Cleo بتاريخ: 17 أبريل 2006 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 أبريل 2006 لا يا كليو انا مش قصدى انة معجبنيش انا اقصد انة مختصر زى لقطة الكاميرا بس كتابتك حلو استمرى انا حبة اقراء كتابتك <_< ربنا يجبر بخاطرك زى مانتى رافعة معنوياتى :unsure: :wub: :wub: اقتباس وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ المائدة - 51 مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ الأحزاب - 23 رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Cleo بتاريخ: 18 أبريل 2006 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 أبريل 2006 (معدل) غروب و شروق المشهد الأول شارع هادئ تصطف الأشجار على جانبيه.. يتوسط مبانيه مبنى أبيض من ستة طوابق يتوسط واجهة الدور الأخير منه هلالا أحمرا... مدخلا لمبنى ممتلئ بنساء و رجال يرتدون ملابس بيضاء. يكسر حاجز الهدوء فى الشارع سيارة إسعاف حمراء اللون أتت كالإعصار... من الاتجاه المقابل سيارة سوداء صغيرة الحجم مسرعة أيضا تتوقف بالقرب من مدخل المبنى الأبيض. المشهد الثانى يخرج من السيارة السوداء شاب فى بدايات العقد الثالث من العمر... يهرول مسرعا نحو المبنى الأبيض... تبدو عليه العصبية الشديدة و الارتباك... يخاطب بعصبية أحد الرجال الذين يرتدون ملابس بيضاء فى مدخل المبنى وهو يشير إلى سيارته السوداء الصغيرة... المشهدالثالث تفتح أبواب سيارة الإسعاف ويخرج منها فتيان وفتاة وسيدة مسنة... يبدو عليهم الجزع الشديد ثم تتبعهما "نقاله" مستلق عليها جسد رجل فى العقد الخامس من العمر فاقدا الوعى تماما المشهد الرابع الرجل ذو البالطو الأبيض يدفع أمامه كرسى متحرك حتى يصل إلى السيارة السوداء الصغيرة بصحبة الشاب صاحب السيارة. يفتح الشاب الباب ويمد ذراعيه للداخل، فتخرج من السيارة امرأة شابة فى نهايات العقد الثانى من العمر شاحبة اللون تتصبب عرقا تستند على ذراعى الشاب حتى تستقر على الكرسى المتحرك... تتألم بشدة وتنثنى للأمام و للوراء من شدة الألم... يبدو من بطنها المنتفخ أنها تنتظر حادثا سعيدا... يضع الشاب كفيه على كتفيها ويتصنع الابتسام ويخاطبها بمزحات مفتعلة.. المشهد الخامس يقوم سائق سيارة الإسعاف و مساعده بحمل النقالة ويتبعهما بشغف ولهفة و ترقب الفتيان والفتاة والسيدة المسنة... الفتاة و السيدة المسنة تبكيان,, وتخفى الفتاة وجهها فى كتف السيدة المسنة.. الفتيان يركضان وراء النقالة. المشهد السادس الرجل المسن الفاقد الوعى يرقد فوق سرير متحرك تغطيه ملاءات ناصعة البياض... أحد الفتيان يقوم برفع ساعد المريض المتدلية من فوق السرير.. الفتاة تمسك بساق المريض بإحدى يديها وباليد الأخرى تكتم بكاءها... السيدة المسنة تحاول اللحاق بالسرير المتحرك الذى يتجه به الممرضون نحو المصعد المشهدالسابع أمام المصاعد يستقر السرير الذى يحمل الرجل فاقد الوعى، بجوار سرير أخر ترقد عليه المرأة الشابة شاحبة اللون ذات البطن المنتفخ.... أحد الفتيين المرافقين للمريض فاقد الوعى يمسح دموعه بيديه و ينظر للسماء كأنما يستنجد بالله فى حين استدار الفتى الأخر باتجاه الحائط حتى يخفى بكاءه.. السيدة المسنة والفتاة انهارتا فوق أحد الكراسى المصطفة بجوار الحائط. المرأة الشابة المستلقية على السرير الأخر تغمض عينيها بشدة من الألم وتصرخ بينما الشاب المرافق لها يمسك بيديها بشدة ويخاطبها بصوت منخفض وينظر بحرج لأهل المريض المجاور. المشهد الثامن الدور الرابع - عمليات ممر أبيض ضيق وقد امتلأ بسيدات فى الخمسينيات و الستينيات من العمر.. يضحكن و يثرثرن وإن كان القلق يبدو على إحداهن و التى تردد من آن لأخر :يا رب.. اجعلها ساعة سهلة يارب... الشاب صاحب السيارة السوداء وقد خارت قواه فوق أحد الكراسى وهو يخفى وجهه فى كفيه... المشهد التاسع الدور الثالث عمليات ممر أبيض ضيق.. احتشد فيه عدد من الرجال والنساء من مختلف الأعمار.. شباب و كبار سن بعضهم يخاطب الفتيين المرافقين للمريض، وسيدتين تواسيان السيدة المسنة والفتاة الباكية.. الوجوم و القلق يخيم على الجميع.. والدموع تغالب هذا و ذاك المشهد العاشر الدور الثالث - عمليات يفتح باب غرفة العمليات.. يخرج منها رجل متوسط القامة أصلع الرأس فى ملابس خضراء .. مطأطئا رأسه... ما أن أطل فى الممر حتى هرع إليه الجميع ينظرون له بلهفة ورجاء... يشيح الرجل ذو الملابس الخضراء بوجهه البقاء لله يختلط النحيب بالصراخ المشهد الحادي عشر الدور الرابع - عمليات يفتح باب حجرة العمليات.. تطل منه سيدة قصيرة القامة فى ملابس خضراء... تشرأب إليها الأنظار... يجرى نحوها الشاب ذو السيارة السوداء.. يقترب منها و يستجديها بنظراته... تبتسم.. مبروك.. ولد.. يتربى فى عزك يرتفع صوت الزغاريد لعنان السماء - تمت - تم تعديل 18 أبريل 2006 بواسطة Cleo اقتباس وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ المائدة - 51 مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ الأحزاب - 23 رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
yasovinas بتاريخ: 18 أبريل 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 أبريل 2006 جميله يا كليو الله ينور عليكي ،،،مش عارف ليه السوداويه اللي راكباني اليومين دول كنت متوقع النهاية تكون العكس بس الحمد لله - الله جاب الله خد الله عليه العوض :blink: انا على بالي كليب مصري بس عايز يتعمل له شوية مونتاج ممكن تسمحي لي اعرضه في المعرض بتاعك غدا اذا كان لينا عمر باذن الله اقتباس رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Cleo بتاريخ: 18 أبريل 2006 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 أبريل 2006 جميله يا كليو الله ينور عليكي ،،،مش عارف ليه السوداويه اللي راكباني اليومين دول كنت متوقع النهاية تكون العكس بس الحمد لله - الله جاب الله خد الله عليه العوض :blink: لأ ماهو المود عندى اليومين دول يا دوب كحلى غامق.. لسة ماوصلش للأسود :D انا على بالي كليب مصري بس عايز يتعمل له شوية مونتاج ممكن تسمحي لي اعرضه في المعرض بتاعك غدا اذا كان لينا عمر باذن الله ياباشا الأجانس كله تحت أمرك :P اقتباس وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ المائدة - 51 مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ الأحزاب - 23 رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
nancy بتاريخ: 18 أبريل 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 أبريل 2006 كليو الكليب دة احلى من الى قابلة كمان وبينقل للمتلقى احساس شدة الاعصاب الى موجود فى الاحداث حلو يا كليو اكتبى اكتر انا فى دماغى 2 كليب حاظبطهم ولو ممكن احطهم معاكى ويهمتنى اعرف رايك انا فى انتظار المزيد منك اقتباس رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Cleo بتاريخ: 18 أبريل 2006 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 أبريل 2006 كليو الكليب دة احلى من الى قابلة كمان وبينقل للمتلقى احساس شدة الاعصاب الى موجود فى الاحداث حلو يا كليو اكتبى اكتر انا فى دماغى 2 كليب حاظبطهم ولو ممكن احطهم معاكى ويهمتنى اعرف رايك انا فى انتظار المزيد منك حبيبتى يا رب تسلمى... يالا ظبطى ومخمخى كدة وورينا الإبداع اللى بحق وسيبك من شغل الهواة بتاعنا