اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

الحدود العربية: فلسطيني اطردوه... "عاهرة" تفضلي!


Recommended Posts

مقال منقول من موقع المصريون

http://www.almesryoon.com/ShowDetails.asp?NewID=15502&Page=5

الحدود العربية: فلسطيني اطردوه... "عاهرة" تفضلي!

كتب نضال الشامي : بتاريخ 11 - 4 - 2006

ماذا لو فتشت عن قلب أي فلسطيني مشرّد؟ و سألته عن حرية تنقله بين البلاد العربية أو العيش فيها؟ أنت إذاً قد نكأت جرحاً وأثرت ألماً وغصّةً. حرقة في القلب ليست من اليهودي مغتصب الأرض، بل من أبناء العروبة وإخوان الدين وحدودهم المقدسة، التي على أعتابها ذاق الفلسطيني مرارة الطرد والإبعاد، وأثارت في نفسه زفرات الألم والقهر.

لكل فلسطيني قصة، ولكل عائلة حكاية عن معاناة مرّت بهم. لا يخلو مجلس من ذكرها حتى تحولت لقاءات الفلسطينيين إلى مجلس عزاء وملتقى للشكوى والمعاناة. الأم مصرية وتسكن في مصر، ولا تستطيع رؤية ابنها من زوجها الفلسطيني الذي يسكن في الخليج .. والقصص كثيرة.

رافعو راية حقوق المرأة، ابتهجوا للقرار في مصر والأردن بحق الحصول على الجنسية لأبناء المواطنات الأردنيات والمصريات المتزوجات من أجانب كما يصفونهم. فرحت به النساء وظننّ أنه النهاية لمعاناتهن، لكن ما لم يعلن من القرار هو استثناء الفلسطيني. فلو كانت الأردنية متزوجة من برازيلي في غابات الأمازون، لحُق لابنها الحصول على الجنسية الأردنية مهما كانت ديانته ولغته، أما أن يكون الأب فلسطينياً من حملة الوثيقة، فهذه جريمةٌ لا تغتفر، وعارٌ لا يغسله وأد الأبناء. ولشدة تعلق الحكومات وحرصها على الآثار، فهي تعتبر الفلسطيني كديناصور يجب المحافظة عليه من الاندثار، ومنعه من التنقل والحركة!

تصر الدول العربية على عدم تجنيس الفلسطيني حفاظاً على بقاء القضية وتنفيذاً لقرارات الجامعة العربية -هذا هو المعلن أمام الشعوب-، أما الحقيقة: فهي الخوف منه والنظر إليه باعتباره صاحب قضية، وكثير الكلام في السياسة، وترى فيه خميرة لحزب سياسي أو مشروع إصلاحي. والمطلوب مواطن بمواصفات الدجاج: من بيته لعمله، وظيفته: تناول العلف وإنتاج البيض والذبح في نهاية المطاف. ثم إن قرارات جامعة الدول العربية تقر بوجوب معاملة الفلسطيني معاملة المواطن.

تمنع دول الخليج -منعاً باتاً- دخول الفلسطيني حامل الوثيقة المصرية. يقول أحد كبار ضباط الجوازات في مطار دبي: ماذا نفعل لو استقر عندنا؟ سنتورط به، ولن نجد بلداً نرحله إليها، فيما لو فكر بالاستقرار عندنا.

يقول هذا في بلد، اللغة العربية هي اللغة الثانية والإسلام هو الدين الثاني، وهي بأمس الحاجة إلى التوازن السكاني. الهندوسي ليس عبئاً هو وبقرته، أما الفلسطيني فلربما تسبب في عجزٍ للموازنة أو إهدارٍ للمال العام؟

ماذا تتوقعون مشاعر هذا الفلسطيني المحتجز في غرفة اللصوص في مطار دبي أو عمان أو القاهرة، وهو يعاد من حيث أتى؟ بينما يرى بأم عينه الأبواب مشرعة لمئات البغايا من مختلف بلاد العالم، يدخلن بلا تأشيرة وبكل ترحاب، أي كره سيعتمل في نفسه؟

إذا كان للتعاسة لون فهو اللون الأزرق، لون وثيقة السفر المصرية الفريدة في التاريخ والجغرافيا في مواصفاتها، فريدة لأنها الوحيدة التي لا تخول صاحبها الدخول إلى ذات البلد الذي أصدر لك هذه الوثيقة، وهي مصر العروبة، ووحيدة أيضاً، لأن مصر هي البلد الوحيد في العالم الذي يعتبر سكان أحد أجزائها لاجئاً يهيم في الأرض. ألم يكن قطاع غزة تحت حكم المصريين منذ انتهاء الانتداب البريطاني؟ .

المئات من العوائل الفلسطينية هربوا من الحقد الصفوي في العراق، فكانوا كالمستجير بالرمضاء من النار، عالقون على الحدود العراقية الأردنية، لا تسمح لهم عمان بالدخول؟ يسكنون الخيام منذ أشهر في الصحراء ينتظرون فرج الله .. لم يذكرهم إلا منظمات الإغاثة الدولية ومنظمة هيومان رايتس ووتش. لا يذكرهم عالم، ولا تتحدث نقابة عن معاناتهم، ولا يكتب عنهم مثقف!

ماذا لو أنهم على حدود دولة أوروبية، كم من جمعية ستتظاهر تضامنا معهم ومطالبة بمعاملتهم معاملة إنسانية

المصدر : العصر

أبو العبد الفلسطيني

رابط هذا التعليق
شارك

انا شخصيا ارى ان الاصرار على عدم منح الفلسطيني اي جنسية عربية اخرى هو امر صحي وبهدف عدم قتل القضيه لانه اذا وافقت الدول العربية على منح الفلسطيني خصوصا الاجيال الجديده جنسية هذه الدول فبعد عشرين عاما لن نجد فلسطيني يدافع عن هذه القضية

اما موضوع ان الفلسطيني مشروع حذب سياسي وهذه النوعيه من الاقاويل فنراها جميعا وبام اعيننا ومن واقع معايشتنا للاخوة الفلسطينين هنا في الخليج والذي يتواجد فيها الاف بل انهم اكثر جاليه عربيه موجوده في الخليج وهم جميعا مرحب بهم ولا نرى اي سؤ في المعامله معهم نرى انهم مثلهم مثل اي عربي يبحث عن لقمة العيش ويحيى كما الدجاجه اذا صح وصف كاتب المقال بل انه اكثر انواع الدجاج انتاجاً للبيض

واي اخ فلسطيني سوف تعرض عليه جنسية اي بلد اخر سوف يوافق وباسرع مما نتخيل جميعا لانه يبحث عن الاستقرار وعن هويه يحيا معها هو واولاده من بعده :angry2:

Yasso.gif

رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

الاخ الكريم yasovinas

الموضوع لا يتحدث فقط عن الجنسية و لكن عن المصاعب التي تواجه الفلسطيني "حامل الوثيقة المصرية" فقط اي بدون جنسية دولة اخري مثل الادرنية مثلا او جوار سفر السلطة الفلسطينية..

و للعلم فحامل الوثيقة المصرية كما ذكر كاتب المقال اذا غادر مصر و انتهت صلاحية الوثيقة و هو بالخارج لا يستطيع ان يجددها و لا يستطيع ان يجدد الاقامة من اي سفارة مصرية بالخارج و لا يستطيع حتي العودة الي مصر..

و كذلك فما قاله كاتب المقال من ان دول الخليخ مغلقة امام الفلسطيني حامل وثيقة السفر المصرية صحيح 100 ب 100 و تستطيع ان تسأل رفاقك الفلسطينيين في الخليج سوف تجد اما انهم موجودن منذ فترة كبيرة (من ايام ابائهم مثلا) و معهم اقامة قديمة او انهم حاصلين علي جنسية اخري (اردني مثلا او معه جواز سفر سلطة)..

و اؤكد مرة اخري علي موضوع "الوثيقة المصرية"...

اما بخصوص البيض و الدجاج و ما الي ذلك فبالفعل كثير من العرب و منهم الفلسطينون يسعون وراء الرزق و هذا مالا يعبهم و لكن ان يكون هذا هو الهدف الاسمي فقط !!..

و من المعروف ايضا ان الفلسطينيون يوجد كثير منهم منخرطين في العمل السياسي و الديني و هناك امثلة كثيرة تثير رعب الحكومات العربية ..(ليس صالح سرية و عبد الله عزام و غيرهم كثيرون منا ببعيد)..

اما بخصوص ان الفلسطيني اذا عرضت عليه اي جنسية اخري فسوف يقبلها فانا معك في هذا نظرا للاوضاع التي يعاني منها (ليس كلهم بالطبع)و لكن لماذا لا نحسن هذه الاوضاع حتي لا يكون الفلسطيني مضطرا لهذا؟

يوجد في الموضوع اوجه كثيرة و المقال وضح اشياء يعاني منها كثير من الفلسطينيون حقيقة..و هناك اشياء اخري عسي ان نتنبه لها قبل فوات الاوان

و شكرا لمشاركتك

أبو العبد الفلسطيني

رابط هذا التعليق
شارك

بداية تحية حب واعزاز لكل اهل فلسطين اخوان واصدقاء واهل

انا تناولت الاشياء او النقاط التي اختلفت فيها مع كاتب المقال فقط اما ما عدا ذلك فانا اتفق معه فيه واما بالنسبة للصعوبات فهي وللاسف (كلنا في الهم عرب ) لا فرق بين مصري ومغربي حامل لجواز او وثيقة فالكل سواء وهنا فقط تتم تطبيق المساواة والعدل على كافة ابناء العرب

