khatabmohammed بتاريخ: 15 أبريل 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 أبريل 2006 (معدل) لا أدرى من أين أبدأ الموضوع ولكن والله أنا كلى حزن وأسى على الشعب الفلسطينى المقهور سواء مما يحدث من اليهود أومايحدث من القادة العرب والمسلمين فى العالم كله. 1- اليوم السيد ***** وزير خارجية مصر أحمد أبو الغيط الفاشل والتابع لحكومة ******* وأتباعه رفض مقابلة وزير خارجية فلسطين محمود الزهار هل هذا عربي أو مسلم . 2- تعليق المساعدات التى دعا اليها السيد عمرو موسى لعمل صندوق تبرعات للفلسطينين . 3- أين عائدات البترول الفائضة لهذا العام فقط والتى ياسادة بلغت 450 ملياردولار أليس هذا ظلم يا مسلمين. 4- وصل الحال عند الفلسطين داخل بلدهم لرجة الشحاتة من الدول العربية والخليجية رحم الله زعيم الأمارات الراحل فهو كان رجل لايبالى أى شىء سوى مرضاة الله . 5- يا قدة حماس اصمدو واصبرو وان شاء الله ربنا ناصركم ولايس بيدى أى شىء أعمله سوى المشاركة البسيطة وأدعو كل عربى ومسلم للمساهمة ولو بالقليل وبأى شىء ولو بالدعاء الخالص لهم بالصبر والقوة. 6- والله أنا مصرى وغير راضى عما تفعله القيادة المصريه الحامية لليهود وهذه حقيقة ولا أنكرها وندعو الله أن يتركونا فى سبيل الله ويرحمو العرب لأنهم السبب فى تورط كل العرب . هبوا وسارعو يا مسلمين وانسوا القيادات الفاشلة والعميلة وساعدو الحكومة الفلسطينة الجديدة والله معهم . تم تعديل 17 أبريل 2006 بواسطة عصام شوقى رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
White heart بتاريخ: 16 أبريل 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 أبريل 2006 والله أنا مصرى وغير راضى عما تفعله القيادة المصريه الحامية لليهود وهذه حقيقة ولا أنكرها وندعو الله أن يتركونا فى سبيل الله ويرحمو العرب لأنهم السبب فى تورط كل العرب . انا ايضا مصرى, و الأهم انا أحترم المعاهدات والإتفاقيات ( خاصة تلك التى وقعتها الحكومات المصرية المتعلقة بعلاقتنا و سياستنا الدولية ) و بما أن الحكومة القائمة حاليا هى الممثل الشرعى و القانونى لبلدنا أمام دول العالم أجمع , فأنا متفق فى هذا الموقف السياسى ( أكثر منه عاطفى ) معها. ... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى : وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء ! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عصفور طاير بتاريخ: 16 أبريل 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 أبريل 2006 حكومات خاينة وعميلة وغير شرعية ومختطفة الأوطان والشعوب ولا تمثل غير أشباهها وأزلامها والمستفيدين من وجودها.. وموقفها من حماس موقف جبان وخسيس.. والاتفاقيات التي أبرمتها لم تستفتي الشعب فيها وبالتالي هي غير شرعية حتى يتم استفتاء الشعب وإثبات موافقته بالأغلبية على تلك المعاهدات.. ولأنها غير شرعية، فهي لا تقبل وجود حكومات شريفة شرعية منتخبة إلى جوارها.. خسئوا من حكام وخسئ الحاقدون. العشب طاطا للنسايم ونـــــــــــــــــــخ أخضر طري مالهش في الحســــــن أخ عصفور عبيـط انا .. غاوي بهجه وغـــــنا ح انزل هنا.. وانشالله يهبرني فـــــــــخ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
White heart بتاريخ: 16 أبريل 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 أبريل 2006 ربما ... و لكن تبقى ان الحكومة المصرية الحالية هى وحدها القائمة و الممثلة فعليا للشعب المصرى لدى باقى دول العالم و المخولة بإدارة شئون البلاد و المواطنين و بالطبع هى و ليس غيرها من الجماعات أو المنظمات لها الحق على توقيع المعاهدات و الإتفاقيات.... أما مسألة الإستفتاءات هذه يا عزيزى فما أكثر القرارت و القوانين و الإجراءات التى أقدمت عليها حكوماتنا و لم يتفق عليها بعض المواطنين كثروا أو قلوا ـ بدء بالدستور، و مرورا ببعض القوانين، و إنتهاء ببعض الإجراءات التنظيمية، و بالمناسبة هذا الأمر تشترك معها فيه بشكل نسبى الكثير من الحكومات المختلفة حول العالم. ... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى : وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء ! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
tarek_almeghallawy بتاريخ: 17 أبريل 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 أبريل 2006 الحكومة الفلسطينية الحالية حكومة شرعية أتت عن طريق انتخابات حرة مشهود لها بالنزاهة من قبل الأمريكان وأتباعهم فما هي الاتفاقيات والمعاهدات التي تمنع التعامل معها الأمر ليس له علاقة بالاتفاقيات أو المعاهدات وهل ارضاء السيد الأمريكي وأتباعه هو الموقف السياسي المرضي عنه هل معاقبة الشعب الفلسطيني على اختياره الحر هو جائزة الديموقراطية العوراء الأمر خارج عن أي منطق أو رؤية أخلاقية أو حتى موقف سياسي أو مصلحة وطنية رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عصفور طاير بتاريخ: 17 أبريل 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 أبريل 2006 لا أعتقد أن أصحاب المبادئ الحقيقية يتلونون حسب الأهواء الشخصية، أو الأمراض النفسية والاجتماعية التي يعانون منها.. فالمبادئ لا تتجزأ ولا تتلون ولا تخضع للأهواء.. فأدعياء المبادئ الحربائية المتلونة والمطاطة هم مجرد مرتزقة.. يؤيدون من يدفع أو من يستفيدون منه.. فإن دفع صار السيد والممثل الشرعي، وإن منع صبوا عليه اللعنات.. هؤلاء أذناب الأمريكان وتلاميذهم الحمقى في وطننا العربي المنكوب بطابوره الخامس من أبنائه مرضى مركبات النقص والشعور بالدونية.. وهؤلاء هم الحكام الخونة الذين يخافون على مقاعدهم التي اغتصبوها.. فهل الديمقراطية تصبح ملعونة إذا أثبتت الغلبة للإسلاميين، وتعود مباركة إذا سطا عليها الأوغاد والعملاء وأولاد الأفاعي؟! تلك المواقف النتنة لن تغير من الأمر شيئاً، بل ستزيد من تمسك الناس بمبادئهم، لأنها هي الواقع ولا واقع غيره، وهي أن هؤلاء الأشراف هم الأغلبية، وأن الأذناب والعملاء والدونيين هم الأقلية المنبوذة في هذا الوطن.. فليموتوا بغيظهم أينما كانوا.. وليزيدهم شعورهم بالدونية دونية بين الأغلبية المخلصة من أبناء الأمة. وستبقى حماس لتؤكد شموخها على أرض الواقع بين أبناء شعبها الفلسطيني وأبناء أمتها العربية والإسلامية وإن كره الحاقدون. العشب طاطا للنسايم ونـــــــــــــــــــخ أخضر طري مالهش في الحســــــن أخ عصفور عبيـط انا .. غاوي بهجه وغـــــنا ح انزل هنا.. وانشالله يهبرني فـــــــــخ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
White heart بتاريخ: 17 أبريل 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 أبريل 2006 tarek_almeghallawy كتب: الحكومة الفلسطينية الحالية حكومة شرعية أتت عن طريق انتخابات حرة مشهود لها بالنزاهةمن قبل الأمريكان وأتباعهم فما هي الاتفاقيات والمعاهدات التي تمنع التعامل معها الأمر ليس له علاقة بالاتفاقيات أو المعاهدات أنظر معى الى هذه الفقرات التى قمت بإختيارها من معاهدة السلام الموقعة بين دولتنا مصر و دولة إسرائيل و الشهيرة بمعاهدة كامب ديفيد: المادة الثالثة 5. يطبق الطرفان فيما بينهما أحكام ميثاق الامم التحدة ومبادئ القانون الدولى التى تحكم العلاقات بين الدول فى وقت السلم وبصفة خاصة : a. يقر الطرفان ويحترم كل منهما سيادة الآخخر وسلامة أراضيه واستقلاله السياسى 0 b. يقر الطرفان ويحترم كل منهما الآخر فى أنن يعيض فى سلام داخل حدوده الآمنة والمعترف بها c. يتعهد الطرفان بالامتناع عن التهديد باسستخدام القوة أو استخدام أحدهما ضد الآخر على نحو مباشر أو غير المباشر وتحل كافة المنازعات التى تنشأ بالوسائل السلمية 6. يتعهد كل طرف بأن يكفل عدم صدور فعل من أفعال الحرب أو الافعال العدوانية أو أفعال العنف أو التهديد بها من داخل اقليمه أو بواسطة قوات خاضعة لسيطرته أو مرابطة على أراضيه ضد السكان أو المواطنين أو الممتلكات الخاصة بالطرف الآخر كما يتعهد كل طرف بالامتناع عن التنظيم أو التحريض أو المساعدة أو الاشتراك فى فعل من أفعال الحرب أو الافعال العدوانية أو النشاط الهدام أو أفعال العنف لمواجهة ضد الطرف الآخر فى أى مكان 00 كما يتعهد بأن يكفل تقديم مرتكبى هذه الافعال للمحاكمة 7. يثفق الطرفان على أن العلاقات الطبيعية التى ستقام بينهما ستتضمن الاعتراف الكامل والعلاقات الدبلوماسية والاقتصادية والثقافية وانهاء المقاطعة الاقتصادية والحواجز ذات الطابع التمييزى المفروضة ضد حرية انتقال الافراد والسلم 00 كما يتعهد كل طرف بأن يكفل تمتع الطرف الآخر الخاضعين لاختصاصه القضائى بكافة الضمانات القانونية ويوضح البروتوكول الملحق بهذه المعاهدة ( المرفق الثالث ) الطريقة التى يتعهد الطرفان بمقتضاها التوصل الى اقامة هذه الاعلاقات وذك بالتوازى مع تنفيذ الاحكام الخرى لهذه المعاهدة المادة السادسة 14. يتعهد الطرفان بعدم الدخول فى أى التزام يتعارض مع هذه المعاهدة و الأن فلتقل لى : 1- هل يوجد ما يمنع أو ما يتعارض بين مثل هذه البنود و بين التعامل مع الجماعة التى وصلت أخيرا الى السلطة الفلسطينية و موقفها المعلن و والواضح؟ 2- اذا كنت لا ترى ما يتعارض - فلتقل لى اذن و بوضوح نوع أو شكل التعاون المنتظر و المطلوب بين حكومة بلدنا و بينهم - اذ لا يعقل أن تنحصر فى المقابلات فقط؟ وهل ارضاء السيد الأمريكي وأتباعه هو الموقف السياسي المرضي عنه انت تراها فقط من هذه الزاوية ... و لكن انا أراها من عدة زوايا .... و أبسطها ان الموقف السلبى الذى اتخذ أخيرا حيال هذه الجماعة لم يصدر فقط عن الولايات المتحدة الأمريكية - بل أوقف الإتحاد الأوروبى المعروف بحيادته و لو كانت نسبية لدى البعض مساعدته الى ذات السلطة .... اذن نحن لا نستطيع إختذال القضية برمتها فى هذا الشكل العاطفى، و المتمثل فى " الرضاء " أو " المخاصمة" ...... هل معاقبة الشعب الفلسطيني على اختياره الحر هو جائزة الديموقراطية العوراء انا لا أرى أى عقاب ... انا أرى " ضغوط " مختلفة و متدرجة على جماعة وصلت الى السلطة و تعلن و تتصرف من منطلق رفض كل و اهم الإتفاقيات السابقة و التى من ضمنها و على أساسها ما كانت تمنحه تلك الدول فى شكل مساعدات و معونات، اذن من البديهى و المنطقى اذا ما بادر و أخل أى طرف شرط أو شروط الإتفاق و فى حالتنا يرفض تماما الإتفاق برمته - يصبح للطرف الآخر الحق أيضا فى إعادة النظر على ضؤ هذه المستجدات .... الشعب يا عزيزى لا يعاقب .. الشعب ببساطة ( و كغيره كثير من الشعوب ) عاطفى أكثر من نصفه لم يحظى بنصيب وافر من التعليم و الثقافة الضرورية لإستقراء مستقبله بصورة صحيحة ... بصورة أكبر كثيرا من تلك الصورة العاطفية التى بكل أسف أرى انه يتم إستغلالها كثيرا بشكل غير سوى ..... و لكن بالفعل يبقى فى النهاية ان هذا هو إختيارهم ... هذه هى مسئوليتهم .... و عليهم ممارسة الديمقراطية و تحمل نتائجها أى كانت .... أظننا متفقين على هذه النقطة. الأمر خارج عن أي منطق أو رؤية أخلاقية لماذا؟ .. انت تقول ان الشعب مارس ديمقراطيته، وأختار من يقوده و يدير شئونه .... حسنا فليتحمل الشعب و من أختاره - و يقف خلفه و يستمر فى منحه الثقة، و ليواجه الجميع مسئوليتهم ..... أين هو الأمر الخارج عن أى منطق أو رؤية أخلاقية ؟؟؟!!! الغرب كان يساعد السلطة السابقة و يتوسط هنا و هناك بناء على إتفاقيات و شروط محددة .... رأى هذا الشعب أخيرا انها لا تناسبه و قام بإختيار من يرسل هذه الرسالة بوضوح ... و ها قد وصلت و ها قد بدأ يصلهم الرد .... ما المشكلة انا لا أفهم؟؟!! ما هو المطلوب تحديدا؟؟!! أو حتى موقف سياسي أو مصلحة وطنية و هذا تحديدا الدور الموكل على عاتق من إختارهم الشعب ... وليس عليك و لا على و لا على أى دول مانحة ..... اذا كانت مصلحتهم الوطنية و السياسية يرون انها فى إتجاه معسكر آخر .... فلماذا نمارس عليهم أى نوع من الوصاية؟ دعهم يخوضون التجربة، و يماروسون أخيرا الحرية التى أنشدوها ... انا شخصيا و بصراحة لا أرى أى مشكلة، و ادعو لهم بالتوفيق فى النهاية - و ليلتفت أخيرا من لدينا فى صب إهتمامه و إنتماءه الى بلده الأم التى هى أحوج من غيرها بطاقته و جهوده ..... مع تحياتى. ... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى : وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء ! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
احمد رضوان بتاريخ: 17 أبريل 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 أبريل 2006 ايها الزملاء فلتحيا المعاهدات وليموت اخوتنا هناك جوعا وقتلا وسجنا ا طالما يحب ذلك السيد وايت فما هم الا رعاع لا يستحقون الحياة بل الحياة افضل بدونهم. نعم نعم نعم اعلنها هنا المعاهدات اقوى من كل الصلات المقدسة وكل اربطة الدين واللغة والأخوة والتاريخ والنخوة وحقوق الإنسان والحيوان والجماد. الا لعنة الله على المنافقين المثبطين الذين قالوا لإخوتنا ان الناس قد جمعوا لكم ... ولا حول ولا قوة الا بالله لك الله يا مصر مدونتى : حكايات عابر سبيل radws.blogspot.com رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
White heart بتاريخ: 17 أبريل 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 أبريل 2006 Radws كتب: ايها الزملاء فلتحيا المعاهدات وليموت اخوتنا هناك جوعا وقتلا وسجنا ا طالما يحب ذلك السيد وايت فما هم الا رعاع لا يستحقون الحياة بل الحياة افضل بدونهم.نعم نعم نعم اعلنها هنا المعاهدات اقوى من كل الصلات المقدسة وكل اربطة الدين واللغة والأخوة والتاريخ والنخوة وحقوق الإنسان والحيوان والجماد. هون عليك يا عزيزى ... و لا تقولنى ما لم أقله رجاء .... هل ذكرت لى عمن كان معنا فى حروبنا المختلفة مع اسرائيل و ما عانيناه أيضا من أهوال و كوارث مشابهه؟؟؟!!!! لماذا مكتوب علينا نحن فقط " المصريين " أن يلقى بنا فى التهلكه بإسم الأخوة ؟؟؟؟!!!! هل يوجد فعلا ( و بعيدا عن لغه الشعارات ) إتحاد عربى قائم و أهم إتفاقية يمكن تواجدها فى مثل هكذا إتحاد هى " الدفاع المشتركة " و التى تتدخل باقى الدول الاعضاء بموجبها لمساندة أخرى تعرضت للإعتداء أو للحرب - أم ان المسألة مجرد " هتافات " ... هيا بنا نحارب ؟؟؟!!!! اترك السيد وايت فى حاله و لا تضع على لسانه ما لم يقله أرجوك ... وأجب على الأسئلة المطروحة بعقلانية و بجدية، أو إطرح تصورك " الحل " .. أو علق على ما كتبته انا فعلا ,,,, فهذا افضل كثيرا. تحياتى. ... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى : وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء ! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
وليد صفوت بتاريخ: 17 أبريل 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 أبريل 2006 لماذا مكتوب علينا نحن فقط " المصريين " أن يلقى بنا فى التهلكه بإسم الأخوة ؟؟؟؟!!!! هذا هو بيت القصيد يا عزيزى وايت :unsure: جرب تتعامل بنفس المنطق عندما تشاهد رجل ملقى فى الشارع بلا حراك و لا احد ينقذه . تحياتى ... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
White heart بتاريخ: 18 أبريل 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 أبريل 2006 وليد صفوت كتب: هذا هو بيت القصيد يا عزيزى وايت :unsure: جرب تتعامل بنفس المنطق عندما تشاهد رجل ملقى فى الشارع بلا حراك و لا احد ينقذه . تعلم جيدا بأننا لا نتحدث عن "رجل ملقى بالشارع" بل نحن بصدد دول و شعوب و مصالح و استراتيجيات و سباسات و حروب ....... و هذه على ما أعتقد لها لغه مخنلفة، و منطق مغاير تماما عن لغة " الشهامة " و " أولاد البلد " و " الجدعنة " و " الطيابة " و " المرؤة " و غيرها من الصفات الحمبدة التى يرجى أن يتحلى بها الإنسان، هذه اللغه تصلح أن تتحدث بها مثلا فى وسط تجمع طفولى بغرض تنشأتهم و تربيتهم با عزيزى :ph34r:..... و ليس على مستوى العلاقات و المصالح و السياسات الدولية .... أعتقد انه هناك فرق. تحباتى. ... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى : وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء ! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
tarek_almeghallawy بتاريخ: 18 أبريل 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 أبريل 2006 و الأن فلتقل لى :1- هل يوجد ما يمنع أو ما يتعارض بين مثل هذه البنود و بين التعامل مع الجماعة التى وصلت أخيرا الى السلطة الفلسطينية و موقفها المعلن و والواضح؟ ................................................................................ ........................ التوصيف هنا خاطئ فليس الكلام عن التعامل مع جماعة وصلت إلى السلطة ولكن حكومة قائمة معترف بها ترعى شئون شعب وإن كانت مشكلة من قبل جماعة ما ................................................................................ ...................... 2- اذا كنت لا ترى ما يتعارض - فلتقل لى اذن و بوضوح نوع أو شكل التعاون المنتظر و المطلوب بين حكومة بلدنا و بينهم - اذ لا يعقل أن تنحصر فى المقابلات فقط؟ ................................................................................ ..................... شكل التعاون المنتظروالمطلوب هو نفسه ماكان قائماً مع الحكومة السابقة ................................................................................ ................... [. اذن نحن لا نستطيع إختذال القضية برمتها فى هذا الشكل العاطفى، و المتمثل فى " الرضاء " أو " المخاصمة" ...... ................................................................................ ............................................. الإرضاء ليس مجرد شكل عاطفي ولكنه يترجم إلى سياسات يراها الكثيرون ليس فقط من العوام أمثالي ولكن من العاملين بالسياسة مضرة بحاضر الوطن ومستقبله ................................................................................ ............................. .. انا أرى " ضغوط " مختلفة و متدرجة على جماعة وصلت الى السلطة ........................................................... التوصيف هنا أيضاً خاطئ ................................ اذن من البديهى و المنطقى اذا ما بادر و أخل أى طرف شرط أو شروط الإتفاق و فى حالتنا يرفض تماما الإتفاق برمته - يصبح للطرف الآخر الحق أيضا فى إعادة النظر على ضؤ هذه المستجدات ............................................................................. كذلك كثير من الحكومات الأسرائيلية تنصلت من الاتفاقيات التي ابرمتها حكومات اسرائيلية سابقة مثل الحكومة التي أتت بعد رابين ومثل حكومة شارون التي لم تلتزم بأي اتفاقية ولم يتم التعامل معها بنفس المنطق ................................................................. الشعب يا عزيزى لا يعاقب .. الشعب ببساطة ( و كغيره كثير من الشعوب ) عاطفى أكثر من نصفه لم يحظى بنصيب وافر من التعليم و الثقافة الضرورية لإستقراء مستقبله بصورة صحيحة ... بصورة أكبر كثيرا من تلك الصورة العاطفية التى بكل أسف أرى انه يتم إستغلالها كثيرا بشكل غير سوى ..... و لكن بالفعل يبقى فى النهاية ان هذا هو إختيارهم ... هذه هى مسئوليتهم .... و عليهم ممارسة الديمقراطية و تحمل نتائجها أى كانت .... أظننا متفقين على هذه النقطة ............................................... لا لسنا متفقين أليست هذه هي الديمقراطية التي نطنطن بها فإذا كانت نتيجتها هذا التأديب على سوء الاختيار المزعوم نتيجة الجهل وعدم الرؤية الصحيحة للمستقبل فإنا بذلك ندعو للكفر بالديموقراطية وهنيئاً بحكم الفرد وتزوير ارادة الشعوب بحجة الجهل وسوء الاختيار وما أسهلها من حجج ..................................................................... . انا شخصيا و بصراحة لا أرى أى مشكلة، ...................................... وأنا شخصياً وبصراحة أيضاً أرى أن هناك مشكلة مصداقية وانتقائية وكيل بمكاييل مختلفة وقصور رؤية وتغليب الرؤية الشخصية على مصلحة الوطن وهذا من صلب الاهتمام بالوطن وأمنه ومن صميم مستقبله وموقعه بين الأمم ....................................................................... تحياتي رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
White heart بتاريخ: 18 أبريل 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 أبريل 2006 tarek_almeghallawy كتب: التوصيف هنا خاطئ فليس الكلام عن التعامل مع جماعة وصلت إلى السلطة ولكن حكومة قائمة معترف بها ترعى شئون شعب وإن كانت مشكلة من قبل جماعة ما حكومة قائمة معترف بها داخليا ربما ... و انما دوليا و هذا ما يعنينا فى هذا الباب فمعذرة حتى الدولة لم يتم الإعتراف بها ... اذن التوصيف صحيح 100% من وجهه نظرى، فأنا لست مواطنا فليسطينيا ... ومن متابعتى للأحداث أرى انها مجرد جماعة مسلحة - و ليس حزب سياسى إختارتها الأكثرية الفلسيطينية لسبب أو لآخر طمعا أو أملا فى التغيير.... هذا هو توصيفى الذى اراه و أقتنع به ... و لك أن تتمسك بتوصيفك مع كل الإحترام. شكل التعاون المنتظروالمطلوب هو نفسه ماكان قائماً مع الحكومة السابقة أنتظر المزيد من التفاصيل لو تكرمت ... و لا تنسى ان الحكومة السابقة كانت قد أقرت بإتفاقيات و معاهدات دولية تم على أساسها التعامل معها دوليا. ثم هل منتهى الآمال هو عقد اللقائات و إستقبال الضيوف ... أهذا هو التغيير الذى ستحدثه هذه الجماعة؟ الإرضاء ليس مجرد شكل عاطفي ولكنه يترجم إلى سياسات يراها الكثيرون ليس فقط من العوام أمثالي ولكن من العاملين بالسياسة مضرة بحاضر الوطن ومستقبله ودتت لو تتحدث بأمثلة مباشرة و واضحة .... هل تعنى ان بقبول تلك الجماعة بمساعدات و دعم المعسكر الشيوعي - الشيعى هو عين الفائدة السياسية بحاضر السلطة الفلسطينية و مشروع دولتها المستقبلية؟ التوصيف هنا أيضاً خاطئ اذا كنت ترى ان ما يحدث من ضغوط متدرجة واقعة على السلطة الفلسطينية هو توصيف خاطئ .... اذن ما هو التوصيف الصحيح لما يحدث من وجهه نظرك؟ كذلك كثير من الحكومات الأسرائيلية تنصلت من الاتفاقيات التي ابرمتها حكومات اسرائيلية سابقة مثل الحكومة التي أتت بعد رابين ومثل حكومة شارون التي لم تلتزم بأي اتفاقية ولم يتم التعامل معها بنفس المنطق هل أعطتيتنا أمثلة محددة بدلا من هذا الكلام العام .... ثم أين هى موازين القوى التى هى جزء لا يتجزأ من السياسة الدولية؟؟؟!!!! اسرائيل أو غيرها من الدول عندما تقدم على أى فعل سياسى ما فهى بكل تأكيد تدرسه من جميع جوانبه ... و أعتقد انهم نجحوا فى ذلك، و الأن هل ذكرت لى تصورك عما قد وضعته الجماعة التى وصلت الى السلطة الفلسطينية مؤخرا - و عما كنت تتفق أم لا معها ؟ لا لسنا متفقينأليست هذه هي الديمقراطية التي نطنطن بها فإذا كانت نتيجتها هذا التأديب على سوء الاختيار المزعوم نتيجة الجهل وعدم الرؤية الصحيحة للمستقبل فإنا بذلك ندعو للكفر بالديموقراطية وهنيئاً بحكم الفرد وتزوير ارادة الشعوب بحجة الجهل وسوء الاختيار وما أسهلها من حجج عن أى تأديب تتحدث .. انا لا أفهم؟؟!! الشعب حر و أختار و مارس ديمقراطيته ..... فهنيئا لهم و انا سعيد لأنهم سعداء بهذا الإختيار ... بقى أن نتنحى جانبا و نتركهم يكملوا مسيرة و تجربة الديمقراطية حتى نهايتها .... التأديب هو عندما تتدخل دول أخرى جارة أو غيرها ( لخلع ) تلك الجماعة بالقوة من السلطة الفلسطينية - فهل هذا حدث؟؟!!! بالفرنسية هناك مثال يقول : On ne peux pas avoir le beurre et l'argent du beurre ... نفس الشئ اراه هنا يا عزيزى .. وأنا شخصياً وبصراحة أيضاً أرى أن هناك مشكلة مصداقية وانتقائية وكيل بمكاييل مختلفة وقصور رؤية وتغليب الرؤية الشخصية على مصلحة الوطن وهذا من صلب الاهتمام بالوطن وأمنه ومن صميم مستقبله وموقعه بين الأمم سامحنى .. انا لا أتقن مثلك لغه الإنشاء و الخطابة ... وأفضل بدلا منها أمثلة مقارنة من على أرض الواقع تشرح بها و من خلالها ما تعنيه. تحياتى. ... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى : وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء ! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
tarek_almeghallawy بتاريخ: 18 أبريل 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 أبريل 2006 w... سامحنى .. انا لا أتقن مثلك لغه الإنشاء و الخطابة .. t ...لقد سامحتك ولكن اعذرني فأنا لا أستطيع أن أثبت لك بالأدلة على أرض الواقع أن يوليوس قيصر ليس سباكاً تحية لمهيب العفريت الذي أهدانا هذا التعبير وتحياتي لك أيضا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عصفور طاير بتاريخ: 18 أبريل 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 أبريل 2006 بالطبع من حق الأخ وايت هارت ـ كمسيحي ـ أن يهاجم حماس باعتبارها حركة إسلامية، وكذلك أيضا باعتبارها حركة معادية لأصدقائه الأمريكان والإسرائيليين (وقد قال بنفسه في موضوع عن حركة طالبان بأنه لا يعتبر إسرائيل ولا أمريكا أعداء).. ولكنه قال هنا في هذا الموضوع ردا على الأخ طارق ما نصه: لماذا؟ .. انت تقول ان الشعب مارس ديمقراطيته، وأختار من يقوده و يدير شئونه .... حسنا فليتحمل الشعب و من أختاره - و يقف خلفه و يستمر فى منحه الثقة، و ليواجه الجميع مسئوليتهم ..... أين هو الأمر الخارج عن أى منطق أو رؤية أخلاقية ؟؟؟!!!الغرب كان يساعد السلطة السابقة و يتوسط هنا و هناك بناء على إتفاقيات و شروط محددة .... رأى هذا الشعب أخيرا انها لا تناسبه و قام بإختيار من يرسل هذه الرسالة بوضوح ... و ها قد وصلت و ها قد بدأ يصلهم الرد .... ما المشكلة انا لا أفهم؟؟!! ما هو المطلوب تحديدا؟؟!! وهنا فقط يسعدني أن أويد رأيه.. لأنه إذن من حق المجاهدين والمناضلين في كل مكان أن يصطادوا المواطنين الأمريكان والصهاينة ويسلخوا رؤوسهم لأنهم هم الذين اختاروا أنظمة سفاحة تقتل العرب والمسلمين في فلسطين والعراق وأفغانستان وتحتل أرضنا العربية والإسلامية.. فلا داعي إذن أن يعترض أحد على استهداف المدنيين، لأن المدنيين هم الذين اختاروا السياسيين الذين أصدروا القرار بالقتل والاحتلال، وعليهم أن يحتملوا نتيجة اختيارهم.. أنا شخصيا أوافقك على هذا المبدأ تماما، بل وأدافع عنه أيضا.. على من يختار أن يحتمل نتيجة اختياره. وبهذه المناسبة أهنئك بعملية تل أبيب، ومازلنا ننتظر المزيد بإذن الله. العشب طاطا للنسايم ونـــــــــــــــــــخ أخضر طري مالهش في الحســــــن أخ عصفور عبيـط انا .. غاوي بهجه وغـــــنا ح انزل هنا.. وانشالله يهبرني فـــــــــخ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
White heart بتاريخ: 18 أبريل 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 أبريل 2006 عصفور طاير كتب: بالطبع من حق الأخ وايت هارت ـ كمسيحي ـ أن يهاجم حماس باعتبارها حركة إسلامية أولا ... عقيدة الأخ وايت هارت يا عزيزى لا تعنينا من قريب أو بعيد فى موضوع يتعلق بالسياسة الدولية !!! ثانيا .. اعتقد انك أسأت فهم ما يعنيه وايت هارت، و لهذا وجب على أن أصحح لك خطأ ما فهمته ... فأنا لم أتحدث عن من قريب او بعيد عن " عقائد " أى سلطة ما بوجه عام .... و السلطة الفلسطينية بوجه خاص بما اننا نتحاور حولها هنا ... و ما عليك الا مراجعة ما كتبته، فهو ما انا مسئول عنه، و ليس ما تحاول إستنطاقه !!!! وكذلك أيضا باعتبارها حركة معادية لأصدقائه الأمريكان والإسرائيليين (وقد قال بنفسه في موضوع عن حركة طالبان بأنه لا يعتبر إسرائيل ولا أمريكا أعداء).. 1 - لا يوجد صداقة بالمفهوم الذى نعرفه يا عزيزى بين الدول ! 2 - لا يعنى إعتبار دولة ما غير عدوة ( خاصة و اذا كانت هذه هى الحقيقة القائمة و ليست المزعومة أو المؤلفه ) أن تصبح تلقائيا دول " متطبعة " بشكل كامل !! 3 - انا على المستوى الشخصى ( و لو ان هذا لا علاقه له بموضوعنا ) لا أميز بأى شكل من الأشكال ( جنس، لون، ميول، عقائد .. الخ .. الخ .. ) عند إختيارى لأصدقائى، وحمدا لله فأن لى بالفعل تشكيلة أكثر من رائعة ..... .. هنا فقط يسعدني أن أويد رأيه.. لأنه إذن من حق المجاهدين والمناضلين في كل مكان أن يصطادوا المواطنين الأمريكان والصهاينة ويسلخوا رؤوسهم لأنهم هم الذين اختاروا أنظمة سفاحة تقتل العرب والمسلمين في فلسطين والعراق وأفغانستان وتحتل أرضنا العربية والإسلامية.. فلا داعي إذن أن يعترض أحد على استهداف المدنيين، لأن المدنيين هم الذين اختاروا السياسيين الذين أصدروا القرار بالقتل والاحتلال، وعليهم أن يحتملوا نتيجة اختيارهم.. أنا شخصيا أوافقك على هذا المبدأ تماما، بل وأدافع عنه أيضا.. على من يختار أن يحتمل نتيجة اختياره. وبهذه المناسبة أهنئك بعملية تل أبيب، ومازلنا ننتظر المزيد بإذن الله. طبعا هذا تحوير واضح و صريح ... و للأسف تخطئ أن ظننت بأنى من الممكن أن أوافقك و اتفق معك فيه !!! لأنه و ببساطة نحن نتحدث عن عملية إنتخابية ( صناديق إقتراع و لجان و اكثرية ) يعنى الممارسة الديمقراطية .... و هؤلاء من أسميتهم ( خطأ من وجهه نظرى ) بالمجاهدين و المناضلين لم يمروا بهذه العملية الديمقراطية ... بل و بناء على وصفك لنوع و شكل جرائمهم هم مجرد إرهابيين و بإعتراف أغلبية الاعضاء هنا ( لن أذهب بعيد ) و ما عليك الا الإطلاع على المواضيع التى تعرضت لمثل هذا النوع تحديدا من الجرائم ... وسترى بنفسك خطأ ما تحاول تحويره هنا. تحياتى. ... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى : وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء ! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
khatabmohammed بتاريخ: 18 أبريل 2006 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 أبريل 2006 بسم الله الرحمن الرحيم يا جماعة أنا صاحب الموضوع الأصلى والأخ الكريم الذي يدافع عن الأتفاقيات بين مصر واليهود الصهاينة فأنا مصرى وأحب ان أنوه هل الأسرائلين قد احترمو هذه الأتفاقيات يا أخى يا مدافع عن اليهود. بصراحة نحن المصرين حماية الأن لليهود فى بلادهم وأكبر دليل هو الجدار الفاصل بين مصر واسرائيل والذى يبنى من الفولاذ والأسمنت على نفقة المصرين الغلاية ومن قوتهم أليس هذ حماية لليهود من بطش الفلسطينين ولكن أوضح لك يا أخى اسلامنا ونبينا وربنا سيسألنا عن محمد الدرة وأحمد ياسين وغيرهم وغيرهم من المناضلين والله لوتركوا الشعب لأستفتاء على هذه الأتفافية لصوت 99% ضدها ولكن القهر والعنفوان عندنا حرمنا حتى من التضامن مع الأخوة الفلسطينين حتى بالكلمة أوالأتصال بهم عن طريق اقامة جدار فاصل لحمايتهم وارجعو الى الله ورسوله وادعو لحماس وجماعتها بالقوة والصمود فى وجه عدونا وعدوهم الغادر . رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
GreYcell بتاريخ: 19 أبريل 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 أبريل 2006 حكومة قائمة معترف بها داخليا ربما ... و انما دوليا و هذا ما يعنينا فى هذا الباب فمعذرة حتى الدولة لم يتم الإعتراف بها ... اذن التوصيف صحيح 100% من وجهه نظرى، فأنا لست مواطنا فليسطينيا ... ومن متابعتى للأحداث أرى انها مجرد جماعة مسلحة - و ليس حزب سياسى إختارتها الأكثرية الفلسيطينية لسبب أو لآخر طمعا أو أملا فى التغيير.... هذا هو توصيفى الذى اراه و أقتنع به ... و لك أن تتمسك بتوصيفك مع كل الإحترام. هل هذا وصف للحكومة الفلسطينية ام الحكومة المصرية؟؟ الحكومة المصرية ايضا حكومة غير شرعية و هي جماعة مسلحة تحتل السلطة منذ التنحية الاجبارية للرئيس محمد نجيب رحمه الله. بل ان الحكومة الفلسطينية تتفوق عنها في ان الشعب الفلسطيني موافق علي حكومته, و الجماعة المسلحة توجه تسليحها ضد دولة تحتل اراضيها, صحيح اني لا اتفق مع استهدافهم للمدنيين و لكن هذا افضل من ان تسجن اكثر من 10 الاف شخص بدون ابداء للاسباب. ثم انه لا يوجد شيء اسمه هذه الحكومة غير شرعية لانها جماعة مسلحة و ليست حزبا, من قال ان الحكومة يجب ان تكون حزبا من الاساس, ما دام مجموعة الاشخاص الذين تولولا مناصبهم بانتخاب ديموقراطي حر مباشر لا يوجد سبب -ما عدا الاستهبال- لرفضها. كل دولة حرة في ان ترسل مساعدات او لا ترسل لكن ارسال المساعدات للحكومة لا يعد تحريضا علي الارهاب هذه حكومة شرعية و المفترض ان هناك فصل بين اموال الدولة و اموال الحزب/الجماعة. طبعا ستقول لي ان هذا كلام نظري. حلو اوي طيب لماذا لا تقول امريكا ان حكومة مبارك لا تقوم باي اصلاح و لو حتي نظري و تقطع عنه المساعدات. اذن الامر يتلخص فييما يحكم العالم, المصالح, السؤال هو من مصلحته ان نقطع المعونات الحكومة المصرية ام الشعب المصري, و انا لا اتحدث علي مستوي علاقتنا بلفسطين فقط, انا اتحدث عن دولة ربما تربطنا بها معاهدة سلام لكن لا يوجد ما يمنع ان نتاكد انها لن تمثل تهديدا فيما بعد باشغالها باشياء داخلية "منطق براجماتي بحت, يا تري بماذا تذكرك هذه السياسة, و من هم اكثر دولتين تستخدمهما في العالم؟؟ و الأن هل ذكرت لى تصورك عما قد وضعته الجماعة التى وصلت الى السلطة الفلسطينية مؤخرا - و عما كنت تتفق أم لا معها ؟ هذه ليست مشكلتنا هذه مشكلة الشعب الفلسطيني الذي له ان يعترض علي سياسات حكومته, نحن لنا مصالحنا الخاصة و هي التلاعب بميزان القوي لصالحنا. - لا يعنى إعتبار دولة ما غير عدوة ( خاصة و اذا كانت هذه هى الحقيقة القائمة و ليست المزعومة أو المؤلفه ) أن تصبح تلقائيا دول " متطبعة " بشكل كامل !! so let me get this straight انت مش معتبر الدولة التي تساعد الحزب الحاكم علي البقاء في السلطة ضد الشرعية بمساعدات مالية و عسكرية دولة عدوة؟ ازاي يعني. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
White heart بتاريخ: 19 أبريل 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 أبريل 2006 GreYcell كتب: هل هذا وصف للحكومة الفلسطينية ام الحكومة المصرية؟؟ بالطبع أنا أعنى وصف " السلطة الفلسطينية " ... الحكومة المصرية ايضا حكومة غير شرعية و هي جماعة مسلحة تحتل السلطة منذ التنحية الاجبارية للرئيس محمد نجيب رحمه الله. و ليكن ... ومع ذلك معترف بها دوليا ... و بعثاتها الدبلوماسية منتشرة حول العالم أجمع، ناهيك عن كافة العلاقات السياسية و الإقتصادية الطبيعية مع نفس تلك الدول، و هو ليس وضع " السلطة الفلسطينية " - على الأقل حتى الوقت الراهن. بل ان الحكومة الفلسطينية تتفوق عنها في ان الشعب الفلسطيني موافق علي حكومته, أعتقد و حتى نتحرى الدقة بشكل أفضل ان الشعب ربما " إختار " من يمثله على أمل التغيير .. اما مسألة موافق أم غير موافق هذه، فأرى ان بها بعض التسرع فى الحكم و التقييم ..... دعنا ننتظر قليلا على الأقل حتى نشاهد على أرض الواقع ما سوف تحدثه السلطة الجديدة من تغيير للأفضل. و الجماعة المسلحة توجه تسليحها ضد دولة تحتل اراضيها, صحيح اني لا اتفق مع استهدافهم للمدنيين متفقين من حيث المبدأ. و لكن هذا افضل من ان تسجن اكثر من 10 الاف شخص بدون ابداء للاسباب. ربما أنت تعتقد انه ليس هناك أسباب ... و لكن انا لا أستطيع فى نفس الوقت غض البصر عن الأحداث الإرهابية و الإعتداءات و إستهداف المدنيين ( الذى نتفق كلانا على رفضه) و القلاقل الإجتماعية، و قطاع ليس بسيط مما يحض على كراهية الآخر تحت ستار كراهية نظام الحكم !! و بالتالى و فى مثل هكذا ظروف التى يعيبها أساسا خلط قطاع أيضا ليس بسيط من العامة بين ما هو سياسى و إقتصادى و زراعى و فنى .. الخ ... الخ ... و بين ما هو عقائدى، يصبح الإصرار على التمسك، أو عقد مقارنات، أو مفاضلات، بمبادئ و آليات و نظم العملية الديمقراطية بالمفهوم المعروف و المطبق لدى كثير من الدول المتقدمة - هو أمر أبسط ما يمكن تسميته " غير جاد " !!!! و هذا ما يفسر حالة التخبط و الإنفكاك و البطش بين أفراد و جماعات أبناء شعب ما بينهم و بين بعض من ناحية ... و بينهم و بين السلطات القائمة من ناحية أخرى ... و العكس !!! ثم انه لا يوجد شيء اسمه هذه الحكومة غير شرعية لانها جماعة مسلحة و ليست حزبا, من قال ان الحكومة يجب ان تكون حزبا من الاساس, ما دام مجموعة الاشخاص الذين تولولا مناصبهم بانتخاب ديموقراطي حر مباشر لا يوجد سبب -ما عدا الاستهبال- لرفضها. و من الذى قال يا عزيزى حتى الأن ان " السلطة الفلسطينية " الحالية هى غير شرعية ؟؟؟!!! بل هى كذلك طالما إختارها شعبها ... هذا شأن داخلى خاص بهم. كل دولة حرة في ان ترسل مساعدات او لا ترسل لكن ارسال المساعدات للحكومة لا يعد تحريضا علي الارهاب هذه حكومة شرعية و المفترض ان هناك فصل بين اموال الدولة و اموال الحزب/الجماعة. طبعا ستقول لي ان هذا كلام نظري. هو بالفعل كلام نظرى ... ولكن المشكلة ليست فيه .. المشكلة من وجهه نظرى هى النقطة أو المرحلة التى تسبق أساسا مرحلة منح المساعدات أو المنح!!! المسألة فى غاية البساطة و لا أفهم ما سر هذا التعقيد ... قبل مرحلة منح دولة لدولة أخرى مساعدات أو منح، هناك مرحلة " أجندة المصالح " و الإتفاقيات و المعاهدات، متى تم الإتفاق بين الدولتين عليها و وقع الجميع على هذا، إنتقلنا بالتالى الى تلك المرحلة التى تتحدث عنها هنا .... لا يستوى الأمر من وجهه نظرى الا على هذا الأساس. حلو اوي طيب لماذا لا تقول امريكا ان حكومة مبارك لا تقوم باي اصلاح و لو حتي نظري و تقطع عنه المساعدات. و لكن هناك بالفعل بعض الإصلاحات التى تمت حتى الأن!!! ربما لا و لن نلمسها نحن الجيل المعاصر، و لكن سوف يستفيد بجزء بسيط منها من سيأتوا بعدنا .... طبعا هى إصلاحات إجتماعية، و سياسية و دستورية ضئيلة للغاية تكاد لا تذكر، و لا حتى يمكن أن تترقى الى الدرجة التى نطمح اليها جميعا .... و لكن فى نفس الوقت أتسأل ما هو الدافع أو المحفز الذى أجبر السلطات القائمة على الإقدام عليها أو القبول بها؟؟؟؟ المهم انه من حيث المبدأ و بكل تأكيد لا تبحث أى دولة مانحة عن مصالح الدولة الممنوحة - بل عن خط سير تلك المنحه و كيف السبيل الى عودتها ان آجلا أو لاحقا الضعف .. ان لم يكن أضعاف مضاعفة، هذه هى مهمة السلطات و الحكومات البديهية. اذن الامر يتلخص فييما يحكم العالم, المصالح أصبت .... و انا أعتبر هذا أمر بديهى - و لهذا تجدنى رافضا تماما لمن يرفع سياسة " الأشقاء " العاطفية - بشكل أكبر من - بل عوضا عن سياسة " المصالح " الواقعية، العقلية. السؤال هو من مصلحته ان نقطع المعونات الحكومة المصرية ام الشعب المصري اذا كنت تعنى المعونات أو المنح المقدمة الى الدولة المصرية .. فبالطبع ليس من مصلحة لا الأولى و لا الثانية فى قطعها !!! و لكن السؤال الحقيقى ليس هذا - و كأن منتهى الآمال هو الإبقاء على هذا الوضع و إعتباره من المسلمات و البديهيات ... السؤال الحقيقى هو كيف و متى تصبح دولتنا " دولة مانحة " بالفعل فى المستقبل القريب ؟؟ ... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى : وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء ! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
White heart بتاريخ: 19 أبريل 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 أبريل 2006 و انا لا اتحدث علي مستوي علاقتنا بلفسطين فقط, انا اتحدث عن دولة ربما تربطنا بها معاهدة سلام لكن لا يوجد ما يمنع ان نتاكد انها لن تمثل تهديدا فيما بعد باشغالها باشياء داخلية " كيف يا عزيزى لا يوجد ما يمنع؟؟؟!!! ماذا عن بنود إتفاقية معاهدة السلام نفسها التى ذكرتها فى عبارتك تلك؟؟؟!!! حتى تنجح فى إشغالهم بأمور داخلية كما تقول فأنت هنا تقر بالتآمر عليهم من ناحية، و ليست هذه هى المشكلة - المشكلة هى انه ميزان القوى ليس فى صالحك بالمرة، لأنه حتى تنجح فى ذلك لابد و ان تقدم على أعمال أو تصرفات مخالفة تماما و منتهكة لبنود ذات الإتفاقية، و للأسف ميزان القوى الحالى ليس فى صالحنا بالمرة ليس فقط لتحمل عواقب " حالة إعلان الحرب من طرفنا بهذا الإسلوب" و لكن أيضا فى العمل على الإبقاء هذه الأعمال أو التصرفات فى طى الكتمان أو السرية ... وساعتها يصبح من أقدم على هذه الخطوة لا يتمتع بأى قدر من الحنكه السياسية ... و أخشى ان الثمن سيكون باهظا للغاية خاصة فى مثل هكذا ظروف داخلية و دولية !!! أفضل عوضا عن ذلك الإلتفات الى كوارثنا القائمة داخليا و الكف عن تحميل سبب فشلنا فى حلها الى فكرة " المؤامرة الكبرى " ... فالهروب من مواجهه المشاكل و القاء أسبابها على عاتق دول أخرى .. ما أسهله، و الأهم لن يأتى الا بالمزيد من الفشل. "منطق براجماتي بحت, يا تري بماذا تذكرك هذه السياسة, و من هم اكثر دولتين تستخدمهما في العالم؟؟ لا يهمنى كم من الدول تتبع هذا المنطق بجانب سياستها القائمة .... ما يهمنى هو عدم تجاهل " ميزان القوى " + " المصالح " .... بعدها فلتتبع كل دولة ما شاءت من سياسات .... للأسف كان هذا هو قانون الدول حول العالم منذ بداية التاريخ، و ما زال، و لا أعلم اذا كان سيبقى مستقبلا - و لكننى أعتقد ذلك. هذه ليست مشكلتنا هذه مشكلة الشعب الفلسطيني الذي له ان يعترض علي سياسات حكومته, عظيم جدا ... بالنسبة الى فلسطين انت لم تضف جديد، فأنا من البداية عبرت عن سعادتى لسعادة الشعب الفلسطينى بإختياره، و تمنيت له التوفيق، و أحترمت إختيارهم..... سؤالى لم يكن عن الإعتراض أو القبول أو الرفض .... سؤالى واضح كمصرى، يسأل مصرى آخر فى مناقشة عامه فى إحدى قضايا السياية الدولية، عن رأيه الخاص عن ماهيه التصور الذى يمكن أن تكون وضعته السلطة الجديدة الفلسطينيه، للإسراع فى حل الكثير من القضايا و المشاكل الداخلية و على رأسها قيام الدولة الفلسطينية أخيرا و إعتراف المجتمع الدولى بها. و عما اذا كان يتفق مع هذا التصور أم لا، و لماذا..... نحن لنا مصالحنا الخاصة و هي التلاعب بميزان القوي لصالحنا. و هذه نقطة أشكرك عليها كثيرا ..... فهل شرحت لى كيف السبيل فى التلاعب بميزان القوى ليصبح فى صالحنا و لن أقول بلا عواقب سلبية تضر بما هو قائم بالفعل، و لكن بأقل عواقب ؟! so let me get this straightانت مش معتبر الدولة التي تساعد الحزب الحاكم علي البقاء في السلطة ضد الشرعية بمساعدات مالية و عسكرية دولة عدوة؟ ازاي يعني. 1- انا أجد صعوبة فى تخيل ان موارد الدولة " بالشكل و الوضع الحالى " و المتمثل فى عوائد قناة السويس ... و الضرائب المختلفة و المتنوعة و عوائد بيع بعض المواد الخام .. الخ، هى وحدها من تمول مجمل الامور و المرافق و الرواتب .. الخ .. الخ ... للدولة نفسها و مواطنيها. 2 - الشعب الذى يعى فعليا تلك الحقيقة التى تتحدث عنها، و هى ان سلطته القائمة غير شرعية و لا يتحرك لتصحيح الأمور، معذرة هو شعب غير متوحد على ذات الهدف، و حتى اذا كان ما تزععه صحيح سوف يصبح دائما فى نظر معظم دول العالم مجرد مزاعم و مشكوك فيها .... الشعب يا عزيزى فى هذه الحالة و بهذا الوضع عدوه هو نفسه و ليس احدا أو دولة أخرى!!! تحياتى. ... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى : وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء ! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان