kokowawa1979 بتاريخ: 20 أبريل 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 أبريل 2006 (معدل) إخترت هذا العنوان ليس محبة في قانون الطوارئ بالطبع لكن إحساسي إن البلد هاتولع بفعل فاعل لو قانون الطوارئ ماتجددش عافية وقوة وطبعا مفيش ذوق في الحالة دي بالذات !!! أقول هذا بعد أحداث كنائس اسكنرية - وبعد الإعلان عن القبض عن تنظيم جديد يضم 22 فردا بقيادة شخص يسمى أبو مصعب !!! لكن الحمد لله إنه ماكانش الزرقاوي !!!! وأقول ابتدا القبض على 22 فرد ولن ينهي بالطبع إلا إذا وصل عدد المقبوض عليهم 22000 على الأقل - هكذا علمتنا الأحداث في الماضي !!! صعبان على قوي شباب مصر اللي هايزج بهم في السجون من أجل الضغط لتجديد قانون الطوارئ !!! كما قلت سابقا لن يهدأ للسلطان بال إلا إذا تم تجديد قانون الطوارئ بأي وسيلة حتى لو ولعت مصر بكاملها !!! وفي الآخر يقولوا الاستثمارات فين ؟ استثمارات إيه ياولاد .... اللي إنتم بتفكروا فيها وعندكم قانون الطوارئ -هم المسثمرين هبل زيكم لامؤاخذة - ده إنتم مابتفهموش إلا في في استثمار بيع الشركات علشان تنهبوها !!! لهذا نناشد السلطان سرعة تجديد قانون الطارئ غصبا عن التخين في البلد اللي بالطبع مفيش فيها تخين غير اللي احنا عارفينهم - والتجديد بالطبع سيقلل من اعتقال الشباب خلال هذه الفترة وهذا ليس تناقض لإنه من الآن وحتى التجديد سيكون هناك خلايا يكشف عنها يوميا وسيكون الضحية شباب مصر بالتأكيد أما التجديد الفوري فهايلم الدور شوية !!! وإليكم الخبر . القاهرة: ضبط تنظيم إرهابي بزعامة أبو مصعب القاهرة-الاتحاد ووكالات الأنباء: كشفت سلطات الامن المصرية أمس عن ضبط تنظيم إرهابي سري جديد يضم 22 عضوا يطلق على نفسه اسم ''الطائفة المنصورة'' كان يعد دراسات لتنفيذ عمليات ضد أهداف سياحية وخطوط أنابيب الغاز الطبيعي الكائنة بالطريق الدائري المحيط بالقاهرة الكبرى وبعض المواقع الحساسة اضافة الى استهداف بعض رجال الدين من المسلمين والمسيحيين• وقالت وزارة الداخلية في بيان إنه من خلال متابعتها لقيادات التنظيم في مناطق الزاوية الحمراء وطرة وحلوان والمعادي بالقاهرة تأكد لها قيام أعضاء التنظيم بزعامة بتجميع معلومات عن تصنيع المواد المتفجرة من مكونات أولية بالاستعانة بما يتم بثه ببعض المواقع على شبكة الانترنت، وأضافت ان أجهزة الأمن اعتقلت أعضاء التنظيم بزعامة أحمد محمد علي جبر الملقب بـ''أبو مصعب'' وهو طالب بكلية الآداب بجامعة بنها من مواليد 1979 ومعاونه أحمد محمد بسيوني الملقب بـ''أبوبكر المصري'' وهو واعظ من مواليد 1979 لاتخاذهم ''نهج الجهاد انطلاقا من أفكار سلفية تكفيرية''• ويعد هذا التنظيم الذي اعتقل جميع أعضائه أكبر تنظيم سلفي يتم ضبطه في مصر منذ فترة طويلة ويعتمد في تركيبته ومنهجه على أفكار سلفية تكفيرية تتخذ من العنف منهجا لها عبر السعي الى انشاء مركز تدريب لكوادره استعدادا لتنفيذ العمليات الارهابية مع الاسراع في عمليات التجنيد واستقطاب عناصر من الشباب المتدين بعد إقناعهم بالأفكار الجهادية المنحرفة والاتصال بعناصر أجنبية للاستعانة بهم في تسفير عناصر لمواقع الجهاد بالخارج، اضافة الى أن قيادة التنظيم سعت لشراء مساحة من الأرض بدائرة مركز الصف بمحافظة الجيزة لاتخاذها مركزا للتدريب والاستعداد لتنفيذ العمليات الإرهابية• وأشار بيان الداخلية الى انه