ده... :blink: اقتباس وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ المائدة - 51 مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ الأحزاب - 23 رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Cleo بتاريخ: 18 أبريل 2006 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 أبريل 2006 بعد إذنكم حطيت عنواين للكليبات.. :blink: اقتباس وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ المائدة - 51 مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ الأحزاب - 23 رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
وليد صفوت بتاريخ: 19 أبريل 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 أبريل 2006 الموضوع ده مكانه عندى فى باب الأدب و الشعر و الدقن :blink: :P :D تدفعى كام و نحط الموضوع فى الباب عندى ؟ ( وش بسبس مان :D ) لسه ماخلصتش قراية للكليبات الجميلة دى ( اول مرة اشوف كليب بيقرا mfb: ) بس الشهادة لله اسلوبك مميز يا كليو يعنى بدأت اعرف اسلوبك من غير ما ابص على اسم الكاتب ... انما الكليبات دى نازلة على ميلودى إمتى ؟؟ :D اقتباس رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Cleo بتاريخ: 19 أبريل 2006 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 أبريل 2006 الموضوع ده مكانه عندى فى باب الأدب و الشعر و الدقن :P ؟؟ :D سسسسسسسسسسااااامححححححححححححححنى :D تدفعى كام و نحط الموضوع فى الباب عندى ؟ ( وش بسبس مان ;) ) يالا مهى البلد كلها ماشية كدة... يعنى جت عليك انت يا غلبان؟؟ :D أهو على الأقل انت أولى من الغريب :blink: لسه ماخلصتش قراية للكليبات الجميلة دى ( اول مرة اشوف كليب بيقرا :wub: ) بس الشهادة لله اسلوبك مميز يا كليو يعنى بدأت اعرف اسلوبك من غير ما ابص على اسم الكاتب ... ربنا يجبر بخاطرك يا ويللو وانت كمان بتمتعنا بتحليلاتك الأدبية الفلفسية العميكة لأعمال شكسبير mfb: انما الكليبات دى نازلة على ميلودى إمتى لما البنات اللى فيها يتعلموا الرقص -_- اقتباس وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ المائدة - 51 مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ الأحزاب - 23 رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
nancy بتاريخ: 19 أبريل 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 أبريل 2006 كليو انا لسة حالا مخلصة قراءة امرأه على شفا الانهيار العصبى الى انت كتبتيها طلع فى دماغى فكرة اكتبى موضوع تبتدى اول سطرين من قصة وانا اكتب جزء وانت تكلمى او حد لة فى الكتابة واتشجع يكمل سطرين وهكذا اصلى زمان كنا ايام الكلية انا وجوزى كنا بنرسم لوحات سوى بالطريقة دى كل واحد يرسم خط والتانى يكمل علية لحد ما تخلص اللوحة لو عجبتك الفكرة ابتدى اول سطرين واكتبيلى نانسى حول اكمل وراكى ......اوكى اقتباس رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ATHENA بتاريخ: 19 أبريل 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 أبريل 2006 الله يسامحك يا كليو خليتي ماسورة الإبداع ضربت و ممكن الواحد ينزل حبه كليبات طويلة نكد بيور من ورا راسك :lol: مستنين باقي الإبداع يا كوكو :lol: تخرج السيدة ذات العقد الخامس من بوابة العمارة، ترتدى حجابا كاملا.. لا يصف ولا يشف ولا يكشف منها سوى وجهها وكفيها... تخرج متأبطة ذراع الفتاة ذات العقد القد الثانى بالبلوزة الوردية والبنطلون الكحلى لقاء الاجيال :lol: اقتباس رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ابن بلد بتاريخ: 19 أبريل 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 أبريل 2006 الاخت كليو احييكى بكل تقدير تحملى بداخلك كاتبه ادبيه من طراز مميز يصل لمستوى الاحتراف وقد تفوق كتاب سناريو كثير فى مصر لديك ادوات من اسلوب ومفردات سهله ومعبره يجعل خيال القارىء حاضر الذهن الحفاظ سرعه الايقاع للمشاهد توضح فهم جيد للاسلوب الذى تكتبى به يميزافكار الكليبات انها تحمل بداخلها اكثر من وجهه نظر لمستويات ثقافيه مختلفه فى انتظار المزيد من الابداع اقتباس البحر مش قدى فـ الإنتظار والبوح ولا ذروة الفوران واقف على شطه الحزين صدعت كل الودع بوشوشات الأمانى ضج الودع منى هجر الشطوط وفتنى غرقان فـ انتظارى رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
yasovinas بتاريخ: 19 أبريل 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 أبريل 2006 وفي ليلة مظلمه ممطرة يتساقط فيها المطر بغزارة محدثاً دوياً شديداً تقشعر له الابدان ويتخلله صوت الرعد المرعب مما ينبيئ عن وجود المزيد من الامطار تبرق السماء وتلمع لمعاً شديداً ياخذ بالابصار تظهر مع ضوء البرق الشديد تلك الفتاه الصغيرة الجسم وهي ترتدي بالطو طويل من الصوف فراني اللون تحاول ان تحتمي به من المطر الشديد وتبحث عن اي مكان تحتكي فيه لحين توقف المطر ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، وفجأة لو عجبتك الفكرة ابتدى اول سطرين واكتبيلى نانسى حول اكمل وراكى ......اوكى نانسي ؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛ حول اقتباس رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Cleo بتاريخ: 19 أبريل 2006 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 أبريل 2006 كليو انا لسة حالا مخلصة قراءة امرأه على شفا الانهيار العصبى الى انت كتبتيهاطلع فى دماغى فكرة اكتبى موضوع تبتدى اول سطرين من قصة وانا اكتب جزء وانت تكلمى او حد لة فى الكتابة واتشجع يكمل سطرين وهكذا لو عجبتك الفكرة ابتدى اول سطرين واكتبيلى نانسى حول اكمل وراكى ......اوكى يارب تكون القصة اللى قريتيها عجبتك يا حبى... فكرتك هايلة.. أنا شايفة ياسوفيناس ابتدا... ممكن كمان لو حبيتوا نفتحلها موضوع مستقل و نسميه مثلا "السلسلة" عشان هى هتبقى سلسلة أفكار كل واحد فينا هيضيفلها حلقة.. أو أى اسم تانى :wub: الله يسامحك يا كليو خليتي ماسورة الإبداع ضربت و ممكن الواحد ينزل حبه كليبات طويلة نكد بيور من ورا راسك :huh: مستنين باقي الإبداع يا كوكو :wub: :blink: انوى انتى بس يا قمر واحنا نبعت تجيب البلدية تسلك :D الاخت كليواحييكى بكل تقدير تحملى بداخلك كاتبه ادبيه من طراز مميز يصل لمستوى الاحتراف وقد تفوق كتاب سناريو كثير فى مصر لديك ادوات من اسلوب ومفردات سهله ومعبره يجعل خيال القارىء حاضر الذهن الحفاظ سرعه الايقاع للمشاهد توضح فهم جيد للاسلوب الذى تكتبى به يميزافكار الكليبات انها تحمل بداخلها اكثر من وجهه نظر لمستويات ثقافيه مختلفه فى انتظار المزيد من الابداع أخى الفاضل ابن بلد... تشجيعك و مجاملتك مؤثرة جدا ومخليانى عاجزة عن تعبيرى بالامتنان... أشكرك جد وأتمنى تلاقى باقى كتاباتى استحسانكم :unsure: وفي ليلة مظلمه ممطرة يتساقط فيها المطر بغزارة محدثاً دوياً شديداً تقشعر له الابدان ويتخلله صوت الرعد المرعب مما ينبيئ عن وجود المزيد من الامطار تبرق السماء وتلمع لمعاً شديداً ياخذ بالابصار تظهر مع ضوء البرق الشديد تلك الفتاه الصغيرة الجسم وهي ترتدي بالطو طويل من الصوف فراني اللون تحاول ان تحتمي به من المطر الشديد وتبحث عن اي مكان تحتكي فيه لحين توقف المطر ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، وفجأة لو عجبتك الفكرة ابتدى اول سطرين واكتبيلى نانسى حول اكمل وراكى ......اوكى نانسي ؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛ حول ياسوووووووو. اطلعلى برة بالموضوع ده خلينا نتبارز فيه بعيد عن الكراء :blink: اقتباس وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ المائدة - 51 مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ الأحزاب - 23 رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
nancy بتاريخ: 19 أبريل 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 أبريل 2006 تمر بجانبها سيارة فارهه بها امرأه كبيرة فى السن تجلس فى الخلف والسائق امامها يلبس الزى الخاص بة بالون الرمادى تأمر السيدة السائق بالتوقف وتطلب منة ان يحضر الفتاة الى السيارة ينزل ومن خلال المطر تتبين الفتاة وجهه الطيب من بين دموعها المختلطة بالمطر المنهمر تمشى فى تؤدة على السيارة وتركب بجانب لسيدة العجوز وتنطلق السيارة تاركة الامطار ترتفع مع العجلات على الجانبين كليو ..........حول اقتباس رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Cleo بتاريخ: 19 أبريل 2006 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 أبريل 2006 انتابتها نوبة من الدهشة عندما أغلق باب السيارة.. وبينما كان الدفء يسرى فى أوصالها شعرت وكأنها تشعر بالدفء للمرة الأولى.. لم تكن تتخيل أن تمد إليها يد حنونة لتنتشلها من قسوة البرد.. تطلعت فى وجه السيدة العجوز وأخذت تتأمل تلك الخطوط التى خطها الزمن فى ملامحها وكأنها وديان أنهار من الحنان... هومير.. حول اقتباس وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ المائدة - 51 مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ الأحزاب - 23 رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
yasovinas بتاريخ: 19 أبريل 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 أبريل 2006 ياسوووووووو. اطلعلى برة بالموضوع ده خلينا نتبارز فيه بعيد عن الكراء :unsure: حصل يا فندم اقتباس رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Cleo بتاريخ: 20 أبريل 2006 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 أبريل 2006 (معدل) الناس والصيف المشهد الأول شارع الجلاء - القاهرة ظهر يوم قاهرى صيفى... شمس حارقة وكأنها أشرقت من جهنم.. هواء ساخن بفعل الشمس وحرارة السيارات المتكدسة فى إشارة تقاطع الجلاء و 26 يوليو (شارع فؤاد سابقا) تكدست السيارات فى الإشارة بشكل عشوائى لا انتظام فيه... المشهد الثانى محلات العصير وساندويتشات الكبدة والفول و قطع غيار السيارات تصطف على جانبى الطريق الذى يفصل شقيه عن بعض أعمدة كوبرى 6 أكتوبر المشاة مكدسون على الأرصفة يحتمون بظل المبانى القديمة المتهالكة والمتسخة من التراب وعوادم السيارات... الكل يسير بعيون شبه مغلقة ووجوه منقبضة لحماية أعينهم من حرارة الشمس، فتتحول تعبيرات وجوههم بهذا إلى شكل يظنه الرائى عدوانيا... المشهد الثالث أحد السيارات المكدسة فى الإشارة من الداخل... يعتلى كرسى القيادة شاب فى أوائل الثلاثينيات من العمر.. يرتدى نظارة شمس سوداء وقميصا قطنيا بنصف كم... يمسك عجلة القيادة بإحدى يديه بينما تعبث الأخرى فى شرائط الكاسيت المصطفة فى أحد الأرفف البلاسيتكية فى المسافة بين الكرسيين الأماميين... زجاج السيارة داكن ولكنه ليس معتما وبرغم هذا لم يمنع أشعة الشمس الحارقة من اقتحام السيارة من الداخل... الزجاج مغلق تماما حتى لا يسرب الهواء البارد الخارج من فتحات التكييف... المشهدالرابع سيارة تاكسى عتيقة.. دهانها قديم و متساقط فى جوانب كثيرة منها...