اما بالنسبة لانخراط بعض الفلسطينيين في العمل السياسي فهو امر موجود في كل الدول العربية لكن المهم هو السواد الاعظم من الشعب الفلسطيني الذي هو مثله مثل باقي شعوب المنطقة

بالنسبة لمشكلة حاملي الوثيقة المصريه فانا اتفق معك فيها تماما ولي الكثير من الاصدقاء الذين بدلوها بجواز السلطه لمن تمكن من ذلك واخرون دفعوا الكثير لتبديلها بوثيقه اردنية او لبنانية

عبدالله صديق لي فلسطيني يعمل في احد المصالح الحكوميه وهو من ابناء مصر تربى وتعلم بها وفيالنهاية تزوج من مصريه ويفرض عليه ان يذهب الى مصر سنويا والا سقطت عنه الوثيقة ايضا من المفارقات الصعبه والمبكية المضحكه قي نفس الوقت عندما قام بتقديم طلب اقامه لزوجته المصرية واولاده حاملي الوثيقة المصريه والطلب هو طلب واحد باسم الزوجه والابناء مرافقون يعني مش منفصلين عنها

صدرت تاشيرة للزوجه دون الاولاد (احدهم سنتين والثاني شهور )

واعود لاقول لك {كلنا في الهم عرب }

تحياتي

Yasso.gif

رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم ورحمة الله و بركاته

الاخ الكريم yasovinas

هناك فارق كبير بين الصعوبات التي يواجهها المصري و المغربي و بين الصعوبات التي يواجهها الفلسطيني فالصعوبات التي يواجهها الغير فلسطيني تعتبر صعوبات فردية موجهة من اشخاص بينما الصعوبات التي يواجهها الفلسطيني موجهة من الدولة و النظام و تهدف الي حصاره من ناحية العمل و الاقامة و التعليم ووضع عراقيل في سبيل هذا..

بالطبع انا اتحدث هنا عن محدودي القدرة من الفلسطينين فرجاء لا تأتي لي بامثلة لاغنياء الفلسطينين او العاملين بالسلطة الذين يتعلمون في الاكاديمية و الجامعة الاميريكية و يعملون في الخليخ او بمشاريع استثمارية كبري. انا اتحدث هنا عن الفلسطيني العادي و هم الكثرة...

بخصوص استبدال الوثيقة المصرية باي وثيقة اخري فهذا مستحيل سواء بجواز سفر سلطة او اردني او لبناني ...

ربما كان ممكنا عند بداية السلطة و لكن منذ بداية الانتفاضة صار هذا مستحيلا..

او ربما ممكن بواسطة دفع رشوة و هذا غير متاح لكل الناس بالطبع و يعتبر غير اخلاقي (او بالاصح اجرامي)..

المفارقات و المبيكيات صارت كثير فيما يتعلق بالشأن الفلسطيني..

فيما يتعلق بالعمل السياسي فهو من رابع المستحيلات ان يسمح لاي فلسطيني بالعمل السياسي الا لشخصيات معينة في بلدان معينة..

و المقال في النهاية واضح و يحدد نقاط معينة مثل

-موضوع الجنسة الاردنية و المصرية لابناء الاردنيات و المصريات (المفترض ان الفلسطيني يمكن له الحصول علي جنسية مزدوجة و بذلك لن تضيع القضية و في نفس الوقت تحل اشكالية التعليم و الاقامة و العمل و الفلسطينيون هم اكثر الناس معاناة في هذه الامور)

-حرية الحركة: فاذا ما سمحت مصر باعادة الاعتبار للوثيقة الصادرة منها و سمحت بتجديد الاقامة فاعتقد ان الدول الاخري سوف تبيح حرية الحركة للفلسطيني و هذا يفتح مجال العمل و الرزق امام كثير من الفلسطينين..(حتي بدون تغيير الجنسية) و كذلك يعتبر دعم للفلسطينين حيث ان هذا سوف يعود لفلسطينيي الداخل..

و اكرر الشكر علي مداخلتك و اهتمامك

أبو العبد الفلسطيني

رابط هذا التعليق
شارك

حدثني أستاذي فتحي البلعاوي رحمه الله

أنه كان عائدا من دمشق إلى الدوحة بعد انتهاء المؤتمر العالم لحركة التحرير الوطني الفلسطيني (فتح) والذي انعقد في سوريا في العام 1971 أي بعد انتهاء معارك ايلول بالأردن .. وكان من المفروض انه مؤتمرا مفصليا هاما .. وليس هذا موضوعنا ..

في طريق عودته كان عليه أن يمر بمطار الكويت حيث أن حجوزاته ورفاقه من أعضاء المؤتمر كانت على الطيران الكويتية ..

هبطت الطائرة بمطار الكويت

علم المسافرون إلى الدوحة أن عليهم الانتظار بالمطار حوالى الثماني ساعات حتى يحين موعد الطائرة المتوجهة إلى الدوحة ..

الأخ فتحي البلعاوي ظن أن من حقه كمسافر أن ينزل بأحد فنادق الكويت طالما أن الانتظار طويلا .. هكذا جرى العرف .. في البلاد المحترمة ومنها الكويت ..

تقدم ليصطف في طابور الالركاب الداخلين للكويت ..

حتى إذا وصل إلى موظف الجوازات

نظر الرجل إلى الوثيقة التي قدمها له

(وثيقة سفر للاجئين الفلسطينيين - صادرة عن السلطات الرسمية المصرية)

ثم أعاد النظر إلى الوثيقة بعدما قلب صفحاتها وقلبها بكاملها

ثم ارتفعت عيناه لتلتقي بعيني الأستاذ فتحي

- تأشيرة دخول .. أين الفيزا؟

- ترانزيت يا افندم

- غير مسموح

عاد ادراجه وهو كسير الخاطر ..

وفيما هو يغادر الطابور وقعت عيناه على امرأة أجنبية تمسك بحزام جلدي ربط بطرفه كلب صغير

انتظرها حتى ختم الموظف جواز سفرها وابتسامته لا تفارق عينيه

وهمت بالمرور عبر البوابة الصغيرة المفضية إلى جنة الكويت التي حرم من التطلع إليها منذ دقائق

قفز الأستاذ فتحي ليقف أما موظف الجوازات هاتفا

- اطالبك بالمساواة في المعاملة ياسيد .. آمل أن تعاملني بمثل ماملت هذا الكلب الذي مر أمامك بكل احترام ..

فتحي البلعاوي .. قيادي في فتح .. وعضو المجلس الوطني الفلسطيني يا أستاذ

لا يسمح له ولرفاقه من قيادات فتح .. ويمر كلب أجنبي أما أعيننا بلك احترام ..

.************************************************

أوائل صيف العام 1979 كنت وحرمنا المصون ومعنا ولدي الرضيع .. وشقيقتي وبعلها ضمن جروب سياحي مسافرا إلى فارنا ببلغاريا لتمضية اسبوعا واحدا ثم العودة ..

خط سير الرحلة كان يمر بمطار الكويت

المطار كان قديما مغطى بسقف حديدي مثل مباني المخازن ..

لم يكن التكييف يعمل في مبنى المطار في ذلك اليوم

طلبنا من مندوب شركة الطيران تأمين فندق نرتاح به لحين موع طيارة فارنا

لم يمانع الرجل

ذهب لترتيب دخولنا إلى الكويت حيث أنه قد تلقى بلاغا بتأخير الطائرة ..

رفضت الجهات المختصة دخولنا وأصرت لعى احتجازنا في صالة الترانزيت المزرية

الحر شديدا في الكويت في الصيف ..

والرطوبة خانقة

بدأ طفلي الرضيع بالبكاء

حاولت والدته ايجاد ماءا باردا تبلل به ملابسه دون جدوى

النمكان الوحيد الذي تجد فيه ماءا هو الحما والواقع في قبو تحت الأرض

نزلت به إلى الحمام وقامت بتعريته من ملابسه وطفقت تبللها بالماء وتضعها على جسده بعد تعريضها للهواء لبعض الوقت حتى تبرد ..

الطفل يتلوى وصراخه يشق عنان السماء

حاولنا الحصول على اذن للأم وطفلها للدخول به إلى أي مكان مكيفا ..

كنا قد وصلنا الكويت حوالى الساعة الثانية عشرة ظهرا

وغادرناها سبه موتى تمام الساعة الواحدة بعد منتصف الليل

أمجاد يا عرب امجاد ..

لو جلست أكتب شهرا فإنني لن انتهي من قصص معاناة عدنان بن قحطان الكنعاني اليعربي الفلسطيني

على الحدود ..

كل الحدود

لا أستثني حدودا ..

سنة وتصف

الأخ الشقيق لصديق لي ظل يطوف بمطارات العالم عله يحظى ببلد يقبل بدخوله إليه

جريمته أنه فلسطيني

زطرد من بلد الإقامة

بعدة 18 شهرا

وبوساطات على أعلى المستويات

سمح له بالعودة إلى البلد الذي طرد منه

وسامحونا

أزعجناكم

يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا

صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا

2_471137_1_209.jpg

حسبنا الله ونعم الوكيل

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...