كان تم بالفعل رصد بعض الاهداف والبدء في تحديد كيفية تنفيذ أعمال ارهابية وان قيادة التنظيم اعتمدت على تدبير تمويل من أموال التبرعات والزكاة التي تجمع بالمساجد لافتا الى بدء النيابة التحقيق• وقال مسؤول في وزارة الداخلية إن جميع أعضاء الجماعة تتراوح أعمارهم بين 18 عاما و31 عاما ومن بينهم عشرة طلاب وواعظ وكهربائي وصاحب مطعم وصاحب محل كمبيوتر، وقد وزعت الوزارة صورا لهم وكل منهم يحمل لافتة عليها اسمه• فيما علقت جماعة ''الإخوان'' المحظورة على ما أعلن بالقول إن الحكومة ستحاول استغلال ما أعلنته عن تلك الجماعة لمد العمل بقانون الطوارئ المطبق منذ نحو 25 عاما والذي ينتهي العمل بآخر تمديد له في يونيو المقبل، وقال عصام العريان المتحدث باسم ''الاخوان'' إن الأهداف التي ذكر البيان أن الجماعة الارهابية تخطط لضربها أكبر من إمكانيات تلك الجماعة المكونة من عدد قليل من الأعضاء وتمويلها ضعيف• وقال المرشد العام لـ''الاخوان'' محمد مهدي عاكف في مؤتمر صحفي عقده مع مجموعة من ممثلي احزاب وقوى المعارضة ان حالة الطوارئ أدت الى زيادة الاحتقان في البلد ولم تقض عليه، واضاف ان غياب الحرية هو سبب كل البلاء، ومعتبرا ان مثل الاحداث التي وقعت في الاسكندرية مؤخرا تقع عندما تغيب الحرية وعندما يسيطر شياطين الانس على مؤسسات الدولة، متهما ضمنا السلطات بافتعال الفتنة لاغراض سياسية• فيما قال مسؤول أمني إن الشرطة أفرجت امس عن 120 طالبا اعتقلوا خلال الأيام الماضية لانتمائهم لجماعة ''الإخوان'' وأحالت 30 آخرين إلى النيابة العامة• من جهة ثانية، أعلن عدد من رموز الفكر والسياسة والأدب والفن وعلماء الدين الاسلامي والمسيحي في مصر عن تأسيس حركة جديدة باسم ''المواطن المصري'' هدفها ازالة الاحتقان لدى المواطنين والذي كان سببا في وقوع أحداث الاسكندرية• وستبدأ الحركة نشاطها غدا الجمعة بوقفة احتجاجية صامتة بميدان طلعت حرب بوسط القاهرة للتنديد بكل من يسعى أو يعمل على هدم القيم المصرية، وضرب الوحدة بين عنصري الأمة• وأبدت لجنة الحوار الاسلامي المسيحي في لبنان أسفها للاحداث التي وقعت في مصر وحثت جميع أبناء الطوائف الاسلامية والمسيحية على الوحدة ونبذ العنف الطائفي• كما حض مجلس كنائس الشرق الاوسط امس المراجع الدينية الاسلامية والمسيحية في مصر على وأد الفتنة واعادة السلام والامان• تم تعديل 20 أبريل 2006 بواسطة kokowawa1979 اسألوا الأيام .......... اسألوا الآلام من الملام إذا ......... وكلنا لوام رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
متفائل بتاريخ: 20 أبريل 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 أبريل 2006 طول ما العقلية البوليسية القمعية الأمنية (أمنهم هما طبعا) حكمانا يبقي ما فيش فيده .... مقالة فهمي هويدي الممنوعة - المشكلة ليست في قانون الطوارئ ... أنقر هنا ... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ابن بلد بتاريخ: 20 أبريل 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 أبريل 2006 ما حدث انه تم الاعلان عن القبض على هذا التنظيم ولكن هذا التنظيم تم القبض عليه من حوالى خمسه واربعون يوماولكنها انتظرت الفرصه للعب بالكارت فى الوقت المناسب وزاره الداخليه عاوزه تورينا انها مصحصحه اوى بعد ما اصبح شكلها وحش اوى بعد احداث العباره وتعامل الامن المصرى مع الموقف وبعد احداث الاسكندريه والبيانات الغير مقنعه لاطفال فى حضانه ومن البديهى ايضا تدعيم استمرار قانون الطوارىءحتى يتسنى لهم البطش والاعتقال كما يشاؤون البحر مش قدى فـ الإنتظار والبوح ولا ذروة الفوران واقف على شطه الحزين صدعت كل الودع بوشوشات الأمانى ضج الودع منى هجر الشطوط وفتنى غرقان فـ انتظارى رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
White heart بتاريخ: 20 أبريل 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 أبريل 2006 أعتقد انه يجب وضع أو سن قانون دائم يعنى بداء العصر " الإرهاب " .......... كثير من الدول شرعت الى سن مثل هذا التشريع، و أعتقد ان بلدنا بحاجه أيضا الى مثل هذا التشريع .... نظيف: إلغاء الطوارئ بعد إعداد قانون الإرهاب خلال شهورلندن ـ رويترز: قال رئيس الوزراء المصري، أحمد نظيف، أمس، ان حكومته تتوقع أن تضع مشروع قانون لمكافحة الارهاب خلال شهور قلائل، ما يمهد الطريق لإنهاء العمل بقانون الطوارئ المطبق منذ نحو ربع قرن. ووعد الرئيس حسني مبارك خلال حملته الانتخابية في العام الماضي بإبدال قانون الطوارئ بتشريع جديد، لكن الحكومة لم تعلن بعد عن بديل لقانون الطوارئ الذي طبقه مبارك بعد اغتيال الرئيس أنور السادات عام 1981. وإنهاء العمل بقانون الطوارئ، الذي يتيح للسلطات اعتقال الافراد بدون محاكمة الى أجل غير مسمى، هو مطلب رئيسي لجماعات المعارضة الرئيسية، ومن بينها جماعة الاخوان المسلمين، أكبر قوة معارضة في مجلس الشعب. وقال نظيف في مقابلة مع «رويترز»: «لا يمكننا المخاطرة بألا تكون لدينا بيئة تشريعية تسمح لنا بمحاربة الإرهاب ومقاومته بفعالية». وأضاف: «الأمران مترابطان. نحن الان نعمل على وضع هذا القانون. ونتوقع أن ننجزه في الشهور القليلة المقبلة» وقال نظيف ان حالة الطوارئ سترفع وقت أن يصدر القانون الجديد. وقال «سوف يذهب مشروع القانون الى البرلمان وسيكون على البرلمان أن يقره ثم نستطيع رفع حالة الطوارئ». وقال نظيف الذي يزور لندن لحضور مؤتمر بشأن الاستثمار في مصر ان بلاده مازالت تواجه تهديدات من متشددين يسعون لزعزعة استقرارها. وأضاف «أنت بحاجة الى ايجاد توازن بين حقوق الانسان الفرد والحريات الممنوحة للمواطنين من جهة وأن تكون قادرا من الجهة الاخرى على القيام بالتحقيقات الفعالة في الاعمال الارهابية وأن تقاوم شبكات الارهاب». وقال نظيف ان حكومته تود أن ترى أحزابا معارضة أقوى يمكنها أن تمثل تحديا فعالا للحزب الوطني الديمقراطي الحاكم الذي يرأسه مبارك. وقال «نشعر بأن الاحزاب السياسية في مصر تحتاج الى تقوية نفسها أكثر قليلا. الحزب الحاكم مازال مهيمنا على الحياة السياسية في مصر». وقال نظيف انه يرى أن هناك فرصة لوجود أكثر من مرشح لديه القدرة على خوض انتخابات الرئاسة في عام 2011. وقال «نأمل بحلول ذلك الوقت أن يكون أكثر من حزب سياسي في المعارضة قويا بما يكفي لذلك». وقال نظيف «جزء من الديمقراطية في مصر أن نضمن أن تكون هناك معارضة علمانية حديثة في اطار تلك الاحزاب». يعنى إفتراض حسن النية ربما يكون مطلوب فى هذه المرحلة .... فطريق الألف ميل يبدأ بخطوة، و من يدرى ربما تكون هذه هى إحداها ..... ... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى : وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء ! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
علاء زين الدين بتاريخ: 20 أبريل 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 أبريل 2006 (معدل) أخوتي الأفاضل .. السلام عليكم، هذا المشهد يحتاج إلى مخرج (بضم الميم) جديد. المسألة أصبحت تفتقر إلى الحبكة بشكل مضحك .. يعني هذه الصدف التي جمعت بين أحداث الأسبوعين الماضيين من المؤكد أنها ليست صدف محضة ! حتى اسم رئيس التنظيم أبو مصعب .. وكأن المقصود أنك إذا سمعته تتوجس خيفة لشيء ما في قرارة نفسك لا تعرف ما هو ، وكأنه ليس من الواضح أنه نفس اسم البعبع المفضل أبو مصعب الزرقاوي. أما عن استبدال قانون الطوارئ بقانون الإرهاب، فمع احترامي لرأي القلب الأبيض، أري أن ذلك سيؤدي إلى حالة "وكأنك يابوزيد ما غزيت". بل من المؤكد أن تمديد قانون الطوارئ أفضل، وقد كنت طرحت هذا السؤال في موضوع منفرد ولكن للأسف لم يرد عليّ أحد رغم أهمية الموضوع ومناسبته للحظة الحالية .. وما زال عدم الاهتمام لغزا بالنسبة لي. على أي حال فخطورة القانون الجديد أنه قد يشمل -بل في الغالب سيشمل- الإجراءات التعسفية التي يشملها قانون الطوارئ، وإذا اتخذنا نموذج القوانين الجائرة الجديدة في أمريكا وبريطانيا، فالمتوقع أن يشمل تجريماً للخطاب الإسلامي السياسي وتضييقا على الإنفاق التطوعي والجمعيات الأهلية تحت قناع مكافحة الإرهاب وغسيل الأموال. والخطر الكامن هنا هو تقنين إجراءات التعسف والتضييق بدلا من إبقائها مقرونة بعارض طارئ. صحيح أن الطارئ يبدو كأنه دائم ولكن وضعه القانوني أنه عارض، مما يسمح بالطعن فيه ومعارضته، كما يمكن لمجلس الشعب -نظريا على الأقل أو يوما ما- ألا يجدد العمل به. وربما يمكن للأخ الأفوكاتو أن يفيدنا في التمييز بين وضع نفس المواد في قانون الطورائ وفي قانون دائم. هناك أيضا قضية غائبة عنا. هل صحيح أن القوانين العادية الموجودة عاجزة عن دعم الاستقرار والأمن، أم أن المشكلة تكمن في كيفية تطبيق القانون ؟ تم تعديل 20 أبريل 2006 بواسطة علاء زين الدين أيام الصَّـبر: http://ayamalsabr.blogspot.com/ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
kokowawa1979 بتاريخ: 20 أبريل 2006 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 أبريل 2006 المشكلة في الموضوع إن الحكومة دايما بتعامل الشعب كإنه ساذج !! لامؤاخذة أجهل واحد في الشعب أزكى من مستر كلين نفسه !!!! عموما لما جزيل خوري سألت سلطان بروناي إمتى قانون مكافحة الإرهاب هايجهز نظر إليها بقرف وقال قولي كدة كمان سنه -سنة ونص أو سنتين هكذا كانت الإجابة الحقيقية - يعني محتاجين سنتين كمان على الأقل على ما الترزجية يخلصوا قانون حمايىة سلطان بروناي وأنجاله الكرام !!!! كان فيه مؤتمر لقوى معارضة قانون الطوارئ من كام يوم في سلطنة بروناي وتكلم الدكتور محمد حسين ابراهيم فذكر أن بسبب قانون الطوارئ أصبحت جامعة بروناي أقصد القاهرة صر مركزها 5423 عالميا - وال28 أفريقيا -يادي الفضيحة ياولاد!!! وأصبحت شهادتنا غير معترف بها في دول الخليج للأسف !!! طبعا غير الاستثمارات اللي بتطفش من البلد ونقل المحطات العربية لدبي وغيرها !!! ياعم أبوس إيدك مدد وخلصنا ماحناش فاضيين !!!!! اسألوا الأيام .......... اسألوا الآلام من الملام إذا ......... وكلنا لوام رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان