الحرب الأهلية فى العراق فهو قول يثير الضحك أكثر مما يثير من السخرية ولكن .... - أخطأ السيد مبارك حين قزم دور مصر وجعل إيران اللاعب الرئيسى فى المنطقة و جعلها القوة الإقلبمية الرئيسية واللاعب الوحيد وهى كما نشاهد تلعب مع المجتمع الدولى بحرفنة بالغة مستغلة الوضع فى العراق الذى قد تلهبه ضد الأمريكان لو أشارت لشيعة العراق بالتحرك مما يجعل الجنود الأمريكان فى حكم الرهائن وهذا حد من خيارات أمريكا ضدها وكذلك تحكمها فى ممر البترول وإرتفاع أسعاره جعل أوروبا ترتعد حتى من فكرة مهاجمة إيران او حتى فرض عقوبات ضدها - السيد مبارك الذى وقع على معاهدة الإنتشار النووى و مفاعل ديمونة وقنابل إسرائيل النووبة على حدوده أخطأ خطأً إستراتيجى عظيم من وجهة نظرى فى زمن لايحترم العالم فبه غير لغة القوة ولننظر هاهى إيران قد خصبت البورانيوم فى خطوة تاريخية كبيرة وفى طريقها للحصول على القنبلة النووية وتتحدى الغرب أما الذى يراهن أن قوة إيران هى إضافة لقوة العرب والمسلمين أقول له أنت واهم وإلا كانت ردعت ماسمت بالقنبلة النووية الإسلامية الباكستانية جرائم وعربدة إسرائيل فى المنطقة أخشى ما أخشى أن يصبح مصير العرب كمصير الهنود الحمر ولما لا وقد تداعت علبهم الأمم كما تتداعى القصعة على أكلتها كنت دائماً ما أقول ياأهل مدينتنا : أنفجروا أوموتوا أما وقد إنفجرتم و ثورتم : فأنتم أجمل وأنبل وأشجع شباب أنجبته هذه الأمة!!! م الغزالى رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
لخبطه بتاريخ: 12 أبريل 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 12 أبريل 2006 أخطأ كلاكما اخطا مبارك بقوله أن ولاء الشيعة في العراق لإيران واخطات أنت عمنا Koenig der Loewen في تأييدك له والسبب بسيط ,,,, إن كان رئيسنا قد قالها ظناً منه انه عالم ببواطن الأمور فهو مازال يحبو في السياسيه ويحتاج إلى ست سنوات أخرى ليبلغ سنة أولى سياسة ....... فالأمر ليس ولاء أكثر منه تبعية مذهبية ومرجعية ومعلوم لأي متابع للمنطقة حتى الأمريكان الجهلة سياسيا يعرفون ذلك وإن كان قالها لليلفت الإنتباه أن هناك بلد تسمى مصر وأن لها رئيسا يستطيع أن يقول شىء فهو مخطأ أيضا فلا مجريات الامور تتحمل ذلك التصريح ولا الظرف التاريخي ينسجم مع ما قال طبعا عمنا Koenig der Loewen مش في كل مقال بقا هقعد اقولك الاسلوب حلو و اللغة المقالية لذيذه أعرف بقا أنا بقيت بفترض دا في كل مقالاتك أنا لا أكتب الأشـــعار فالأشعـــــــــار تكتبني أريد الصمت كي أحيا ولكن الذي ألقاه ُينطقني رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
White heart بتاريخ: 12 أبريل 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 12 أبريل 2006 Koenig der Loewen كتب: أخطأ السيد مبارك حين قزم دور مصر وجعل إيران اللاعب الرئيسى فى المنطقة و جعلها القوة الإقلبمية الرئيسية واللاعب الوحيد وهى كما نشاهد تلعب مع المجتمع الدولى بحرفنة بالغة مستغلة الوضع فى العراق الذى قد تلهبه ضد الأمريكان لو أشارت لشيعة العراق بالتحرك مما يجعل الجنود الأمريكان فى حكم الرهائن وهذا حد من خيارات أمريكا ضدها وكذلك تحكمها فى ممر البترول وإرتفاع أسعاره جعل أوروبا ترتعد حتى من فكرة مهاجمة إيران او حتى فرض عقوبات ضدها سؤال بسيط: يا ترى من وراء هذه الحرفنة البالغة على حد قولك - أم ان هذا لا قيمه له؟ ... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى : وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء ! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
م الغزالى بتاريخ: 12 أبريل 2006 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 12 أبريل 2006 (معدل) أخطأ كلاكما اخطا مبارك بقوله أن ولاء الشيعة في العراق لإيران واخطات أنت عمنا Koenig der Loewen في تأييدك له والسبب بسيط ,,,, إن كان رئيسنا قد قالها ظناً منه انه عالم ببواطن الأمور فهو مازال يحبو في السياسيه ويحتاج إلى ست سنوات أخرى ليبلغ سنة أولى سياسة ....... فالأمر ليس ولاء أكثر منه تبعية مذهبية ومرجعية ومعلوم لأي متابع للمنطقة حتى الأمريكان الجهلة سياسيا يعرفون ذلك وإن كان قالها لليلفت الإنتباه أن هناك بلد تسمى مصر وأن لها رئيسا يستطيع أن يقول شىء فهو مخطأ أيضا فلا مجريات الامور تتحمل ذلك التصريح ولا الظرف التاريخي ينسجم مع ما قال الخطأ دايما وارد أخى العزيز لخبطة فنحن بشر يخطأ ويصيب أعرف أن بعد الثورة الإيرانية وسعى الإيرانيين الدائم لنقل لبمرجعية من النجف إلى قم وقد نتج عن هذا استقطاب علماء الشيعة من كل مكان و كذلك بعض كبار المراجع إلى قم ومعها إنتقل مركز الثقل من حوزة النجف إلى قم. - من هم الأن الذين يمثلون الثقل السياسى فى العراق أليس الإتلاف الشيعى و أقطابه هم عبد العزيز الحكيم أخو الراحل محمد باقر الحكيم مؤسس ماسمى بالمجلس الأعلى للثورة الإسلامية في العراق وكان مقره الدائم طهران ومن درب وسلح قواته و كذلك الجعفرى وحزب الدعوة أليس هؤلاء سياسين. أليس تصرفات هؤلاء الساسة الطائفية نحو إخوانهم من العراقيين يدل على تفضيلهم المذهبية على شراكة الوطن والمواطنة. - لم يكن مبارك أول من تحدث فى هذا هناك من فترة سعود الفيصل من فترة تقارب السنة قال أن أمريكا سلمت العراق لإيران ومن بعده عبد الله الثانى الذى تكلم عن الهلال الشيعى من إيران حتى سوربة وصدقنى عزيزى أن النتيجة واحدة هى أن العراق يريدون سلخه من محيطه العربى و سواء كانت التبعية مذهبية او سياسية - بالله عليك بماذا تفسر قبول الإدارة الأمريكية العرض الإيرانى للتفاوض حول الوضع فى العراق رغم العداء الواضح بينهما ولماذا لم تسأل حلفائها العرب فى هذا الإمر ... طبعا الرد واضح لتأكدها من أن الهوى والميل والوجدان الشعبى والسياسى فى العراق للأغلبية الشيعية هو إيرانى - ألم يطالب الحكيم ب 100 مليار دولار تعويض لإيران عن الحرب الإيرانية العراقية بالله من سيدفع هذه الأموال ! - على الشيعه الان إثبات ان ولائهم لاوطانهم بالفعل لا بالقول وعندها سنقول أن كلام الرئيس المصري باطل باطل باطل . تقبل تحباتى تم تعديل 12 أبريل 2006 بواسطة Koenig der Loewen كنت دائماً ما أقول ياأهل مدينتنا : أنفجروا أوموتوا أما وقد إنفجرتم و ثورتم : فأنتم أجمل وأنبل وأشجع شباب أنجبته هذه الأمة!!! م الغزالى رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان