اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

هل أن الأوان للتغيير ؟ - نحو عقد إجتماعى جديد فى مصر


م الغزالى

Recommended Posts

من الملاحظ أن الإنحطاط الذى وصلت إليه مصرنا العزيزة فى شتى المجالات على بد النظام الحالى قد بلغ مداه وقد أوصل البلاد إبى حالة من الإحتقان السياسى والإجتماعى لم يكن له مثيل من قبل فى تاريخ هذا البلد وهذه بعض أعراضه:

- إستمرار حالة الطوارئ والتى بدأت منذ 25 عاماً وبواسطتها تتم الإعتقالات العشوائية وتأديب المعارضين وتلفيق التهم لهم

- ووجود الألاف من المواطنيين فى السجون وعدم الإفراج عن من تم إنتهاء مدة سجنه بذريعة تهديد الأمن القومى

- الفتن الطائفية التى تطل علينا من حين لآخر والتوظيف السياسى لها

- ظهور بعض الدعوات التى تشكوا الإضطهاد الدينى (الأقباط) أوالأضطهاد الإثنى (النوبة) ومحاولة تأليب الغرب على البلد الأم وكأن الأغلبية المسلمة فى أحسن حال او الشمال الغنى تجرى به أنهار الزبد و العسل

- ظهور بعض الشعلرات و الدعوات العنصرية مثل مصر أولا ومصر الفرعونية ومصر القبطية و غيرها

- فقدان الإنتماء والهوية المصرية ولجوء المواطن لهويته الدينية للبحث عن حل لايجده عند الدولة

- ضعف المكانة التى يمثلها الأزهر والكنيسية وذلك لسيطرة الدولة عليهما أو لنقل تسخير النظام لهم ونجد هذا من خلال دفاعهم عن النظام حتى أصبحوا جزءً منه وبالتالى فقدت بعض الجماهير الثقة فيهما مما إضطرها للبحث عن البديل والذىمن الممكن ألا يكون الأفضل و الأحسن

- الإنحطاط الثقافى و الشعور بالدونية الثقافية و العلمية وظهور بعض الأفكار والفتاوى الغريبة والشاذة وكذلك التجروء على ثوابت الدين الإسلامى طالما أنه لايمس ولابلامس سياسة النظام

- البطالة وفراغ الشباب وتلوث الماء والهواء والغذاء وظهور الأمراض المميتة والأوبئة ممل أثر على الحالة الصحية و الإقتصادية لمجموع الشعب

- الفشل السياسى للنظام وتراجع دور مصر العربى و الإقليمى والدولى وشعور المواطن بالمهانة وقد أصبح ملطشة و تقاعس الدولة عن توفير الحماية للمواطن أينما كان وحمايته لبعض الفاسدين الذين يتاجرون بأرواح الشعب

- الفساد و السرقات و تهريب الأموال و بيع القطاع العام ومايشوبه من صفقات مضروبة وفضائح

- الكلام عن توريث الحكم فى مصر وكأن مصر عزبة تملكها الأسرة الحاكمة

كل هذا وغيره الكثير و الكثير مما يقال يدعونا للتسائل:

ألم يحن الأوان لتغيير هذا الوضع الذى لم يعد الممكن السكوت عليه ؟

هل هناك أمل فى ثورة شعبية تعيد الأمر إلى نصابه ؟ وهل من الممكن تحقيق الديمقراطية الحقيقية التى تدعوا لإحترام المواطن وتعطبه حقوقه الكاملة مع التسليم بما على المواطن من واجبات ؟

هل نحن إستعددنا لهذا الأمر - بفرض قيام هذه الثورة غدأ- ماهى أولويتنا وبماذا نبدأ ؟

كنت دائماً ما أقول ياأهل مدينتنا : أنفجروا أوموتوا

أما وقد إنفجرتم و ثورتم : فأنتم أجمل وأنبل وأشجع شباب أنجبته هذه الأمة!!! م الغزالى

رابط هذا التعليق
شارك

الفقر, و الإحباط, و اليأس, دفعوا الناس إلى غيبوبة, لا ندرى متى سنستيقظ منها.

الله يبارك لك يا أستاذ محمود يا اخويا .. فى اختصار مفيد .. جبت القريب والبعيد .. وركزت كل الكشافات .. فى عين الدمل اللى كبر واستوى ومليان تقرحات .. ودى مش أول ولا تانى ولا ثالث مره تصاب به مصر بكل أسف .. دى أصبحت عادة عند شعب مصر .. !! ولو ان الواحد اراد ان يتناسى ما دونته كتب التاريخ .. عن التقرحات التى أصابت مصر قبل نصف القرن الماضى .. آى قبل إستيلاء المماليك الجدد على مقاليد الحكم .. ومفاتيح خزائن الخيربالمحروسة .. واعتمدنا عما عايشناه .. وشفناه .. ويعمل مقارنه بفترات العز التى عاشتها مصر .. ممكن نقول .. أن آى تعديل أو إصلاح لن نشوفه نحن ولن نعيشه .. فبحسبة بسيطة ممكن نصل الى نتيجة .. كم أفسدت الايام والنظم التى مررنا بها من أجيال .. وكم جيل نحن فى حاجة اليه لنستعيد قوانا .. واخلاقنا وما فقدناه .. نحن فى حاجة على الاقل لثلاثة اجيال .. إنك بالقطع تذكر ونحن أطفال .. وكيف كنا فى المدارس الابتدائية نستقبل قوافل الاطباء .. ويمر علينا الطبيب مع الناظر وضابط المدرسة اللى كان بيعلمنا الالعاب ( وده كان مدرس مش عسكرى ) .. يكشفوا على اصابعنا وأظافرنا .. واسنانا وعيونا .. .. الخ .. وعينات العناية بالاسنان .. وكانت حبوب مش معجون .. التى كانت تلك اللجان توزعها علينا مع التوضيحات .. وكيف كانوا يعلمونا الاخلاق قبل العلوم .. أيامها لم نكن نعرف الدرس الخصوصى .. ولا النصف يوم .. سبع حصص فى اليوم .. ومدرسين لأعمالهم ومهمتهم مخلصين ومحبين ..

كل قوانين الحياه يا استاذنا اصابها العطب عندنا .. والتغيير أو حتى التعديل لا يتطلب تغير نظام او وزارة فقط .. التغيير لابد أن يحدث بتشكيل أجيال جديده .. تؤمن بحق الجار .. وحق الوطن .. أجيال بعيده تماما عن الانانية .. والمنفعة الفردية .. بعيده عن الحقد .. وايثار الذات .. اجيال ترفع أعلام إنكار الذات .. ورايات العمل من أجل المجتمع ..

وتصورى .. أن ما نعانيه حاليا لن يجدى فيه تغير حاكم .. او استبعاد جائر .. إن ما نعانيه حاليا هو هوجه إجتماعية ثقافية .. دوامه غريبه سريعه قوية إحتوت كل المجتمع وطبقاته

أفقدت الجميع الثقة حتى فى أنفسهم .. وكده بإختصار .. حتى نصل الى البر بعيدا عن تلك الدوامه .. لنبدأ التفكير فيما ماذا نعمل .. لا بد لنا من قائد متعلم .. قائد حكيم مثقف .. يعتمد على كل السواعد الموجودة والمنتجه ويقودها فى حمله تغير شامله .. تبدأ باستبعاد تام لرديف القوات المسلحة اللذين سيطروا على مقادير الوطن .. ليفسدوا بجهاله كل الاحوال .. هؤلاء العساكر .. تعلموا شيئا واحد .. وهو الدفاع عن الوطن بالمدفع والبدقية .. وليس لاصلاح حال المجتمع ..

• مش معقول لواء سابق يدير شئون محافظة بالكامل .. أو حتى حى فى مدينه .. !! أو رئاسة شركة او مؤسسة من مؤسسات الشعب .. النظام ده أحد الاسس الرئيسية فى الانهيار اللى حصل للوطن ..

• مش معقول أن تتبلور بؤرة التحكم فى مصير الشعب فى يد المنفعة الاسرية .. بمعنى أن العلاقات العائلية تكون هى ترمومتر إختيار المسئول ..

• مش معقول مثلا أن يتولى طبيب اطفال وزارة التربية والعليم اكثر من 20 عام تمكن خلالها من هدم كل ما بناه الاباء والاجداد ..

• مش معقول ان تنتفخ الكروش .. من نهب القروش .. من الغلابا والعامه .. وان نترك سارق الملايين .. ونحاكم سارق الملاليم ..

• مش معقول أن نغير رؤساء الوزرات .. من فئة الاغوات .. يشتغلوا فقط بالتوجيهات ..

• مش معقول أن تستثنى فئة من القانون والعدل .. وان ينتظر المظلوم سنوات حتى ينال حقه .. إذا ناله .. كم مليون قضية حاليا أمام المحاكم بقالها سنين تنتظر البت فيها ..

• مش معقول أن موظفى الخدمات .. يصابوا جميعا بمكروب الدرج الايسر .. او كلمة هات .. دا حتى الكناس .. لا يكنس الشارع الا إذا جمع التبرعات ؟؟!!

حاجات كثيرة .. محتاجة لوقت طويل .. والف مليون خسارة يامصر .. النهابين عصروا دمك عصر ..

وكفاية كده .. تعبت !!

تم تعديل بواسطة achnaton

كلمات حق وصيحة فى واد .. إن ذهبت اليوم مع الريح ، فقد تذهب غدا بالأوتاد ..

ليس كل من مسك المزمار زمار .. وليس كل من يستمع لتصريحات الحكومة الوردية ..حمار

ويا خسارة يامصر .. بأحبك حب يعصر القلب عصر

رابط هذا التعليق
شارك

Koenig der Loewen كتب :

ظهور بعض الشعلرات و الدعوات العنصرية مثل مصر أولا ومصر الفرعونية ومصر القبطية و غيرها

أتفق معك ياعزيزى فى الكثير مما ذكرت ـ ولكن لى ملاحظة بسيطة أرجو أن يتسع صدرك لها...

شعار " مصر أولا " هذا بالتحديد انا لا أستطيع إعتباره من الشعارات أو الدعوات العنصرية.

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

هوايت هارت قال

شعار " مصر أولا " هذا بالتحديد انا لا أستطيع إعتباره من الشعارات أو الدعوات العنصرية.

أتفق معك يا سيدى قلبا و قالبا مع هذا الرأى., خاصة و أن الأخ كوين أردف هذه الجملة فى السكر التالى

فقدان الإنتماء والهوية المصرية ولجوء المواطن لهويته الدينية للبحث عن حل لايجده عند الدولة

فنحن مصريون, و هويتنا مصرية, و البر يبدأ بأهل البيت.

تحياتى.

أخى إخناتون:

نعود إلى مقولتى السابقة:

فى غياب القانون, توقع كل الفساد.

و كل ما تقوم به الحكومة حاليا هو تأكيد, و تكريس لفكرة غياب, أو وفاة القانون و الشرعية.

لقد أصبحنا الآن دولة بلا " ضمير"

تحياتى.

تم تعديل بواسطة الأفوكاتو

أعز الولد ولد الولد

إهداء إلى حفيدى آدم:

IMG.jpg

رابط هذا التعليق
شارك

الأحباء الاعزاء ..

الضمير دا مات من زمان .. ونعيناه بكل انواع الكتابه .. بل بالدموع .. وقلنا منذ اكثر من اربع سنوات ..

مات الضمير ..! وياريتهم فى مصر ما دفنوه

ولا بورق جرائد النفاق والرياء والتزوير غطوه

كان الجميع يومها شافوا جثتـــه

ومسكوا كبير الجناة وبالجزمة القديمة ضربوه

إنه حكم أنصاف المتعلمين .. الذى ابتلينا به منذ هوجة 52 .. هوجة المماليك الجدد .. او بمعنى أصح تتار القرن العشرين

وموضوع الشعارات ده فى واقع الامر ليس شعارات .. ولكنها موضوعات طرحت للنقاش عدة مرات خلال تاريخنا الطويل .. ولم تأخذ هذه الموضوعات الحدة فى النقاش أو التعبير الا فى فى عصرنا الحالى .. عصر الجهاله .. وعدم الانتماء .. وازكاها الفقر والكساد .. وشجع عليها انحراف الاعلام المصرى بكل فروعه الى نشر الجهل وتشجيع الانحلال الإجتماعى .. وكنا فى بداية القرن العشرين نتحاور كشعب واحد فى معتقدات كنان الشعب المصرى يتداولها .. ومن يراجع وسائل الاعلام فى بداية القرن العشرين آى فى اعوام 1900 وحتى قيام الحرب العالمية الاولى كان التحاور بين ما اطلقوا عليه ايامها القومية الفرعونية .. وعندما تشعب النقاش وانحاز اقباط مصر الى انهم من نسل الفراعنه .. وانهم حافظوا على تلك القومية فلم تختلط دمائهم بدماء اجنبية .. لا تركية او عربية .. وانضم اليهم استاذنا احمد لطفى السيد وكان يكتب مقالاته فى جريدة إسمها الجريدة .. قال فى احد مقالاته التى نشرتها جريدة الجريدة فى 5 فبراير 1908 كتب يقول :

" إن منا من لا ينفك يفخر بانتسابه الى العرب الأولين كأنما انتسابه الى الجنس المصرى نقص وعيب . ولا يزال بعضنا ممن دست فيه العروق التركية يميل الى تضحية العصبية المصرية للعصبية التركية . كما أن منا من يفضل الرابطة الدينية على الروابط الجنسية والوطنية . فإن لم يذهب عنا - بعزيمه - هذا التحلل نمت أسبابه وفشت نتائجه ، وتعذر علينا ان نوسع بيننا دائرة المشابهات ونضيق دائرة الفروق . وبقينا كما كنا فى الماضى نقضى حياتنا القومية تابعين للصدفة بعيدين عن أشرف الاغراض القومية ، وهو الاستقلال . "

شفتم بقى ان هذه المحاورات موجوده من زمن .. وقد نجح أجدادنا أثناء ثورة 1919 فى جمع الشمل والقضاء على تلك المحاورات .. واسقرينا على القومية المصرية .. وخرج شعار .. الدين لله والوطن للجميع ..

إن الانهيار الاجتماعى الذى لحق ببلادنا ليس الا نتيجه للتواكل المشين لمثقفى هذه البلد .. وتخليهم عن اهم واجباتهم فى الدفاع عن كيانها وترك الامر لأنصاف المتعلمين ..

وتحضرنى هنا بعض الابيات الشعرية التى كتبها الشاعر القبطى الاستاذ نصر لوزا الاسيوطى اثناء الحوارات البيزنطية التى كانت تدور بين مثقفى مصر فى اوائل القرن العشرين .. قال فى عام 1913 ونشرتها جريدة الوطن فى 16 أغسطس 1913 قال :

رمسيس قم وانظر الاحفاد كيف هم ذلوا وكيف على بلواهم صبروا

رحماك .. رحماك قم وانظر بعينك ما قد خبأته ليالى الغدر والقهــــــر

وكما قلت .. لا صلاح لهذه البلد .. بعد أن غيبها انصاف المتعلمون .. عساكر المماليك الجدد .. اعضاء حركة الكاكى .. وطريق النجاح ليس له ثانى .. الاستعانه بالفكر الناضج .. والعقل الدارس .. والضمير الصاحى .. كلمه قالها اقتصادى كل الاجيال .. الذى يبيعون ثمار فكره اليوم بتراب الفلوس فى سوق النخاسة .. التقدم والرفاهية طريقهما الوحيد .. الافئدة .. والفؤاد هو العقل والذكاء .. وصدقونى .. لن نرى خيرا الا إذا تولى الرجل المناسب المكان المناسب .. وسخرنا القوة والفهلوة لخدمه الافئدة .. للافئدة التى تتولى قيادة الشعب الى الرفاهية والنجاح ..

وكفاية كده النهارده ..

كلمات حق وصيحة فى واد .. إن ذهبت اليوم مع الريح ، فقد تذهب غدا بالأوتاد ..

ليس كل من مسك المزمار زمار .. وليس كل من يستمع لتصريحات الحكومة الوردية ..حمار

ويا خسارة يامصر .. بأحبك حب يعصر القلب عصر

رابط هذا التعليق
شارك

Koenig der Loewen كتب :
ظهور بعض الشعلرات و الدعوات العنصرية مثل مصر أولا ومصر الفرعونية ومصر القبطية و غيرها

أتفق معك ياعزيزى فى الكثير مما ذكرت ـ ولكن لى ملاحظة بسيطة أرجو أن يتسع صدرك لها...

شعار " مصر أولا " هذا بالتحديد انا لا أستطيع إعتباره من الشعارات أو الدعوات العنصرية.

عزيزى وايت

فى الحقيقة مافهمته من مرددى هذا الشعار أن تنكفأ مصر على نفسها وتنسى روابطها مع عالمها العربى و الأسلامى و كذلك الأفريقى - وهذا مافعله السيد مبارك بدون الحاجة لمثل هذه الدعوات.- وإلا ماهو تفسير شعار مصر أولا

مصر بحكم جغرفيتها ووقعها فى قلب العالم العربى و الإسلامى ووجودها الجغرافى فى قارة أفريقيا لا يمكن بحال من الأحوال أن تنكفئ لى الذات والتقوقع داخل الحدود ... صدقنى لايمكنها هذا وإرجع إلى التاريخ مرة أخرى وهنا أنا لاأدعو و لاأروج لشعارات قديمة

... ولكن أتحدث عن عمق إستراتيجى هو ماتفتقده الدولة العبرية رغم تفوقها التقنى والإقتصادى والعسكرى على العرب مجتمعين

فمصر من وجهة نظرى وجدت لتقوم بدور مميز ومحورى ومؤثر فى محيطها

ولكى تكون مصر مؤثرة فى محيطها لابد أن تكون قوية وقدوة وهذا لايتأتى إلا بإصلاح سياسى حقيقى و إرساء دولة يحكمها القانون بالفعل , دولة وذات مؤسسات مجتمع مدنى قوى وحيوى وفاعل يراقب ويحاسب المخطئ وهنا سيكون الإصلاح الإقتصادى مجرد نتيجة طبيعية لهذا الإصلاح السياسى وهو كفيل بحل الكثير من المشاكل القائمة دلخل القطر المصرى. اما الدول العربية فيقينى ان نظرية حبات الدومينو ستكون هى العنوان لتلك المرحلة

أما إذا كان عندك تفسير أخرلقول مصر أولاً فأرجو توضيحه

ولك تحياتى

كنت دائماً ما أقول ياأهل مدينتنا : أنفجروا أوموتوا

أما وقد إنفجرتم و ثورتم : فأنتم أجمل وأنبل وأشجع شباب أنجبته هذه الأمة!!! م الغزالى

رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 1 سنة...

بمناسبة زواج سيدنا القادم إبن سيدنا الحالى أقدم أحلى التهانى لريسنا القادم ومبروك عليك وعلينا !!!!

مر أكثر من عام على هدا الموضوع تخللته فيها بغض الأحداث كان أهمها على الإطلاق ما أسميه إنتفاضة القضاة وهى التى هزت لحد كبير من وجهة نظرى أركان النظام ولو كان هناك وعى كامل من الجماهير وتضامن أكبر من المثقفين لإستثمار هذه الوقفة و هذا التوقيت لربما حدث فى الأمور أمور ولكن يبدوا أن النظام أستفاد من هدا ودعم نرسانته القانونية بقوانيين جديدة مقيدة للحريات و أظهر العين الحمراء لبعض قوى المعارضة ككفاية والإخوان وأطلق يد المحاكم العسكرية لتأديب المعارضين و ... الح

وحيث أتضح بما لا يدع مجال للشك أن إصلاح النظام من داخله مستحيل أصبح السؤال الأن كيقية إقتلاع هذا النظام ؟

- هتاك من ينادى الأن بعصيان مدتى ؟

- هناك من يأمل فى تحرك الجيش كما كان الحال فى حركة 52 يوليو أو من يأمل أن يكون التحرك غلى طريقة سوار الدهب فى السودان أو ولد فال فى موريتانيا !!

- ماهى إمكانية نجاح أى من الأمنيات السابقة مع نظام بوليسى شرس تمترس بقوانين إستثنائية و إستمد شرعيته وديمومته من تغول أجهزة الأمن التى أغدق عليها بالإمتيازات وقام بإطلاق يدها فى جميع ملفات الدولة السياسية وحتى السياسة الخارجية منها وصارت ميزانية أجهزة الأمن تفوق ميزانية الجيش !!!

أسئلة تطرح نفسها للمناقشة

يتبع

كنت دائماً ما أقول ياأهل مدينتنا : أنفجروا أوموتوا

أما وقد إنفجرتم و ثورتم : فأنتم أجمل وأنبل وأشجع شباب أنجبته هذه الأمة!!! م الغزالى

رابط هذا التعليق
شارك

===============================================================================

الأخ الفاضل محمد الغزالي

مواضيعك دائما مثرية ومحل نظر دائم

وانتظر ما سيتبع ...

تحياتي

:

:

255374574.jpgوَلا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلا عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الأَبْصَارُ[/227576612.jpg

--------------------

رابط هذا التعليق
شارك

الكلام دة كبير مع احترامى الى كل من كتب وكل رد احنا هنفوق لما تيجى لنا وكسة جديدة (نكسة ) عارفين لية لأننا اصبحنا بدون لمؤاخذة (نخوة ) الصراحة راحة فين شعب مصر فين الشباب ممكن حد يرد شباب يبرشم ويشرب بانجو وحشيش وخمر والباقى اما منطوى او واخد موقف سلبى يعنى بصراحة كلهم بيعين القضية مافيش هدف ليهم الكبير فيهم (مخوخ ) اما عندة ربع ضارب بصراحة مش هينفعنا الا اننا نفوق على زلزال جامد يهزنا زى زلزال 67 بس انالى متوقعة انة هيكون اضعاف 67 لية انا اقولكم كان زمان فى ال67 شباب عندة نخوة وكنا دمنا حامى بس ولاد ال..... سلمو بلدنا وظهرنا عريان لأسرائيل لاكن الايام دى حاجة مالهاش وصف الشباب اما ناقم او مرفهة يعنى محدش هيدافع عننا ياسادة اى شاب دلوقتى اما بيفكر يهرب من التجنيد او يضرب ضربة ترفعة وتخلية مليونير واما تايهة من المخدرات زمان في 67 شباب بعد النكسة هربت على اليونان وتركيا ولبنان وو لكن شباب الايام دى مش هيعرفو يعملو كدة لية ؟ علشان اللى مش معاة هيكون مصيرة انة يكون اما مرشد او عبد عند اللى جايين طبعا كلنا عارف مين دول بس احنا بنحاول نتوة المواضيع علشان نعيش ايامنا ودى مصيبتنا اننا شعب عايز يعيش بس مابيفكرش ازى تكون عيشتة مؤمنة وكريمة ومايرضاش الا ان يكون مثلة مثل باقى الامم ياشعب دا الشعوب التعبانة خرجت ونامت فى الشوارع وغيرت الظلم امتى هتصحى ياشعب مصر انتا شربوك اية فين ايام زمان عجبى

لا تقلق من تدابير البشر، فأقصى ما يستطيعون فعله معك هو تنفيذ إرادة الله .

رابط هذا التعليق
شارك

ربنا يكرمك يااح محمود مصطفي

انا صوتي اتنبح وانا قاعد اقول للناس ياجماعة المشكلة مابقتش مشكلة نظام مستبد وبس......دي كمان بقت مشكلة شعب اتعود علي الخضوع والخنوع

قدروا الجماعة بتوع 52 يزرعوا صفات جوه الشعب محتاجة تتغير

ياجماعة فوقوا

لو ماواجهتوش نفسكوا بعيوبكوا يبقي مافيش امل

سنة 67 رغم مرارة الهزيمة والحكم الاستبدادي البشع كان كل شاب مصري مستعد يضحي بحياته عشان مصر

اسال نفسك النهارده كام في الميه من الشباب المصري مستعد يضحي عشان البلد

طبعا الجماعة بتوع ( الشعب المصري احسن شعب في العالم) ح ينتفضوا وحيثوروا وح يهاجموا كل اللي انا قلته

ما علينا

انا لاارجوا من قولي هذا الا وجه الله تعالي

واحب افكركم...لما التتار دخلوا البلاد واسالوا دماء المسلمين انهارا وعاثوا في الارض فسادا عارفين كان ليه

عشان المسلمين استكانوا وخضعوا لحكام خونة فاسدين......فاهلك الله الحاكم والمحكوم معا

ياجماعة يابتوع الشعب المصري احسن شعب في الدنيا....انتوا اللي تبصوا في المراية....وكونوا لانفسكم منصفين

تم تعديل بواسطة Abdulaziz Omar
رابط هذا التعليق
شارك

الاخ م. الغزالي

للاسف لايظهر ضوء في نهاية النفق........علي الاقل في المستقبل القريب

قل علي متشائم ولكن هذا مااري

والله اعلم

عمر

رابط هذا التعليق
شارك

انا ملاحظة ان فى هجوم شديد جدا هذه الايام على شخصية الانسان المصرى هل احنا وحشين اوى كدة وفين حضارة ال5الاف سنة الى اتربينا عليها؟

هل هذا هو الوضع اللى اصبح عليه المصريين من تقبل للظلم والفساد الشديد المتفشى على كل المستويات الادارية من فوق لتحت وحتى استسهال التلفظ بالشتائم والتدين الظاهرى فى الملبس فقط وحتى عدم الاهتمام بنظافة الشارع والمدرسة ومكان العمل والاصعب عدم الاهتمام بالهندام والنظافة الشخصية ................ليه كدة هل احنا محطمين لهذه الدرجة نفسى حد يبعث الامل فى نفسى ويقوللى ان المصريين لسة بخير

ربنا آتنا في الدنيا حسنة .. و في الآخرة حسنة .. و قنا عذاب النار

.. يا رب ..

احفظ مصر و المصريين

رابط هذا التعليق
شارك

الاخت لونا

انا اسف يبدو اني وضعت قدرا كبيرا من الاحباط في كلامي....فمعذرة

طبعا الخير موجود وح يفضل موجود في مصر.......موش علشان حضارة الخمس الاف بتاع اللي بيتكلموا عنها.....لكن عشان الرسول الكريم قال: الخير في و في امتي الي يوم القيامة

سيظل الخير في امة محمد صلي الله عليه وسلم الي يوم القيامة

كان لازم اكمل كلامي واقول ان مصر هي اللي هزمت التتار وانقذت العالم الاسلامي مع ان ظروفها يمكن كانت اسوا من دلوقت.....وكان يحكمها المماليك

بس اول خطوة للاصلاح هي معرفة موطن الخطا......واللا ايه ؟؟

تم تعديل بواسطة Abdulaziz Omar
رابط هذا التعليق
شارك

العصيات المدنى

لايخفى على أى إنسان بسيط أن أحوال البلاد و العباد فى مصر قد تدهورت بشكل ملحوظ حتى وصلت إلى الحضيض و أصبح السكوت على مايحدث هو الخيانة بعينها لهذا الوطن

هذا الوطن الجميل قد تحول من دولة إقليمية ذات شأن إلى مجرد متعهد تنظيم اجتماعات فى منتجع شرم الشيخ وقد جولها هذا النظام المريض الذى يسنمد قوته من القوانين المقيدة للحريات وعلى رأسها قوانين الطوارئ المعمول بها منذ عام 1981 والذى أضاف عليها ترسانة جديدة من القوانين الإستثنائية والتى من خلالها يستأسد بها على خصومه لإطالة عمره و لتمرير مخطط التوريث

فبعد التعيلات الدسنورية الأخيرة وقوانين الإحالة للقضاء العسكرى التى تمت الموافقة عليها فى سرعة غير عادية ومن قبل التدخل المباشر و تزوير الإنتخابات والإستفتاء أصبج هناك يقين بأن النظام الحالى فى مصر يجب أن

يرحل و أن أى تأخير فى هذا الأمر لن يصب فى مصلحة البلاد التى صارت فى حالة يرثى لها على كل الأصعدة

أنا أعتقد أن شعب لا يستطيع أن يدافع عن مصالحه الأساسية و منجزات من سبقوه فمصيره الإنحدار ونهايته الفناء فإذا كان الموضوع هى قضية إقتصادبة او مستوى حياة جيد للشعب فهذا يمكن الصبر عليه أم أن يصل الإمر إلى أن يكون مسألة وجوود فهذا لايمكن السكوت عليه ولابد من تقديم التضحيات ولابد من النهوض و التكاتف لكل فئات الشعب للدفاع عن وجوده وحياته فالحرية تنتزع ولا تهدى من الأنظمة الديكتاتورية.

" لن ينصلح حال مصر إلا باحتجاجات شعبية منظمة " وهى مقولة أو صرخة لضمير مصر المستشار طارق الشرى فى حوار معه عن أحوال البلد منذ مايقارب من أربع سنوات و أتبعه فى عام 2004 بمقالاته التاريخية فى جريدة العربى الناصرى مثل شخصنة الدولة وكذلك فى أدعوكم للعصيان

- يطرح البشري أن الأصل في الدولة هو تمثيلها للجماعة الوطنية في مجموعها، وأن مشكلة الدولة المصرية الراهنة أنها متشخصنة، أي أن كل السلطات بها مركزة في يد شخص واحد. يؤكد البشري أن الدولة المتشخصنة هي أسوأ أنواع الدولة الاستبدادية. فالحكم المتشخصن ليس فقط يركز السلطات في يد شخص واحد، وإنما يفعل ذلك بدون أن تكون هناك صلة بين الحاكم المطلق وبين أي جماعة طبقية أو فئوية أو دينية تكون إطارا لحركته ويكون هو ممثلها. فمثلا قد يكون الحاكم ممثلا لقبيلة أو طائفة أو فئة طبقية. أما الحكم المتشخصن فلا يوجد فيه إلا الفرد الحاكم فقط.

- لذا فإن عقودا من الحكم المتشخصن في مصر قد دمرت الأخضر واليابس في المجتمع، وحطمت كل أشكال العمل الأهلي والسياسي. لم تعد توجد في مصر نقابات أو جمعيات أو أحزاب. ومن ثم فمطلب تعديل الدستور، والرؤية التي ترى هذا المطلب محورا لنشاطها، خطأ كبير. الدستور لا ينشئ واقعا سياسيا. وتغييره لن يخلق الحركية السياسية أو القوى الحزبية المطلوبة. على العكس، تغيير الدستور في ظل الفراغ القائم سيصب في مصلحة الحاكم لأنه سيعطيه الفرصة ليظهر بمظهر الديمقراطي.

لذلك فالخلاصة كما يراها البشري هي ضرورة ولادة حركة عصيان مدني جماهيرية تملأ الفراغ وتخلق البيئة الملائمة لفرز قوى سياسية ناشطة يمكنها في حال تغيير دستوري أن تصنع ديمقراطية حقيقية. العصيان المدني وفق هذه الرؤية هو فعل إيجابي يلتزم تماما عدم العنف ويقوم على رفض المحكومين لعب دور المحكومين، أي بتعبير أخر ـ على تصميم المحكومين أن ينزعوا غطاء الشرعية تماما عن حاكم فقد شرعيته فعلا منذ زمن.

هذه الفكرة تطرح نفسها الآن و كأنها الخيار الوحيد لانتشال مصر من عثرتها الثقيلة ، لتغيير حكام اغتصبوا السلطة و ينوون اغتصابها الى أبد الأبدين من خلال التوريث وهم الذين لم يحققوا انجازا يستحق عناء احتمالهم

فالصبر على قمعهم و نحن نسعى الى التغيير أهون من الصبر على قمعهم و نحن مستسلمون صامتون.

ولكن يبقى السؤال ما هى إمكانية نجاح هذا العصيان المدنى و وألياته ؟

يتبع

كنت دائماً ما أقول ياأهل مدينتنا : أنفجروا أوموتوا

أما وقد إنفجرتم و ثورتم : فأنتم أجمل وأنبل وأشجع شباب أنجبته هذه الأمة!!! م الغزالى

رابط هذا التعليق
شارك

===============================================================================

الأخ الفاضل محمد الغزالي

مواضيعك دائما مثرية ومحل نظر دائم

وانتظر ما سيتبع ...

تحياتي

:

:

شكراُ لك ايها الأخ العزيز على مرورك الكريم

ولتعرف رأيى فيما تكتب إضغط على هذا االموضوع

تقبل تحياتى

كنت دائماً ما أقول ياأهل مدينتنا : أنفجروا أوموتوا

أما وقد إنفجرتم و ثورتم : فأنتم أجمل وأنبل وأشجع شباب أنجبته هذه الأمة!!! م الغزالى

رابط هذا التعليق
شارك

23jul.gif

يعني البلد دي ممكن تتغير؟

طبعا ممكن

دي مش دعوة للعصيان المدني

دي بروفة للعصيان المدني

خليك في البيت ليوم واحد فقط وأرفع علم مصر

يوم 23 يوليو القادم اقعد في بيتك ومتنزلش

خليك مع ولادك

خليك مع اهلك

المصدر

كنت دائماً ما أقول ياأهل مدينتنا : أنفجروا أوموتوا

أما وقد إنفجرتم و ثورتم : فأنتم أجمل وأنبل وأشجع شباب أنجبته هذه الأمة!!! م الغزالى

رابط هذا التعليق
شارك

===============================================================================

حتى العصيان المدني محتاج وعي أخي الفاضل الغزالي

أغلبية الشعب المصري إبتداء من الطبقة الفقيرة إلى الطبقة المتوسطة والمهددة بالفقر في أي لحظة غير مطلعة على طبيعة سياسات الدولة واغلبيتهم لايقرؤون ولا يهتمون إللا بتحسين اوضاعهم البائسة ...

اعتقد أن المعارضة المصرية يجب ان تكف عن الصراخ في محافل السلطة وتركز على تلك الطبقة بالتحديد وتحاول ان تصل أليهم بشتى الطرق السرية منها او العلنية لتشعرهم ان هناك أناس كادحين مثلهم يسعون لتحسين اوضاع البلاد وتخليصها من الفقر الذي يغرقون فيه ويحاولوا ان يرجعوا أليهم أصواتهم ويردوا فيهم الأمل في الحياة من جديد ...

تحياتي

:

:

تم تعديل بواسطة Doofy

255374574.jpgوَلا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلا عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الأَبْصَارُ[/227576612.jpg

--------------------

رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 3 سنة...

رحم الله الراحلين الاعزاء "إخناتون" و " الأفوكاتو" ,,, لطالما كانا مهمومين بمصر وقضايها، أتخيل مدى تفاعلهما الإيجابي لو كانا مازالا بيننا فى مثل هذه الأيام "الصعبة" ,,, لكن عزائي انهما فى مكان أفضل كثيراًًُ

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

معنديش تعليق غير توقيع الأخ كاتب الموضوع

هذا قولي : انفجروا او موتوا

رعب أكبر من هذا سوف يجئ

لن ينجيكم .. أن تعتصموا منه بأعالي جبل الصمت .. أو ببطون الغابات

لن ينجيكم أن تختبئوا في حجراتكم أو تحت وسائدكم .. أو في بالوعات الحمامات

لن ينجيكم أن تلتصقوا بالجدران الى أن يصبح كل منكم ... ظلا مشبوحا عانق ظلا

لن ينجيكم أن ترتدوا أطفالا ... لن ينجيكم أن تقصر هاماتكمو حتى تلتصقوا بالأرض ..

أو أن تنكمشوا حتى يدخل أحدكمو في سم الابره

لن ينجيكم أن تضعوا أقنعة القرده

لن ينجيكم أن تندمجوا أو تندغموا حتى تتكون من أجسامكم المرتعده كومة قاذورات

هذا قولي : انفجروا او موتوا ......انفجروا او موتوا

أقول لكم : صلاح عبد الصبور

الا بذكر الله تطمئن القلوب

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...