تشعر عندما تراها وكأن أجزاءها تكاد تتساقط كأطراف مصاب بالجذام... الزجاج فى الأبواب الأربعة مفتوح على مصراعية ليدخل إلى السائق أكبر كم ممكن من الهواء.. السائق ذو البشرة السمراء تلمع فوق وجهة قطرات العرق وكأنما خرج لتوه من حمام ساخن... المشهد الخامس أحد المشاة يمشى فى ظل مبنى قديم متهاو على أحد جانبى الطريق.. يرتدى قميصا مشجرا بنصف كم يغلب عليه اللونين الأصفر والبنى يرتدى أسفله بنطلونا أبيضا يحكم إغلاقه بحزام أسود و ينتعل حذاء أسودا قديما متربا. يرفع بإحدى يديه جريدة مطوية يحمى بها رأسه من حرارة الشمس خيط رفيع من العرق يسيل من نقطة ما فى رأسه وتنحدر على عنقه حتى تصب داخل القميص الذى التصق بظهره من شدة البلل المشهد السادس سائق سيارة التاكسى وقد أغلق عينيه من الحر وانكمش وجهه ينظر للإشارة التى لا تزال تضىء بلون أحمر... وينابيع العرق تتدفق من كل خليه فى رأسه وتجرى كالسيول على سائر جسده... إفففففف... الله يلعن الحر المشهد السابع الشاب فى السيارة ذات الزجاج الداكن المغلق...يحرك رأسه يمينا ويسارا لكى يتجنب أشعة الشمس التى داهمته وأخذت تتحرش بعينيه.. يلقى برأسه فى ضيق على كف يده المستنده على الباب المجاور له إفففففف... الله يلعن الحر المشهد الثامن الرجل الماشى على الرصيف رافعا بيده الجريدة المطوية.. يرفع يده الأخرى ليجفف العرق الذى كسى وجهه حتى تساقط على عينيه ..ينظر بضيق إلى قرص الشمس الحارقة إفففففف... الله يلعن الحر - تمت - تم تعديل 20 أبريل 2006 بواسطة Cleo اقتباس وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ المائدة - 51 مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ الأحزاب - 23 رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
nancy بتاريخ: 20 أبريل 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 أبريل 2006 حلو اوى دى يا كليو افففف من الحر ان كل واحد على المستوى الى هو فية بيعانى من نفس المشكلة بس بصورة مختلفة منها الجادى جدا ومنها الدلع اوى بس المعناه موجودة بحدود مختلفة دى ممكن تنطبق على حاجات كتير على انواع مواصلات مختلفة من اول الكارتة لحد الطيارة ممكن تنطبق على اسعار المشتريات فى مصر على الشقق على العمل تمشى معاها اففف على كل انواع المعاناة نكمل القصة مع انى مش عرفة ان كنتى عوزة هومر يكمل ولاانا ابقى وضحيلى بعد كدة اخذت تنظر الفتاه الى السيدة العجوز ولا تعرف هل تبدا بالكلام ام تنتظر ولكنها كان بداخلها صراع هل ما صنعتة من دقيقة صح هل اللجوء الى حضن غريب دافىء امان لها من طريق ممطر وعاصف ووسط افكارها المتضاربة امسكت السيدة العجوز بيدها وربتت باليد الاخرى على يدها وابتسمت لها تحاول ان تطمئنها وسالتها لماذا انت فى الطريق فى هذا الوقت من الليل ووسط هذة العواصف ( ومنك لله ياسو دخلتنا فى قصة كئيبة بس مرسى على البداية والتشجيع) حول.......... اقتباس رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
مصرية الهوى بتاريخ: 20 أبريل 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 أبريل 2006 هاااايل يا كليو .. أسلوبك جميل جدا وطريقة سردك للأحداث مشوقة جدا .. بحس زي ما يكون فلاش الكاميرا بيلتقط صور مختلفة بسرعة ... كملي :lol: اقتباس جيجي ... سعودية الجنسية ... مصرية الهوى ... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انضم إلى المناقشة
You are posting as a guest. إذا كان لديك حساب, سجل دخولك الآن لتقوم بالمشاركة من خلال حسابك.
Note: Your post will require moderator approval before it will be visible.